جاك عطالله
الحوار المتمدن-العدد: 8089 - 2024 / 9 / 3 - 23:18
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
دياثه رسول الله وقوادته مبرهنه ومؤكدة
فبالاضافه لأمره بارضاع الكبير
وادعاؤه إن الهه يقدم ارتالا من الحوريات الشابقات المتعطشات للجنس وايضا الخمر بجنته وسماحه بالواهبات انفسهن والجوارى
هناك دليل واضح من القرآن الذى انزله علي نفسه
💃{ الْمُسْتَأْخِرِينَ } وما أدراك ما الْمُسْتَأْخِرِينَ💃
{وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِرِينَ (24) سورة الحجر
كانت امرأةٌ تُصلِّي خلفَ النبيِّ [ حسناءُ من ] أجملِ الناسِ ، فكان ناسٌ يصلُّون في آخرِ صفوفِ الرجالِ فينظُرون إليها ، فكان أحدُهم ينظرُ إليها من تحت إبطِه [ إذا ركعَ ] ، و كان أحدُهم يتقدَّمُ إلى الصفِّ الأوَّلِ حتى لا يراها ، فأنزل اللهُ عزَّ و جلَّ هذه الآيةَ : وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِرِينَ .
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة | الصفحة أو الرقم : 2472 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح رجاله ثقات | التخريج : أخرجه الترمذي (3122)، والنسائي (870)، وابن ماجه وصححه الالبانى
💃 وامصيبتاه ؛ ماذا كانت تفعل تلك المرأة الحسناء فى مسجد رسول الله ⁉ هل لكى تصلى والرجال يستأخرون ليصلون خلفها ويستمتعون بالنظر إلى مؤخرتها ⁉‼
تحياتى ومحبتى للجميع 🙏🏼💐💌
هذا الجزء نقلا عن الدكتورة الصديقه حنان مرتجى
تعليقي الشخصى
وقتها ماكانش فيه ملابس داخليه فالمستاخرين كانوا ينظرون الي العورة الغليظه للمرأة مباشرة علي بعد سنتيمترات عندما تسجد
وقد فعلها عمر بن الخطاب عندما كان يتتبع نساء النبى للمناصع مكان التبرز وراى عورتهن المغلظه و فاخر بانه رأى عوراتهن معهن ومع محمد
فمن دياثته لم يعاتبه أو حتى يعاقبه بل وياللعجب من الدياثه امرهن بتغطية الوجه لا الفرج
محمد ترك حريه رؤيه فرج نسائه لشباب قريش وغطى الوجه وهو ليس عورة
هل هدا نبي؟. ام ديوث وقواد مؤكد؟؟
#جاك_عطالله (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟