الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
| الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - كاظم فنجان الحمامي - امة منشغلة بعمرو دياب | |||||||||||||||||||||||
|
امة منشغلة بعمرو دياب
| نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
| حفظ |
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
طاعة الولاة بخطوط الطول والعرض
- رسالة إلى الحجيج - هل فقد المواطن العراقي حصانته ؟ - راجمات في غزة وراقصات في جرش - مگاوير للاشتباكات الدموية المرتقبة - النصيرات: اكشن هوليودي بوجه أسود - سالفة بيها ربّاط عن الأبقار - حقول أردنية في البصرة !؟! - قطعان في طريقها إلى الفناء - بين الأدب وقلة الأدب - خطوط وهمية باللون الاحمر - تنظيمات سلفية صنعتها الحكومات - قالوا ما لم يقله العرب - صورة تخيلية للمشهد الغزاوي الأخير - البصرة: معالجات سياسية متأخرة - تطلعات (مشهور) نحو الشهرة - البكاء على أطلال مؤسسة عراقية مُنتجة - ما لا يتوقعه المحللون - لماذا استهدفوا ( KF ) ؟ - طقوس ذبح الأطفال لإرضاء الشيطان المزيد..... - من فلسطين الى العراق..أفلام لعربية تطرق أبواب الأوسكار بقوة ... - فيلم -صوت هند رجب- يستعد للعرض في 167 دار سينما بالوطن العرب ... - شوقي عبد الأمير: اللغة العربية هي الحصن الأخير لحماية الوجود ... - ماذا يعني انتقال بث حفل الأوسكار إلى يوتيوب؟ - جليل إبراهيم المندلاوي: بقايا اعتذار - مهرجان الرياض للمسرح يقدّم «اللوحة الثالثة» ويقيم أمسية لمحم ... - -العربية- منذ الصغر، مبادرة إماراتية ورحلة هوية وانتماء - اللغة العربية.. هل هي في خطر أم تتطور؟ - بعد أكثر من 70 عاما.. الأوسكار يغادر التلفزيون إلى يوتيوب - رأي.. سامية عايش تكتب لـCNN: بين الأمس واليوم.. عن فيلم -الس ... المزيد..... - لو كانت الكرافات حمراء / د. خالد زغريت - سهرة على كأس متة مع المهاتما غاندي وعنزته / د. خالد زغريت - رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج / د. خالد زغريت - صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت - حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت - فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب - وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق - التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي - سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد - سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
| الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - كاظم فنجان الحمامي - امة منشغلة بعمرو دياب | |||||||||||||||||||||||