أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مكسيم العراقي - في الذكرى العاشرة لسقوط نظام العار و الفساد والارهاب الاسلاموي بسقوط الموصل!















المزيد.....

في الذكرى العاشرة لسقوط نظام العار و الفساد والارهاب الاسلاموي بسقوط الموصل!


مكسيم العراقي
كاتب وباحث واكاديمي

(Maxim Al-iraqi)


الحوار المتمدن-العدد: 8004 - 2024 / 6 / 10 - 09:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يصادف يوم العاشر من حزيران الاسود الذكرى العاشرة لسقوط الموصل المدبر!
ففي مثل ذلك اليوم الاسود عام 2014 انهار نظام الفساد والارهاب والتعفن الطائفي -العرقي الذي صنعه الاحتلال, في الموصل واستمر الانهيار الى شمال بغداد..
ولولا تدخل الطائرات والدعم الامريكي لسقط النظام واجتاحت داعش كل العراق!
وصدؤت بعد ايام بدفع من سليماني فتوى للسستاني بالتطوع في صفوف الجيش العراقي وليس تشكيل مليشيات!
ومن ذهب للتطوع للجيش قالوا له اذهب للمليشيات!

وساهم برزاني في السقوط واعلن فواد حسين انذاك ان هناك دولة اصبحت بين العراق والاقليم!
وعندما حاول برزاني التقدم لقضم ارض من داعش بعد تدمير الجيش ردت داعش بمحاولة غزو اربيل ولولا القوات الجوية الامريكية لسقطت اربيل!
اما في سنجار فقد فرت البيشمركة ومنعت الناس من الفرار لترتكب داعش جينوسايد يستثمرها برزاني كما حصل!
ولم تشترك البيشمركة وماسمي بالحشد باي معركة اساسية وهما عاجزان عن ذلك, وبينما قدمت القوات المسلحة العراقية ملاحم البطولات فان البيشمركة والحشد يجيرون كل ذلك لصالحهم زورا!

وعلى الرغم من مرور تلك السنوات العجاف فانه لم يحاكم احد بسبب تلك الهزيمة المروعة والمتهم فيها النظام السياسي كله باركانه ودستوره واحزابه الفاعلة واداوته من مجالس المحافظات و القادة العسكريين الفاشلين الفاسدين الذين صنعوا ظاهرة الفضائيين وسرقة الوقود والارزاق والعتاد بل والتامر احيانا مع الارهاب ذاته بامر من نظام الفساد ذاته!
والمتهم الاخر هو القادة السياسيين في تلك المناطق الذين تسلموا الامن وانتخبوا قيادات الشرطة المتامرة معهم وفي كل مرة يبدا الانهيار من الشرطة المحلية التي ضخموها على حساب النوع وعلى حساب الفرق العسكرية الفاعلة.
والمتهم الاساسي الاخر هو برزاني والاحزاب الكردية التي تامرت مع داعش وضربت الجيش من الخلف لتستولي على اسلحته وعتاده, ومن رفض تسليم سلاحه قتلوه في كل مكان والادلة والشهود كثر.. وقد صمتت طغمة الخيانة عن الاحزاب الكردية لانهم خونة مثلهم.
اما تقرير سقوط الموصل الذي جرم المالكي وقادته الفاسدين الجبناء وال نجيفي وغيرهم فان القضاء اهمل كل ذلك لانه اداة بيد ايران!

(2)
لقد حدث الانهيار نتيجة عوامل كثيرة اهمها :
– اخراج القوات الامريكية دون ان يكون النظام قادرا على حماية العراق, ولا الجيش العراقي كان مهيئا لذلك وبشكل مدبر لانتاج السقوط من اجل جملة اهداف واضحة!
- الفتنة التي احدثها المالكي ضد الهاشمي والعيساوي وغيرهم كما يحدث الان ضد سياسي السنة الفاسدين, ثم ظهر ان العيساوي بريء! بعد خراب الموصل!
-اغراق القوات المسلحة ومفاصلها الحيوية بالجهلاء بصفة دمج المليشيات وبرتب عالية وفي مفاصل خطيرة.
-اغراق القوات بالبيشمركة وغيرهم وبعضهم حتما من المرتبطين بجهات خطيرة خارجية وفي مناصب خطيرة منها قائدا فرقتين وقادة وحدات كثيرة وقيادات القوة الجوية والادارة والاستخبارات ورئيس اركان الجيش وهو الفيلد مارشال زيباري خال برزاني وهو ضابط صغيرر فار كما هو حال وزير الدفاع الان.
وقد ترك اكثر هولاء وحداتهم الميدانية (في مواقع القتال) مع مقراتهم باوامر من برزاني فعمت الفوضى, ومن جانب اخر لم تكن هناك خطط ولازالت للتعامل مع هولاء عند حالات الطواريء والاستخبارات مسؤولة عن عدم ووجود تلك الخطة!
– تغلغل الاحزاب المتامرة في اجهزة الجيش والشرطة.
– فساد الطبقة السياسية الحاكمة وفساد اغلب قيادات الجيش ومفاصله.
-الدستور الملغم الذي صنعته العمائم والشراويل والموساد.
-انتهاء ولاية الحكومة السابقة ودخول البلاد في فراغ دستوري.
– سيطرة رجال مدنيين مزدوجي الجنسية على الاغلب على الاجهزة الامنية – وهم امعات- لاكفاءة ولاوطنية ولااخلاص لهم بحيث انهم تركوا مواقعهم الرسمية واختباوا ومنهم المالكي والمضمد عدنان الاسدي وزير الداخلية, وسعدون الدليمي وزير الدفاع.
– تقسيم الجيش الى فرق كردية وسنية وشيعية واصدار الاوامر الطائفية والعرقية لها بالفرار -حيث كان الجيش ومازال ياتمر باوامر قادة الحروب من امراء الحروب الطائفية والعرقية.
– ارسال الجيش الى مذبحة الفلوجة في نهاية عام 2013 دون ان يكون مستعدا لها بسبب ضعف التدريب والقيادة والدعم مما ادى الى استنزاف مريع تم استغلاله لاسقاط الموصل.
– عداء برزاني التاريخي للعراق واشتراكه في المؤامرة عبر التنسيق مع داعش بضرب الجيش واحتلال مناطق واسعة من العراق في كركوك ومحافظتي صلاح الدين وديالى والموصل.
-تمسك المالكي بالولاية لثالثة ودخول البلاد فراغا دستوريا لم يعلمنا دستورهم كيف يمكن التعامل معه وقد سببت الولاية الثالثة التي لم يمنعها الدستور وذلك اخطر ثغراته!
-عدم وجود قوة جوية انذاك ومازالت تلك القوة الجوية ضعيفة جدا.
-عدم وجود استخبارات فعالة بسبب سيطرة الاحزاب والفساد والتامر.
-انعدام التخطيط وقابلية القيادة للطغمة الحاكمة وانعدام وجود الاحتياطي السوقي لها وكان يجب ان تكون تحت امرة القائد العام مالايقل عن ثلاث فرق مدرعة وسلاح جوي فعال لم يكن متوفرا, تحسبا لتطورات من هذا النوع.
– حرص المالكي على عدم ترصين الحدود العراقية-السورية او نشر منظومات امنية او اقامة سواتر وخنادق ورفض كل مشاريع تامين تلك الحدود.
-قيام المالكي بانشاء مليشيات خارج القانون وقبل معركة الموصل كانت عامل استفزاز لمناطق الغربية.
-ارتكاب القوات الامنية اخطاءا متعمدة باعتقال الابرياء واخذ الخاوات منهم وترك الارهابيين في المناطق الغربية وقيام قادة امنيين بالتجارة مع داعش من النفط المنهوب من الانابيب.
-ضعف الدعم اللوجستي بشكل خطير وضعف الادارة والتخطيط والتدريب والالتزام بسبب عدم تطبيق القوانين العسكرية النافذه وعدم وجود صناعة عسكرية ترفد البلاد بما تحتاجه.
- عدم وجود قانون الخدمة الالزامية ومازال غير موجود لتقوية القوات المسلحة ورفدها بالقدرات الشابة, وقد سحب السوداني مشروع القانون ذلك من اجل تعديلة ولكنه رماه في الزبل.

(3)
وقد صمدت القوات المسلحة العراقية الباسلة صمود الابطال في كل مكان كان يمكن فيه المقاومة… كما في قاعدة سبايكر ومصفى بيجي وقاعدة الاسد وقاعدة الحبانية واثبتت القواعد الجوية بسالة منقطعة النظير على الرغم من الدعم المحدود الذي تلقته, وبدلا من توسيع القواعد الجوية وترصين دفاعاتها كدرس من معركة سقوط الموصل فان الامعات من السياسيين يعملون لتقويض تلك القواعد وتحويلها الى مطارات مدنية.
وعلى الرغم من الدور الاساسي للفرقة المدرعة التاسعة فانهم وبعد عشر سنوات لم يشكلوا فرقة جديدة او فرقتين اخريتين لانهم عملاء يحسبون حاجات برزاني ودول الجوار.
ولا اشنئوا قواعد جوية او معسكرات بل ان العكس قد حدث عندما استولى السوداني خارج القانون على معسكرات الجيش ومطاراته وحولها للاستثمار مجانا وباموال العراق من اجل تناصف الارباح للطغم الحاكمة وتلك جريمة كارثية!

لقد فرضوا على الجيش دور المفتشين في السيطرات والحامين للزيارات الدينية وللانتخابات التي تاتي بهم للسلطة هاملين التدريب التعبوي والسوقي.
واهملوا ومازالوا اعادة الصناعة العسكرية والبحوث الدفاعية والتكنولوجيا الحديثة للامن والدفاع والاختيار الكفوء لعناصر القوات المسلحة جسديا ومعنويا وعلميا وفكريا.

(4)
وقد بدا العبادي حرب تحرير الموصل بمساعدة القوات الامريكية التي طردوها بعد ان منعوا وجود حتى قوة خاصة لدعم العراق عند اللزوم بسبب عدم منح الجنود الامريكان الحصانة كما ينص القانون الامريكي وذلك بدفع من ايران!
وشاركت اوروبا بدعم فعال كفرنسا والمانيا! ولكن الدجالين جيروا الانتصارات لرجلين ارهابيين بدلا من تضحيات غالية وجسيمه قدمتها القوات المسلحة العراقية اضافة الى الدعم الغربي الحاسم!
وقال العبادي ان التحرير سيحدث بسرعة! في اثبات اخر على ان هولاء المدنيين انما تحدو بهم طموحاتهم السياسية على حساب الوقائع فيما صرح بان السلاح لدى القوات في وقتها اقل مما كان عند السقوط!!!- وبالتالي فالرجل يقدم الشباب طعما لحربه بسبب عدم قدرته على توفير السلاح الفاعل لهم ولكنه قادر على توفير المليارات للنهب من خلال مزادات العملة وفساد النظام والقروض الخارجية …
اما ادارة القوات فقد وضع بعض القادة الاكفاء مثل عبد الوهاب الساعدي في عمليات التحرير الاساسية على الرغم من ان ذلك ليس دور مكافحة الارهاب وقدمت تلك القوات الباسلة الاف الشهداء والجرحى والمعوقين ولم يجري ابدا تعويضهم في ظل كراهية نظام الفساد لتلك القوات الشريفة الوطنية غير المتحزبة والكفوءة!
فيما سلمت قوات وفرق اخرى الى متامرين ايرانيين مثل قادة الشرطة الاتحادية من بدر وقد ارتكبوا جرائم ضد المدنيين وضد قواتهم ذاتها بزجهم دون تخطيط ودعم في المعارك!
الجريمة المروعة الاخرى هي عدم تصفية الارهابيين وتركهم في سجون مكيفة مع خدمات درجة اولى ليتم اطلاق سراحهم او فرارهم كما حصل في الفرار الكبير من سجن ابو غريب عام 2013 الذي ادى لسقوط الفلوجة والموصل من بعد…
وقام سوداني بجلب الدواعش من مخيم الهول وغيره ونشرهم في انحاء البلاد دون تدقيق امني ودون خدمات ومراقبة!
ان انعدام الكفاءة للقادة والسياسيين قد راح ضحيتها شعبنا باسره وخيرة قواتنا المسلحة الباسلة المقاتلة.
لابل ان اطرافا حاكمة تمتلك مليشيات منفلتة تبشر بحروب جديدة في المنطقة نيابة عن دول اخرى يكون وقودها شعب العراق وقواته المسلحة, لابل انها مارست ذلك في حرب غزة عندما اعلن الحشد الشعبي الحرب على امريكا واسرائيل بالضد من سياق الدستور الذي يتبجحون به!

(5)
في مثل ذاك اليوم مساءا قبل عشر سنوات خرج اثيل النجيفي ليلا على الفضائيات وقال:
لقد سقطت الموصل بالكامل وان داعش تعامل الناس بكياسة.!!!..
كل بور المقاومة انهارت بعد تصريحه هذا.
وكل من كان يقاتل من اهل الموصل خشية اجرام داعش فر من مواقعه او استسلم لها.
مازال اثيل حرا طليقا بل انه استجلب الاتراك مع برزاني ليدرب قوات تحرير نينوى لم تشترك باي عمل للتحرير!!!.
وغايتها كانت حمايته من عقاب الشعب والدولة ان كان هناك عقاب لامثاله.
ومازال الاخوان نجيفي هم احد اركان الفتنة والهزيمة مع الاطراف الشيعية المسؤولة والحزبين الكرديين.
وكانوا يهيئون الاجواء لعودة نفس الظروف ماقبل سقوط الموصل.
ومن ذلك اعادة وزير الداخلية البدري عشرات الالوف من الشرطة في نينوى والانبار للخدمة – من الفارين!!!.
بدلا من ان يشكل بتلك الاموال فرقا مدرعة او الية!!!.
ان وجود جيش قوي يعني بقاء وحدة العراق وتهديد لبرزاني وايران والكويت وكل دولة تحتل العراق او تستغله وهذا خط احمر للقوى الحاكمة!!!
لقد تم اعادة قادة الارهاب ومنهم خميس الخنجر وحاتم السليمان بعد حصولهم على عفو رهبري!
وتم اعادة كل الفارين من القوات المسلحة من اجل سقوط اخر!
وتم اعادة مجالس المحافظات التي سببت السقوط!
في الواقع لقد تم تمهيد المسرح لعملية سقوط ثانية من اجل انتاج الجمهورية الاسلامية الفارسية الفاشية فرع العراق بعد ان تم قبل عشر سنوات انتاج الحشد الشعبي وفرهدة الموازنة ب 140 مليار وتدمير المناطق الغربية وتهجير وقتل الملايين في العراقيين! وتمركز الاحتلال الفارسي وسحق ثورة اكتوبر 2019! وقبلها الاحتجاجات التي اعقبت سقوط الموصل!
وكانك يابو زيد او ياساعدي ماغزيت.
وعن مخطط اسقاط الموصل الجديد اقرا مقالتي:
مكسيم العراقي - نظرية اسقاط الموصل الجديد, توضع موضع التطبيق! (ahewar.org)


#لا_لنظام_المخدرات_والسموم_والمليشيات_والفساد_واالارهاب_والتجسس_والعمالة
#العراق_العظيم_من الكويت_الى زاخو_ومن_الاحواز_الى_طريبيل
#لا_للمليشيات_والبيشمركة_نعم_للجيش العراقي_واحدا_صمدا_قويا
#نحو_تحرير_جرف_الصخر_وديالى_وبادية_السماوة_من_الاحتلال_الفارسي_المباشر
#عدم_تقديم_حسابات_ختامية_جريمة_لكل_طغم_الحكم
#نحو_محاكمة_عادلة_للمتسببين_في_سقوط الموصل



#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)       Maxim_Al-iraqi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سودانيات هادفة- 12/ صفر بالرياضيات والادراك والوطنية- خرافة ...
- اهمية موضوع التحيز في الاختيار (Selection Bias) علميا وسياسي ...
- الاستكبار الايراني والاستكبار العالمي, توامان من رحم واحد!
- كم من الجرائم ترتكب باسم الله وفلسطين والحسين والديمقراطية+ ...
- موازنة خارج القانون, عودة قسرية, امن مهتريء بعد سحب الجيش وت ...
- يزيد ترحيل الشباب من اوروبا للعراق, ويقمعهم في العراق تحت سي ...
- شعارات مزيفة, وحيتان فاسدة, وادوار مريبة! للصدر!
- ميزانية بالذكاء الصناعي بدلا من الغباء الصناعي, وطريق تنمية ...
- القضاء العراقي والامريكي, هذا الشبل من ذاك الاسد!
- سودانيات هادفة-11 / سكة حديد بصرة شلامجة – سكة الله العظمى ل ...
- سودانيات هادفة-10 / حج مبعور وذنب مطفور برعاية راعي الحجاج و ...
- الذين يراهنون على اشباه الرجال والرؤوس التي اينعت, انما يراه ...
- سودانيات هادفة-9 /لاحسابات ختامية ولامنهج علمي واخلاقي ووطني ...
- بين حلبجِة والغدير وبين ذي قار وكتاب النبي لكسرى! والقادسية, ...
- الاطار الايراني الانقلابي الفاسد الارهابي, يلغي العراق كدولة ...
- انهيار مؤشرات العراق الحيوية, وفقا لتقرير منظمة مراسلون بلا ...
- هل كان علي بن ابي طالب واولاده, شيعة او اطاريون او صدريون او ...
- ان لله جنودا من طائرات!!...معجزة الله الرملية في طبس ومعجزته ...
- التصنيف السياسي لمجموعات التعازي بمصرع اية الله رئيسي ولهيان ...
- المهازل السبعة لايران, خلال الفطسة الكبرى للمرحوم رئيسي ورفا ...


المزيد.....




- فريق كامالا هاريس يرد على انتقادات إسرائيلية لتصريحاتها عن غ ...
- العراق.. قصف على قاعدة عين الأسد
- كيربي حول صفقة تبادل بين إسرائيل وحماس: لا يزال هناك فجوات و ...
- الملك الأردني يبحث مع بايدن الوضع في غزة والتطورات في الضفة ...
- -نوفوستي-: أوكرانيا تنشر طيرانها على أراضي دول ثالثة
- كينيدي جونيور يتعهد بإنشاء احتياطي قدره 4 ملايين بيتكوين حال ...
- تركيا.. اشتباكات بين الشرطة ومحتجين بسبب مشروع قانون حول الك ...
- خبير يحذر من احتمالية تعرض مصر ودول في حوض النيل لسنوات عجاف ...
- كبار أعضاء فريق التفاوض الإسرائيلي: حياة العشرات من المخطوفي ...
- في اتصال مع بايدن.. الملك عبدالله يؤكد على ضرورة وقف حرب غزة ...


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مكسيم العراقي - في الذكرى العاشرة لسقوط نظام العار و الفساد والارهاب الاسلاموي بسقوط الموصل!