لإعلامية سامية عرموش تصدر مؤلفها الثاني للأطفال بعنوان : آدم في غُرفةِ العملياتِ

رانية مرجية

الحوار المتمدن-العدد: 7956 - 2024 / 4 / 23 - 13:22
المحور: الادب والفن
    

ا

بعد 8 سنوات من تأليفها باكورة أعمالها ، وهي قصة للأطفال بعنوان ايش يعني مهرج طبي؟ والتي كتبت باللغة المفصحة (البيضاء) و تمحورت حول عمل المهرج الطبي ودور المهنة العلاجي المندرج ضمن علاجات الطب البديل. يخرج الى النور إصدارها الثاني للأطفال بعنوان ، آدم في غرفة العمليات، وهي قصة قصيرة مكتوبة كذلك بطريقة السجع المحبب لدى الأطفال والسهل حفظه وقراءته، ويقع الإصدار في 22 صفحة مصحوبة برسومات خاصة للرسامة المغربية رفيدة الخطابي.

وطُبعت القصة التي تعتبر الإصدار الثاني لجمعية سلامتك في دار النشر ابن خلدون في مدينة طولكرم. وسيُرصد ريع مبيعاتها لدعم مشروع تحقيق أحلام الأطفال المرضى.

آدم في غرفة العمليات ، هي القصة الأولى باللغة العربية التي تزود الأطفال المرضى وذويهم بالمعلومات اللازمة للإجراءات قُبيل الدخول لغرفة العمليات، وذلك حتى يتمكن الأطفال من تقبل الفكرة وتفهم السيرورة العلاجية وعدم الخوف من العملية الجراحية.

ويشار الى ان سامية عرموش (46 عامًا)، متزوّجة من سرحان محاميد وأمّ لمروة وعدنان.
صاحبة تجربة متراكمة نحو 25 عامًا في الإعلام، باحثة سينمائيّة، محاضرة مُستقلّة في موضوع السينما كأداة للتّغيير الاجتماعيّ، وناشطة اجتماعيّة.
شغلت عرموش منصب النّاطقة بلسان بلديّة حيفا للإعلام العربيّ ما بين الأعوام 2006 – 2017.
حاصلة على دبلوم في موضوع الصّحافة من جامعة حيفا، وبكالوريوس بدرجة امتياز في موضوعيّ السّينما والتّربية من الجامعة المفتوحة، وماجستير بدرجة امتياز في موضوع "ثقافة السينما" من جامعة حيفا، إلى جانب العديد من الاستكمالات المهنيّة الأخرى.

#رانية_مرجية (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل