أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عبدالرحمن مصطفى - تنبؤات ماركس في ميزان التاريخ















المزيد.....

تنبؤات ماركس في ميزان التاريخ


عبدالرحمن مصطفى

الحوار المتمدن-العدد: 7938 - 2024 / 4 / 5 - 02:53
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الكثير من الكتاب والمفكرين وخصوصا من الليبراليين من يصورون الماركسية كفلسفة ورؤية منتهية الصلاحية ،وذلك أساسا يرجع الى فشل توقعات كارل ماركس "من وجهة نظرهم" ،المشكلة بهذا التصور أن كارل ماركس ومنهجه وما قدمه من إسهامات في الفلسفة ونقد الاقتصاد السياسي يُختزل الى مجموعة أراء معزولة عن سياقها والإطار المنهجي الذي قدمت به ،ماركس لم يكن عرافا ولم تكن مهمته الأساسية أن يقدم يوتوبيا للمستقبل ،ميزة منهج ماركس ؛ أنه منهج منفتح وقابل للتطوير والتعديل دون أن يغير ذلك من الافتراضات الأساسية فيمكن شرح الرأسمالية في القرن العشرين مثلا واختلافها عن رأسمالية القرن التاسع عشر اعتمادا على منهج كارل ماركس التاريخي ،لعل النقطة المحورية في المنهج الماركسي هي التاريخانية ،أي خضوع كل شيء للتاريخ وحكمه وما يقتضي ذلك من تغير وتطور ،وهذا المبدأ يشمل الماركسية أيضا ،فيمكن أن يقال أن الماركسية فكر تاريخي أي يتطور ويتغير اعتماد على معطيات الواقع وهذه النقطة مهمة لأنه لا يفترض عندها ضرورة العودة الى نصوص ماركس التي كتبها في القرن التاسع عشر لتكييفها مع الواقع الجديد فنحن هنا لا نتعامل مع نص جامد وعند هذه النقطة تحديدا يمكننا أن نميز الماركسي النصوصي عن الماركسي النقدي ،فالأخير لا يركن الى الاقتباس والعودة في كل مرة يروم فيها الى اثبات حججه وأفكاره الى كتابات كارل ماركس ويستخرج منها ما يثبت صحة وجهة نظره وهذا التصرف معيب جدا لمن يفترض به أن يفهم منهج كارل ماركس التاريخي الجدلي ..

إنطلاقاً من هذا ، يمكننا أن نفهم كتابات كارل ماركس ضمن سياقها وأن نستخرج منها ما يساعدنا على فهم الحاضر ، عند هذه النقطة ينبغي أن نعلم أن كتابات كارل ماركس ليست وعاءاً مملوءاً بالآراء المتنوعة والمتمايزة بعضها عن بعض فهناك منهج وسياق يربطها ،لكن يمكننا أن نستخلص منها ما هو دائم أو شبه دائم فيما يتعلق بنمط انتاج معين الرأسمالية في هذه الحالة بما أنها كانت الموضوع الرئيسي في كتابات كارل ماركس وما هو مؤقت وينضوي ضمن تجربة معينة في تاريخ نمط الإنتاج الرأسمالي ،من الضرورة بمكان هنا أن ندرك أن فكر كارل ماركس ذاته تعرض لتغيرات وتطورات في حياة كارل ماركس نفسه ، وهنا يستحضر التمييز الشهير الذي صكه الفيلسوف الفرنسي لويس ألتوسير بين كارل ماركس الشاب وكارل ماركس الناضج والبعض يعترض على هذا التمييز باعتبار أن ألتوسير هنا يخرج أفكار كارل ماركس من عمقها الإنساني والأخلاقي والقيمي ، على اعتبار أن كارل ماركس الشاب كان يحاكم العالم انطلاقا من زاوية قيمية أخلاقية ، فالطبقة العاملة ستنتصر مثلا لأنها مظلومة ، أما كارل ماركس الناضج فهو يحاكم العالم انطلاقا من منهجيته الديالكتيكية التاريخية فالبروليتاريا ستنتصر مثلا لأن حركة التاريخ ستقودها في هذه المهمة ، وهنا الصراع بين الذاتي والموضوعي في التاريخ ،..والتمييز بين ماركس الشاب وماركس الناضج ليس هو التمييز الوحيد الذي يمكن أن نستخلصه من تطور فكر كارل ماركس في حياته ، بل يمكن أن نميز أيضا بين كتابات كارل ماركس في نهاية أربعينيات القرن التاسع عشر وبعد قطيعته مع الهيجلية وتحديدا في البيان الشيوعي وبين كتابات كارل ماركس الأكثر نضجا في ستينيات القرن التاسع عشر (كتاب رأس المال تحديدا) ..فكارل ماركس في البيان الشيوعي كان متأثرا في الربيع الأوروبي والمناخ الثوري الذي عاشه كارل ماركس في باريس التي كانت آنذاك عاصمة الثوريين والمناضلين ضد الإقطاع ورأس المال في تلك الفترة من اشتراكيين وفوضويين وكل صنوف اليسار ..

من هنا يمكننا أن نستخلص الأفكار الرئيسية لفكر كارل ماركس والتي بقيت حاضرة في كل كتاباته وتلك الأفكار التي كانت متأثرة في زمانها وسياقها ..
من هذا ما يقال مثلا عن أن توقعات كارل ماركس أخطأت فيما يتعلق بزوال الرأسمالية وبالاعتماد أساسا على ماكينزيمات الرأسمالية ذاتها ، وهذا التوقع يمكن أن نستخلصه من كتاب البيان الشيوعي ،والذي فيه تصور كارل ماركس تطورا خطيا للرأسمالية بحيث توحد آلياتها الداخلية البلدان المختلفة في سوق موحدة وما ينجم عن ذلك من نشوء طبقة بروليتارية عابرة للبلدان في مواجهة طبقة برجوازية عابرة للدول أيضا .
وبذلك تحفر البرجوازية قبرها بنفسها ،فحاجتها الدائمة تجبرها على استكشاف أسواق ومنافذ جديدة لتصريف الفائض وهي بذلك ترجئ أزمتها (في البلدان المتقدمة أولا) عن طريق تصريف الفائض في الأسواق الجديد حتى يعم نمط الإنتاج الرأسمالي الكرة الأرضية وتستنفذ البرجوازية جميع الحلول وتخلق أزمة فائض انتاج على مستوى الكرة الأرضية وتعجز عن تصريف الفائض وفي نفس الوقت تسرع عملية البرتلة وتخلق طبقات عاملة باستمرار في البلدان التي تتحول الى الرأسمالية بفعل فتح الأسواق ،وبهذا يكون زوال النظام الرأسمالي وهذه فرضية روزا لوكسمبورج الرئيسية في كتابها التراكم الرأسمالي .
من الصحيح مثلا أن نقول بأن كارل ماركس كان متأثرا بهذه الرؤية الخطية لزوال الرأسمالية في كتاب البيان الشيوعي فهو لم يتحدث عن الإمبريالية وواقع اللامساواة بين الدول فضلا عن اكتشاف منافذ جديدة لتصريف الفائض ،لكن هذا لا يشطب مساهمة كارل ماركس الرئيسة في بيان طبيعة نمط الانتاج الرأسمالي التراكمية وحاجته للبحث عن أسواق باستمرار ،فالرأسمالية نمط معولم بالضرورة وهذا ما أثبته التاريخ لكن النتيجة التي وصل لها ماركس من هذه الفرضية لم تتحقق أي أن الرأسمالية لم تتحول الى اشتراكية ،المثير هنا أن البعض مثلا يأخذ خلاصة ماركس في توقعه بزوال الرأسمالية لكنه يغفل في نفس الوقت صدق الفرضية التي بنى عليها هذه الخلاصة أي نزوع الرأسمالية الى التوسع وما تخلقه من أزمات بفعل هذا .
وهذا ما يتضح أكثر في كتاب رأس المال الذي كُتب في ستينيات القرن التاسع عشر ،ففي كتاب رأس المال تجاوز ماركس فرضية زوال الرأسمالية ،بأن وضع كوابح لآلية الرأسمالية الداخلية ذات النزوع التدميري أي المنافسة التي تولد انخفاضا في معدلات الأرباح باستمرار وذلك من خلال تخفيض كُلف الإنتاج (بغض النظر عن الطرق)
ماركس توقع أن تتحول عملية المنافسة الى تكتل وتمركز للرساميل وهذا ما حدث فعلا ،وهذه فرضية أثبتها التاريخ فمنذ نهاية القرن التاسع عشر تحولت الملكيات الخاصة الصغيرة الى ملكيات كبيرة مملوكة لبعض الأفراد والمؤسسات ،ولو عاش ماركس أكثر لأعاد النظر في الأفكار التي أوردها في كتاب رأس المال من ناحية اكتشاف الطرق الجديدة التي ستعمل بها الرأسمالية مع تحولها الى نظام احتكاري ..
ماركس لم يستشف فقط الآليات الداخلية التي تعمل بها الرأسمالية فقط ،بل ما تستتبعه من تأثير على العلاقات الاجتماعية ،فظاهرة التسليع هي نتاج ملازم لسيادة منطق القيمة التبادلية في المجتمع ،فكل مجالات الحياة تسلع وتتحول الى منافذ لتجميع الأرباح ..
يمكن اعتبار ماركس كمفكر الأكثر قدرة على اكتناه ظاهرة العولمة وتبعاتها على جميع المستويات الثقافية والاجتماعية ،وبتحليل قاعدتها الاقتصادية التي تقوم عليها ،حتى أن الكثير من المفكرين الليبراليين من يعتبره مثلا مبشرا بالحداثة الرأسمالية كجاك أتالي فهو كان نابذا للنزعات الحمائية والانغلاقية في وجه العولمة سيادة علاقات الانتاج الرأسمالي ،بل حتى أن العديد من المؤمنين بأفكاره من يعتبرون الرأسمالية نمط انتاج حضاري (حتى في شكلها الحالي) وهذا ما يدفع بعض المفكرين مثلا الى إدانة الثورات الاشتراكية في القرن الماضي على اعتبار أنها حرقت مراحل التطور دون أن تأخذ في الاعتبار مستوى تطور البلاد التي حدثت فيها هذه الثورات وبصرف النظر عن وجه النظر هذه وقلة تبصرها ، إلا أن ذلك يشير أكثر ما يشير الى ضرورة الأخذ بالآليات التحليلية التي اعتمد عليها ماركس في فهمه لمجتمع واقتصاد القرن التاسع عشر (في الدول المتقدمة) .
في الحقيقة لو أردنا أن نقدر قيمة كتابات كارل ماركس يمكن أن نقارنها مع كتابات معظم الليبراليين من القرن التاسع عشر حتى الآن ،كمثال ما قيمة كتابات اقتصاديين كميلتون فريدمان وفون هايك واقتصاديين نيوليبراليين آخرين في فهم مشكلات زماننا هذا ؟ إنها لاتقدم أي شيء باستثناء التبرير والتبرير فقط لنظام مهترئ لايشبه في شيء الفضائل التي طالما بشر بها المنافحون عن الاقتصاد الحر من التنافسية وسيادة لمستهلك وتوفير السلع بأقل الأثمان بفضل تطور التكنولوجيا الذي تحفزه عملية المنافسة الخ..
عندما ينبذ ممثل المدرسة النقدية (النيوليبرالية) ميلتون فريدمان مثلا الإنفاق الحكومي وآليات التسيير الكمي فهو بذلك يتعارض مع أبسط السياسات الاقتصادية المطبقة حاليا في أمريكا معقل الرأسمالية وليس في أي مكان آخر ،وهو لا يدري أنه لو اتبعت البنوك المركزية سياسات فريدمان وفون هايك والمفكرين الاقتصاديين النيوليبراليين لانهارت الرأسمالة في فترة قصيرة فالبنوك المركزية في أمريكا وأوروبا ومعظم دول العالم هي التي تنتشل الرأسمالية وطبقتها من أزمتها الخانقة وبذلك طبعا دون حل جذري لمشكلة الرأسمالية بل تقديم حلول وقتية ،مع ذلك هذه الحلول الوقتية لولاها لشهدنا كسادا عميقا بعد أزمة 2008 مثلا كما كان في أزمة الكساد الكبير عام 1929 وقبل وتطبيق برنامج النيوديل الخاص بالرئيس الأمريكي روزفلت ،كانت السياسة المتبعة هو ترك الأسواق والمؤسسات المالية والإنتاجية تعمل دون أي تدخل من الحكومة بتطبيق مقولة الرئيس الأمريكي آنذاك هربرت هوفر (دع البط الأعرج يموت) وكان تطبيق النيو ديل يعنمي ضمنا تكذيب مقولات الليبراليين الداعية الى ترك الأسواق تعمل بحريتها دون أي ضبط من الحكومة .

هذا بالنسبة للمفكرين الاقتصاديين أما بالنسبة للفلاسفة الليبراليين ،فكارل يختلف عنهم في تصويره لحقيقة القوى المحركة للتاريخ ،فبرتراند راسل مثلا كان ممنا بقدرة العلم على حل جميع مشاكل البشرية في علاقتهم مع الطبيعة أو المشاكل الإجتماعية والأخلاقية ،كارل ماركس كان ناقدا لهذا النمط من التفكير فالعلم ليس محايدا من ناحية آثاره الاجتماعية فهو يخضع للعلاقات الاجتماعية والدور الذي تمارسه على تطبيقات العلوم ،ومن هذه الناحية كان ماركس ناقدا لرى لفلاسفة التنويريين حول تصوراتهم عن مستقبل البشرية وقدرتها على تخليص نفسها من المشاكل واقامة المجتمع العالمي الإنساني ..

ختاما
لتقديم فهم أفضل لفكر كارل ماركس مقارب (للمنهج العلمي) ينبغي اخضاع فكره لمنهجه ذاته وهو المادية التاريخية ، ففكر ماركس كان نتاجا لظروف تاريخية معينة ، وهذه الظروف تغيرت وتطورت ،وعلى ضوء الواقع الجديد يمكن تقديم فهم أفضل للنظام الرأسمالي وأزماته وبالاستفادة من الأدوات المنهجية والتحليلية التي قدمها ماركس ،وهنا ينبغي أن يعامل فكر ماركس كما تعامل النظريات العلمية مع مؤسسيها ،فنظرية التطور مثلا تطورت وتغيرت آليات تفسيرها عن الشرح والتفسير الذي قدمه داروين وكذا نظريات نيوتن ،وكذلك ينبغي أن يعامل فكر ماركس فهناك أمور كثيرة في فكرة اندثرت وما عاد لها وجود في زماننا وهناك تصورت لازالت مهمة في فهمنا للنظام الرأسمالي والمجتمع المعاصر.



#عبدالرحمن_مصطفى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل الشيوعية وهم ويوتوبيا ؟
- لماذا كان سقوط الأنظمة الملكية أمرا حتميا في العالم العربي
- كيف ستنتهي حرب غزة ؟
- هل فشلت الإشتراكية ؟ دروس التجربة السوفيتية
- هل كان برتراند راسل معادٍ للشيوعية ؟ نموذج الليبرالي القديم ...
- فكرة الاشتراكية الديمقراطية كبديل عن الشيوعية ..
- -الماركسية بلا قناع-نقد فون ميزس ممثل الليبرالية الجديدة للم ...
- المشروع السوفيتي وأسباب سقوطه
- أزمة الرأسمالية النيوليبرلية
- فالح عبدالجبار ومابعد ماركس
- التنوير الليبرالي بين الوهم والواقع
- الاشتراكية والسوق ،هل يمكن التوفيق بينهما ؟
- مساهمة روزا لوكسمبورج في الاقتصاد السياسي الماركسي (كتاب ترا ...
- حول أزمة التضخم الحالية وتناقضات الرأسمالية
- ما هي طبيعة النظام الاقتصادي في الصين ؟
- خرافة جائزة نوبل في الاقتصاد
- بين كينز وماركس نقاط الإتفاق والإختلاف بينهما
- الاشتراكية ورأسمالية الدولة
- تشويه توماس بيكتي لأفكار كارل ماركس
- مناقشة كتاب رأس المال في القرن الواحد والعشرين لتوماس بيكتي.


المزيد.....




- هل صرخ روبرت دي نيرو على متظاهرين فلسطينيين؟.. فيديو يوضح
- فيديو يظهر الشرطة الأمريكية تطلق الرصاص المطاطي على المتظاهر ...
- رغم تأكيد صحيفتين إسرائيليتين.. دي نيرو ينفي مهاجمة متظاهرين ...
- معهد فرنسي مرموق يرد على طلبات المتظاهرين بشأن إسرائيل
- مؤسس -تويتر- يعرب عن دعمه للمتظاهرين في جامعة كولومبيا
- بالغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه..شرطة جورجيا تفرّق المتظ ...
- تدمير فلسطين هو تدمير كوكب الأرض
- مصير فلسطين في ضوء العدوان على غزة
- بعد تداول فيديو -صراخه على متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين-.. رو ...
- لا لاتفاق العار، لا للمس بمكاسبنا في حرية الإضراب والتقاعد و ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عبدالرحمن مصطفى - تنبؤات ماركس في ميزان التاريخ