الأحداث تتكلم (87)

عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)

الحوار المتمدن-العدد: 7892 - 2024 / 2 / 19 - 07:18
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    

• إستهلال النهار بساعة صلاة؛ تملأ فراغ حياتك حتى الفيض!
• الفاسدون يعشقون أكل "المال العام"؛ لأنه ـ بالنسبة لهم ـ أنسب لصحتهم!
• كم من أحرار، هم عبيد لحريتهم!
• العقل الذي يخبرنا: "ليس هناك إله"، يكون لصاحبه إله!
• أي جبين هذا؛ حتى يستوعب كل كتابات المستقبل؟!
• القلم يُصلح ما أفسده السلاح!
• الطريق إلى كرسي العظمة، يبدأ بكرسي الإعتراف!
• إلى مؤسس ديانة "جلدة الحنفية"!.. ألا تعلم أن الجلدة، مجرد جلدة، وانها تتآكل مع الأيام؟!
• أعطانا الله العقل؛ لنفكر به. لكن هناك من يسعى إلى تجريمه وتوقيفه!
• أحبب الله؛ فكل شيء جميل يأتي بعد ذلك!
• بعض المسؤولين، يظهر عليهم علامات الثراء الذي وعدوا بتحقيقه لنا!
• الأمل كظلنا؛ فهو يتبعنا أحياناً، وأحياناً يسبقنا. ويكون أكبر منا تارة، وأصغر منا طوراً!
• كراهيتنا لسياسة دولة ما تجاهنا، ليس مبرراً لنبغض شعبها!
• نختار اصدقاءنا بلا سبب. لكننا نبقيهم عندما نعرف السبب!
• كل روائع الكون، أوجدها الله بالحب!
• المحبة تحسب بالضرب، وليس بالقسمة!
• نحن نرى.. ولكننا لانبصر!
• الثورة الوحيدة التي تحرر العالم، هي ثورة الحب!
• تسامحوا؛ فبالتسامح يتمجّد الإنسان!
• في المزاح كذب، وليس في الكذب مزاح!
• العظمة انجاز، وليست ثمناً!
• على المرأة أن تتذكر دائماً: انها زوجة قبل أن تكون أماً!
• في المزاح كذب، وليس في الكذب مزاح!
• مأساتنا، أننا ننظر إلى المئة عام التي قد نحياها على الأرض، ونتجاهل اللانهائية التي تنتظرنا في السماء!
• الوباء الفيروسي يقتل الإنسان، أما الوباء الإرهابي، فأنه يقتل إنسانية الإنسان!

#عادل_عطية (هاشتاغ)       Adel_Attia#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل