أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة ، السيد - ستيفان دومستورة - ، في ضيافة جنوب افريقيا .















المزيد.....

المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة ، السيد - ستيفان دومستورة - ، في ضيافة جنوب افريقيا .


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 7880 - 2024 / 2 / 7 - 20:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


" عندما كنت بصدد التحرير ، كان البوليس السياسي يعرقل صفحة Word حتى يستحيل التحرير ويستحيل النشر " .
في سابقة من نوعها ، وهي سابقة ليست بالممنوعة ، ولا بالمحرمة ، تستدعي دولة جنوب افريقيا ، المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة السيد " ستيفان دومستورا " ، لزيارة العاصمة Pretoria ، للتباحث حول نزاع الصحراء الغربية . والخطوة التي قامت بها " بريتوريا " ، تدخل في المجال السيادي لدولة Pretoria ، التي يحق لها استقبال من شاءت على أراضيها ، اذا كانت في زيارة الشخص موضوع الزيارة ، ما يحقق مصالحها ، ويحقق مبتغياها ، ومن دون ان تعترض دولة ، او نظام آخر ، على موضوع الزيارة ، اذا كانت لا تعجبها الزيارة ، او انها تتوجس منها سياسيا ، او ستلحق الأذى بمصالحها ممّا يهدد وجودها ..
يلاحظ ان دعوة نظام ، Pretoria للمبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة السيد Steffan de Mistura ، لزيارة Pretoria ، بقدر ما زكتها الجزائر ، وزكاها العديد من دول الاتحاد الافريقي ، لأنها تتعلق بسيادة الدول على مجالها الدبلوماسي ، لان لأيّ دولة كامل الصلاحية في التصرف ، بما لا يغضب أحدا ، او يزعج اخرا ، بقدر ما أصيبت الدولة المزاجية في كبدها ، وكأن دعوة نظام Pretoria للمبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة السيد Sttafan de Mistura ، ستحقق غدا استقلال الصحراء ، لتصبح الدولة الصحراوية واقعا لا محيد عنه ، رغم الفشل في عدم اعتراف الأمم المتحدة بالدولة الصحراوية ، " الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية " .. فهل أصبحت دولة جنوب افريقيا بهذه القوة التي اخافت النظام المزاجي السلطاني البوليسي ، العدو للديمقراطية ولحقوق الانسان ، من التأثير على أي حل لن يكون مغربيا ، مما ستترتب عنه أوضاع ، تهدد وتهز اركان النظام المزاجي السلطاني ، المهدد في كل كيانه بحرب الصحراء الغربية .. ؟ ..
لقد صرح عمر هلال ، سفير النظام المزاجي السلطاني والبوليسي ، وصرح قبله وزير خارجية النظام ناصر بوريطة ، بان النظام الطقوسي المغربي ، لن يسمح لأيّ دولة بان تحشر انفها في ملف نزاع الصحراء الغربية ، وتملي على الرباط ما يجب القيام به ، خدمة لأجندة ، تنتهي باستقلال الصحراء . وبما ان النظام المزاجي السلطاني المخزني البوليسي ، وجوده يرتبط بالصحراء التي تعطيه فيزا / تأشيرة المرور الى أوضاع تقويه على خصومه ، سواء جبهة البوليساريو ، او نظام الجيش الجزائري ، او كل الدول التي ترفض أي حل خارج حل الاستفتاء وتقرير المصير .. فهل النظام ومن خلال زيارة Sttafan de Mistura ، بلغ من الضعف والهوان ، لتأثر عليه وتخيفه مجرد دعوة للمبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة ، وجّهتها له دولة ذات سيادة ، تتصرف طبعا ضمن الاجندات التي تعدها وترسمها لخدمة مصالحها ؟ .
بالفعل لبّى السيد المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة ، وحل ضيفا عند نظام Pretoria . لكن لماذا أصيب النظام الطقوسي بكل هذا الخوف ، من مجرد زيارة للمبعوث الشخصي للأمم المتحدة ، وبناء على دعوة ، موجهة من نظام Pretoria لجمهورية جنوب افريقيا ؟ .
-- هل النظام المزاجي السلطاني المخزني والبوليسي ، لا يثق في نفسه من حقيقة ، انّ الصحراء مغربية ، سيما وقد تصرف وبسبب العقلية المزاجية ، بما اساء لأطروحة مغربية الصحراء ، وهنا ستكون زيارة السيد Sttafan de mistura ، حقا قد اصابت النظام الطقوسي في كبده ..
-- هل هيجان النظام المزاجي البوليسي المخزني الطقوسي ، الذي سببته له دعوة نظام Pretoria للمبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة لزيارة دولة جنوب افريقيا ، يستهدف اصل النظام ، واصل الدولة العلوية ، وكأنّ للوصول الى فك الارتباط المغربي بالصحراء ، قلْبُ نظام الحكم المزاجي الطقوسي التقليداني ...
-- هل انزعاج وغضبة النظام المزاجي الطقوسي والبوليسي ، من زيارة السيد Sttfan de Mistura لجنوب افريقيا ، بناء على دعوة موجهة له ، يستهدف النظام المخزني السلطاني والبوليسي في شخصه ، أي يستهدف الدولة ، اكثر من استهدافه طريقة حل النزاع الذي دام اكثر من سبعة وأربعين سنة مضت . مما تكُونُ معه دولة جنوب افريقيا ، تساهم مع نظام الجيش في الجزائر ، في اعداد كل الوسائل التي تسقط النظام المغربي ، من خلال استقلال الصحراء ..
-- وبالرغم من الموقف السلبي لدولة جنوب افريقيا من نزاع الصحراء الغربية . فبعد الزيارة ، لم تطلعنا وسائل الاعلام الدولية الكبيرة ، بما راج في المحادثات ، والتزام السيد Sttafan de Mistura بالتأثير لصالح استقلال الصحراء ، ومن ثم يكون قد ساهم في اسقاط النظام السياسي المزاجي السلطاني والبوليسي المعزول في العالم ، والمعزول داخل المغرب ..
فهل اصل النزاع ، ملف الصحراء الغربية ، ام ان اصله ، اصل الدولة التي تزعج وتقلق كثيرا نظام الجيش الجزائري " الاشتراكي " ، خاصة نوع المحادثات التي جرت بين النظام الجزائري ، وبين حكام دولة جنوب افريقيا ، اثناء عقد مؤتمر دول عدم الانحياز ، رغم انه بموت المعسكر " الاشتراكي " ، تكون دول مؤتمر عدم الانحياز ، بدون جدوى ، ومن دون معنى ، لان العالم اصطف وراء أحادية القطب ، التي عوضت الثنائية القطبية ، وانغماس روسيا الاتحادية ، ودول أوروبية الشرقية السابقة ، في الرأسمالية ، في وجهها الشقي ..
فالحوار بين نظام الجيش الجزائري ، ونظام Pretoria ، على هامش مؤتمر دول ( عدم الانحياز ) ، كان سياسيا جغرافيا ، اكثر اتصالا بالأنظمة السياسية ، قبل ان يدرج فيه مستملحات نزاع الصحراء الغربية .
ان قناعة النظام الجزائري ، ونظام Pretoria ، بحتمية الارتباط بين النظام السلطاني المخزني المزاجي والطقوسي ، وبين نزاع الصحراء الغربية التي يجب ان يصبح لها نظام قانوني جديد ، على حساب الدولة المغربية ، كان مافيا لتعرية هدف النشاط السياسي الجزائري ، ونظام جنوب افريقيا ، لان عند سقوط النظام المزاجي السلطاني الطقوسي ، سيكون الصراع قد حسم من اجل الوجود ، قبل ان يكون مجرد صراع حدود ..
-- واذا سلمنا بسيادة كل دولة في بناء سياستها الدبلوماسية ، فان تدخل دولة جنوب افريقيا في نزاع الصحراء الغربية ، يجب التسليم به ، لأنه موقف قديم وليس بالموقف الجديد .
لكن ورغم الأجواء التي كانت ستعم اطوار وحالة المحادثات ، فما سينبثق عنها ، سيكون عاجزا في جعل العالم ، مجلس الامن ، المحكمة الدولية ، الاتحادات القارية كالاتحاد الأوروبي .. عن دفع اعترافهم بالجمهورية العربية الصحراوية ، لان المجتمع الدولي يرتبط بالقرارات الأممية ، ويرفع دائما راية المشروعية الدولية لحل نزاع الصحراء . وطبعا عند بحثنا في المشروعية الدولية ، فأننا لم نجد اية إشارة تتحدث عن الدولة الصحراوية ، الجمهورية العربية الصحراوية ، فالقرارات الأممية تتحدث عن التوافق بين اطراف النزاع للوصول الى حل يقبل به المتصارعان لتمكين شعب الصحراء الغربية من تقرير مصيره . لكن ماذا اذا لم يوافق احد اطراف النزاع ، على الحل الذي قد يكون الطرف الاخر قد تقدم به ؟ .
وبما ان قرارات المشروعية الدولية ناطقة بما فيها ، تبقى مشروعية القرارات ، مرتبطة بالإجراءات التي ستفرض نفسها في اخر المطاف ، أي اذا لم يوافق احد الأطراف على حل الطرف الاخر ، فلا يمكن تنزيل أي حل مخالف للمشروعية الدولية . هنا سنجد اصل الصعوبة في تفكيك القرارات الأممية ، وهي استحالة تنزيل وتطبيق المشروعية الدولية ، لكون اطراف النزاع يتمسكون بأطاريحهم ، النافية لأطروحة الطرف الثاني في النزاع .. أي اذا لم يصدر مجلس الامن قرارا من قراراته القادمة ، بالاستناد على البند السابع من ميثاق الأمم المتحدة ، فان أي ، حل ودون موافقة الأطراف ، يبق مستحيل التطبيق . ويجب ان نشير هنا الى الدول الكبار عند اصدارهم القرارات الأممية ، وهي لجم اطراف النزاع ، كما تشير الى ذلك الخطة الأممية ، لان جميع القرارات تبدو مفيدة لأطراف النزاع ، لان كل واحد يفسرها حسب مصلحته ، وحسب فهمه لها ..
اذن . فزيارة المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة ، لدولة جنوب افريقيا تلبية لدعوة، وجهها له نظام Pretoria ، لن يؤثر في شكل وفي موضوع المشروعية الدولية ، ولا يمكنه ان يغير من قوة القرارات التي اتخذها مجلس الامن طبقا للبند السادس من الميثاق الاممي ، الذي لا تتجاوز طاقته السلطة الاستشارية المعنوية والمرتبطة بالضمير ، لتنتقل الى فرض البند السابع من الميثاق ، المصاحب باستعمال المجلس للقوة بمختلف درجاتها ، لتنزيل قرارات مجلس الامن الإلزامية ..
واذا اخذنا بعين الاعتبار مكانة المبعوث الشخصي للأمم المتحدة ، وهي مكانة رخواء ، لان المبعوث الشخصي لا يتوفر على سلطات فعليه ، تسهل عليه فرض نفسه ، وفرض أفكاره للتحكم في اطراف النزاع .. ، فان في انحصار مهمة المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة ، في دعوة الأطراف للاجتماع ، وفي التنسيق بينهم كسلطة كان من المفروض ان تكون ضبطية ، تبق زيارة السيد Staffan de Mistura ، زيارة مجاملة ، وزيارة صداقة للجزائر العاصمة ، كما انه لو قام بنفس الزيارة الى الرباط العاصمة .. فالعبرة بالخواتم وليس بالبدايات ..
ان السيد المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة ، السيد Staffan de mistura ، يمكن من خلال التقرير الذي يحيله على الأمانة العامة للأمم المتحدة ، والأمانة العامة هي من يتولى احالته على انظار الأمين العام للأمم المتحدة ، يمكن ان يشير الى بعض الإجراءات ، او الى بعض الظواهر التي قد تشكل استثناء . لكن تلك الإجراءات التي تكون رسالته قد ضمتها ، فهي ليست بالقرآن ، او الانجيل ، او التوراة التي لا تتطلب " التغيير " . كما انه في تقريره ، ليس من حقه الإشارة الى حل للنزاع المعروض ، لأنه ليس بسلطة ، وهو مجرد موظف سامي تابع للأمين العام ، دون ان تكون له صلاحية فرض الحلول ، التي تبقى من اختصاص مجلس الامن ، الذي قد يقبل نص التقرير كاملا ، او يعدله ، او يلغيه ويفرضه ، لان صيغة هندسة التقرير تبقى للولايات المتحدة الامريكية . ومن خلال الرجوع الى دور المبعوثين الثمانية الذين سبقوا السيد Staffan de mistura ، يلاحظ ان فشلهم كان بسبب عدم تمتعهم بسلطات واختصاصات جبرية وضبطية ، وكان عندما يصل التفاوض ازمته ، يبحث المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة ، عن عذر يريحه من ملف ليس له سلطة لفكه .. فيقدمون الاستقالة .. وهو نفس المسار ينتظر Staffan de mistura ، بسبب افتقاره الى سلطة ضبطية ، بل ان المبعوث الشخصي ، خاصة اذا كان ضعيف الشخصية ، ، يصبح متحكما فيه من احد اطراف النزاع ، ليتحول سريعا الى خصم وحكم دون ان يشعر بذلك ..
نعم لقد فشل السيد Staffan de Mistura ، رغم محاباته للنظام الجزائري ، الذي يتعاطف معه من خلال دور النظام الجزائري في الدفاع عن الملف السوري ، وتواجد السيد Staffan de mistura ، كمبعوث شخصي للأمين العام للأمم المتحدة مكلف بملف الازمة السورية .. ورغم الحجج التي كانت تطرحها المعارضة السورية ، خاصة الإسلامية ، فالإشارة التي صدرت للسيد Staffan de Mistura، هي الجرجرة ، وابعاد أي حل قد يأتي بالحركة الاخوانية ، ومنظمات الإسلام السياسي ، لان خطرهم اقوى واكبر من خطر النظام السوري الذي تم قص اجنحته ، وتم اضعافه الى اقصى درجات الضعف ، خاصة امام إسرائيل .
ان حل نزاع الصحراء الغربية ، لن يفد فيه لا Ross ولا De Mistura . ان مجلس الامن صاحب الاختصاص ، هو من خلق هذا الوضع ، من خلال القرارات التي يصدرها ، وتصبح في حد ذاتها المسؤولة عن عدم حل النزاع .. فماذا حين تنص جميع قرارات مجلس الامن ، على الحل السياسي المتفاوض حوله ، ومن دون شروط مسبقة ، على ان يكون قرار الحل معلقا على تحقيق شرطين يؤكد عليهما مجلس الامن ، هما شرط القبول والموافقة . أي ان أي حل لن يطبق الا اذا كانت اطراف النزاع قد قبلت ، ووافقت على الحل المطروح .. فهل ممكن تصور قبول واتفاق احد الأطراف على حل من الحلول ، التي قد يتقدم بها احد اطراف النزاع .. اذن ان التحقيق الشرطين المعلقين ، شرط الموافقة ، وشرط القبول ، هما سبب استعصاء تطبيق المشروعية الدولية ..
ففي هذا الخضم يبقى كيفية إدارة المناوشات العسكرية التي تدور ، فتصبح حقا حربا ضروسا ، تفوق حرب السنوات من 1975 الى 1991 ، تاريخ اعدام المشروع الصحراوي ، بإنشاء الدولة الصحراوية ..
وللوصول الى هذه الدرجة ، أي الحرب وليس المناوشات ، يتوقف الحال على نوع الأسلحة التي تحارب بها الجبهة منذ 13 نونبر 2020 .. فهل ستملك الجبهة الأسلحة النوعية ، وحتى اذا استعملتها فلا يجب انتظار الانتصار السريع . بل يتطلب الامر سنينا وسنينا ..



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اعوجاج في نزاع الصحراء الغربية
- الملك ودعوة إرحل
- هل ستندلع حرب أمريكية إسرائيلية مع الجمهورية الإيرانية
- بين محكمة العدل الدولية ، والمحكمة الجنائية الدولية
- النظام المخزني السلطاني يتودد ويستعطف الدولة الموريتانية
- في دولة الملك ، ودولة أصدقاء الملك ، ودولة اعز أصدقاء الملك ...
- الأمين العام للأمم المتحدة السيد أنطونيو غتريس
- هل البوليس المخزني متورط في عملية الاغتيال الفاشلة لاحد السي ...
- الاقطاع المخزني
- محاور : إسرائيل . محكمة العدل الدولية . مجلس حقوق الانسان
- من دون استراتيجية ، يستحيل تحقيق الأهداف الثورية
- حول مسألة الجنس
- انقلاب الدولة البوليسية
- من يعترف بالشعب الصحراوي ، ومن يعرقل حل نزاع الصحراء الغربية ...
- الشعب الصحراوي
- أين هو ؟ مسافر ولن يعود
- الأمين العام الأمم المتحدة السيد أنطونيو گتريس
- آليات السيطرة والعنف في المجتمعات المتخلفة
- من هو الشخص الذي سرق الدولة ، وسرق كل المغرب ، أمام أعين الج ...
- الموقف من المسألة الثقافية


المزيد.....




- مشتبه به في إطلاق نار يهرب من موقع الحادث.. ونظام جديد ساهم ...
- الصين تستضيف محادثات بين فتح وحماس...لماذا؟
- بشار الأسد يستقبل وزير خارجية البحرين لبحث تحضيرات القمة الع ...
- ماكرون يدعو إلى إنشاء دفاع أوروبي موثوق يشمل النووي الفرنسي ...
- بعد 7 أشهر من الحرب على غزة.. عباس من الرياض: من حق إسرائيل ...
- المطبخ المركزي العالمي يعلن استئناف عملياته في غزة بعد نحو ش ...
- أوكرانيا تحذر من تدهور الجبهة وروسيا تحذر من المساس بأصولها ...
- ضباط وجنود من لواء المظليين الإسرائيلي يرفضون أوامر الاستعدا ...
- مصر.. الداخلية تكشف ملابسات مقطع فيديو أثار غضبا كبيرا في ال ...
- مصر.. الداخلية تكشف حقيقة فيديو -الطفل يوسف العائد من الموت- ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة ، السيد - ستيفان دومستورة - ، في ضيافة جنوب افريقيا .