|
الأمين العام الأمم المتحدة السيد أنطونيو گتريس
سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر
(Oujjani Said)
الحوار المتمدن-العدد: 7838 - 2023 / 12 / 27 - 14:25
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
من دون خجل ، الدولة البوليسية المخزنية ، تتقدم بالترشيح لرئاسة مجلس حقوق الانسان بالأمم المتحدة . كما قد بلغ الى علمكم سيدي الأمين العام للأمم المتحدة ، انّ الدولة البوليسية المخزنية عدوة الديمقراطية وحقوق الانسان ، تتقدم بطلب الترشيح لرئاسة مجلس حقوق الانسان بالأمم المتحدة .. فهل الدولة البوليسية التي تبني كل قراراتها وملفاتها فقط على التخابر البوليسي المقيت ، وتبني دولتها على الأجهزة البوليسية المقيتة ، وتتعارض في نظامها البوليسي مع الأنظمة الديمقراطية التي تجتهد في مجالات الديمقراطية ، وسجونها ملئ بضحايا محاضر بوليسية مفبركة ومزورة ، لرمي دعاة حقوق الانسان ، ودعاة النظام الديمقراطي ، في غياهب السجون المختلفة . فهل هكذا دولة ، ومن دون حشمة ولا خجل ، تتقدم للترشيح لرئاسة مجلس حقوق الانسان بالأمم المتحدة ؟ . انها وصمة عار ان يتقدم نظام بوليسي فاشي ، بطلب الترشيح لرئاسة مجلس حقوق الانسان ، والطامة الكبرى ، انه مجلس لحقوق الانسان بالأمم المتحدة .. فوضع الطلب بالمصالح المختصة ، للترشح لهذه الرئاسة ، سيكون سبة ووصمة عار للأمم المتحدة ، التي تركز كل نشاطاتها على احترام الديمقراطية ، واحترام حقوق الانسان ، كما تحدد ذلك قوانين الأمم المتحدة ، وأجهزتها التطبيقية المختصة .. طبعا الأمم المتحدة ستقبل بالطلب الذي قدمته الدولة البوليسية ، لكن الحسم سيكون خاضعا للأساليب الديمقراطية ، ومنها الخضوع للاقتراع . والسؤال سيدي الأمين العام . هل من الكرامة ، والمصداقية ، ان تصبح دولة بوليسية مقيتة وظالمة معتدية ، ترأس مجلس حقوق الانسان بالأمم المتحدة ؟ لماذا يعتبر الديمقراطيون ، ونشطاء حقوق الانسان ، والنخبة ، من كتاب ومثقفين ، وهم اليوم بسجون الدولة البوليسية ، بمحاضر بوليسية مزورة ، لاضطهادهم ، وترويعهم ، وتخويفهم ، فقط لانهم يحلمون بالمغرب الديمقراطي الحقيقي ، الذي لن يكون الاّ في اعتماد الديمقراطية الكونية ، وليس ( الديمقراطية ) الخصوصية ، التي هي دكتاتورية مقيتة ، مغلفة بصباغة مفضوحة ، لا علاقة تجمعها البتة ، بالأسس والنظم الديمقراطية ، كما هو وارد في ميثاق الأمم المتحدة ، وفي قوانينها اللاحقة . وما يمس الممارسة (الديمقراطية) البوليسية ، من تعارض مطلق مع الأنظمة الديمقراطية الحقيقية ، نفسه السبب الذي يفضح واقع حقوق الانسان ، ولو في حدوده النسبية ، في مجال حقوق الانسان المُنْتفية بالكامل بالدولة البوليسية . ان مجرد القول بالدولة السلطانية ، المخزنية والبوليسية ، يفضح النظام اللاديمقراطي ، ويجعل من هكذا دولة ، ان تكون بعيدة كل البعد عن الدولة الديمقراطية ، التي تركز في اشتغالها على صوت الشعب ، من خلال الاستحقاقات السياسة النابعة من دساتير جماهيرية ، في حين ان دساتير الدولة البوليسية ، وآخر دستور في سنة 2011 ، اعطى كل الحق وكل الامتياز لشخص الملك الذي قدم نفسه ك " أمير للمؤمنين " ، ومن عائلة النبي ، التي تستمد جوهر قوتها الفاشية من عقد " البيعة " المزاجي في تدبير الحكم ، فيكون النظام قد لخص وضعه ، واختصر كل الدولة ، في شخص الملك الذي اصبح هو الدولة ، والدولة هي الملك .. فهل هذا – سيدي الأمين العام – نظام ديمقراطي ، حتى يسمح له بالترشح لرئاسة مجلس حقوق الانسان – والطامة – بالأمم المتحدة ؟ . اذن ماهي الأسباب الحقيقية ، التي تجعل النظام المخزني البوليسي ، وصمة عار في جبين الأمم المتحدة ، فقط للترشيح ، وليس للترأس ل " مجلس حقوق الانسان " ؟ . سيدي الأمين العام للأمم المتحدة ، السيد " أنطونيو گتريس " . اذا كانت عناوين الأمم المتحدة في مجال الديمقراطية ، وفي مجال حقوق الانسان ، هما الشرطان الرئيسيان لتصنيف نظام من الأنظمة ، بالنظام الديمقراطي ، يصبح السؤال هنا سيدي الامن العام . هل الدولة البوليسية المخزنية ، هي دولة ديمقراطية ؟ .. ومن هنا نمدد السؤال لنسأل ثانية . هل الدولة البوليسية المخزنية ، هي دولة حقوق الانسان التي تؤكد عليها الأمم المتحدة ، في كل قوانينها ، واجراءاتها ، وفي الأنظمة المماثلة التي تشتغل بمادة حقوق الانسان ، المفقودة كليا في الدولة البوليسية المخزنية ، عنوانها رئيس الدولة الذي يقدم نفسه مرة كملك ، في مرات عديدة يقدم نفسه ك " أمير للمؤمنين " ، وهو هنا يتولى الدولة كحاكم مزاجي يتصرف حسب المزاج ، وهو تصرف لا علاقة له بدولة الحق والقانون ، مما يرتب الدولة المخزنية البوليسية ضمن الدول اللاديمقراطية ، التي لا تعترف بحقوق الانسان . ففي مثل هكذا دولة ، يصبح الملك هو الدولة ، وتصبح الدولة هي الملك . فهل هذا نظام ديمقراطي ، سيدي الأمين العام ، يستحق ترؤس مجلس حقوق الانسان ، التابع للأمم المتحدة ؟ هنا سنعرض الأسباب التي تنفي عن النظام البوليسي المخزني ، أية علاقة بالدولة الديمقراطية ، وتنفي اية علاقة له بدولة حقوق الانسان . وتثبت انه نظام نيوبتريركي ، نيوبتريمونيالي ، كمبرادوري ، طقوسي وقروسطوي ، يحكم ويتصرف بالمزاج ، ولا يتصرف بالقوانين ، خاصة القانون الجنائي الذي يطبق على الفقراء المفقرين ، ولا يمس عليّة القوم ، وعليّة الطبقة المتحالفة مع النظام المخزني البوليسي .. فعندما يشهر النظام / الملك " انتسابه " الى النبي ، ويحكم من خلال هذا الشعار الكاذب ، لان النبي عندما مات لم يترك بعده ولدا ذكرا ، ونصبح امام دولة ثيوقراطية تستعمل عقد ( البيعة ) الكاذب ، للاستيلاء حتى على اختصاصات الدستور ، لأنها اختصاصات أميرية .. فهنا هل الدولة الثيوقراطية ، هي دولة ديمقراطية ، ودولة حقوق الانسان ؟ ، حتى تترأس غدا مجلس حقوق الانسان بالأمم المتحدة ؟ سيدي الامين العام ، وحتى لا اطيل ، سأستعرض مجالين ، ينفيان بالمطلق كون الدولة البوليسية المخزنية ، هي حقا دولة ديمقراطية ، وهي حقا دولة لحقوق الانسان ؟ 1 ) الدولة الديمقراطية : هنا سنسأل سيدي الأمين العام ، السؤال الذي يجيب عن نفسه . هل الدولة البوليسية المخزنية ، هي حقا دولة ديمقراطية ، حتى تتشرف بالترشح لرئاسة مجلس حقوق الانسان بالأمم المتحدة ، وليس فقط ان تصبح رئيسة المجلس اذا كتب لها ذلك .. فمجرد الترشح هو سبة وعار على الأمم المتحدة ، حتى قبل ان تصبح الدولة البوليسية رئيسة مجلس حقوق الانسان بالأمم المتحدة . بالرجوع هنا ، سيدي الأمين العام ، الى اصل الدولة البوليسية ، ونقصد بها ( المشروعية ) التي تؤسس للدولة البوليسية . سنجد هناك ( مشروعيتان ) . هما دستور الملك ( امير للمؤمنين ) ، وقد فصّله ليكون دستوره وليس بدستور الجماهير والشعب . وهناك دستور ثاني مخفي غير ظاهر في النصوص مثل دستور الملك ، ونعني به ( عقد البيعة ) Le contrat de la légende الذي يأتي في مرتبة اعلى من الدستور الذي فصل فيه الملك سلطاته الدستورية . ففي ( عقد البيعة ) الغير مكتوب ، والغير المدون ، يحكم الملك ك ( أمير ) ينتسب الى ( النبي ) ، بالمزاج ، ويجسدها النظام البوليسي المخزني في مصطلح " ولوْ طارتْ معزة " . في هذا الدستور العرفي ، الغير مكتوب ، يصبح الملك وحده الدولة ، وتصبح الدولة وحدها الملك . اما الباقي من ( مؤسسات ) كالسلطة التنفيذية ، والسلطة التشريعية ، والسلطة القضائية التي هي سلطة الامامة ، هي أدوات الملك / الأمير ، المِعْول لتسيير الدولة ، طبعا بالمزاج ، فتصبح الدولة البوليسية دولة مزاج ، وليست بدولة قوانين ودولة مؤسسات .. في هذا النظام الطقوسي ، النيوبتريركي ، النيو رعوي / دولة الرعايا / ، النيوبتريمونيالي ، الكمبرادوري ، الثيوقراطي .. ، الناهب للثروة ، والمفقر للرعايا الذين تجدهم فقط في الدولة الرعوية .. يكون تنظيم ( الاستشارات ) الاستحقاقات / الانتخابات ، الهدف منه ليس بناء الدولة الديمقراطية ، بل يكون الهدف هو التأصيل للدولة الطقوسية ، البوليسية ، العشائرية ، العصبية والقبائلية ... الخ .. فعند انتهاء جذبة الانتخابات ، وفوْر الإعلان عن النتائج ، حتى ترمي جميع الأحزاب ، ومن دون استثناء ، البرامج الانتخابية التي دخلت على اساسها الحملة الانتخابوية ، ولتشرع الأحزاب التي كونت الحكومة التي هي حكومة الملك ، تتسابق فيمن يحصل له شرف تنزيل برنامج الملك ، الذي لم يتقدم الى الانتخابات ، ولم يصوت عليه احد . فيصبح برنامج الملك الجاهز قبل الانتخابات ، هو برنامج الدولة البوليسية ، لا ببرنامج الرعايا Les sujets العبيد ، الذي رمته الدولة البوليسية في المزبلة . انطلاقا من هذا التداول العرفي الذي اصبح وحده القاعدة ، يصبح الوزراء ، والبرلمانيين ، موظفين سامين بإدارة الملك ، ينزّلون برنامج الملك ، وليس برنامج الرعايا الجاهلة . اذن . بربكم سيدي الأمين العام للأمم المتحدة ، هل الدولة البوليسية المخزنية ، هي دولة ديمقراطية ، تجسد الديمقراطية في مختلف تجلياتها ؟ . إذن . هل تستحق الدولة المخزنية ، ليس ان تترأس مجلس حقوق الانسان . بل هل تستحق الترشيح ، الذي يتناقض بالمطلق مع الدولة الديمقراطية .. اذن . هناك مشروعيتان ، مشروعية ( الدستور ) الذي يركز الدولة في شخص الملك وحده .. ومشروعية ( عقد البيعة ) ، الذي يرفع مرتبة الملك / الأمير فوق الدستور . واذا كان الدستور بدستور الملك ، لخص فيه لا في غيره ، كل الدولة ، فان المشروع الثاني ( عقد البيعة ) ، يعطيه سلطات استثنائية خطيرة ، تفوق حتى دستور الملك . فتصبح السلطات الاستثنائية الغير مدونة ل ( عقد البيعة ) ، بمثابة دستور عرفي يسمو على الدستور المُعرض للتعديلات ، طبعا مع طرح التعديل الذي يرتبط بالدولة البوليسية ، ولا يرتبط بالدولة الديمقراطية المنعدمة كليا في الدولة السلطانية Le sultan . فتصبح كل الدولة البوليسية ، بدولة المزاج ، لا بدولة القوانين . فيصبح عنوان الدولة الرئيسي ، بالدولة البوليسية ، المخزنية ، السلطانية ، والمزاجية .. وطبعا فان مجرد ملاحظة الجانب المزاجي في تسيير الدولة ، والطاغي على المصطلحات الاخريات ، كافي لإطلاق تسمية جديدة على الدولة البوليسية ، هي دولة المزاج البوليسي المخزني السلطاني . 2 ) الدولة البوليسية وحقوق الانسان : هنا سيدي الأمين العام نعيد طرح السؤال . هل الدولة المزاجية البوليسية ، هي دولة حقوق الانسان ؟ واذا كان الجواب معروفا . هل تستحق الدولة المزاجية البوليسية ، لقب المدافع عن حقوق الانسان ، حتى يسمح لها بالترشح ( فقط الترشح ) لمنصب رئيس مجلس حقوق الانسان بالأمم المتحدة ؟ ومرة أخرى هل يوجد شيء في الساحة ، بالدولة المزاجية البوليسية ، يسمى بحقوق الانسان ؟ سيدي الأمين العام للأمم المتحدة .. ان حقوق الانسان ، كمشروعية تعتمدها الأمم المتحدة ، من خلال أجهزتها المختصة ، ومن خلال القوانين والممارسات في مجال حقوق الانسان ، التي تعتمدها منظمات حقوق الانسان ذات المصداقية ، غير موجودة بدولة المزاج ، ودولة البوليس الذي يطغى فيه البوليس السياسي ، على كل الدولة المزاجية . لقد تعرض محرر وكاتب هذه الرسالة لاعتداءات ، ولا تزال الى اليوم ، من طرف البوليس السياسي ، ومن طرف الإدارة السلطوية ، وزارة الداخلية .. فقط لانهم لا يريدوني ، انْ اكتب وانْ انشر ، والكتابة والنشر هي من اكبر تجليات حقوق الانسان في الدول الديمقراطية ، التي تدافع عنها الأمم المتحدة باستماتة قل نظيرها . فحين يرفضون كاتبا ان يكتب ، او منع مثقفا من الكتابة ، وعرقلة كل مجهوداته ، ويحرضون المجرمين للاعتداء عليّ في الشارع العام ، وفي كل يوم .. والمجرمون الواقفون وراء هذه الاعتداءات هم ( صديق ومستشار ) الملك المدعو فؤاد الهمة ، مدير البوليس السياسي المدعو عبداللطيف الحموشي ، وزير الداخلية المدعو عبدالوافي لفتيت ، والوزير المنتدب في وزارة الداخلية السابق المدعو الشرقي ضريس .. -- وحين تزور المحاضر البوليسية لرميي في السجن ، والاعتراف كان من عميد الشرطة ، ومن نائب الوكيل العام للملك ، ومن مدير السجن .. -- وحين تزور المحاضر البوليسية في حق المدافعين عن حقوق الانسان ، والصحافيين ، وكاشفي وفاضحي الفساد المستشري بالدولة المزاجية البوليسية .. -- وحين يتم قتل مواطن مغربي من قبل البوليس السياسي ، ورميه في الشارع ، مراد صغير ، وقبله حسن الطاهري .. وقبلهما المآت ، بل الآلاف في تفجير مدينة الدارالبيضاء في 16 مايو 2003 ، وفي تفجيرات مدريد في 11 مارس 2004 .. والمجرمون الحقيقيون معروفون ، وبالأذلة الدامغة ، والحجج الصادقة ... -- وحين تم اقبار اكثر من 522 صحراويا ، ودفنوا في مقابر مختلفة ، وأماكن الدفن معروفة .. الخ . فان أي مطلب ، ليس في انْ يصبح النظام المزاجي البوليسي ، رئيسا لمجلس حقوق الانسان .. بل ان التقدم بالترشح لهذا المنصب ، هو سبة وعار في جبين الأمم المتحدة .. ان النظام المزاجي البوليسي ، هو نظام فاشي ، لا علاقة له بالدولة الديمقراطية ، ولا علاقة له بمجال حقوق الانسان المتعارف دوليا .. ان الدولة المزاجية ترتبط بالمزاجي الأول الذي هو الدولة ، والدولة هو / أنا الدولة – الدولة أنا .. فتكون ( الهيئات ) مِلْكا للملك ، لا للرعايا التي لم ترتقي الى شعب ، تعيش في دولة رعوية ، لا في دولة ديمقراطية .. وفي هكذا دولة مزاجية ، طبعا تنتفي كل القوانين التي تنص على حقوق الانسان ، ولنصبح امام دولة مزاجية من نوع آخر ، لا مثيل لها بين الدول الديمقراطية ، التي تحافظ على حقوق الانسان .. النظام المزاجي البوليسي المخزني والسلطاني ، نظام عدو للديمقراطية . وفي أنظمة هكذا ، لا مكان لحقوق الانسان التي يدوس عليها النظام المزاجي دوسا .. ان مجرد التقدم بالترشيح هو سبة وعار في جبين الأمم المتحدة ، فأحرى ان يصبح هكذا نظام ، رئيسا لمجلس حقوق الانسان بالأمم المتحدة .. إضافة . وانا اشتغل على هذه الرسالة ، كنت اتعرض للتشويش وعرقلة البوليس السياسي ..
#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)
Oujjani_Said#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
آليات السيطرة والعنف في المجتمعات المتخلفة
-
من هو الشخص الذي سرق الدولة ، وسرق كل المغرب ، أمام أعين الج
...
-
الموقف من المسألة الثقافية
-
من 14 دجنبر 1960 ، الى 13 دجنبر 2023 ، أربعة وستون سنة مرت .
...
-
الديمقراطية الحقيقية محور الصراع مع الدولة البوليسية فإمّا ا
...
-
وظائف الانتخابات في الدولة البوليسية
-
الدولة البوليسية والجريمة السياسية
-
حركة التحرر العربية : أزمة عارضة ، أم ازمة بنيوية ؟ تحليل.
-
القمع ، والقتل ، والتقتيل ، والاغتيال في دولة امير المؤمنين
...
-
القمع ، والقتل ، والتقتيل ، والاغتيال في دولة امير المؤمنين
...
-
آن الأوان لاستبدال العمامة برأس حقيقي ..
-
الناس على دين ملوكها
-
دور الطقوس والتقليدانية في استمرارية النظام المخزني البوليسي
...
-
ما العمل في وضع كالذي نحن فيه عربيا وجغرافيا محليا ودوليا ؟
-
هل هاجمت جبهة البوليساريو الجنوب الشرقي للمغرب
-
الموقف الديمقراطي من المسألة الديمقراطية
-
هل اتفاقية مدريد ، اتفاقية قانونية ؟ 14 نونبر 1975 / 14 نونب
...
-
هل ما يجري اليوم بالسمارة ، حرب تحرير ام إرهابا ؟
-
تم الترويج لأفكار من قبيل إقامة الدولة الصحراوية بثلث الأراض
...
-
التطبيع مع دولة إسرائيل
المزيد.....
-
-بحوادث متفرقة-.. الداخلية السعودية تعتقل 4 مواطنين و9 إثيوب
...
-
اجتياح إسرائيل لرفح قد يكون -خدعة- أو مقدمة لحرب مدمرة
-
بسبب استدعاء الشرطة.. مجلس جامعة كولومبيا الأمريكية يدعو للت
...
-
روسيا تستهدف منشآت للطاقة في أوكرانيا
-
الفصائل العراقية تستهدف موقعا في حيفا
-
زاخاروفا: تصريحات المندوبة الأمريكية بأن روسيا والصين تعارضا
...
-
سوناك: لندن ستواصل دعمها العسكري لكييف حتى عام 2030
-
-حزب الله-: مسيّراتنا الانقضاضية تصل إلى -حيث تريد المقاومة-
...
-
الخارجية الروسية: موسكو تراقب عن كثب كل مناورات الناتو وتعتب
...
-
-مقتل العشرات- .. القسام تنشر فيديو لأسرى إسرائيليين يطالبون
...
المزيد.....
-
في يوم العمَّال العالمي!
/ ادم عربي
-
الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة
...
/ ماري سيغارا
-
الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي
/ رسلان جادالله عامر
-
7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة
/ زهير الصباغ
-
العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني
/ حميد الكفائي
-
جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022
/ حزب الكادحين
-
جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023
/ حزب الكادحين
-
جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023
/ حزب الكادحين
-
جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023
/ حزب الكادحين
-
جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023
/ حزب الكادحين
المزيد.....
|