أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - الديمقراطية الحقيقية محور الصراع مع الدولة البوليسية فإمّا ان نكون او لا نكون















المزيد.....

الديمقراطية الحقيقية محور الصراع مع الدولة البوليسية فإمّا ان نكون او لا نكون


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 7826 - 2023 / 12 / 15 - 14:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


" البوليس السياسي المجرم ، يقطع الكونكسيون عن منزلي ، حتى اتوقف عن الكتابة ، والنشر ، وسأخرج الى Cyber لإرسالها ، وكالعادة سأجد امامي عميلا للبوليس السياسي ينتظر قدومي على احر من الجمر .. هذه هي ديمقراطية المخزن البوليسي في مملكة الرعب ، التي تم فيها التصرف باسم الملك الغائب عن المغرب منذ اكثر من عشرين سنة . فعنوانه باريس الفرنسية ، وليس الرباط المغربية "
ان الديمقراطية ، والنضال من اجلها ، بسلوك مختلف أساليب النضال التي تقرها المواثيق الدولية ، والتي تبقى حقا أساسيا للشعوب في مواجهة الاستفراد بالحكم ، خاصة مواجهة الأنظمة البوليسية الفاشية المقززة ، والأنظمة الدكتاتورية ، والطاغية والمستبدة ، يصبح واجبا اساسيا للشعوب المكافحة ، وفرض عين في المواجهة التي تنتظر حسم الفرز ، الذي سيمهد له تطورات استراتيجية مقبلة ، وحان وقتها عند عجز النظام البوليسي في اقناع الأمم المتحدة باطروحة مغربية الصحراء .
فإذا كان النظام الدولي من خلال مؤسسات الأمم المتحدة ، قد تجاهل اقتراح النظام لحل الحكم الذاتي ، حتى ينجي نفسه من الهلاك المدمر ، الذي ينتظره السقوط المدوي ، وبتفاعل الأمم المتحدة ، والقضاء الدولي خاصة في اختصاصه الجنائي ، فكيف سيوافق المنتظم الدولي على حل معضلة نزاع الصحراء الغربية ، من دون اللجوء الى المشروعية الدولية التي تعكسها قرارات مجلس الامن ، وقرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة ، وهو نفس المسار اختطه الاتحاد الأوربي ، وقبله اختطه الاتحاد الافريقي الذي ذهب بعيدا عندما اعترف بالجمهورية الصحراوية في عهد " منظمة الوحدة الافريقية " OUA . فالمغرب مقبل على تطورات بسبب إشكالية جنسية الصحراء ، وهي تطورات تصب في النضال الجماهيري من اجل بناء الدولة الديمقراطية ، تحت اية مظلة كانت ، واي عنوان كان ، ما دام ان الهدف الاسمى ليس العنوان / الشكل ، بل الجوهر الذي سيعيد للشعب المغربي وللجماهير المغربية ، حقه في العيش الكريم ، مثل شعوب الدول الديمقراطية .
لذا فالنضال الديمقراطي من اجل الدولة الديمقراطية ، هو جوهر النضال ، بين الدولة الديمقراطية ، والدولة الطاغية والمستبدة التي لا علاقة لها بالديمقراطية اطلاقا . ان الديمقراطية إمّا ان تكون واقعا يسود العلاقات الاجتماعية والسياسية ، او لا تكون . فالديمقراطية ليست يافظة تعرض على السواح . بل هي حقيقة يجب ان تفتح لكل واحد إمكانية التقدم والمعرفة ، وتتطلب تنظيما اجتماعيا يحتاج هو نفسه الى تغييرات في الهياكل ، وليس فقط مراجعة دستور في غياب الممثلين الحقيقيين للجماهير الشعبية .
ان تطبيق الديمقراطية على الحياة السياسية ، يعني البحث عن الماسكين الحقيقيين بزمام القوة السياسية ، لإخضاعهم لإرادة الشعب . فيهذا الوضوح حدد المهدي بن بركة المضمون الاجتماعي للديمقراطية ، التي تعني استحالة الجمع بين واقع القهر والهيمنة والتسلط ، وبين إيجاد مؤسسات ديمقراطية فعلية .
ان النضال الديمقراطي يجب اذن ، ان يبقى وفيا للهدف الاستراتيجي الثابت ، الذي هو تحقيق السيادة للشعب ، اي السيادة الشعبية ، وليس سيادة العائلات ، وبالتالي ، فعليه ان يتجنب النفخ الذي ينصبه النظام باستمرار لمحاولة حصره في افق ضيق ، وجعله في نهاية الامر ، يخدم ( المشروعية ) القائمة ، بالجبر ، وبقوة الحديد والنار ، ومن ثم يسمح للنظام بإيجاد شكلية تصونه من العزلة الداخلية ، والعزلة الخارجية عندما رفض الرئيس الفرنسي Emanuel Macron ، استئناف وتجديد علاقاته مع محمد السادس بسبب البرنامج Pegasus .
ان أي انزلاق في هذا الاتجاه ، او أي مبادرة تضع الالتزام بالعمل على تحقيق سيادة الشعب جانبا ، وتتوهم إمكانية الاصلاح الإيجابي للأوضاع القائمة ، لا يمكنها ان تنعكس الا بمردود سلبي . وهذه حقيقة نستنتجها عند تحديد طبيعة الحكم الراهن التي تجعله غير راغب ، بل غير قادر على تحقيق اية تجربة ديمقراطية ليبرالية ، عدا التجارب البرلمانية المزيفة والمشوهة ، التي تبقى في كل الأحوال ، سجينة الأيديولوجية الاقطاعية المخزنية البوليسية ، عدوة الديمقراطية ومدمرتها . ان النظام السلطاني المخزني البوليسي في المغرب ، غير قابل للإصلاح الذي يرفض السماع به ، فأحرى التعويل عليه لتنزيل الديمقراطية الشعبية الجماهيرية في ارض الواقع . وعندما يكون النظام غير قابل للإصلاح ، فتمة طرق كثيرة تفرض تنزيل الدولة الديمقراطية ، وليس فقط الإصلاح المعطوب الذي لن يكون اصلاحا ابدا .
ان وضع النضال الديمقراطي في افقه الثوري الصحيح ، يعني انه لا يشكل اختيارا تكتيكيا تفرضه ضرورات الرواج السياسي . بل محورا أساسيا لكفاح الجماهير وقواها الحية وليس الميتة .
ان تحقيق السيادة الشعبية كهدف ثوري لهذا الكفاح ، يقتضي بدوره ، نهج أساليب ثورية في تثقيف وتنظيم الجماهير ، لا أساليب التسلط ، والانحراف ، والتعامل مع المناضلين القاعديين بنفس المنطق المخزني ، البوليسي ، القروسطوي ، الطقوسي ... الذي يشكل عماد المجال والحياة اللاّديمقراطية المفروضة على الشعب بالجبر وبالحديد والنار .
ان النضال الديمقراطي ، مثل كل المعارك الديمقراطية والنضالية ، إذا لم ينطلق من وضوح تام في المواقف إزاء النظام السياسي والاقتصادي والاجتماعي القائم . واذا لم يتبلور هذا الوضوح على مستوى الشعارات والمهام النضالية اليومية ، بوضع الخط الفاصل مع النظام وسياسته وشعاراته ، ومع الطبقة الاقطاعية المرتبطة معه مصلحيا ، وليس كقناعة أيديولوجية .. فانه لن يؤدي الاّ الى نتائج عكسية ، تضر بالمسيرة النضالية الثورية الجماهيرية .
لا غرابة اذن ، مرة أخرى ، ان يؤدي خوض " المعركة الديمقراطية " ، بمنطق ( الاجماع الوطني ) اللاّوطني ، ووسائله وضوابطه ، الى عزلة أصحابها وبقائهم سجناء ، انصاف الحلول التي تحدث عنهم المهدي بن بركة ، ومؤسسات النظام النخبوية والهامشية ، وانفضاح امرهم ( نبيلة منيب ) ، وتوابعها الجدد والقدامى ( الفدرالية ) على الصعيدين الوطني والديمقراطي ، عند الخاص والعام كما اسلفنا أعلاه .
ولا بأس ان نلخص مع المهدي بن بركة ، ما آلت اليه ، سياسة ( الاجماع / الوطني ) اللاّوطني :
" إنه من البديهي ان من يكتفي بالخطة التكتيكية ( المرحلية ) ، دون ان ينطلق من افق استراتيجي واضح ، يكون مصيره ، إمّا ان يسرق منه الخصم سياسته ، وإمّا ان يظهر بمظهر الانتهازي الذي لا يشق له غبار " .
إذا كان النضال الديمقراطي بمعناه الأصيل ، وليس بما ألصق به من تشويهات وتحريفات انتخابوية ضيقة ، يقتضي فرز العدو الأساسي ، والحيلولة دون تلغيمه للصف الوطني الحقيقي ، والتصدي لتكتيكه السياسي بخط وطني مستقل ، فإن الانفتاح الحقيقي الذي يجب ان يسود في الحقيقة ، هو بين القوى الوطنية والتقدمية المناضلة الحقيقية التي يوحد بينها هدف إقامة سيادة الشعب ، ( الديمقراطية الحقيقية ) ، وتحرير البلاد من السيطرة الأجنبية بكل مظاهرها . لذلك نقول ، أن لا اجماع حقيقي غير الاجماع الشعبي حول ضرورة الديمقراطية الحقيقية ، كعنوان لمرحلة التحرر الوطني بكاملها . ففرق شاسع بين هذا الاجماع الوطني التقدمي ، واجماع نبيلة منيب ، أي ( الفدرالية الديمقراطية ) .
انّ الديمقراطية إذ تعتبر بهذا المعنى ، معرك شاملة ، فهي تتطلب استعدادا شاملا يدمج كل القطاعات الشعبية ، والتنظيمات التقدمية ، في نضال يومي ، في سبيل إيقاف عدوان النظام المخزني ، البوليسي ، السلطاني ، الطقوسي ، التقليداني ، النيوبتريركي ، النيوبتريمونيالي ، الكمبرادوري ، الثيوقراطي ، المفترس لثروة المغاربة المفقرين ، وهي ثروة مكدسة بالابناك الاوربية ... الخ .. على الشعب المغربي ، وعلى المستضعفين ، وإيقاف انتهاكات حقوق الانسان ، والحقوق الديمقراطية ، وانهاء الاعتقال السياسي ، والاقرار بمواطنة المواطنين .. وبكلمة واحدة ، في سبيل مواجهة الحكم البوليسي المخزني الدكتاتوري الشمولي ، ودولة الاستبداد والطغيان .
ان الخلاص في بناء الجبهة الوطنية والتقدمية والديمقراطية ، تضم كافة أطياف الفعل السياسي التي تشتغل على التغيير الديمقراطي ، ودون اقصاء فصيل من الفصائل الديمقراطية ، الداعية الى الدولة الديمقراطية ..
ان الجبهة الوطنية التقدمية الديمقراطية ، يجب ان تكون تجسيدا متكتلا لهذا التطلع الديمقراطي ، واطارا وحدويا لتحقيقه من خلال :
--- تجميد الصراعات التنظيمية بين التنظيمات ، لصالح الصراع من اجل بناء الدولة الديمقراطية المنتظرة . والوصول الى هذه الاستراتيجية ، تنفخ فيها من جهة الوضعية القانونية للصحراء الغربية ، وينفخ فيها من جهة أخرى تعرض المغرب لفراغ حتمي في الحكم ، والخطرين المحدقان بالمغرب ، سيسهل بناء الجبهة ، حتى يكون الجميع امام الخطرين واقفا امام الخطرين ، وامام احتمال فرض مشاريع وبرامج من خارج المغرب ، ستضر بوحدة المغرب الترابية وبالوحدة الشعبية .. فلإسراع في بناء الجبهة هو واجب وطني ، وفرض عين ، حتى لا تداهم الجميع ، وهم في غفلة عمّا يجري خارج المغرب ، بتنزيل او فرض حلول تتعارض مع بناء الدولة الديمقراطية ، التي يجب ان تكون مقدمة للحفاظ على الوحدة الترابية الوطنية .
--- من الان ، ومن دون انتظار ، يجب الشروع حالا ، في التحرك السياسي القاعدي الجماهيري ، بتكثيف الدعاية للمفهوم التقدمي الحقيقي للديمقراطية ، التي تتعارض مع ( الديمقراطية المخزنية ) .
--- الجواب على الوضع القائم حاليا ، لتعميق القطيعة مع الدولة اللاديمقراطية ، والقطيعة مع الطبقة السائدة ، والنضال ضدها ، في كل الواجهات السياسية والنقابية والثقافية .
--- تنمية وتطوير الفرز الأيديولوجي والسياسي والتنظيمي ، على طريق بلورة الأداة الثورية .
ان تعميق التوجه الوحدوي على أساس هذه المهام ، هو الكفيل بتوفير شروط العمل الجبهوي ، وشق الطريق امام نحو بناء الجبهة الوطنية التقدمية الديمقراطية العريضة ، كهدف ثابت ، وبعد استراتيجي للممارسة الآنية ..
والخلاصة ، هي ان القضية الديمقراطية ، شكلت ولا تزال ، أساس ومحور الصراع في مجتمعنا ، وستظل كذلك ، لغاية حل التناقض الرئيسي في البلاد ، وفرض السلطة الوطنية الديمقراطية ..
ان المعركة الديمقراطية بهذا المفهوم ، هي معركة دائمة ومستمرة ، ولا يمكن اختزالها في لعبة انتخابات انتخابوية فوقية .
انها معركة شاملة ، غايتها الاسمى إقرار سلطة الشعب ، بتصفية سيطرة الطبقة السائدة ، التي تقف عائقا في وجه التحرر الوطني الديمقراطي ..



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وظائف الانتخابات في الدولة البوليسية
- الدولة البوليسية والجريمة السياسية
- حركة التحرر العربية : أزمة عارضة ، أم ازمة بنيوية ؟ تحليل.
- القمع ، والقتل ، والتقتيل ، والاغتيال في دولة امير المؤمنين ...
- القمع ، والقتل ، والتقتيل ، والاغتيال في دولة امير المؤمنين ...
- آن الأوان لاستبدال العمامة برأس حقيقي ..
- الناس على دين ملوكها
- دور الطقوس والتقليدانية في استمرارية النظام المخزني البوليسي ...
- ما العمل في وضع كالذي نحن فيه عربيا وجغرافيا محليا ودوليا ؟
- هل هاجمت جبهة البوليساريو الجنوب الشرقي للمغرب
- الموقف الديمقراطي من المسألة الديمقراطية
- هل اتفاقية مدريد ، اتفاقية قانونية ؟ 14 نونبر 1975 / 14 نونب ...
- هل ما يجري اليوم بالسمارة ، حرب تحرير ام إرهابا ؟
- تم الترويج لأفكار من قبيل إقامة الدولة الصحراوية بثلث الأراض ...
- التطبيع مع دولة إسرائيل
- هل تأجيل أم الغاء المملكة العربية السعودية للقاء القمة العرب ...
- الدولة الجبرية الاقطاعية الاستبدادية البوليسية
- مدينة السمارة تتعرض لهجوم بمقذوفتين
- هل - الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب - منظ ...
- بعد ضربة مدينة - سمارة - هل يلجأ النظام المخزني البوليسي الى ...


المزيد.....




- مقتل 5 أشخاص على الأقل وإصابة 33 جراء إعصار في الصين
- مشاهد لعملية بناء ميناء عائم لاستقبال المساعدات في سواحل غزة ...
- -السداسية العربية- تعقد اجتماعا في السعودية وتحذر من أي هجوم ...
- ماكرون يأمل بتأثير المساعدات العسكرية الغربية على الوضع في أ ...
- خبير بريطاني يتحدث عن غضب قائد القوات الأوكرانية عقب استسلام ...
- الدفاعات الجوية الروسية تتصدى لمسيرات أوكرانية في سماء بريان ...
- مقتدى الصدر يعلق على الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأمريك ...
- ماكرون يدعو لمناقشة عناصر الدفاع الأوروبي بما في ذلك الأسلحة ...
- اللحظات الأخيرة من حياة فلسطيني قتل خنقا بغاز سام أطلقه الجي ...
- بيسكوف: مصير زيلينسكي محدد سلفا بوضوح


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - الديمقراطية الحقيقية محور الصراع مع الدولة البوليسية فإمّا ان نكون او لا نكون