أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - طلعت خيري - العنصرية الفكرية التميزية بين الميثلوجيا والدين السياسي















المزيد.....

العنصرية الفكرية التميزية بين الميثلوجيا والدين السياسي


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 7869 - 2024 / 1 / 27 - 12:17
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


ميثلوجيا العرب

اللات - نصب اللات، منحوتة تدمرية ، القرن الاول الميلادي
صنم الخصوبة عند العرب قبل الإسلام، وتمثل كمان الأرض، وأخواتها هن العزى ومنات وهذه الأصنام هن الغرانيق العلى وممن عبد اللات بني ثقيف فى الجزيرة العربية وأهل تدمر فى بادية الشام؛ فبنى له التدمريون معبد خاص وهو معبد اللات.

هبل - هو واحد من المعبودات الوثنية عند العرب القدماء قبل الإسلام، وهو صنم على شكل إنسان وله ذراع مكسورة، قامت العرب بإلحاق ذراع من ذهب بدل منه. كان موجود داخل الكعبة وكان يطلق عليه لقب صاحب القداح، ويقال إن هبل كمان هو اله الشمس.

مناة - أقدم أصنام العرب، هيا إلهة القدر أو المصير. نصبت على ساحل البحر من ناحية الشمال بقديد بين مكة والمدينة. و كانت مناة معظمة عند الأوس والخزرج بصفة خاصة، وكل من كان مواليا لهاتين القبيلتين من القبائل بشكل عام.

العزى - كانت تمثل كوكب الصباح، اتعبدت من قبائل بني سليم وغطفان وجشم، ومن المعتقد أنها نفس الإلهة افروديت عند الرومان ونفسها هيا ايزيس إلهة من مصر القديمه وتستطيع تتبع آثارها فى البتراء بوضوح تام. وكانت العُزَّى أعظم الأصنام اللى عبدتها قريش قبل الإسلام، و كانت قد حَمَت ليها شعب سقام يضاهون به حرم الكعبه

ذو الشرى - منحوتة نبطية وجدت جنوب سورية ومحفوظة فى متحف دمشق الوطنى طاغوت و هو صنم بشكل أسد من بعض آثار العرب الأنباط - فى ذلك الزمان كان القدماء ينشرون آلهتهم بنقله المدن تانيه مع تجارتهم وده الإله ذو الأصل النبطي وقيل أنه هو المقصود بالطاغوت الوارد فى القرآن. ذو الشرى - واحد من أصنام العرب، وهو من معبودات العرب الأنباط فى الأردن، كان معبود فى المنطقة.

ود - واد أو وَدّ صنم بشكل رجل وهو صنم بني كَلْبٍ بِدُومَة الْجَنْدَل قال الماوردي: (فَهُوَ أَوَّل صَنَم مَعْبُود، سُمِّيَ وَدًّا لِوُدِّهِمْ لَهُ)

عوض - عوض كان إله الزمن والأبد وهو صنم بكر بن وائل

سواع - صنم على شكل ست وهو صنم بني هُذَيْل

يعوق - ياعوق أو يَعُوق صنم على شكل حصان وهو صنم بني همدان وَفِيهِ يَقُول مَالِك بْن نَمَط الْهَمْدَانِيّ: (يَرِيش اللَّه فِي الدُّنْيَا وَيَبْرِي وَلَا يَبْرِي يَعُوق وَلَا يَرِيش)

نَسْر - صنم بشكل نسر وهو صنم بني حميرظهر النسرعلى بعض القطع الاثرية استخدمها شعاراً بعض الممالك العربية الجنوبية القديمة (معين وسبأ وحمير وحضرموت) ومملكة الأنباط فى الشمال.

يغوث - كان من أصنام قبيلة مراد بعدين لبن عُطيف بالجرف عند سبأ وقال فيه أبو عثمان النهدي: (وَكَانَ مِنْ رَصَاص، وَكَانُوا يَحْمِلُونَهُ عَلَى جَمَل أَحْرَد، وَيَسِيرُونَ مَعَهُ وَلَا يُهَيِّجُونَهُ حَتَّى يَكُون هُوَ الَّذِي يَبْرُك، فَإِذَا بَرَكَ نَزَلُوا وَقَالُوا: قَدْ رَضِيَ لَكُمْ الْمَنْزِل فَيَضْرِبُونَ عَلَيْهِ بِنَاء يَنْزِلُونَ حَوْلَهُ)

اساف ونائله - وهما صنمين كان مكانهما على الصفا والمروة، وقصّتهما من المصادر الإسلامية أن اساف ونائلة كانو عشاق (وقيل أنهما من قبيلة جرهم) جم حجاجالالكعبة، ولكنهما أحدثا داخلها (أي الكعبة) فمسخالصنمين من حجر لارتكابهما «الفاحشة» و«الفجور»

دوار- صنم كانت له حظوة عند الفتيات الصغار السن.

ذو الخلصه - صنم كانت تعبده قبائل بجيلة وخثعم وأزد السراة وبنو الحارث بن كعب وجرم وزبيد والغوث بن مر بن أد وبنى هلال.

عائم - صنم كانو يعبدونه قبائل أزد السراة.

الفلس - صنم قبيلة طيء اللى هدمه علي بن ابي طالب

جلسد - صنم قبيلة كندة فى حضرموت

ابغال - إله البدو ورعاة الجمال

الأقيصر - هو واحد من ألاصنام فى الجاهلية وكان من أصنام قضاعة ولخم وجذام وعاملة وغطفان
المحرق - لبكر بن وائل وسائر ربيعة وكانوا قد جعلوا فى كل حي من ربيعة له ولداً.

تعليق

اطلعنا على أصناف الإلهة وعرفنا دور كل اله في هذه الحياة ، ولو أمعنا النظر بالمكونات المادية للإلهة ، لوجدناها تتكون من الجبس والبرونز والنحاس والخشب ، منحوتة بشكل تعبيري يوحي مقامها على أنها المتحكم بحياة الإنسان ومتطلباته ، كالأمن الغذائي والأمن المجتمعي والرغبات الشخصية والطموح والنجاح والسعادة والنصر والملاحم والعلاقات العاطفية ، ولكن كيف ستلبي تلك الإلهة احتياجات الإنسان إذا ما استخدمنا مكوناتها المادية في صناعات أخرى متعددة ، فهل ستعطي نفس الدور الروحي إذا ما حولنا مادية الإله الى سلعة منزلية أو كمالية أكيد لا ، إذن من هو الذي أعطى للمادة شكلا وروحا لافا حولها المشاعر والأحاسيس ، وموهما الإنسان على أنها هي الآلهة ، هو الشيطان وفلسفته لما وراء الطبيعة مستغلا اللاوعي العقلي لصالحه ، على استناد ان الآلهة هي من تتحكم بمفاصل الحياة ، علما ان الإنسان هو من يصنع متطلباته واحتياجاته بنفسه وبجهده الفكري والعضلي بفضل ما سخر الله له ، ولكي يعزز الشيطان دور الآلهة واقعيا ، اعتبر إخفاق الإنسان أو التلكؤ في الحصول على متطلباته الدنيوية من سخط الإلهة ، بينما عول النجاح على الرضا ، وفي كلا الحالتين ، لا دور للإلهة لا في النجاح ولا في الإخفاق ، لأنهما يعتمدان على مدى وعي الإنسان في استخدمه للأسس الاقتصادية والمالية والطرق العلمية السليمة في الحصول على متطلباته الدنيوية ، ان من أبعاد التهديد بالعذاب الدنيوي لجر العقل الى التفكير والانتباه الى ان الإنسان هو من يصنع متطلباته بنفسه حسب رغيته وبالشكل الذي يريده دون تدخل الآلهة ، مثلا لو اخترنا قطعة ارض خالية من السكان، تتوفر عليها كافة مقومات الحياة كالزراعة والمعادن واخترنا مجموعة من الناس لا يؤمنون باله مادي، ثم أطلقنا المجموعة للعمل كل حسب اختصاصه المهني والحرفي والوظيفي ، مع توفير كافة المتطلبات للأيدي العاملة والموظفين لاستمرار ديمومة الحياة بشكل منتظم ، فما يحصل علية العمال والموظفين من أجور ومصادر للعيش على هذه الأرض ، هو نفسه ما يحصل علية العمال والموظفين في مكان أخر يؤمنون بتعدد الإلهة ، أذن هو استغلال عدم وعي الإنسان بما سخر له ، لأهداف سياسية واقتصادية ، مهما اختلفت أصناف وأشكال الآلهة جميعها تشير الى الله ، فالوثنية شوهت صورة الله بالمعاصي التي ترتكب تحت اسمه ، ان الصلاة الوثنية من العبادات التي شوهت صورة الله فما عادت مكفرة للخطيئة إنما مجددة لها ، فبعض المؤمنين بالله واليوم الآخر بقي يمارس الصلاة الوثنية المحفوفة بالمعاصي ، ولكي يفصل الله بينها وبين الإيمان جعل الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر، اتل ما أوحي إليك من الكتاب، وأقم الصلاة ان الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ، ولذكر الله اكبر والله يعلم ما تصنعون


اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ{45}

العنصرية الفكرية التميزية أنتجتها الميثلوجيا والدين السياسي ، جاعلة الإنسان يتمحور حول دوغمائية النصوص الدينية والفلسفية ، مما جعل العقل غير قادر على استيعاب التغير الفكري للخروج من حالة اللاوعي ، ولكي ينهي الله الجدال العنصري الفكري التميزي ، الذي دار بين المؤمنين من أهل الكتاب ، والمؤمنين من أهل مكة حول الرسل ، خاطب الله المؤمنين من أهل مكة ، قائلا ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن ، بعيدا عن العنصرية ، إلا الذين ظلموا منهم ، الرافضين للإيمان بالله واليوم الأخر، وقولوا للمؤمنين من أهل الكتاب ، أمنا بالذي انزل لينا وانزل إليكم ، والها وألهكم واحد ، ونحن له مسلمون

وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنزِلَ إِلَيْنَا وَأُنزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ{46}

انهى التنزيل العنصرية الفكرية التميزية للأنبياء والرسل ، متوجها الى عنصرية التميز بين الكتب ، بخطاب جديد ، يا محمد مثلما أنزلنا الكتاب على رسول أهل الكتاب ، كذلك أنزلنا إليك الكتاب ، فلا فرق بينك وبينهم ، فالذين آتيناهم كتاب القران من أهل الكتاب ، يؤمنون به ، ومن هؤلاء من يؤمن به أيضا ، وما يجحد بآياتنا إلا الكافرون ، ان من أسباب معارضة بعض أهل الكتاب للقران ادعائهم التميزي ، على ان محمد كتب القران من معاجم وكتب أخرى ، رد الله عليهم ، وما كنت تتلوا من قبله من كتاب ، وهنا إشارة الى ان محمد ، لا يعرف القراءة ، فالذي لا يعرف القراءة لا يعرف الكتابة ، ولا تخطه بيمينك ، اذ لارتاب المبطلون ، بل هو آيات في صدور الذين أتوا العلم ( الوعي ) وما يجحد بآياتنا إلا الظالمون

وَكَذَلِكَ أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ فَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمِنْ هَؤُلَاء مَن يُؤْمِنُ بِهِ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا الْكَافِرُونَ{47} وَمَا كُنتَ تَتْلُو مِن قَبْلِهِ مِن كِتَابٍ وَلَا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذاً لَّارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ{48} بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا الظَّالِمُونَ{49}

بعد عنصرية الرسل ، وعنصرية الكتاب ، توجه التنزيل الى عنصرية التميز بالآيات المادية ، حيث طرح منظري الدين السياسي لأهل الكتاب ، عنصرية تميزية جديدة ، تتمحور حول الآيات التي انزلها الله على رسلهم ، كعصا موسى ، وشفاء المرضى على يد عيسى ابن مريم ، وقالوا لولا انزل عليه آيات من ربه ، دليل مادي على صدق رسالته ، قل لهم يا محمد ، إنما الآيات عند الله إنما أنا نذير مبين ، أليس في ما يتلوه محمد من كتاب أية على صدق رسالته ، أولم يكفهم أنا أنزلنا عليك الكتاب يتلى عليهم ( يتلى عليهم من رسول لا يعرف القراءة والكتابة ) ان في ذلك لرحمة وذكرى لقوم يؤمنون ، ولكي ينهي الله الجدال العنصري التميزي بكل أنواعه ، قل لهم يا محمد ، كفى بالله بيني وبينكم شهيدا يعلم ما في السماوات والأرض ، والذين امنوا بالباطل وكفروا بالله أولئك هم الخاسرون ، ان للعنصرية التميزية انعكاسات على الوعي في مدى إدراك جدية التحذير الأخروي ، وان القبول بالتحديات التي يطرحها الرسل ان هو إلا إصرار على اللاوعي الرافض للتغير الفكري ، ان الاستعجال بالعذاب إصرار عنصري على تحدي لله ، ويستعجلونك بالعذاب ولولا اجل مسمى ، تأجيل العذاب الى وقت أخر ، تأجيله لا يعني السكوت عنه ، بل هي فرصة للتغير ، فالعذاب يأتي دون إنذار سابق ، لجاءهم العذاب وليأتينهم بغتة وهم لا يشعرون ، فان لم يأتهم العذاب في الدنيا ففي الآخرة لا محال ، يستعجلونك بالعذاب وان جهنم لمحيطة بالكافرين ، يوم يغشاهم العذاب ، يغشاهم يغطيهم ، من فوقهم ومن تحت أرجلهم ، ويقول ذوقوا ما كنتم تعملون

وَقَالُوا لَوْلَا أُنزِلَ عَلَيْهِ آيَاتٌ مِّن رَّبِّهِ قُلْ إِنَّمَا الْآيَاتُ عِندَ اللَّهِ وَإِنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُّبِينٌ{50} أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ{51} قُلْ كَفَى بِاللَّهِ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ شَهِيداً يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالَّذِينَ آمَنُوا بِالْبَاطِلِ وَكَفَرُوا بِاللَّهِ أُوْلَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ{52} وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَوْلَا أَجَلٌ مُّسَمًّى لَجَاءهُمُ الْعَذَابُ وَلَيَأْتِيَنَّهُم بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ{53} يَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ{54} يَوْمَ يَغْشَاهُمُ الْعَذَابُ مِن فَوْقِهِمْ وَمِن تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ وَيَقُولُ ذُوقُوا مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ{55}


https://arz.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D8%B5%D9%86%D8%A7%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محرقة غزة - ومحرقة -الهولوكوست-
- القوى العظمى وبيت العنكبوت
- عالم ما بعد سايكس بيكو إذ يتخلق انطلاقا من الشرق الأوسط
- إبراهيم بين الكسمولوجيا وانطولوجيا قومه
- انثروبولوجيا النفاق الديني
- صِدام الحضارات لهانتنغتون دراسة جيوبوليتيكية
- قارون بين الدين السياسي وتراكم رأس المال
- الصهيوانجيليه بين الصليبية ومظلومية اليهود
- الإغواء الديني
- إنشاء وطن قومي للامبريالية في فلسطين
- نهاية حُبك القبر
- الله والميتافيزيقا وفرعون
- فرعون وهامان
- الوفاء
- سليمان ومملكة سبأ
- الرأسمالية تاريخ مخزي للشعوب
- الإبراهيميون في القرن السادس الميلادي
- البراغماتية بين موسى وفرعون
- طوفان الأقصى تحالف الرومان والنصارى العرب
- طوفان الأقصى لا قيمة للبشر قدسيته الحجر


المزيد.....




- فوائد التدليك العلاجي للجسم
- نسخة صينية مقلدة من شاحنة ماسك المثيرة للجدل
- Beats تعلن عن سماعاتها الجديدة
- وسائل إعلام: خرق أمني أتاح الوصول إلى معلومات تتعلق بانعقاد ...
- بنما: إغلاق صناديق الاقتراع في انتخابات الرئاسة والرئيس السا ...
- قيادي كبير من حماس: النصر قاب قوسين أو أدنى وسننتصر ونهدي ال ...
- مصارعة الثيران: إسبانيا تطوي صفحة تقليد عمره مئات السنين
- مجازر جديدة للاحتلال باستهدافه 11 منزلا برفح ومدرسة للأونروا ...
- الجراح البريطاني غسان أبو ستة يتحدث عن المفاجأة الألمانية في ...
- العثور على جثث يُشتبه أنها لأستراليَين وأميركي فقِدوا بالمكس ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - طلعت خيري - العنصرية الفكرية التميزية بين الميثلوجيا والدين السياسي