أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أحمد رباص - الخلافات الفلسفية وتحدي التكامل والتحقيق المفاهيمي (الجزء السادس)















المزيد.....

الخلافات الفلسفية وتحدي التكامل والتحقيق المفاهيمي (الجزء السادس)


أحمد رباص
كاتب

(Ahmed Rabass)


الحوار المتمدن-العدد: 7855 - 2024 / 1 / 13 - 00:14
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


بنوع من الفضول الفلسفي، المصحوب بدهشة الاكتشاف، قادني البحث عما قيل وكتب حول هذا الموضوع إلى هذه الدراسة الرائعة المنشورة على النت بقلم بينوا غوتييه. وبما أن الكتابة ثمرة للقراءة، كانت هذه الترجمة:

لنأخذ الآن التجربة الفكرية للأمير والإسكافي بعين الاعتبار. لنتخيل أنه في صباح أحد الأيام، عند استيقاظه، يتذكر الرجل ممتلئ الجسم الذي استفاق في سرير الإسكافي كل ما يتذكره الأمير فيليب النحيف (سواء تعلق الأمر بذكريات الطفولة أو بتلك التي قرر في اليوم السابق أن يفعلها في اليوم التالي) و يتذكرها بضمير المتكلم (بعبارة وجيزة). ولنتخيل أيضا أن زوجة الإسكافي، وهي مستلقية بجوار هذا الرجل ممتلئ الجسم، تشير إليه عندما يستيقظ بأن عمله كإسكافي بالتأكيد يضر بيديه كثيرا. لنتخيل، باختصار، أن الرجل الذي يستيقظ في سرير الإسكافي يوجد، بطريقة غريبة، في استمرارية نفسية مع الرجل الذي يستفيق كل يوم في سرير الأمير.
في هذه الحالة، وفقا للوك، فإن الشخص المستيقظ في سرير الإسكافي هو فيليب النحيف. ومع ذلك (على افتراض أن حكمنا على هذه الوضعية هو نفس حكم لوك)، فهذا ليس شيئا يمكن أن يحدث في هذه الوضعية. في هذه الحالة، قد يحدث أن يستيقظ فيليب النحيف في سرير الإسكافي؛ ولكن لن يحدث أن يكون الشخص المستيقظ في سرير الإسكافي هو فيليب النحيف. وإذا حكمنا بأن ما سيحدث في هذه الحالة هو أن فيليب النحيق سيستيقظ في سرير الإسكافي، فهذا لا يشترط الحكم أولا بأن ما سيحدث هو أن فيليب النحيف هو الشخص الذي استفاق في سرير الإسكافي، ولكن بشرط الحكم أولاً بأن فيليب النحيف سيكون هذا الشخص. وهذا الحكم، على عكس الحكم المضاد للواقع حول ما سيحدث، ليس من طبيعة الفرضية على الإطلاق، وذلك على وجه التحديد لأنه لا يمكن أن يكون فرضية إلا إذا كان مرتبطا بما سيحدث في الوضعية المقصودة. إن واقعة أننا قد نكون غير متأكدين تماما مما يمكن أن يكون عليه الحال في تجربة فكرية من هذا النوع لا تكفي، بمعنى آخر، لإصدار أحكام بأن مثل هذه التجارب تدعونا إلى تكوين فرضيات - بمعنى أنها، على العكس من ذلك، كما هو الحال في التجارب الفكرية مثل تلك الخاصة بصخرة أو دلو نيوتن.
ارتباطا بما تقدم، في تجربة فكرية مثل تجربة الأمير والإسكافي (أو الساعة المتوقفة)، الاستنتاج الذي يمكننا استخلاصه من واقعة أن Y سيكون هو الحال في X، ليس، حيال هذه الواقعة، في نفس العلاقة كما هو، في تجربة فكرية مثل تجربة دلو نيوتن، الاستنتاج الذي يمكننا استخلاصه من واقعة أن Y سيكون هو الحال في X (بالمعنى الذي يحدث وفقه Y في X) حيال هذه الواقعة. في تجربة فكرية من النوع الأخير، يشكل الاستنتاج Z الذي يمكن استخلاصه منه (كما ذكرنا سابقا) تفسيرا لواقعة أن Y سيكون هو الحال لصالح النظرية أو الفرضية Z. وعلى العكس من ذلك، في تجارب فكرية مثل تجارب لوك أو راسل، فإن الاستنتاج الذي يمكن استخلاصه لا يتمثل على الإطلاق في الوعي بواقعة أن Y ستكون هي الحال في X: بين "في S ،X لا يعرف أن الساعة تشير إلى العاشرة ونصف صباحا" و"الاعتقاد الصادق المبرر ليس معرفة"، أو بين "فيليب النحيل قد يكون هو الشخص المستيقظ في سرير الإسكافي و"الاستمرارية النفسية تكفي لتحديد الهوية الشخصية"، لا توجد علاقة تفسيرية بالمعنى الذي توجد وفقه في التجربة الفكرية لدلو نيوتن علاقة بين Z وواقعة أن Y قد تحدث في X. على نحو مترابط، واقعة أن S قد يكون هو الشخص المستيقظ في سرير الإسكافي لا تشكل عنصر إثبات لصالح الأطروحة التي مفادها أن الاستمرارية النفسية تكفي لتحديد الهوية الشخصية بالمعنى الذي تشكل وفقه واقعة أن Y قد يحدث في X عنصر حجة لصالح النظرية Z التي تسمح بتفسير هذه الواقعة.
يبدو لي أنه أصبح من الواضح الآن أن هناك اختلافا في الطبيعة بين تجارب الفكر الفلسفي مثل تجربة الساعة المتوقفة أو تجربة الأمير والإسكافي، وتجارب الفكر العلمي مثل تجربة دلو نيوتن (أو الاستدلالات العادية المضادة للواقع مثل استدلاب الصخرة المنتزعة من الجبل)؛ وأن هذا الاختلاف يتعلق بطبيعة الأحكام التي تعمل هناك وطبيعة ما يمكن أن تسمح لنا بمعرفته؛ وأن مبدأ هذا الاختلاف يكمن في أن بعض الأحكام، على خلاف البعض الآخر، لا تتمثل في التقرير فب ما قد ينتج أو قد يحدث في وضعية مضادة للواقع X (حتى وإن تعلق الأمر في الحالتين بالحسم في ما سيكون عليه الحال في X). ولهذا السبب، مرة أخرى، من غير المرجح أن تكون تجارب الفكر الفلسفي نوعا من أدوات معرفة الضرورة الميتافيزيقية التي يراها ويليامسون فيها، إذا أردنا أن نعرف تلك الضرورة بالطريقة التي نعرف بها ما قد يحدث في العالم.
إن الطريقة التي آمل أن أوضح بها كيفية تمييز التجارب الفكرية الفلسفية عن التجارب الفكرية العلمية أو العادية، يبدو لي، علاوة على ذلك، أنها تؤدي إلى رفض موقف ويليامسون في ما يتعلق بالمعرفة بالضرورة الميتافيزيقية بطريقة أفضل من تلك التي يرفضها إ. ج. لوي. بقدر ما يفترض نقده، في ناحيتين على الأقل، أو يعترف بأشياء لا يبدو لي من غير المرجح أن يتم الطعن في حقيقتها مثل تلك التي طرحتها.
وفقا للوي، فإن الطريقة التي تكون على المحك عندما يصح القول إن الصخرة كانت ستنتهي في البحيرة لولا وجود الأدغال هي "ضرورة سببية أو طبيعية بشكل واضح" وليست ضرورة ميتافيزيقية؛ إنها، بعبارة أخرى، واقع سببي مضاد للواقع يجد نفسه متلفظا به بصدق في هذه الحالة وليس واقعا ميتافيزيقيًا مضادا (كما نواجه “عادةً” في الفلسفة، حيث نكون بالتالي معنيين بالضرورة الميتافيزيقية). وهكذا يغفل ويليامسون، وفقا للوي، عن التمييز بين الطرائق الميتافيزيقية والطرائق السببية أو الطبيعية - وهذا بلا شك لأنه يفهم معرفة أي حقيقة شكلية على أنها معرفة "اعتماد مضاد للواقع" يمكننا من خلاله، بكل ضرورة، إعطاؤه "التفسير الصوري" التالي:
□ أ ⇔ (∼ أ □ → ⊥)
وفي حالة وجود أي احتمال، التفسير الصوري التالي:
◇ ا ⇔ ∼(أ □ → ⊥).
لذلك، يجد ويليامسون نفسه منقادا إلى القول، وفقا للووي، إنه "يمكننا أن نعرف أن شيئا ضروريا ميتافيزيقيا من خلال التعرف على حقيقة مضادة للواقع للشكل الموصوف؛ الشيء الذي يحدث ببساطة من خلال التمكن من الحقائق المضادة التي "أعطانا إياها التطور". لكن، يتابع لوي، المشكلة هي أنه "حتى بافتراض أن هذه القدرة تقدم حقائق مضادة للشكل الموصوف"، فإنها تتعلق فقط بالحقائق المضادة "ذات طبيعة سببية مميزة، وليست ميتافيزيقية"؛ بحيث تكون الحقائق الضرورية التي تسمح هذه القدرة للمرء بمعرفتها بشكل موثوق هي “الحقائق الضرورية سببيا فقط، وليست الحقائق الضرورية ميتافيزيقيا […]. لذلك لم يفعل ويليامسون شيئا لشرح […] كيف يمكننا التعرف على [هذه الأخيره]” .
في رأيي، الخطأ الأول في انتقادات لوي هو أنه يجب عليه الالتزام بواقع الضرورة الميتافيزيقية، المتميزة عن الضرورة المنطقية والضرورة السببية (وهو بالتأكيد ليس شيئا إشكاليا بشكل خاص) في حد ذاته - والذي هو في أي حال. وهذا لا ينطبق بأي حال من الأحوال على شحص اسمه ويليامسون أو على معظم الميتافيزيقيين)؛ ولكن، قبل كل شيء، أن تكون، في هذه الحالة، بمثابة مصادرة على المطلوب. يصل هذا النقد في نهاية المطاف إلى حد الاعتراض على ويليامسون بأنه لم يوضح أننا نستطيع معرفة الضرورة الميتافيزيقية عن طريق القدرات التي نوظفها في استدلالاتنا العادية المضادة للواقع (مثل استدلاب الصخرة) مادامت هذه الأخيرة، بالنسبة للوي، تسمح لنا بمعرفة الضرورة السببية أو الطبيعية التي تتميز «بوضوح» عن الضرورة الميتافيزيقية التي من جانبها لا يمكن معرفتها بالطريقة التي تعرف بها الضرورة السببية. ما لم يخبرنا به لوي هو سبب عدم قدرتها على ذلك.
وبتعبير أكثر دقة: إن لوي بالطبع (بالنظر إلى ما طرحته) على حق في التأكيد على أننا لا نتعامل مع استدلال من نفس الطبيعة في حالة استدلال مثل ذلك المتعلق بمسار الصخرة وفي حالة استدلال مثل ذلك المتعلق بالوضع الإبستيمي لاعتقاد S. وهو محق أيضا في ملاحظة أن الأول هو استدلال يتعلق بما (على نحو ضروري) سيتبع سببيا لحدوث الوضعية X المضادة للواقع. لكن، من خلال الاعتقاد بأن الأول يتمثل في التقرير حول ما قد يحدث في X، في حين أن هذا ليس هو الحال في الثاني - لأن واقعة أن S، في X، يعرف أولا يعرف أن الساعة تشير إلى العاشرة ونصف صباحا ليست شيئا يمكن أن نقول عنه أنه جرى أو حدث في X -، نجد أنفسنا على الفور بصدد القول إن ما به "S في X لن يعرف أن الساعة تشير إلى العاشرة ونصف صباحا" لا يقوم على شيء سببي: أي شيء، في وضعية معطاة حالية أو مضادة للواقع، يكون (قد يكون) هو الحال إلا أنه لم يطرأ أو لن يجري ليس شيئا من شأنه أن يكون سببا؛ وليس هناك، بالبداهة، سبب إلا لما يحدث. لذا، وبالعودة إلى التجربة الفكرية للأمير والإسكافي، ما يمكن أن يكون سبب (مهما كان) لواقعة استيقاظ فيليب النحيف في سرير الإسكافي لن يكون هو سبب واقعة أن الشخص المستيقظ في سرير الإسكافي سيكون هو فيليب النحيل.
بعد أن أدركنا أن واقعة تأكيد أن S، في X، لن يعرف أن الساعة تشير إلى العاشرة ونصف صباحا لا تتمثل في التقرير حول ما قد يحدث في X نجد أنفسنا، من جهة أخرى، بصدد القول إن هذا التأكيد لا يرتكز على أي شيء سببي دون الحاجة إلى الالتزام بطبيعة ما يقوم عليه - وبتعبير أدق، دون الحاجة إلى تحديد طبيعة الطريقة، ميتافيزيقية أو مفاهيمية (على الأقل ضمنيا). لواردة في "S، في X، لن يعرف أن الساعة تشير إلى العاشرة ونصف صباحا."
ولكن، بعد كل شيء، أليس لدينا الآن عناصر إثبات تسمح لنا بتحديد طبيعة الطريقة (ضمنيا) موضع السؤال عندما نؤكد أن S لن يعرف أن الساعة تشير إلى العاشرة ونصف صباحا أو أن الشخص المستيقظ في سرير الإسكافي هو فيليب اانحيل (أو أن الاعتقاد الحقيقي المبرر ليس معرفة أو أن الاستمرارية النفسية كافية لتحديد الهوية الشخصية)؟
(يتبع)
المصدر: https://books.openedition.org/cdf/3540?lang=fr



#أحمد_رباص (هاشتاغ)       Ahmed_Rabass#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحالف جديد بين حزبي الوردة والكتاب وحزب المصباح يكابد العزلة
- الخلافات الفلسفية وتحدي التكامل والتحقيق المفاهيمي (الجزء ال ...
- حسن نجمي في ضيافة برنامج -قهيوة ولا أتاي- لعتيق بنشيكر
- الخلافات الفلسفية وتحدي التكامل والتحقيق المفاهيمي (الجزء ال ...
- الخلافات الفلسفية وتحدي التكامل والتحقيق المفاهيمي (الجزء ال ...
- حسن نجمي في ضيافة -قهيوة ولا أتاي؟- (الجزء الخامس والأخير)
- حسن نجمي في ضيافة برنامج -قهيوة ولا أتاي؟- لعتيق بنشيكر (الج ...
- حسن نجمي في ضيافة برنامج -قهيوة ولا أتاي؟- لعتيق بنشيكر (الج ...
- حسن نجمي في ضيافة برنامج “قهيوة ولا أتاي” لعتيق بنشيكر (الجز ...
- حسن نجمي في ضيافة -قهيوة ولا أتاي- لعتيق بنشيكر (الجزء الأول ...
- نداء مجموعة من المثقفين العرب إلى قوى العمل الوطني الفلسطيني
- رهانات تمازيغت بالمغرب
- لحظات مؤثرة ومفجعة: أهم الأحداث التي طرأت خلال عام 2023 في ا ...
- الخلافات الفلسفية وتحدي التكامل والتحقيق المفاهيمي (الجزء ال ...
- تأسيس لجنة وطنية لدعم حراك فكيك ومطالب فكيك وعموم جهة الشرق
- بوزنيقة: منع وقفة أحتجاجية ضد افتتاح متجر كارفور
- الخلافات الفلسفية وتحدي التكامل والتحقيق المفاهيمي (الجزء ال ...
- عيشة قنديشة.. ثلاث روايات لقصة الكونتيسة اللعينة
- النائبة البرلمانية نبيلة منيب تدخل على خط حملة الاعتقالات ال ...
- بوزنيقة: المجلس الوطني لفدرالية اليسار يعقد دورته بوزنيقة: ا ...


المزيد.....




- تسببت بوميض ساطع.. كاميرا ترصد تحليق سيارة جوًا بعد فقدان ال ...
- الساحة الحمراء تشهد استعراضا لفرقة من العسكريين المنخرطين في ...
- اتهامات حقوقية لـ -الدعم السريع- السودانية بارتكاب -إبادة- م ...
- ترامب ينشر فيديو يسخر فيه من بايدن
- على غرار ديدان العلق.. تطوير طريقة لأخذ عينات الدم دون ألم ا ...
- بوتين: لن نسمح بوقوع صدام عالمي رغم سياسات النخب الغربية
- حزب الله يهاجم 12 موقعا إسرائيليا وتل أبيب تهدده بـ-صيف ساخن ...
- مخصصة لغوث أهالي غزة.. سفينة تركية قطرية تنطلق من مرسين إلى ...
- نزوح عائلات من حي الزيتون بعد توغل بري إسرائيلي
- مفاوضات غزة.. سيناريوهات الحرب بعد موافقة حماس ورفض إسرائيل ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أحمد رباص - الخلافات الفلسفية وتحدي التكامل والتحقيق المفاهيمي (الجزء السادس)