أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد رباص - حسن نجمي في ضيافة -قهيوة ولا أتاي- لعتيق بنشيكر (الجزء الأول)















المزيد.....

حسن نجمي في ضيافة -قهيوة ولا أتاي- لعتيق بنشيكر (الجزء الأول)


أحمد رباص
كاتب

(Ahmed Rabass)


الحوار المتمدن-العدد: 7846 - 2024 / 1 / 4 - 00:30
المحور: الادب والفن
    


قدم صاحب البرنامج المذكور أعلاه والمذاع عبر اليوتوب الدكتور حسن نجمي كضيف متميز، فريد من حيث بروفايله، باعتباره يجمع بين الحسنيين: بين النخبة ورقيها ونخبة النخبة وبين نخبة الأرض وشعبيتها ورائحتها ووجعها، بالإضافة إلى أنشطة أخرى ومسارات متقاربة ومتقاطعة. كل هذا اجتمع في شخصية مغربية ووطنية التي هي الأستاذ والشاعر والأديب وابن الشعب حسن نجمي.
بعد هذا التقديم، شكر حسن مضيفه على هذه الاستضافة الكريمة. فما كان من صاحب البرنامج إلا أن جدد ترحيبه بضيفه، مذكرا إياه بأنه قال في إحدى المرات: "اسق نبتة النعناع قليلا كي يخضر طعم الشاي".
وافق الضيف الكريم على ما قيل وأشار إلى أنه قال ذلك في قصيدة "النافذة" ولا يزال يذكر ذلك.
من أجل مواصلة الحوار، طلب بنشيكر من ضيفه الحديث عن علاقته بالشاي. فقال إنه كان منذ الطفولة يعتبر الشاي مشروبا أثيرا جدا، وعشنا المستوى الاجتماعي الذي فيه "كب وكسر حتى يوفى العمر". كان الشاي مركزيا في حياتنا كأسرة وعائلة بالنسبة إلي شخصيا. كان الشاي هو زيت الأعراس، هو سبب اللمة والجمع العائلات والناس والأصدقاء، خصوصا في الفضاءات القروية.
واصل حسن نجمي جوابه بالقول إن الشاي لا غنى عنه. فمنذ أن جاءت هذه النبتة الطيبة الكريمة الجميلة إلى المغرب في بدايات القرن الثامن عشر، وبالضبط في نهاية حكم السلطان مولاي إسماعيل، أثير حولها نقاش بين الفقهاء الذين حاولوا منع شرب الشاي واعتبروه عن خطإ حراما، كما وقع مع القهوة والتبغ عند دخولهما إلى بلادنا.
لكن، اليوم أصبح الشاي مرتبطا بالوجدان والمتخيل وحياتنا اليومية. نعتز فعلا بكون الشاي مشروبا مرتبطا بالهوية المغربية، مع أنه نبتة آتية من بعيد، من أقصى جنوب شرق آسيا، من الصين بالخصوص والبلدان المجاورة، لكنها أصبحت تقريبا نبتة مغربية من حيث الشراب والأحاديث، وأصبح الشاي حاضرا في المتخيل والكتابة والملحون والعيطة وعدد من الأشعار الشفوية.
هنا تدخل بنشيكر ليذكر بأن الشاي حاضر في الموسيقى الاندلسية؛الشيء الذي لقي تأييدا من ضيفه، مضيفا أنه حاضر كذلك في الشعر الأمازيغي والشعر الحساني حضورا قويا جدا.
بعد ذلك، لجأ مؤلف "حياة بسيطة" إلى ذاكرته التي انتشل منها واقعة عاشها وهو طفل صغير يرتاد "الحلقة" في سوق ابن أحمد الأسبوعي الذي يقام كل اثنين وفي الأسواق المجاورة صحبة الوالد والوالدة. من هذا السياق، احتفظت ذاكرته بأحد المنشدين والحكواتيين الذي كان فقيها صالحا يدعى ولد قربال. كان هذا الأخير يتشئ "حلقة" جميلة، وينتج قصائد شفوية يطبعها ويبيعها في الدار البيضاء بدرهم او نصف درهم للقصيدة الواحدة في كتيب صغير.
هنا يتساءل بنشيكر عما إذا كانت القراءة تمارس في السوق. فقال حسن إنه كان يقرأ القصيدة مستعينا بمكبر الصوت، وعندما ينتهي من إسماعها يقوم بعرضها مكتوبة على المتفرجين. أبدع قصيدة عن صعود الإنسان إلى القمر وقصيدة أخرى يصف فيها الجنة وثالثة يتحدث فيها عن الزلزال.
أما القصيدة التي كتبها عن الشاي، يتابع حسن، فيها نوع من التلاسن والشتائم المتبادلة بين القهوة والشاي. هنا يتدخل صاحب البرنامج ليدرج هذه القصيدة في إطار النقائض. تجاوب معه ضيفه مشيرا إلى أنه يمكن إدراجها في هذا القالب. وواصل مؤلف "لا أحد رأى الملك في القمر" حديثه عن قصيدة الشاي والقهوة وذكر كيف أن الأول يؤاخذها على لونها الأسود ويحتقرها ناعتا إياها بأنها ليست مغربية وأنها دخيلة، إلخ.. من جهتها، تتجند القهوة لتشتم الشاي وتقول له: هل نسيت أن "الهداوي" يشربك في حق صفيحي؟ هل نسيت سكبك في علب معدنية وتقديمك بهذه الطريقة لعمال الأوراش بناة الطرقات؟ وفي نهاية القصيدة، يقوم المنشد بدور القاضي بينهما ويعلن أن لكليهما منافع ومضار، حيث يقول، مثلا: بزوج فيكم مضار، الله ينقص علينا ثمن السكر. وفي الأخير، ينصفهما وفي نفس الوقت ينتصر للحق والعدل في ما بينهما.
وفي محاولة منه لتمديد كلام ضيفه، قال بنشيكر: ويخلد لهذه الذاكرة الشعبية، ويبقى أن النعناع هو الذي مغرب الشاي إلى جانب بعض الأعشاب المغربية المصاحبة للشاي، كما أضاف ضيف هذه الحلقة من برنامج "قهيوة ولا أتاي".
لم يهمل صاحب رواية "الحجاب" ذكر الساقي المالك لسلطة رمزية في الجلسة والذي له مكانة ونوعية في مذاق الشاي.
من جانبه، أشار بنشيكر إلى ما ارتبط بشرب الشاي من صناعة الأباريق المعدنية والكؤوس الزجاجية والبلورية. هنا تدخل حسن ليقول بأن هذه المتعلقات تصبح جزء من شخصية الرجل القروي الذي يملك حصانا او عدة أحصنة وكل وسائل الفروسية التي يمارسها مع أبنائه وأبناء عمومته وقبيلته، وفي نفس الوقت لا بد من الشاي بأجود أنواعه وكل مستلزمات صناعة الشاي من بابور يسخن فوقه الماء ومقراج خاص. هذه الأشياء تصبح جزء من شخصيته، ويتملك هذه الأشياء كأنها لا تتفصل عن جسده ومتخيله وروحه.
في هذه اللحظة من عمر الحلقة، قال بنشيكر إن الإنسان المغربي، سواء كان قرويا او حضريا، يهتم بتفاصيل الشاي وينظر إلى هذه الممارسة بنوع من التباهي والتفاخر والمتافسة بين هذا البيت وذاك البيت. مؤيدا قول مضيفه، قال الضيف إنها ذات بعد اجتماعي بحيث يبدو التراتب الاجتماعي من خلال الشاي واللباس ونوعية وحجم البيت هل هو كبير أم صغير، والمكان الذي يتواجد به كأن يوجد في قلب الزقاق أم على هامشه، إلخ.. وهكذا يصبح الشاي جزء من الهوية والشخصية ومن الرتبة الاجتماعية للأفراد.
في تعقيبه على ما قاله حسن نجمي، أشار عتيق بنشيكر إلى أن الشاي في فجر تاريخ المغرب يشبه موقع التواصل الاجتماعي في أيامنا هاته.
بعد هذه الدردشة الممتعة حول الشاي وتفاصيله، انتقل صاحب البرنامج إلى السيرة الذاتية لضيفه التي تحتوي على أشياء كثيرة، ولم يخف اضطراره لإخبار المشاهدين بأنه عندما ننظر إلى حسن نجمي نقول هذا رجل مثقف، شاعر وصحافي، ولكن بالإضافة إلى ذلك قام بأنشطة أخرى وتقلد مناصب ذات تأثير على شخصيته أضفت عليها قيمة مضافة وطوقت عنقه بمسؤولية خاصة ربما خرج منها منتصرا او غير منتصر.
ثم يذكر المضيف أن ضيفه من مواليد مارس 1960 لأم بائعة خبز وأب صاحب مشواة، وأنه حامل لدكتوراة في "الشعر العربي المعاصر، العيطة كنموذج"؛ علما بأن لهذه الأخيرة محورية في كل مراحل حياته حتى يومنا هذا، ولا زال يستشرف الغد بالنسبة إلى العيطة قصد الرقي بها إلى مصاف إقليمية وعالمية. ضيفنا الكريم، كما يتابع بنشيكر، حائز على دبلوم الدراسات العليا في الأدب الحديث، شغل منصب رئيس اتحاد كناب المغرب، وكان بحق مؤسسا لبيت الشعر ومديرا لهيئة الكتاب والمطبوعات، ورئيس تحرير مجلة "الرائد" لسان حال اتحاد كتاب المغرب وصحيفة "النشرة". له كتاب عن البروتوكول الملكي من الزاوية الأنثروبولوجية. هنا يتدخل حسن نجمي ليخبر مضيفه بأن نشر هذا الكتاب لم يتم بعد. ثم يواصل بنشيكر قراءة البطاقة التقنية الخاصة بضيفه ويذكره بأنه سبق له أن كتب عن رولان بارث في المغرب، وبأنه كتب في الشعر والرواية. كما ذكر مشاهديه بأن حسن ناقد تلفزي، ولا زال بنشيكر يذكر أنه كلما رأى عمل تلفزيوني النور إلا ويسرع المهنيون إلى قراءة صفحة بجريدة "الاتحاد الاشتراكي" ليعرفوا ما كتبه سي حسن نجمي دون توقيع. كما تضمنت البطاقة التقنية الخاصة بالضيف الكريم كونه كاتبا سيناريست ومسرحيا، يتقن الإيطالية والفرنسية ويتكلم الإنجليزية شيئا ما. وعندما سأله صاحب البرنامج عما إذا كان يفهم اللغة الألمانية، أجابه حسن بأنه يعرف منها بعض الكلمات فقط، وأن تعلمها ليس أمرا صعبا عليه كما قال بنشيكر وكل ما هناك أنه لم يضعها في باله، معتقدا أن ليس هناك لغة صعبة، وإنما تعلم أي لغة مرتبط بالإرادة والاختيار، وحين يكون الإنسان مقتنعا بدراسة لغة معينة سوف يتمكن منها، يكفيه أن يخصص لها ستة أشهر ويبدأ بتملك الجمل الأولى الخاصة بالتواصل كالحديث عن الذات وتقديم نفسه إلى الآخرين وفهم عناصر الحياة اليومية ومحيطه الاجتماعي من حي ومدينة وبلد. يمكن تملك كل ذلك في ثلاثة أشهر وبعد ستة أشهر يمكن للإنسان أن يتكلم باللغة التي يتعلمها، أما إذا قضى سنة في دراستها يمكن له أن ينتقل إلى مستوى أعلى، وهكذا، كلما تعمق الإنسان في أي لغة إلا ويزداد تحكمه في ناصيتها.
في هذا السياق، ذكر حسن مؤلف رواية "جيرترود" أنه تابع دروسا في اللغة العبرية طيلة سنتين متتلمذا على الدكتور أحمد شحلان، ولكن اليوم تبدد كل ما تعلمه منها بسبب عدم استعمالها وعدم القراءة بها. في ما يخص اللغة الإنجليزية، يتابع حسن، قام بدراستها في مرحلة معينة، وتبقى الفرنسية عنده أكثر رسوخا من الإنجليزية والإيطالية أكثر رسوخا منهما معا. عندها سأله بنشيكر: لماذا الإيطالية وليس لغة أخرى؟ أجاب صاحب ديوان "على انفراد" بأن المنطقة التي ترعرع فيها والتي تعد من مصادر إنتاج الهجرة إلى إيطاليا (يقصد هنا مناطق ابن أحمد، مزاب، بني مسكين؛ أي من سطات إلى بني ملال على سبيل الامتداد)، وكذلك تواجد أعمامه وأخواله وابناء الإخوان والأخوات والأهل والأصهار بالديار الإيطالية كل ذلك كان من العوامل التي حفزته على تعلم الإيطالية.
عند هذه النقطة، تذكر حسن كيف أنه في عام 1992 سافر رفقة أم بناته إلى إيطاليا ووقع لهم سوء فهم للعنوان الذي يسكن فيه أخوه، وبقيا ليلا في الشارع دون فرصة الحصول على مبيت في أحد الفنادق نظرا لامتلائها، فكان لا بد من التواصل مع المستخدمين لإيجاد غرفة فوجدا صعوبة كأداء رغم محاولاتهما التواصل معهم (بالفرنسية بالنسبة إليه، وبالإسبانية بالنسبة إلى شريكة حياته) من أجل إنقاذ الموقف.
منذ تلك اللحظه، قرر حسن تعلم الأبجديات الأولى للغة الإيطالية، وتلقى دروسا أولية في بداية الألفية في المعهد الإيطالي، وعاد مؤخرا ليقوي مستواه في هذه اللغة، والآن يتكلمها بطلاقة ويفهم ما يقال ويكتب بها، ويتواصل مع الناطقين بها. لكن اللغات، في نظره، في حاجة دائما إلى التعميق، خصوصا على مستوى اللكنة والرطانة، ذلك لأن التكلم بلغة معينة يتطلب التوفر على مخارج محددة، خصوصا عندما يتعلق الأمر باللغة الإيطالية.
انطلاقا من إيماءة بنشيكر إلى موسيقية اللغة الإيطالية، قال حسن إنها أكثر موسيقية من بين اللغات الإنسانية. كل الخبراء يؤكدون على ذلك. وعندما أشار صاحب برنامج "قهيوة ولا أتاي" إلى أن اللغة الإيطالية مصدر لكل النوتات المويسيقية، قال حسن إن عدة مفردات في المعجم الخاص باللغة الموسيقية العالمية إيطالية بالأساس. ولكن في الجملة والكلمات وعندما تأتي بكلمات لتؤلف بها جملة معينة تتشكل معها موسيقى. كل الخبراء في اللغات يؤكدون ويجمعون على أن اللغة الإيطالية هي أكثر اللغات موسيقية بالفعل، وهي بالنسبة إليه لغة جميلة استعملها كبار شعراء العالم الذين أغلبهم إيطاليون والعدد الأكبر من الشعراء حملة جائزة نوبل في الآداب هم إيطاليون. وهناك عدد كبير من شعراء الإنسانية منذ الفترة الرومانية، خص منهم بالذكر ثلة من الشعراء، ساهموا في إثراء ربرتوار القصيدة الإيطالية.
(يتبع)



#أحمد_رباص (هاشتاغ)       Ahmed_Rabass#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نداء مجموعة من المثقفين العرب إلى قوى العمل الوطني الفلسطيني
- رهانات تمازيغت بالمغرب
- لحظات مؤثرة ومفجعة: أهم الأحداث التي طرأت خلال عام 2023 في ا ...
- الخلافات الفلسفية وتحدي التكامل والتحقيق المفاهيمي (الجزء ال ...
- تأسيس لجنة وطنية لدعم حراك فكيك ومطالب فكيك وعموم جهة الشرق
- بوزنيقة: منع وقفة أحتجاجية ضد افتتاح متجر كارفور
- الخلافات الفلسفية وتحدي التكامل والتحقيق المفاهيمي (الجزء ال ...
- عيشة قنديشة.. ثلاث روايات لقصة الكونتيسة اللعينة
- النائبة البرلمانية نبيلة منيب تدخل على خط حملة الاعتقالات ال ...
- بوزنيقة: المجلس الوطني لفدرالية اليسار يعقد دورته بوزنيقة: ا ...
- الرعاية الصحية بالمغرب: انضمام الطلبة والمهنيين إلى الاحتجاج ...
- عزيز عقاوي يرد على إدريس لشكر دفاعا عن الحراك التعليمي
- غميمط يقدم عرضا وافيا لتفاصيل الحوار الذي أجرته اليوم نقابته ...
- حسن الحيموتي نائب الكاتب العام لنقابة الإفنو يسرد تفاصيل الح ...
- إطلالة على لوحة قيادة الاستراتيجيات القطاعية في الاقتصاد الو ...
- رد الجامعة الوطنية للتعليم على إغلاق الحوار من طرف الحكومة ( ...
- جدل فيسبوكي: أربع نقابات وتقابات أربعة
- نقابات اربعة وأربع نقابات
- رد الجامعة الوطنية للتعليم على إغلاق الحوار من طرف الحكومة ( ...
- من وحي ذكرى الشهيدين عمر بنجلون وسعيدة المنبهي


المزيد.....




- تضارب الروايات حول إعادة فتح معبر كرم أبو سالم أمام دخول الش ...
- فرح الأولاد وثبتها.. تردد قناة توم وجيري 2024 أفضل أفلام الك ...
- “استقبلها الان” تردد قناة الفجر الجزائرية لمتابعة مسلسل قيام ...
- مونيا بن فغول: لماذا تراجعت الممثلة الجزائرية عن دفاعها عن ت ...
- المؤسس عثمان 159 مترجمة.. قيامة عثمان الحلقة 159 الموسم الخا ...
- آل الشيخ يكشف عن اتفاقية بين -موسم الرياض- واتحاد -UFC- للفن ...
- -طقوس شيطانية وسحر وتعري- في مسابقة -يوروفيجن- تثير غضب المت ...
- الحرب على غزة تلقي بظلالها على انطلاق مسابقة يوروفجين للأغني ...
- أخلاقيات ثقافية وآفاق زمنية.. تباين تصورات الغد بين معمار ال ...
- المدارس العتيقة في المغرب.. منارات علمية تنهل من عبق التاريخ ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد رباص - حسن نجمي في ضيافة -قهيوة ولا أتاي- لعتيق بنشيكر (الجزء الأول)