أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات 54 بدون توهان! نقد النقد التجريدي.















المزيد.....

فيسبوكيات 54 بدون توهان! نقد النقد التجريدي.


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7854 - 2024 / 1 / 12 - 13:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


"الجرأة، الجرأة أيضاً، الجرأة أبداً".
دانتون، قائد الثورة الفرنسية "الكميونة"،
وأكبر معلم عرفه التاريخ في التكتيك الثوري.


نخبة "الداون تاون"!
80 % من المصريين ريفيين، ألا أن النخبة المدنية تصر ان تناضل في المدن،
وفي القاهرة أساساً، خاصة وسط البلد.




بوسع غبي واحد ان يطرح من المسائل
عشرة أضعاف ما يستطيع عشرة حكماء ان يحلوا.
قول مآثور.

.. بالعكس، في الحرب 7 فوائد؟!
ليس مستغرباً ان يعتقد الناس ان الحرب شر مطلق، ولكن من المدهش، أنه حتى الأن مازالت الغالبية العظمى من المتخصصين من المحللين السياسين، وأيضاً الأستراتيجيين، لا يروا ان في الحرب فوائد وأرباح عظيمة، وفي الجانب الأخر، موت وخسائر عظيمة، أي أنهم مازالوا يروى الحرب، كما أشياء أخرى كثيرة، يروها بشكل تجريدي، كما يراها معظم الناس الغير متخصصين، حيث كان من المفترض أن يراها المتخصصين في علاقتها بالمصالح المتعارضة المتناقضة بين مصالح المستغل، ومصالح الواقع تحت الأستغلال .. ألم يروا بعد، كيف يرسلون أبناء شعوبهم على بعد الاف الكيلومترات من أوطانهم، ليقتلوا أو يصابوا بالعجز الدائم، أو بالجنون، في حروب عدوانية أستعمارية غير أنسانية، من أجل تحقيق مصالح مستغليهم من نفس الوطن؟!. (أنتحار جنديان أمريكيان يومياً بعد عودتهم من الحرب على العراق)

بينما كان الرأسماليون يحتاجوا الى الأستقرار في المرحلة المبكرة من "العولمة" من أجل كنز الأرباح من شعوب العالم، كان الشعار الذي يتردد ليل نهار لضمان الأستقرار، شعار "حرية المنافسة"، ثم بعد تراكم رأسمال هائل في مرحلة الأستقرار لدى بعض هؤلاء الرأسمالين، أصبحوا كبار الرأسماليين ويتحكمون في السوق العالمي من خلال التجارة برأس المال المالي، الذي يحتاجه كل نشاط أقتصادي، سواء لدى الرأسماليين الأخرين، أو لحكومات الدول، الكبيرة كما الصغيرة، عندها أصبح رأس المال المالي في المرحلة التالية، الحالية، من "العولمة"، في أحتياج لمناخ مختلف عن مناخ الأستقرار، ولم يصبح شعار "حرية المنافسة" هو المعبر عن هذه المرحلة من سيطرة حفنة صغيرة من الآسر الثرية على سوق المال العالمي، التي أصبح لا يعبر عنها سوى شعار "حرية الأحتكار"، حرية أحتكار السوق، ولا حرية اخرى.

في الدول الغير مستقرة، الغير موحدة، التي تسودها الأضطرابات والصراعات المسلحة، تكون قدرتها على مقاومة الأستغلال الأجنبي، أضعف من الدول المستقرة الموحدة، من هنا ظهر الشعار المضلل "الحرب العالمية على الأرهاب"، الذي لا يعني بألأساس سوى عقيدة عسكرية، تستدعي توجيه سلاح الجيش الوطني نحو أبناء الوطن، أو أبناء أي وطن أخر، ممن يتمردون، "أرهابيون"، على السياسات الأجنبية التي تنفذها السلطات المحلية لصالح الرأسمال الأجنبي عن طريق عملاؤهم ووكلاؤهم المحليين، رسميين وخاصين، لذا كانت صفة "العالمية" مقرونة بشعار "الحرب على الأرهاب". من هنا يصبح نشر "الأرهاب"، والأضطرابات والصراعات الأهلية المسلحة، والحروب البينية، والحروب البعيدة، هدف أستراتيجي عند أصحاب شعار "حرية الأحتكار". لتزدهر كافة الصناعات العسكرية والنفطية، وخدمات النقل والتأمين والأغذية والماء والخدمات الصحية، وخدمات الدفن، الخ، ومقاولات أعادة بناء ما دمرته الحروب والصراعات العسكرية والأضطرابات. في الحروب 7 فوائد


الدولار ليس له وطن او دين
تضامن النظام المالي العالمي للدفاع عن أسرائيل، هو من أجل وظيفتها التي زرعت في المنطقة من أجلها، لحماية والحفاظ وتوسعة مصالحها في المنطقة، وليس من أجل الدفاع عن الديانة اليهودية، أو عن عيون اليهود، أو حتى عن الصهيونية، بل بالعكس تماماً، أنه يوظفها جميعهاً لتحقيق مصالحها، وعلى رأسها منع التحرر الحقيقي لشعوب دول المنطقة، ومشاريع تنميتها الوطنية المستقلة، بأستمرار الصراع وتأجيجه (1967)، وحرفه الى صراع ديني وليس صراع تحرري، حتى يظل حوالي نصف مليار نسمة مجرد مستهلكين لسلعه وخدماته، ومجرد أجراء عند شركات هذا النظام المالي العالمي، بعد شرائها لشركاتهم ومؤسساتهم الوطنية، والتوسع في نهب ثرواتهم الوطنية والطبيعية، عن طريق عملائها في المنطقة. الدولار ليس له وطن او دين


لماذا هزيمة جيش الأحتلال تعني حتماً أنهيار الدولة؟!
هزيمة جيش الأحتلال لن تمثل مجرد هزيمة جيش في معركة وتستمر الدولة، لأن جيش الأحتلال قد شكل ليس للدفاع عن الدولة فقط، بل شكل بالأساس لخلق دولة "أمة" بين أفراد وجماعات قادمين من بقاع شتى، لا يجمعهم تاريخ مشترك، ولا لغة مشتركة، ولا شعور بألأنتماء مشترك، الخ، لا يجمعهم سوى دين فقط، أي لا يشكلون "أمة"، لذا كانت هناك ضرورة حتمية "وجودية" لتحويل هؤلاء الأفراد وهذه الجماعات الى "أمة"، ولم يكن هناك من وسيلة لذلك سوى أن تصبح الوظيفة الأساسية لجيش الأحتلال، بخلاف الدفاع، هى كونه الوسيلة الأساسية لخلق "أمة"، ولهذا السبب تحديداً، فأن هزيمة جيش الأحتلال تعني حتماً أنهيار دولة الأحتلال.


بيان "غريب" للخارجية السعودية!
يدعو للحفاظ على الملاحة الدولية في البحر الاحمر، في حين ان حكومة صنعاء اعلنت تكراراً ان المستهدف فقط هى السفن التي على علاقة بأسرائيل، الى حين وقف الابادة الجماعية على غزه، وان الذي يهدد الملاحة الدولية هو عدوان فجر اليوم من امريكا وانجلترا على اليمن دفاعاً عن ملاحة اسرائيل فقط.!.

*جنوب أفريقيا تعلن في محكمة العدل الدولية،
شهادة وفاة النظام الرسمي العربي.

*لم تتقدم "سلطة" محمود عباس، لمؤاخذه، بطلب لمحكمة العدل الدولية، فتقدمت جنوب أفريقيا بكل شرف وشجاعة!.

*ليس سوى الأبله من يصدق تصريحات المسئولين!
دقائق من مغادرة بلينكن بأكاذيبه، بدأ العدوان على اليمن، عكس أكاذيبهم "عدم توسعة الحرب"!.

*حلف "حارس الأزدهار" المزيف،
حلف لأنقاذ كيانهم الوظيفي من الأنهيار.

*هزيمة أسرائيل، تعني زوال الهيمنة الأمريكية المنفردة، وتهديد مباشر للأنظمة العميلة، وأللوبي الأمريكي الأسرائيلي، الخاص، في المنطقة.

*فساد "حارس الأزدهار !
أعلن نظام صنعاء مراراً وألتزم، بأن المستهدف السفن المرتبطة بالأحتلال فقط، حتى توقف العدوان على غزة.

*اليمن هى الدولة العربية الوحيدة التي تتحرك للدفاع عن الشعب الفلسطيني،
في 1982، في ظل نظام أشتراكي،
وفي 2023، في ظل نظام أسلامي.

" *تريد مارك" الهمجية الأمريكية:
1-تشكيل حلف من لصوص العالم. 2-فرض حصار ظالم طويل البلد المستهدف. 3-عدوان عسكري همجي عنيف على البلد.

*العدوان الأمبريالي على اليمن، بعد حصار 9 سنوات، بأستهداف 60 هدف، المقاومة اليمنية تقصف بارجة أمريكية بصواريخ وتشعل النار بها.

*بدء العدوان الأمبريالي الأمريكي البريطاني على اليمن بعد قرار مجلس الأمن المتحيز بتجاهل الأبادة الجماعية في غزة سبب الأزمة.

*لو لم يكن الصمود البطولي للشعب الفلسطيني، ومقاومته الباسلة الأستثنائية، ما كان من الممكن الخطوة الشجاعة لنظام جنوب أفريقيا النبيل.

*الواقع، لقد فعلوا كل شيء لتيأيس الشعب الفلسطيني، والواقع أنه لم ييأس، بل قدم على مدى قرن تضحيات أكبر من الممكنه،
الواقع شيء عنيد.

*شرط الأنتصار النهائي للمقاومة الفلسطينية أن تتحول الى حرب تحرير شعبية، بأن يشارك في الحرب كل من يستطيع أن يحمل السلاح من الشعب.

*نتنياهو:
محكمة العدل الدولية وقحة، والجيش الأسرائيلي أكثر جيش أخلاقية في العالم!.

*نخبة "الداون تاون"!
80 % من المصريين ريفيين، ألا أن النخبة المدنية تصر ان تناضل في المدن، وفي القاهرة أساساً، خاصة وسط البلد.

"*المرأة الفلسطينية قد قاومت أسرائيل أفضل بكثير مما فعلته كل الأنظمة العربية مجتمعة".
هيلدا حبش.

*حقيقة تاريخية
لم ينتصر عدو على شعب يقاوم، أبداً.

*هل خفضت القيادة السياسية للمقاومة السقف الذي سبق ان حددته بوقف الحرب وأنسحاب القوات المعتدية، خفضته الى الافراج عن المعتقلين فقط؟!



إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist...
مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات 53 خطأ عرفات التاريخي الذي تطور على يد عباس الى عم ...
- سؤال لقادة المقاومة؟! نحو أستراتيجية مقاومة حرب طويلة الآمد.
- فيسبوكيات 52 المآزق؟! .. ولماذا تهجير الفلسطينيين الى شمال س ...
- فيسبوكيات 51 -كميونة- غزه .. الثمن؟! الشعب يضحي وصامد، والمق ...
- فيسبوكيات 50 خطة الأستسلام الشامل كانت قبل حرب أكتوبر 73، ول ...
- فيسبوكيات 49 العائق الأستراتيجي الحقيقي؟! .. لا شيء مستحيل . ...
- أقتراح بتطوير قناة -الحوار المتمدن- على اليوتيوب.
- فيسبوكيات 48 حلزونة -حل الدولتين-!
- فيسبوكيات 47 أعلان فوز السيسي برئاسة جديدة، وليست أخيرة!
- لماذا لا تتحرك الشعوب العربية لمواجهة الأبادة في غزة؟! وشعار ...
- فيسبوكيات 46 قرار المقاومة الذي تأخر كثيراٌ! أخيراً.. لا تبا ...
- فيسبوكيات 45 أهدار غير مبرر!
- خلل منهجي: الأولوية لتحرير أرض المقاومة. تحرير أرض المقاومة ...
- فيسبوكيات 44 يا خساره نسي!
- فيسبوكيات 43 اخر ألاعيب شيحا: تذويب القضية الفلسطينية، بالأع ...
- فيسبوكيات 42 عودة القضية الوطنية للصدارة!
- فيسبوكيات 41 رغم كرههم للمقاومة، أستبشروا نصراً -قادمون-.
- -صفقة القرن- و-سد النهضة-، وجهان لعملة واحدة!
- خطير للغاية مخطط أمريكي أسرائيلي لأنشاء منطقة عازلة جنوب تحت ...
- أقتراح بتطوير موقع الحوار المتمدن، الى موقع للتواصل الأجتماع ...


المزيد.....




- -كيف يمكنك أن تكون حراً إذا لم تتمكن من العودة إلى بلدك؟-
- شرق ألمانيا: حلول إبداعية لمواجهة مشكلة تراجع عدد السكان
- -ريبوبليكا-: إيطاليا تعرض على حفتر صفقة لكي ترفض ليبيا العمل ...
- بالفيديو.. طائرة -بوينغ- تواجه عطلا بمدرج مطار اسطنبول وتهبط ...
- الرئيس الروماني يكشف موقف بلاده من إرسال أنظمة -باتريوت- إلى ...
- -التعاون الإسلامي-: اجتياح رفح قد يوسع نطاق التوتر في المنطق ...
- مسؤول أوروبي: الاتحاد لا يتبنى موقفا موحدا بشأن الاعتراف بال ...
- الشرطة الألمانية تقمع تظاهرة مؤيدة للفلسطينيين في جامعة برلي ...
- دونيتسك وذكرى النصر على النازية
- الجيش الإسرائيلي يعلن حصيلة ضحاياه منذ 7 أكتوبر


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات 54 بدون توهان! نقد النقد التجريدي.