أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - آرام كربيت - هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 7 ـ















المزيد.....

هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 7 ـ


آرام كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 7850 - 2024 / 1 / 8 - 02:55
المحور: الادب والفن
    


عن السجن
قبل السجن كنت مشغولًا بالعمل وظروف الحياة ومشاغلها والمشاكل التي كانت تعترض طريق سيري.
وعملت بأقصى جهدي أن أصل إلى بر الأمان سواء لنفسي أو لأهلي.
فشلت كثيرًا ونجحت قليلًا
لم أكن متفرغًا لنفسي حتى أعرفها. وكنت بعيدًا عنها
في السجن تفرغت لنفسي طويلًا من أجل فهمها. جلست معها كثيرًا وحاورتها، علني استخلص العبر من الأخطاء الجسيمة التي وقعت بها سواء في علاقتي بنفسي أو بالأخرين.
دخلت الممرات المعتمة والمجنونة في ذاتي، التناقضات والتوافقات الكامنة في داخلي. وقد وصلت إلى استنتاج واحد:
ـ أنني أستطيع معرفة الأخرين أكثر مما أعرف نفسي.

سفينة الإبحار
الكلمات سفينة الإنسان للإبحار في عمق الوجود، على ظهرها نسبح ونحلق ونطير ونتعب ونتألم ونمارس الغواية والتورية والنور والظلمة.
ونخادع ونصادق، نرسم ونلون ونعزف ونكتب، نغني ونشتم
بها نحب وبها نكره، ننتقل إلى الآخر ونندمج فيه أو ننفر منه.
بالكلمات نصنع الله أو الشيطان، نحب الأول ونكره الثاني.
نخرج من صدورنا المشقوقة أسرارنا وأمانينا ونودعها في الآخر. بها نخفف الأعباء والمتاعب وننتظر.
بها نتملق ونتحول إلى عبيد، ونبقى وننقاد.

عن الديمقراطية
لا يمكن، أن تكون الديمقراطية قيمة إنسانية، ما دامت متوحشة خارج حدود بلادها.
الديمقراطية بالنسبة لي هي التي تنطلق من قاع المجتمع إلى أعلى السلطة، وليس من أعلى السلطة إلى المجتمع.
الديمقراطية التي تتبناها السلطة، هي ديمقراطية هشة، ضعيفة، أوامرية، تخضع الحكومة لتوصياتها وبرامجها وحاجاتها.
السلطة التي تقرر السياسات الاجتماعية والسياسية التي تأتي من فوق، تأتي وفق مصالح فئة قليلة من المجتمع بيدها البنوك والشركات المتعددة والسلاح والشرطة التي تخدمها.
الدولة الديمقراطية الأولى في العالم، الولايات المتحدة، صانعة الحروب
والصراعات واسقاط أنظمة وتغيير أنظمة، من أين تستقي قراراتها، ومصير الدولة والمجتمع؟
من من تأخذ قراراتها في الحروب الخارجية أو احتلال دول أو تحويل دول إلى دول فاشلة، كالعراق وسوريا واليمن وليبيا ولبنان، ومن المحتمل أن تكمل، أن تدمر روسيا وأوكرانيا وربما الصين؟
ماذا نسمي دولة عملاقة تعمق الانقسامات في كل دولة وشعب، هل هذه ديمقراطية، ديمقراطية من، لمصلحة من تعمل؟
وهل الشعب الأمريكي يدرك ما يدور حوله، هل هو واع، وهل الإعلام حر ونزيه ويواكب مصالح المجتمع، أم ينفذ قرارات السلطة والدولة الحاكمة؟

هل تتزوجين شاب مسلم؟
هكذا يطرح بعض الشبان المتواجدين في الغرب السؤال على فتاة أوروبية أو أمريكية ماشية في الشارع.
تقف الشابة في مكانها مصدومة من السؤال الصادم، ولا تعرف الجواب على هذا السؤال الذي يحوم في الفضاء دون أن ينزل على الأرض.
البعض منهن يقول ممكن، والأخرى تقول إذا أحببت شابًا ما لا أفكر في دينه وهكذا، والبعض الأخر لديه خوف أو تحفظ.
بالعموم الإنسان الغربي لم يكن الدين يشكل له مشكلة على الأطلاق، لأنه كان ينظر إلى جميع الناس على أنهم بشر مثله ولهم مثلما له.
أما اليوم فإنهم يدققون في هذا الموضوع بعد افتعال أحداث 11 أيلول 2001.
المشكلة أن السؤال بحد ذاته فيه عنصرية من قبل السائل، لانه من المعيب أن نطرح هكذا سؤال على الناس، فاختيار الشريك من أصعب الخيارات في الحياة.
ثم يقزم السؤال على سؤال:
ـ هل لديك مشكلة معه؟ ودون تحديد أبعاد السؤال.
ثم من يطرح هكذا سؤال أو استفتاء يفترض فيه أن يكون متحررًا من عبودية الدين وأخلاقه، لأنه ببساطة يمكنهم أن يطرحوا السؤال بشكل أخر:
ـ هل تقبل يا مسلم أن تتزوج أختك من شاب من دين أخر؟
الذي بيته من زجاج عليه أن لا يرفع الحجر من على الأرض في محاولة ضرب غيره.
هذه الأسئلة معيبة جدًا سواءً جاءت من متدين أو فاجر أو أنيق أو علماني.
هكذا أسئلة شخصية جدًا، أضحت هذه الأيام سببًا في إحراج الكثير من الناس في الكثير من دول العالم خاصة في الدول الغربية.

الغرب والشرق
الفارق بيننا وبين الغرب واسع جدًا على كل الصعد.
الغرب دخل الحداثة خطوة خطوة، تشربها على مراحل، وخاض حروب كثيرة وصراعات داخلية بينية، وحقق الكثير من النجاحات على صعيد المجتمع المدني والحريات الشخصية والمدنية، وتجاوز الأفكار المذهبية والدين.
أما نحن، فما زلنا نجلس على الباب الخلفي للحداثة، وحداثتنا رثة ومتخلفة.
نحن مستهلكين للثقافة والعلوم والفنون والتكنولوجية، وما زلنا نعيش في الماضي، ومستمتعين به، ولا نريد الخروج من تلك الفترة الذهبية أيام بدء الدعوة الإسلامية وإلى اليوم.
لهذا لا عتب علينا على ما نحن عليه.
نرى الكذب واستسهال كل شيء على أنه شطارة وذكاء، وننظر إلى أنفسنا على أننا خير الناس، وأن نسلنا أفضل نسل، ولا نقبل أن يبلل سائل غيرنا في أرحامنا، بحكم أننا منتخبين من قبل الإله الأوحد.
عندما دخل الغرب عصر النهضة والانوار أين كانت الشعوب الشرقية؟
هل غيرت شيئًا في بناءها الفكري والثقافي والفلسفي؟
التغيير لا يأتي من الصناعات فقط، انما بالعقل الذي يقود الصناعات.
وهل كان لدى الهند القدرة على إنتاج آلة تنتج آلة؟
اعتقد أن بريطانيا فككت صناعاتها في الهند.
لا اشعر أن تخلفنا سببه الاستعمار، كنا متخلفين قبل الاستعمار سواء كان في بلادنا أو الهند او الصين، واغلبنا وضع اخطاءه على الاخر ليبرر هزيمته التاريخية وتخلفه

المرأة
وضعت يدها على رأسي وقربته من أعلى فخذها، وأشارت إلى اللانهاية، قالت بصوت مبحوح:
ـ أمعن النظر جيدًا، هذا الموضع سيبقى وجعك الدائم. قلت:
ـ أعرف. قالت:
ـ ماذا تعرف؟ قلت:
ـ هذا المكان إغواء إغراء متجدد. إنه سيزيفنا الدائم. إنه جرحنا المفتوح على جرح الزمن المفتوح.
ـ وماذا أيضًا؟
ـ إنه الوجع اللذيذ.
وفكرة القبول راودتني لأقول أنه التيه بالرغم من أنه معَقَّلَ، بيد أنها تدخلت قبل أن أعلن عن نفسي.
ـ ارحل عن هذه الأرض. عن هذا وذاك التلذذ. وجودك سيسبب لك صداعًا وألم.
ارحل.
أمعنت النظر في الوجود والعدم، وقلت:
ـ إلى أين أرحل؟ إلى من؟
فالعدم نظير الوجود، كلاهما في التيه يستويان، ربما متطابقان وربما منفصلان، وأنا وأنت بينهما.
حين، وصلت إلى هذا المكان، شعرت، أنني أحرس هذا العالم.
إن أحمي هذه البلاد، من الضيم والوجع. وانخرطت في كل ذرة منه. أزداد، حبي للغابة، للظلال، والنور، والشرق. خاطبت، الريح والصقيع مرات، قلت لنفسي:
ـ هذا هو وطني الحقيقي.

عن الموت
عندما يموت إنسان عزيز عليك تحس أن ذاكرتك أصابها عطب, شيء جميل خرج منك وهوى في واد سحيق, مثل ورقة خضراء تركت الغصن مرغمة.
ودائما ينتابك شعور غريب, أنه وحيد في قبره, محاطًا بالغربة والبرد والعزلة القاتلة.
تحمل باقة ورد, تضعها على رأسه, ليجفف دموعه الحزينة النائم على خديه.

الفاشية
كتبت قبل سنوات عديدة أن عودة الفاشية ممكنًا في الولايات المتحدة، لأن الفاشية جزء من بنية النظام الرأسمالي.
الكثير من السذج والهبل الذين يتحفوننا عبر الأقنية الأخبارية العالمية على أن ما يحدث في الولايات المتحدة سببه أن ترامب لا يحب ترك السلطة، أو أنه لا يحب الخسارة، ودائمًا يحب الفوز.
اللعنة عليكم أيها المحللون الاستراتيجيين التافهون. واللعنة على من فتح المنابر لهذا التسطيح السخيف
ترامب تيار سياسي اجتماعي اقتصادي، العنصرية فيه شكل من أشكال إدارة الصراع، للوصول إلى قبة السلطة لتنفيذ أجندة سياسية مهمة جدًا تتعلق بالبناء الكامل للدولة الأمريكية، وتعبر عن أزمة عميقة في الدولة والمجتمع، أزمة اقتصادية اجتماعية سياسية عميقة جدًا.
ولو كان هنا ممثلًا أخر للفاشية على غير ترامب لنجح هذا الانقلاب على الدولة، بمعنى، التيار موجود لكن ممثله فاشل.
لا يمكن لهذا الأزمة أن تنفجر لولا وجود قوى مهمة واسترتيجية لها وزنها في الدولة، تدعمها وتدفعها للظهور وتدافع عنها، ولها تمثيل عميق في الجيش والمخابرات وبقية الوزارات.
هذه الأزمة لن تترقع، ستنفجر في يوم من الأيام، وترامب ليس وحده في معركة انتصار الفاشية

عن تركيا
تركيا دولة علمانية إلى هذه الدقيقة، ورئيسها ينفذ أجندة هذه الدولة، ولخدمة مصالح هذه الدولة.
أرسلت هذه الدولة قواتها إلى ليبيا العربية لسرقة ثرواتها ونهب أرضها، وإدخالها في حرب ضروس لا بداية لها ولا نهاية. وتعميق الانقسام العمودي والأفقي في المجتمع الواحد والشعب الواحد دون أي غطاء داخلي أو خارجي.
والأنكى من هذا كله أن دول عربية مجاورة لليبيا تنظر إلى الفريسة المبطوحة على الأرض، ليبيا، وهي مربوطة، تئن بوجع، والغريب، أردوغان، يسن سكاكينه ليغرزها في جسد هذه الضحية المسكينة كما فعل في سوريا، ولا يقدمون ساكنًا
المأساة الأكبر أن فئة كبيرة جدًا من المجتمع العربي، الأخوان المسلمين وغيرهم، ينظرون إلى أردوغان على أنه إنسان مسلم وعليهم التعاون معه على حساب بلدانهم وحريتها وتطورها.
يقولون أن خراب الشبوط يبدأ من الرأس، وهذا يجعلني في حالة ذهول من حال العرب وإسلام بعضهم، التجاري الذي يوظف حسب السوق والتاجر والشاري؟

النظام الرأسمالي
أنظر، إلى النظام الرأسمالي، كمفهوم، قائم منذ آلاف السنين، وسيبقى. ولا يمكن تغييره، في الزمن المنظور. وجميع، المفاهيم، التي نتداولها نابعة من النظام. حياتنا كلها، تتمحور حول مفهوم النظام الراسمالي، الأسرة، الحب، الكره، الأدب والفن والمسرح، المال، السوق، قانون السوق، التجارة، الغيرة والعشق، الزواج والطلاق، الحسد، والبيع والشراء. ولا يمكن أن نكون خارجه أبدًا. والأديان، أيضا، تكوينها. تكون أو ولد في ظله.
هناك، ارتداد في السياسات الداخلية والخارجية، للغرب عموما، بعد سقوط الاتحاد السوفييتي. ولا نعرف، بماذا يفكر استراتيجيو الغرب، في تبنيهم السياسات العالمية الجديدة.
وضعوا، أسس صراع الحضارات، ونظروا له. وبدأت، الملامح تتشكل قليلًا. وهي، إدارة العالم، بالازمات، الذي اعتبره، عنوانًا جديدًا، للسياسة الأمريكية الجديدة. ويختلف كليًا عن إدارة أزمات العالم.
إدارة العالم بالازمات، تعني، تفعيل مفهوم الإرهاب، خلق فيروس محلي، متحرك، ينتقل من مكان لمكان، ينقل الأمراض المؤقتة، أو المستعصية. يعدي كل من هو بالقرب منه، سواء أفراد أو تجمعات بشرية أو مجتمعات. من أعراضه، الحمة، الوجع، عدم القدرة على الاتيان بأي شيء. حالة هذيان، خمول. أي، يبقى المريض، في حالة انشغال، بنفسه طوال الوقت، دون أي إنتاج أو عطاء. هذا في بلداننا. أما في الغرب، فسنكشف قسوة النظام، علينا جميعا، بدءا بسحب المكتسبات السياسية والاجتماعية من المجتمع، ووضع أمن السلطة أو ما يسمى الدولة، كبديل عن المواطن، وتحسين شروط وجوده.
نحن، أمام سياسات، رجعية، مغرقة في الدموية، لمصلحة الاحتكارات العالمية.

المخابرات
أجهزة المخابرات في العالم كله اضحوا دولة فوق دولة, لهم علاقتهم, مشاريعهم. التنسيق بينهم متواصل من تحت لتحت. متيقظون ليل نهار, يخططون معًا, لا يتركون شاردة أو واردة لا يدخلوها في ملفاتهم.
ومع هذا, لا يقتربون من الاقتصاد العالمي المنهار, ولا يدخلوها في حساباتهم. ولا يهمهم السياسات التي تفتك وتبطش بالمجتمعات.
إنه جهاز متفرد, عائم, حيادي, يعمل بتقنية عالية, وذكاء خارق, وتفاني مطلق, مستقل عن كل شيء, ينفذ من يلقنه الأوامر.

السلطة والجريمة
لا توجد جريمة أو عمل ارهابي بمعزل عن السلطة. ولا توجد سرقة أو قتل أو فقر أو ذل أو قهر أو بؤس بمعزل عن السلطة كمفهوم عام, كبنية فوقية, لها مصالحها, قواها, شروطها, زلمها المدافعين عن وجودها, وجودهم على حساب المجتمع, بفئاته المهمشة, الفقراء والمشردين والعريانين.
السلطة كمفهوم, متناقضة عموديا وأفقيًا مع مصالح المجتمع, كانت وما زالت. ولن تنتهي الا بوعي المجتمع للحرية والضرورة.
قلنا سابقًا, الدولة مجرد برقع تغطي عيوب السلطة, تحت أي نكشة تتعرى وتبان على حقيقتها.



#آرام_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هواجس في الثقافة مقتطفات 6
- هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 5 ـ
- هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 4 ـ
- هواجس في الثقافة مقتطفات 3
- هواجس في الثقافة مقتطفات 2
- هواجس في الثقافة ـ مقتطفات ـ 1 ـ
- عيد رأس السنة الجديدة في السجن
- فرانكشتاين
- قراءة متأنية في رواية الرحيل إلى المجهول للكاتب آرام کرب ...
- الهيمنة
- البشموري
- والدي العاقر
- المثقف العضوي
- مشكلة سبينوزا
- الكبت في رواية عندما بكى نيتشه
- عندما بكى نيتشه
- الوعي المغيب
- نيتشه في رواية
- تدمر العسكري أقسى سجون العالم
- الأثير


المزيد.....




- “مش هتقدر تغمض عينيك” .. تردد قناة روتانا سينما الجديد 1445 ...
- قناة أطفال مضمونة.. تردد قناة نيمو كيدز الجديد Nemo kids 202 ...
- تضارب الروايات حول إعادة فتح معبر كرم أبو سالم أمام دخول الش ...
- فرح الأولاد وثبتها.. تردد قناة توم وجيري 2024 أفضل أفلام الك ...
- “استقبلها الان” تردد قناة الفجر الجزائرية لمتابعة مسلسل قيام ...
- مونيا بن فغول: لماذا تراجعت الممثلة الجزائرية عن دفاعها عن ت ...
- المؤسس عثمان 159 مترجمة.. قيامة عثمان الحلقة 159 الموسم الخا ...
- آل الشيخ يكشف عن اتفاقية بين -موسم الرياض- واتحاد -UFC- للفن ...
- -طقوس شيطانية وسحر وتعري- في مسابقة -يوروفيجن- تثير غضب المت ...
- الحرب على غزة تلقي بظلالها على انطلاق مسابقة يوروفجين للأغني ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - آرام كربيت - هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 7 ـ