أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابراهيم القعير - افلا تفكرون














المزيد.....

افلا تفكرون


ابراهيم القعير

الحوار المتمدن-العدد: 7837 - 2023 / 12 / 26 - 22:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أفلا تعقلون ....
إبراهيم القعير
الحقيقة مرة وأصبحت بعيده المنال من شدة التضليل الإعلامي الموجه والنفاق والكذب . ساد المجتمع بمنهجية صهيونية منذ عقود أصبح المجتمع في ضياع ومتفرقين بنظرية الفردية وعلى خلاف إما عرقي أو جهوي أو إيديولوجي وطمست معظم روابط المجتمع الوطنية والقومية والأيديولوجية وأصبحوا غثاء كغثاء السيل . حتى أصبحت العصابة الصهيونية تملك نصف ثروات العالم.
غيب القادة الحقيقيون سجنوا أو قتلوا ونفوا من أوطانهم وأصبحت الأوطان " مشاع " لمن هب ودب. وأصبحت معظم جيوش الدول مرتزقة وتجار وانتشر الفساد بينهم ولا يهمهم الدفاع عن الأوطان لأنهم فصلوه عن وطنهم والمجتمع وإنما جندي مرتزق لحماية مصالح الصهيونية في دول العالم .
حرب غزة كشفت لشعوب الكثير ولا زال الصهاينة مصرين على الاحتلال والقتل والدمار لأنهم مجرمي حرب منذ قرون ولم يحاكموا ولا توجد جهة في العالم تستطيع محاكمتهم أو ردعهم عن إجرامهم كما يحدث ألان في غزة منذ أكثر من 80 يوما لم نرى من يستطيع إيقافهم ولكن رأينا العديد من الدول تدعم إجرامهم ودمارهم. السؤال من يوقفهم ...؟؟ وكما فعلوا في العراق وسوريا وأفغانستان وليبيا والسودان.... علما بان معظم الجيوش التي قامت بالحروب مرتزقة كما قال العديد من القادة العسكريين. لان أهدافهم ليست وطنية ولا قومية وإنما تحالف مع عصابات الصهاينة لتحقيق أهدافهم .
أذا لم تتحرك الشعوب وتستفيد من هذه الفرصة الذهبية لتحرر من نير الاستعمار والقهر والإذلال وتعود إلى حكم نفسها بنفسها فإنها ستغرق لعدة عقود أخرى تحت حكم العصابات الصهيونية القذرة المجرمة . والعديد من الدول وقفت وحدها ودمرت وقتل الملايين من شعبها بسبب تأخر موقف الشعوب الحقيقي الداعي الى الحرية والتحرر. انكشفت جميع أوراقهم الآن أمام الجميع لا توجد ديمقراطية ولا تحضر ولا إنسانية ولا حقوق لطفل ولا حقوق للمرأة وإنما عبودية حديثة قذرة نتنة .



#ابراهيم_القعير (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غزة على أبواب التحرر والتغيير
- العدالة المفقودة
- غزة تناديكم
- السنوار ارضخ أميركا من وراء العدو الصهيوني
- حرب انتحار سياسي
- الحرب على غزة أظهرت الصورة الحقيقية لصهاينة عالميا
- تصاعد انهيار الكيان الصهيوني
- انتصرت ألمقاومه الفلسطينية على عصابات الأجرام والقتل
- شراكة دولية في تدمير وإبادة الشعب الفلسطيني
- فقد العالم السلطة الأخلاقية والإنسانية والشرعية والدينية
- حرب غزة بلا إنسانية ولا أخلاق
- العدو الصهيوني لم يتنصر بعد...
- حرب تصفية القضية الفلسطينية
- اغتيال جمال خاشقجي سياسي لتغيير خرائط المنطقة
- مشروع قانون الضريبة رضوخ غبي للبنك الدولي
- عندما تخشى الحكومة الشعب تلك هي الحرية
- إلى أين تتجه المراكب..؟؟
- صفحات من 2018 عام القردة والخنازير
- العرب يفقدوا الأمل في المستقبل القريب
- عُتو العدو الصهيوني بلا حدود


المزيد.....




- بعد إعلان ترامب.. متحدث أممي يُحذر من مخاطر التجارب النووية ...
- لحظة محرجة.. قاض يلاحظ أن شرطيًا لا يرتدي بنطاله أثناء الإدل ...
- رغم إصراره على تحقيق -أعلى الأرقام-.. شعبية ترامب تتراجع إلى ...
- المدمرة يو إس إس غرايفلي تغادر ترينيداد وتوباغو
- قمة ترامب شي جينبينغ : ماذا بعد اللقاء؟
- -أغمضي عينيك يا هند-.. وثائقي يروي ساعات الرعب الأخيرة للطفل ...
- محادثات إسطنبول.. إلى أين تتجه العلاقة بين أفغانستان وباكستا ...
- كيف بدت أصداء انطلاقة الموسم الـ 6 من -The Voice-؟
- بمكافآت ممتعة لحيواناتها.. حدائق الحيوان تحتفل بأجواء الهالو ...
- وزير الخارجية الألماني في دمشق... برلين تمد يدها لسوريا بعد ...


المزيد.....

- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابراهيم القعير - افلا تفكرون