أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد المحسن - إشراقات العشق..وتجليات اللغة في قصة -عشق معتّق- للكاتبة العراقية ليلى المرّاني















المزيد.....

إشراقات العشق..وتجليات اللغة في قصة -عشق معتّق- للكاتبة العراقية ليلى المرّاني


محمد المحسن
كاتب


الحوار المتمدن-العدد: 7824 - 2023 / 12 / 13 - 10:55
المحور: الادب والفن
    


تصدير : حين تدفع بنا المبدعة العراقية السامقة-إبنة دجلة والفرات-إلى الولوج-عنوة-إلى فضائها الإبداعي،فإنما نراها تسعى-بجهد غير ملول-إلى أن تكون شاهدة على عصرها وفاعلة فيه بالقدر الذي يحتمله واقع المنع والإباحة،لذلك فهي تجرنا دون وعي منّا-إلى ذواتنا أو هي تذكرنا بها مشروخة مشظاة..


يغتني النص الأدبي كثيرا كلما استحضرنا عمليتي الانفتاح والتلاقح بينه وبين مختلف الألوان الإبداعية الأخرى،مهما انفردت واستقلت خطاباتها بخصائص شكلية ودلالية متباينة،فأفق الإبداع الإنساني مفتوح ورحب كلما اتسعت الرؤية،وأسعفتنا أدوات الاشتغال،وتداخلت الاختصاصات،ما دامت تجربة الإنسان الإبداعية تتلمس طريقها لخلق الجديد،هكذا نجد النص الأدبي في تطور مستمر ولا يستقر على حدود أجناسية بعينها،ولا يتورع في الاستعانة بمحددات فنية لأشكال إبداعية خارج نطاقه،حتى بتنا نتحدث عن انتفاء مبدأ نقاء النوع.
ويبقى التّجريب في كتابة القصّة القصيرة ضرورة حتميّة على مستوى الشّكل واللغّة للإمساك بالقارئ "المتلقي" من خلال اللّفظ ومدلولاته في الهدم والبناء و مجازيّة اللّغة والانزياح ورمزيتها المشحونة بطاقة الدّهشة والمفارقة ومغزاها.
تمتلك القاصة العراقية ليلى المرّاني زاداً من مهارات اللغة،ومن القدرة على فهمها،واستيعاب ماتختزنه الكلمات من طاقة قادرة على تفجير اللحظة الشعورية المطلوبة للقصة القصيرة،والتي يمكن تسميتها البؤرة،أو لحظة الأزمة.
تلك المهارات التعبيرية استطاعت أن تشحن النص القصير (عشق معتّق) بدفقة من الدلالات والإيحاءات مزجته بطاقة شعرية،وارتفعت بمستوى التجربة القصصية إلى ما يتجاوز الحدث البسيط إلى مصاف القاعدة الكونية،واقتربت بالتجربة مما يشبه الصلاة..صلاة من أجل عشق منبجس من شقوق المرايا ومن منعطفات الذكريات..عشق معتّق دفع بها.قسر الإرادة-للصلاة في محرابه..
وأنت تقرأ بتمعن وروية،هذا النص القصصي"عشق معتّق"الذي نحتته بمهارة-أنامل-القاصة العراقية ليلى المرّاني،وفيه من التراتبية الكثير الحبكة التي تجعلك تدور في فضائه منطلقا من نمط السارد والشخصية،وهذا النمط كما يقال عنه حيث يستقبل العالم القصصي من خلال وعي الشخصية السارد ورغبته.
والقاصة المغتربة ” ليلى المرّاني ”لها مواهب كثيرة في كتابة القصص القصيرة،وكذلك في الترجمة،وهذه المزاوجة كانت دليلاً على وجود الموهبة المتوقدة التي تعيش فيها مذ كانت على مدارج الجامعة العراقية.
وانا اقرأ قصة القاصة "حب معتّق" تراودني كلمات أستاذي الراحل الناقد التونسي أبو زيان السعدي الذي قال : "اذا لم تتساقط قطرات وجع أو دموع في حضني أو بهجة في قلبي أو فكرة جديدة في عقلي،فلن أكمل قراءة القصة القصيرة"
وعند محاولتك سبر أغوار هذه اللوحة القصصية الخلابة تكتشف أنك تدخل في مشهد متكامل و مستقل،فيه من السيمياء والطرح العميق ما يكشف عن مخيال خصب،وهذه -الحكاية-التي تكتبها من نسيجها الخاص،حتى تخلق شخصية مرتبطة بالحياة أكثر من ارتباطها بُمثلٍ أو بعاطفة من عند الكاتبة،وهي تمثل انعكاساً صادقاً للواقع الذي نعيشه،كما أنها مؤطرة ومحددة بكثافة بنائية ترسم لنا الآفاق التي انطلقت منها،وهي تمتلك خصائصها الواقعية من جهة والدلالية من جهة أخرى،وهذه القصة القصيرة تحرّك فيك الكثير من الهواجس والأسئلة بين الذات،والإنسان والعشق في تمظهراته الصادمة-أحيانا-حد النزيف. "رسمته مرّة وهو يلقي إحدى قصائد الغزل في مهرجان الجامعة الشعري،كنت أحلّق معه،لكنه يرسل نظرات هائمة نحو صديقتي كأنه يخاطبها،تسمعه وهي منتشية؛فيزداد غيظي،بعد ثلاثة أيام رأيت الصورة معها: أهداها لي سلام .
طفح الكيل،تساقطت دموعي رغم محاولتي كبحها، أهديتها له،فماذا فعل؟ لم أنتظر طويلًا، انتقامًا منها،أعطيته رسائل حبيبها السابق،التي تغلي عشقًا،أودعتْها عندي خشية أن تقع بين يدَي أخيها الذي يفتّش في أغراضها،من يومها لم نعد نلتقي به.انهارت صديقتي وظلّت تتساءل باكيةً عمّا حدث وجعله يتهرّب منها،ورغم ذلك لم أصل إلى هدفي،قاطعني أنا الأخرى،بل أحسست أنه ازداد نفورًا منّي،وبقي جرحي ينزف.."
متجليا في لغة نصها الموسوم (عسق معتّق)وهي لغة-كما أسلفت-تتحقق فيها درجات عالية من الإبداع على مستويات سيميائية ودلالية متعددة تتخلل النص،وهو نص يتميز بأنه ببساطة يتناول موضوعا تقليديا بلغة غير تقليدية،تقليديا لا بالمعنى السلبي بل لكون موضوعة العشق الموضوعة الأثيرة الأولى في الأدب بكل أنواعه وبمختلف عصوره ولعلها كذلك أكثرها شيوعا فيه.
ويتحول العشق في هذه القصة لغة ترقى إلى،بل تتجاوز،العشق الصوفي التقليدي كما نجده في النثرأو الشعر الصوفي مثلا،لأن ثمة الكثير من "الدروشة" اللغوية،إن صح التعبير،في لغة الصوفيين،شعرا أم نثرا.
وهكذا يضعنا العنوان،وأول مقطع من النص،أو أول سطر من أول-دفتر-من دفاتر العشق في حقول الدلالة التي يصنعها النص وإزاء ثيماته الأساسية.وكأني باللغة،لغة النص،تخاطب قارئها قائلة: هاك سطرا واحدا فحسب من دفتر العشق هذا،فإنك لن تستطيع تحمل المزيد،فما بالك بدفاتر العشق الأخرى وهي كثيرة.يا لكثرة ما في القلب من العشق..! "طأطأتُ رأسي بإيجاب،وفرحة تزغرد في صدري،ترى هل استيقظ الحلم القديم بعد هذه السنين الطويلة،وبعد أن جفّت عروقي وأصابني الصدأ؟ هل أحظى بلحظات حبّ واهتمام ممّن نذرت نفسي له.."
ثم تأتي الأسطر،معددة متعددة،؟أسطر قصيرة لا تريد أن تكون أكثر من سطر،لا تريد البوح أكثر.كلمات يتجلى فيها العشق "الصوفي" في توحد الذات العاشقة مع الذات المعشوقة،في لحظة توحد لم تكن موجودة في الزمن من قبل.تتجلى لحظة التوحد هذه تجليا لغويا "حلّق قلبي فرحًا في سماء وردية :بالتأكيد،لكن هل هو ثمن للوحتي التي أهديتها لك؟ قلت ضاحكة،ضحك هو الآخر.
استعجلت الوقت كي يخرج آخر زائر،يا إلهي،أجدني متلهّفةً لحدّ الغليان للجلوس معه،وسماع صوته الرخيم.."
" العشق" الذي تعزف على أوتاره القاصة المبدعة ليلى المرّاني،رغم نهايته المحبطة،يمثل أعلى درجات الحبّ..جوهر الحياة الإنسانيّة،إذ من دونه تصبح الحياة عبثاً وخواء والوجود عماء وعديم الفائدة،وفي هذا المعنى يقول الفيلسوف والعالم الجليل ابن سينا :" واجب الوجود عشق وعاشق ومعشوق"
.وفي هذه القصّة القصيرة برهنت الكاتبة وكشفت عن مهارات في الأداء والأسلوب في الكتابة عن ثيمة العشق من منظور نابع من واقع النّفس،فتخطّت بذلك قصص العشق المتعارف عليها،وهذا ما يميّزها عبر تصوّر معرفيّ وفلسفيّ للفكرة،يتحقّق بممارسة واعية لما تكتبه من غير المساس بالمرتكزات الفنّيّة للسّرد الحكائيّ عبر اشتغالات الميتاسرد في مستويات البناء والكشف التّناصي وإثراء فكرة النّص برؤية الكتابة المفارقة"في تلك اللحظة كرهتُه،وددتُ لو أصفعه،أنتقم من الماضي والحاضر،هو ما يزال يفكّر فيها،استأذنتُ في الانصراف.
– أسعدني اللقاء بك يا… لكن ألا تريدين رقم هاتفي؟
– في المرّة القادمة."
تتميَّزُ القصة ببعض الخصائص الدلاليَّة،التي يمكن إجمالُها في خصائص"الحب العذري" الإدهاش،التلغيز والبعد الوجودي الذي يترجم -العشق-وكذا-لوعة الفراق-في زمن ضللنا فيه الطريق إلى المحبّة،في أبهى تجلياته،كلها ميزاتٌ تُفصِحُ عن هذا التكامل الذي يطول القصة ويجعلها غنيَّة في دلالتها.
وكذا توجد خصائص شكلية؛ كالقصر الشديد،والتكثيف،ووَحْدة الموضوع،والمشهدية،وأيضًا المفارقة،كلُّ هاته العوامل ساهمَتْ في جعل القصة زاخرةً بمؤهلات فنية بأن تمثِّل هذا الجنس الأدبي بامتياز.
نجد القاصة هنا تعود بنا إلى مرحلة أساسية تعد بحسب التحليل النّفسي هي المكوّن الأساسيّ لشخصية الإنسان،فتقدّم لنا صورة إنسانيّة تعبق بعطر-الحب النقي-،وفيها تصوير للعلاقات العشقية المتشظية التي تجلت في أكثر من صورة أولتها-القاصة الفذة-ليلى-مع نفسها-الأنا وهي ثيمة نجدها عند معظم القاصين،يحاولون فيها العودة إلى دواخلهم وسط الضجيج والحياة الصاخبة التي تدنو إلى الخراب،فتنقل صورة الحبيب المتسربل بلوعة الفراق،محنة الإغتراب،والبعد القسري الناجم عن ازدحام الحياة بمطبات،محن وشدائد يغدو فيها-الحب-حلما-ولقاء الحبيبين نشيدا عذبا في فضاء الكون.
للحب تجليات وتمظهرات كثيرة،كما له نهايات مؤلمة لها تداعياتها الدراماتيكية على النفس..فالحب من طرف واحد هو حرب داخلية،صراع بين عواطف الإقبال وعواطف الإحجام،حرب بين الارتقاء بالذات وبين إضاعة الوقت في محاولات-فاشلة-متكررة في سبيل الوصول لطرف لن نصل إليه.وهي حالةٌ نقودُ بها أنفسنا لكسر قلوبنا وخواطرنا،فهناك طرف يعطي كل شيء،في مقابل طرف لا يعطي،ولو أعطى،فبقدر قليل جدا.
في النهاية،الحب من طرف واحد هو تحطيم للفرد،لقدراته ولعلاقاته الاجتماعية التي سيُهملها في سبيل ابتكار وسيلة تقرب جديدة،فهو على استعداد لأن يصرف كل طاقته لرسم خريطة تقود به إلى الطرف الآخر الذي يقف على بُعد صعوبات وحواجز ورفض.فلماذا كل هذا؟ هُناك بالتأكيد من يُعَبّد لنا الطرق لنمشي بتوازن كما يليق بالعلاقات أن تكون.
وهذا ما تجسّد في هذه القصة القصيرة التي داعبت ذائقتي الفنية ودغدغت مشاعري،رغم نهايتها المريرة..
إنّ هذا العالم التراجيدي الذي يطغى على فضاء القصة،والنهايات الموجعة التي تحكم شخصية السارد(ة)،لا بدّ أنها اكتسبت ملامحها من تجربةٍ وجوديّةٍ وسيكولوجيّةٍ كامنةٍ في لا شعور الكاتبة،والمقصود بلاشعور الكاتبة هو اللاشعور الفردي والجمعيّ معاً.وبالتالي قد تكون هذه القصة صورةً لواقعٍ حكم التجربة الوجوديّة لمجتمعٍ واقعيٍّ عايشته الكاتبة في زمانٍ ومكانٍ واقعيّين،رسمته الكاتبة سرديّاً ببراعة فائقة،امتزج فيه الواقع بالخيال،بانسجامٍ تامٍّ،وتلاقحت في خضمّه الرؤى والبنى الفكريّة والنفسيّة بأسلوبٍ حكائيٍ متعدّد التقنيّات،من خلال شخصيتين مختلفتين متباينتين من حيث موقعهما الاجتماعي،وبنائهما النفسيّ والفكريّ والعاطفي وميولهما. لتنتج عن ذلك كلّه -قصة رائعة-ذات مبنىً حكائيٍّ بالغ التأثير.
ختاما أقول : استطاعت هذه القصة القصيرة"عشق معتّق" أن تحقق لها جمالية تستجيب لمقوماتها الفنية والشكلية القائمة على بلاغة التكثيف والحذف والإضمار والإيحاء..وتشييد نص متبلور بألوان ماسية متعددة،بهدف تقديمها لقارئ جديد عارف بخبايا النفس ودلالات الأشياء والكائنات،قارئ يوثر قبل كل شيء الاختزال والتلميح.
ختاما أقول : قصة رائقة تستوقفنا،من حيث نسيجها السّردي،و تقنية الأسلوب في هذا النّص البديع،فنحسّ بروح التّشكيل الأدبي،وحساسية التّعبيرالفنّي.
وبإمكانك-أيها القارئ الكريم-قراءة-هذه اللوحة القصصية المدهشة-حتى يختمر عشب الكلام..
قبعتي..أيتها المبدعة السامقة ليلى المرّاني.


*الكاتبة العراقية ليلى المرّاني : أستاذة للغة الأنكليزية بثانويات العراق سابقا..مقيمة حاليا في الدنمارك.
تقول :"كتبت القصة القصيرة مذ كنت في الجامعة،وترجمت قصصًا قصيرة من وإلى اللغة العربية..توقّفت عن الكتابة لفترة طويلة لظروف استثنائية،وعدت إليها بعد استقراري في الدنمارك.
نشرت نصوصي في مجلات دنماركية وسويدية تصدر باللغة العربية،وكذلك نشرت في العديد من الصحف والمجلات العراقية والعربية، وعلى مواقع الكترونية متعددة..حصلت على تكريمات من عدة مواقع مهمة،ووثّقت معظم نصوصي،كما تناولها بعض النقاد المهمين بقراءات نقدية ثريّة جدًا.
تُرجمت بعضٌ من نصوصي إلى اللغتين الإنگليزية والروسية.."
لها اصدارت ثرية ومتنوعة : ( وشمٌ في ذاكرتي ) 2018.( رائحة الأمكنة ) عام 2022..(دفء في بلاد الثلج )..كما كتبت مجموعة قصص قصيرة للأطفال.وأبدعت في كتابة القصة القصيرة جدًا،الخاطرة،الومضة،الومضة القصصية،ومقالات أدبية أحيانًا.



#محمد_المحسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثلة من الشعراء التونسيين يكتبون بحبر الروح ودم القصيدة..انتص ...
- الشاعر التونسي الألمعي د-طاهر مشي : شاعريته تتألق في سماء ال ...
- تجليات الذاتِ الأنثوية..في أفق قصيدة النثر النسوية العربية و ...
- حين يتخفى الشعر..في قناع الوَجَع..قراءة فنية متعجلة في قصيدة ...
- الإدهاش الإبداعي..في أفق قصائد الشاعر التونسي الكبير د-طاهر ...
- على هامش الحرب-القروسطية-على غزة..أرض العزة غزة: درب الآلام. ...
- حين يتخفى الشعر..في قناع الوَجَع.. قراءة فنية متعجلة في قصيد ...
- قراءة فنية-متعجلة- في قصة قصيرة -قدر الأمواج- للكاتبة التونس ...
- التموجات الدلالية للقصيدة الومضة-لدى الشاعرة التونسية القدير ...
- إشراقات الحب وإيقاعاته -في-إستمِرّي سيّدتي- للشاعر التونسي ا ...
- حضور فلسطين في ثوب إبداعي مطرز بالرفض والصمود والتحدي..في قص ...
- جماليات اللغة الشعرية في تجلياتها التركيبية والدلالية.وعمق ا ...
- الشاعرة التونسية السامقة أ-نعيمة المديوني..تضيء ذاكرة الوطن. ...
- قراءة جمالية في قصيدة الشاعر التونسي الكبير د-طاهر مشي -قصيد ...
- قراءة متأنية في-قصة قصيرة-جدا منبجسة من ثقوب الوَجَع..-حدث ذ ...
- غزة-مدينة أسطورية-تروي لنا بطولات الأجداد وملاحم الأحفاد..وت ...
- على هامش ملحمة العزة بقطاع غزة-غزة-مدينة أسطورية-تروي لنا بط ...
- -أليس بإمكان الشاعر الآن..وهنا..تطريز المشهد الشعري بزلازل م ...
- تحايا مفعمَة بعطر الزهور..إلى مربية فاضلة
- (صلوات..في محراب العشق) قصائد الشاعر التونسي الكبير د-طاهر م ...


المزيد.....




- الغاوون ,قصيدة عامية بعنوان (العقدالمفروط) بقلم أخميس بوادى. ...
- -ربيعيات أصيلة-في دورة سادسة بمشاركة فنانين من المغرب والبحر ...
- -بث حي-.. لوحات فنية تجسد أهوال الحرب في قطاع غزة
- فيلم سعودي يحصد جائزة -هرمس- الدولية البلاتينية
- “مين بيقول الطبخ للجميع” أحدث تردد قناة بطوط الجديد للأطفال ...
- اللبنانية نادين لبكي والفرنسي عمر سي ضمن لجنة تحكيم مهرجان ك ...
- أفلام كرتون طول اليوم مش هتقدر تغمض عنيك..  تردد قناة توم وج ...
- بدور القاسمي توقع اتفاقية لدعم المرأة في قطاع النشر وريادة ا ...
- الممثل الفرنسي دوبارديو رهن التحقيق في مقر الشرطة القضائية ب ...
- تابع مسلسل صلاح الدين الايوبي الحلقة 22 .. الحلقة الثانية وا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد المحسن - إشراقات العشق..وتجليات اللغة في قصة -عشق معتّق- للكاتبة العراقية ليلى المرّاني