أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمد الهلالي - جيلْ دولوزْ الفيلسوف المُعجبُ بالشعبِ الفلسْطينِي والمُعادِي لإسرائيل والصهيونية















المزيد.....

جيلْ دولوزْ الفيلسوف المُعجبُ بالشعبِ الفلسْطينِي والمُعادِي لإسرائيل والصهيونية


محمد الهلالي
(Mohamed El Hilali)


الحوار المتمدن-العدد: 7816 - 2023 / 12 / 5 - 07:06
المحور: القضية الفلسطينية
    


إلى روح ميشال فارغا (Michel Varga)


1

عبّر جيل دولوز (1925 - 1995) عن موقفه الداعم للشعب الفلسطيني ولقضيته في نصوص خصصها لهذه المسألة. وهذه النصوص هي:
- المُحرِجون (Les gêneurs)، نشر لأول مرة في جريدة لوموند بتاريخ 07 أبريل سنة 1978. ثم نشر في الكتاب الذي ضم مجموعة نصوص لجيل دولوز ومقابلات معه (Deux régimes de fous, textes et entretiens 1975-1995, Minuit, 2014)).
- هنود فلسطين (Les indiens de Palestine)، ويتعلق الأمر بحوار بين جيل دولوز وإلياس صنبر، الذي ربطته علاقة صداقة بجيل دولوز منذ نهاية السبعينات وحتى وفاة دولوز، ونشر الحوار في جريدة "لبيراسيون" الفرنسية بتاريخ 08 و09 ماي سنة 1982. وأعيد نشره في: (Deux régimes de fous, textes et entretiens 1975-1995, Minuit, 2014).
- عظمة ياسر عرفات (Grandeur de Yasser Arafat)، نشر في "مجلة الدراسات الفلسطينية" الصادرة بالفرنسية (Revue d’Etudes Palestiniennes)، العدد العاشر، شتاء 1984. وكان جيل دولوز قد ساعد إلياس صنبر على نشر هذه المجلة من طرف منشورات (مينوي - Minuit). وأعيد نشره في: (Deux régimes de fous, textes et entretiens 1975-1995, Minuit, 2014).
- الحجارة (Les pierres)، نشر في مجلة الكرمل، العدد 29، سنة 1988، تحت عنوان "حيثما يستطيعون رؤيتها". وأعيد نشره في: (Deux régimes de fous, textes et entretiens 1975-1995, Minuit, 2014).
كما عبر عن هذا الموقف، بشكل غير مباشر، من خلال أفكاره الفلسفية، مثل: الاهتمام بالمجموعات الصغيرة المتحررة من المركزية والسلطة والهرمية، والمرتبطة بالملموس والمحلي والجزئي، نهاية المثقف الذي يجسد وعيا يمثل الآخرين ويتمثل ممارساتهم عوضهم، فكرة الشعب الذي لم يتكون بعد ولم يوجد بعد والذي ينقصنا، فكرة المقاومة في الحاضر، فكرة الأقلية بمعنى "التحول المستمر إلى أقلية"...

2

لا يمكن التفكير في القضية الفلسطينية دون التركيز على مسؤولية الثالوث الرهيب في خلق هذه المشكلة بكل أبعادها المأساوية: أمريكا والغرب وإسرائيل. فأمريكا "جعلت من إسرائيل إنتاجا هوليوديا ضخما"(1)، والغرب مكن إسرائيل من تحويل فلسطين إلى مختبر لإجراء التجارب "لتحديد نموذج قمعي سيتم استخدامه في بعض البلدان ويتم تعديله ليناسب ظروف بلدان أخرى"(2). وأسست الصهيونية دولة إسرائيل في فلسطين انطلاقا من تصور الصهاينة للمحرقة التي أعدها لهم الأوروبيون، وكأن مصيبتهم تبرر هجومهم على أرض شعب آخر واستيطانها، اي أنهم بنوا دولتهم "ارتكازا على معاناة شعب آخر، مُستعملين في هذا التأسيس حجارة هذا الشعب"(3). ولقد ارتبط تأسيس دولة إسرائيل (14 مايو عام 1948) من طرف الصهاينة بالقضاء على الشعب الفلسطيني، وإنكار عمليات التصفية الموثقة التي مورست في حقه، لذلك يكررون منذ ذلك الوقت وإلى يومنا هذا (زمن طوفان الأقصى) أنهم لا يمارسون الإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني. رغم أنّ ما قاموا به ويقومون به "شبيه جدا منذ البداية بما حدث في قرية أورادور الفرنسية"(4) (يشير دولوز هنا إلى المجزرة التي ارتكبها النازيون الألمان في قرية Oradour الفرنسية بتاريخ 10 يونيو 1944).
لن تتخلص أوروبا من جريمتها الكبرى تجاه يهودها، وستلاحقها المحرقة في سياساتها وأدبها وفلسفتها. ولن نستغرب إذا لاحظنا أن رمزية "أوشفيتز" تحولت إلى ما يشبه الحد الفاصل بين ما قبل وما بعد. وتناسلت التساؤلات حول معنى التفكير والفلسفة والتاريخ والإنسانية بعد الهولوكوست الأوروبي. وكان على أروبا ان تتخلص من ديْنها تجاه اليهود ضحايا المحرقة الغربية. لكن ذلك لم يتمّ. فأروبا "لم تشرع بعدُ في أداء الديْن اللامحدود الذي على عاتقها تّجاه اليهود، بل جعلت شعبا بريئا هو الشعب الفلسطيني يؤديه بدلا عنها"(5). إنها جريمة متعددة الأبعاد: سرقة أرض شعب فلسطين، وتشريده، وإجباره على أداء دين الغرب تجاه اليهود. لقد "كان على الولايات المتحدة الأمريكية وأروبا تعريض اليهود، لكنهما جعلا شعبا بريئا لا علاقة له بالهولوكوست، بل لم يسبق له أن سمع به، يؤدي ذلك التعويض لليهود"(6). إن الشعب الفلسطيني "يؤدي ديْنا غير مدين به للذي يطالبه به"(7).
إن الغزاة الصهاينة، الذين استوطنوا فلسطين، تعرضوا لأكبر إبادة جماعية في التاريخ، وجعلوا "من هذه الإبادة الجماعية التي لحقتهم شرا مطلقا يطال أبرياء آخرين ويستلزم تعويضا، يجعل الآخرين يعانون مما عانى منه اليهود جزئيا، أي يعانون من التهجير وحياة الغيتوهات والانقراض كشعب"(8). وإذا كان النازيون قد أعدوا "حلا نهائيا للمشكلة اليهودية" (Solution finale)، والتي ستعرف بداية الإعداد لها سنة 1941، والتي ستسمى فيما بعد بالهولوكوست (Shoah)، والتي تتضمن تصفية اليهود باستعمال الغاز، فإن إسرائيل يمكنها "بالنسبة للحل النهائي للمسألة الفلسطينية الاعتماد على تواطؤ مجموعة من الدول، وهو تواطؤ يحظى بشبه إجماع"(9). ولقد شرع الصهاينة في تطبيق "الحل النهائي للمسالة الفلسطينية" منذ البداية من خلال "تدمير القرى وتفجير المنازل والتهجير والاغتيالات وارتكاب مأساة مرعبة من جديد في حق أبرياء جدد"(10). بالإضافة إلى إلقاء "الفلسطينيين في غياهب النسيان، وإنكار الوجود الملموس للشعب الفلسطيني"(11)، ذلك الإنكار الذي يعتبر تمهيدا "لإفراغ الأراضي الفلسطينية من الفلسطينيين" وإثبات أكذوبة "أرض بدون شعب لشعب بدون أرض"، وهذه الممارسات الإسرائيلية تؤكد "أن ما تقوم به إسرائيل في فلسطين هو إبادة جماعية، تظل فيها التصفية الجسدية تابعة للتهجير والإبعاد عن الأرض"(12). وتحيل هذه السياسة الصهيونية تجاه الفلسطينيين، والقائمة على إفراغ الأرض من سكانها، على تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية حيث أباد الغربيون هناك هنود أمريكا، أي السكان الأصليين. إن "الفلسطينيين هم هنود أمريكا الجدد، هم هنود إسرائيل"(13).
وبالرغم من تحالف أمريكا وأروبا ومن ينفذ سياستهما من العرب والآخرين تجاع فلسطين، فإن مقاومة الفلسطينية حافظت على لهيب القضية وعلى إشعاعها بالرغم من التضحيات الباهظة التي قدمها ولازال يقدمها الفلسطينيون، وبالرغم من أنه في نظر إسرائيل والغرب "ليس لميت عربي نفس قيمة ولا نفس أهمية ميت إسرائيلي"(14)، فإن تاريخهم يحكمه المبدأ التالي: "كل قتيل يستدعي عدة أحياء"(15). ويعود ذلك لطبيعة القضية الفلسطينية "التي هي قبل شيء مجموع الانتهاكات التي عانى منها ولا يزال يعاني منها الشعب الفلسطيني، أي أعمال العنف، ولكن أيضا المغالطات والاستدلالات الخاطئة والضمانات الكاذبة التي تدعي أنها تعوضها أو تبررها"(16).
لقد عملت إسرائيل والغرب منذ بداية الاستيطان على تشويه مقاومة الفلسطينيين، فهم "لا يقترحون عليهم إلا الموت، ويعتبرون عملياتهم، على وجه الحصر، جرائم إرهابية"(17)، كما أن الإسرائيليين "يغسلون أيديهم من إرهابهم من خلال معاملة الفلسطينيين كإرهابين"(18)، بل سيتم النظر للفلسطينيين على أنهم "حفدة هتلر، بما أنهم لا يعترفون بحق إسرائيل، وسيتم الترويج لادعاء خيالي يتمثل في إلصاق تهمة معاداة السامية بكل من يرفض شروط وممارسات الدولة الصهيونية"(19).
يردد الإسرائيليون على مرأى ومسمع من الجميع أنهم "شعب ليس مثل الشعوب الأخرى"، فيجيبهم الفلسطينيون "نحن شعب مثل الشعوب الأخرى" ويتشبثون "بأن يصيروا ما هم عليه، أي أن يصيروا شعبا عاديا جدا"، وهذه "صرخة تعتبر تذكيرا ونداء"(20)، ويؤكدون على أنهم: "شعب مثل الشعوب الأخرى، ولا يريدون إلا أن يكونوا كذلك"(21).

3

تعرض موقف جيل دولوز من إسرائيل والصهيونية لانتقادات عنيفة. ومن أبرزها موقف "روجيه بول دروا" الذي اعتبر ما قامت به حماس في طوفان الأقصى "جريمة ضد الإنسانية... يعود إلى أسوأ أنواع البربرية، تلك التي تريد القضاء على الآخر بشكل مطلق، محو كل آثار وجوده، تقطيع أوصال جسده، قطع رأسه، تشويه وجهه"(22)، أما ما قامت به إسرائيل من مجازر مرعبة وهائلة في حق الأطفال والنساء والمسنين "فدفاع عن النفس".
يرى روجيه بول دروا أن "نصوص جيل دولوز التي نشرت ما بين 1982 و1988 (بخصوص فلسطين) تتضمن عناصر مؤسسة لمعاداة الصهيونية الأكثر حدة والأكثر هدما"(23)، وأنها "تثير جوانب مقلقة"(24)، ذلك أنه "لما نقرأ نصوص دولوز الداعمة لفلسطين، لا نجد فيها فقط المكون المهم لقاعدة الخطابات المعادية للصهيونية الجذرية إلى يومنا هذا، وإنما نجد أيضا بعض المقولات المبالغ فيها"(25)، ويستنتج أن أفكار دولوز الداعمة لفلسطين تشكل "أعمدة يرتكز عليها خطاب دعائي حاد معادي لإسرائيل"(26). ويبحث روجيه بول دروا عن تفسير لموقف دولوز في فلسته ذاتها، لأنه لا يفهم "أن دولوز الذي لا يمكن وصفه بالأبله أمكنه الخلط بين إسرائيل والنازيين، وبين فلسطين وأمريكا الشمالية، وبين حرب من أجل الاستقلال والإبادة الجماعية، وبين مقاتلين فلسطينيين وصورة الآخر؟"(27). وبما أنه لا يتقبل أن يكون دولوز على صواب في موقفه الداعم للقضية الفلسطينية، كبقية المثقفين الصهاينة، سواء كانوا يهودا أو غير يهود، لأن مهمتهم هي الدفاع عن إسرائيل في جميع الحالات، فقد وجد تفسيرا واحدا لموقف دولوز المعادي لإسرائيل وهو فلسفته ذاتها. فهو يعتقد أنه "قد يوجد رابط بين معاداة دولوز للصهيونية المعبر عنه في نصوصه الظرفية وحذره الفلسفي من عدة قضايا"(28)، أي أنه "يجب مساءلة العلاقات الخاصة لفكر دولوز مع الموضوعات المفضلة لديه والتي هي بالخصوص لغة الأقلية، سيرورة التحول إلى حيوان، الآلات الراغبة، الشيزوفرينيا... من أجل فهم هذه النصوص المعادية للصهيونية"(29).

4

لم تكون نصوص دولوز الداعمة لفلسطين وللشعب الفلسطينية مجرد نصوص ظرفية، كما أن موقفه المعادي للصهيونية ولإسرائيل ليس موقفا منفصلا عن فلسفته كلها. وعلى سبيل المثال "فالقدرة على الاستجابة لإشارات ومنبهات وضعية الشعوب التي لا أرض لها والتي هُجرت من أرضها هو أساس دعم دولوز (وفليكس غاتاري) للقضية الفلسطينية"(30)، كما أن "التفكير في آلات الحرب وأجهزة الأسر قاد دولوز (وفليكس غاتاري) للاهتمام بالتجربة الفلسطينية"(31). ولذلك كان دولوز "يكن إعجابا كبيرا للشعب الفلسطيني المحروم من أرضه"(32).
ومن جهة أخرى فمعاداة دولوز للصهيونية وإسرائيل ليست أمرا منفصلا عن مواقفه النقدية من السلطة والهيمنة والاستغلال، فهو يُعتبر "من ألد أعداء العولمة والرأسمالية والدولة الديمقراطية"(33)، إنه يدين "أي شكل لتنظيم سياسي محدد، سواء ارتبط بإقامة سلطة مطلقة أو شمولية أو ديمقراطية كونية أو لا-سلطوية"(34)، بل إنه يدين "أيديولوجية حقوق الإنسان التي تعمل على تأمين حقوق المقاولين الغربيين فقط"(35).

هوامش:


1. Les pierres, in Deux régimes de fous, textes et entretiens 1975-1995, Minuit, 2014.
2. Les gêneurs, in Deux régimes de fous, textes et entretiens 1975-1995, Minuit, 2014.
3. Les pierres, in Deux régimes de fous, textes et entretiens 1975-1995, Minuit, 2014.
4. Grandeur de Yasser Arafat, in Deux régimes de fous, textes et entretiens 1975-1995, Minuit, 2014.
5. Les pierres, in Deux régimes de fous, textes et entretiens 1975-1995, Minuit, 2014.
6. Grandeur de Yasser Arafat, in Deux régimes de fous, textes et entretiens 1975-1995, Minuit, 2014.
7. Les pierres, in Deux régimes de fous, textes et entretiens 1975-1995, Minuit, 2014.
8. Grandeur de Yasser Arafat, in Deux régimes de fous, textes et entretiens 1975-1995, Minuit, 2014.
9. Les gêneurs, in Deux régimes de fous, textes et entretiens 1975-1995, Minuit, 2014.
10. Les pierres, in Deux régimes de fous, textes et entretiens 1975-1995, Minuit, 2014.
11. Ibid.
12. Grandeur de Yasser Arafat, in Deux régimes de fous, textes et entretiens 1975-1995, Minuit, 2014.
13. Ibid.
14. Les gêneurs, in Deux régimes de fous, textes et entretiens 1975-1995, Minuit, 2014.
15. Les pierres, in Deux régimes de fous, textes et entretiens 1975-1995, Minuit, 2014.
16. Grandeur de Yasser Arafat, in Deux régimes de fous, textes et entretiens 1975-1995, Minuit, 2014.
17. Les gêneurs, in Deux régimes de fous, textes et entretiens 1975-1995, Minuit, 2014.
18. Grandeur de Yasser Arafat, in Deux régimes de fous, textes et entretiens 1975-1995, Minuit, 2014.
19. Ibid.
20. Les indiens de Palestine, in Deux régimes de fous, textes et entretiens 1975-1995, Minuit, 2014.
21. Grandeur de Yasser Arafat, in Deux régimes de fous, textes et entretiens 1975-1995, Minuit, 2014.
22. Roger-Pol Droit, Antisémitisme : un crime contre l’humanité, le Point, 10/11/2023.
23. - Roger-Pol Droit, Deleuze, Arafat et quelques pierres, Pardès, 2009/1 N° 45.
24. Ibid.
25. Ibid.
26. Ibid.
27. Ibid.
28. Ibid.
29. ibid.
30. - François Dosse, Les engagements politiques de Gilles Deleuze, Cités, 2009/4, n° 40.
31. Ibid.
32. - Alain Beaulieu, Deleuze et ses contemporains, chap.9. Du marxisme au peuple manquant, L Harmattan, 2011.
33. Ibid.
34. Ibid.
35. Ibid.



#محمد_الهلالي (هاشتاغ)       Mohamed_El_Hilali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سيجموند فرويد والصهيونية
- دروسُ غزّة مِن إدوارد سَعيد إلى مُحمد ضيفْ
- طوفان الأقصى وبداية نهاية الصهيونية
- المثقف المغربي والنقد الجذري - نصوص لحُسين أسْكوري من خلال ر ...
- ميشال وِلبِك - كيفَ تَشكلَ موقفُ أشهر الروائيين الفرنسين الم ...
- وفاةُ ألان تورين عالمُ اجتماعِ الحركات الاجتماعية والفاعلين ...
- -شات جي بي تي- في مواجهة اللسانيات والفلسفة
- عَنْ -قرآن المؤرخين-
- الأمة، القرآن والإعجاز، مساهمة من منظور التحليل النفسي اللاك ...
- فكرة الثورة عند لينين (من خلال أعماله الكاملة)
- ما هي أهمية كتاب -رأس المال- لكارل ماركس؟
- شرح أفكار كتاب رأس المال لماركس
- البلاشفة والإسلام
- التأويل الماركسي للإسلام: نموذج بندلي جوزي
- مارسيل كونش: وفاة فيلسوف الطبيعة في عصرنا
- الأحزابُ السياسية المغربيّة كيْفَ نشأتْ ولماذا فشلتْ ومَا عل ...
- عَيْنُ الاِخْتِلَافْ (الجزء الخامس والأخير)
- عَـــــيْـــنُ الاِخْتِلَافْ (الجزء الرابع)
- عَـــــيْـــنُ الاِخْتِلَافْ (الجزء الثالث)
- عَيْنُ الاِخْتِلَافْ (الجزء الثاني)


المزيد.....




- لبنان.. لقطات توثق لحظة وقوع الانفجار بمطعم في بيروت وأسفر ع ...
- القبض على الإعلامية الكويتية حليمة بولند لاتهامها بـ-التحريض ...
- مصر.. موقف عفوي للطبيب الشهير حسام موافي يتسبب بجدل واسع (صو ...
- -شهداء الأقصى- التابعة لـ-فتح- تطالب بمحاسبة قتلة أبو الفول. ...
- مقتل قائد في الجيش الأوكراني
- جامعة إيرانية: سنقدم منحا دراسية لطلاب وأساتذة جامعات أمريكا ...
- أنطونوف: عقوبات أمريكا ضد روسيا تعزز الشكوك حول مدى دورها ال ...
- الاحتلال يواصل اقتحامات الضفة ويعتقل أسيرا محررا في الخليل
- تحقيق 7 أكتوبر.. نتنياهو وهاليفي بمرمى انتقادات مراقب الدولة ...
- ماذا قالت -حماس- عن إعلان كولومبيا قطع علاقاتها الدبلوماسية ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمد الهلالي - جيلْ دولوزْ الفيلسوف المُعجبُ بالشعبِ الفلسْطينِي والمُعادِي لإسرائيل والصهيونية