أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صفاء علي حميد - وضع النقاط على الحروف














المزيد.....

وضع النقاط على الحروف


صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 7815 - 2023 / 12 / 4 - 15:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


سلابات اخر زمن يهددون ويوعدون ...
‏من هم ...؟؟
‏الحلبوسي والمالكي وقادة الحشد ذيول ايران ...!!!
‏هؤلاء سرقوا كل شيء من بلدانهم والآن يزاودون على فلسطين وقضيتها ويكيلون التهم والكذب حول اسرائيل ...!!!!
‏هي سفلة .. حمير ...!
‏اخدموا بلدكم اولاً ومن ثم لكم الحق في الكلام حول بلدان اخرى !

امريكا قد ملت وجزعت وضجت من نفاق سياسي الصدفة السنة والشيعة ... فهم امامها بوجة ومع ايران بوجه اخر ... لذلك السفيرة سوف تبتزهم كل يوم خميس اما ان يأتون ويلحسون حذاءها او تكشف عنهم المستور وتبين للناس حقيقة ما حصل ويحصل من تعاون كبير مع امريكا وتقديم التنازلات لها من اجل البقاء !!

من يحكمون العراق بكبيرهم وصغيرهم باسلاميهم وعلمانيهم كلهم قد قدموا الطاعة والسمع والولاء لامريكا ... هذا هو الواقع وهذه هي الحقيقة ومن يدعي خلاف ذلك فهو اكبر كذاب في التاريخ ... وعاجلاً ام اجلاً ستكشف حقيقتهم للاعلام وتدوي فضاحهم التي ستأخذ بأيديهم الى المشانق دون اي محاكمة ...!!

مقتدى يقاطع الحكومة والحلبوسي يلوح لها بالكشف عن الفضائح والاطار يمسك على خصومة ملفات ... العراق يدار من قبل مرتزقة اطفال احدهم يكره الاخر ولا تجمعهم جوامع مشتركة فما على امريكا والسفيرة سوى رمي الجميع بحاويات جماعية وتخليص الشعب منهم ومن شرهم ولها عند الله عظيم الاجر والثواب !!!



#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كم من خصم اعاد مجد خصمه ؟!
- عاشوا لغيرهم أكثر مما لأنفسهم
- خطة الفوضى الأطارية
- يبنون دورهم ويخربون اوطانهم
- ازالة صور الشهداء
- سبب عداء الفقهاء للزعيم قاسم
- القتلة يحموها والسراق يبنوها
- يحموها ويبنوها !!!
- القضاء صاغراً ذليلاً مطيعاً للمليشيات
- من فجر لأبي عزرائيل التطرف يسيطر على المجتمع
- استعطفوا السنة واعطوهم رئاسة البرلمان
- مطرقة رئيس البرلمان
- هدنة بعد الدمار !!
- مطلقي الصواريخ على القواعد الامريكية
- باقين نتعذب بعد !
- القوميون كانوا يكرهون الباشا السعيد
- من سرق ثروات العراق ؟
- مليشيات إيران دمرت المجتمع العراقي
- لماذا ابعدوا الحلبوسي ؟
- قاطعوا لكن بتعقل وليس بتطرف


المزيد.....




- نقل محمد صبحي للمستشفى وأشرف زكي يوضح حالته الصحية
- دبس وزيت.. سخرية من هدية الرئيس العراقي لمواطن والرئاسة ترد ...
- تركيا وإسرائيل.. لماذا أوصى تقرير استخباراتي تركي ببناء ملاج ...
- الشابة السعودية عزيزة العمري تتحدى الصعوبات وتحقق أحلامها بي ...
- ألسنة اللهب تلتهم قاربيْن أثناء إطلاق الألعاب النارية في مهر ...
- -بوتين لن يرضخ-.. تقرير يكشف عدم اكتراث الرئيس الروسي لتهديد ...
- ألمانيا تشد الأحزمة: مكافحة -العمل بالأسود- والتهرب الضريبي ...
- جلسة تاريخية للحكومة اللبنانية.. ماذا أسفر عنها؟
- آخر مستجدات وتطورات الوضع الأمني في الفاشر في السودان
- قناة 12 الإسرائيلية: نتانياهو يميل للاستيلاء على قطاع غزة


المزيد.....

- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صفاء علي حميد - وضع النقاط على الحروف