س.سي: تعدين

وسيم بنيان

الحوار المتمدن-العدد: 7793 - 2023 / 11 / 12 - 09:43
المحور: الادب والفن
    

الى المشرفين ع. موقع الحوار المتمدن:لم تثبتو في صفحتي الفرعيه لموقعنا هذا مقالتين،فاطالبكم ابتداء من هذا المنشور،وكل مايليه،ان لاتكررو فعل ذلك.يحق لكم ان لاتنشرو منشور لي او لغيري اكيد،لكن ذلك لا يتناسب وسمعه ومساحه الحريه لموقعكم البته.


*تنويه:النص كتب باسلوب[الاحاله]،ولست ملزما بشرح مقاصده.


مدماك:
اكذب اكذوباتنا زعم حشودنا المتثاقفه،ملأ اللاصالح للتعقل،اننا لا نكذب.
ليس غريبا في تاريخ الكذب البشري انكاره،الاغرب ان كذبنا المعاصر صار قوتنا الوحيد،مثلما بات طبابتنا في صيدليه القول والسلوك والنوايا.
هل ثمه من توأم ل جندب بيننا🤔


سيماءيه:
س.قفطان ينتح عرقا،من لهيب حدود اللغم/ع.الصفوي يحلم حلما/
[السماء لم تقع ع. الارض]؛يقول هايكويا ياباني مفجوعا بالنووي؛لم يطلع حتما ع.انها لم تقع بعد كربلاء؛واكتفت بأن رمت العويل ع. غارب غيومها،فبكت دما/ن.خوري تمسد رأس من ظنتها جثه ابنها،فيستيقظ من امات نفسه اضطرارا،فتستلم جثته لتخلصه من ايادي الجلاوزه/
مالك و ح.بلاسم🤔؛يستفهمني اميليا1 خ.ميري،معللا:انت من طينه اخرى*/
رقيه تتجمد مع ورودها وهي تنتظر الممتطين لقطار الشهاده2 في الحرب التي سميت عند القوم ب «حرب الدفاع المقدس»/
شيخ يشتم صدرا فيسأله الملا،والروزخون لايعرفه،:لم تشتمه🤔
فيجيبه:لانه يعتقد ب [وحده الوجود]°/
كان المهيمن عميقا باشارته الى الشعراء وبهم عنونت احدى سوره؛الشعر الحقيقي بقيد الايمان،دون اي فن،علم،فكر،وحده الجدير ببذل الجهد وايقاف السعار الشامل/
برلين تبلغ ذروة التصهين وهي تعيش خزيا غير مسبوق،اذ عاثت بها الصهيونيه كعثه سليمان الخفيه الأسست ل [حركه جوهريه لامرئيه]؛تصرح وزيرتهم علنا انهم(كلهم اسرائيل)ومامن داع لوضع علامه«!»؛فالقوم يتماهون مع اليابانيين بكونهم من اعجب الضحايا،فمع انهم اسقطو حقوقهم كامله،صفحو عن جزارهم وسلموه مؤخراتهم دون نقاش/
15 عاما بقي الشيخ م.عبده يغسل عقله من وسخ اللا ازهر فكم سيطول غسل العقول من وسخ الحوزات وكل المؤسسات الدينيه يهوديه ومسيحيه واسلاميه🤔/
•فلم يجد الشيرازي بدا من ان يقول للروزخون:العن اذن صدرا/صدام يخرج من حفره/الصفوي جند مؤسسات تتاجر بالولايه والامامه؛حتى باضت مملكته الصفويه ربيبها الاخباري الركيك المجلسي؛فأنتج سردابا خرافيا شعوذيا سمي ب.الانوار3/تحب البورنويات الخيار والموز وصرن يعاقبن ثقوبهن بانواع الايور من كل المعادن:بلاستيكيه و حديديه وزجاجيه وخشبيه وحيوانيه؛وذروه ابداعهن شفط حليب الرجال بشكل يجعله يبدو للمشاهد وكأنه شهد فريد الطعم/التفاح حصه اللافصيح؛كم راودتني فكره كتابه روايه بعنوان(المتفوح) مختصه بسيبويه؛ومع تقديري لتحقيق(البكاء)للكتاب؛فقد اعاد له روحه من جديد؛لكني لا استطيع البته تجاوز السؤال اللامطروح:
اي حقد دفين اختزنه ذلك النحوي اللافصيح؛خاصه بعد ان وبخ للحنه؛على الناطقين ب اللغه التي عجز عن اتقان النطق بها،فراح يفسفس لتخريب منابع سليقتها بنحوه🤔/
للتمن[=الرز] فوائد عجيبه غير الاكل،
فهل يعرفها جامبو الجبار🤔/



*كتب ذلك لي بعد قرائته لنص نشرته باهداء للمذكور،وشطبت الاهداء لاحقا حينما اعدت نشره.ولا يربطني شيء بالناضح بالسم خلا اسلوبه الشرس لاغير.والغريب ان حسن تكبر علي؛شأن كل الصغار حينما تتواضع لهم،وقد حذفني اكثر من مره من الفيس،واخر مره اعدت ارسال طلب اضافه فوافق عليه،لاحذفه نهائيا بعد ان ارسل لي طلب الاعجاب بصفحه يديرها،مختصه بالاساءه الى روح الله الخميني،كنت اعرف بؤرة جينته لكني اصطبرت حتى جريان ما اينع في وجدانه المريض.وقبل ذلك بكثير،كنت قد اقتطعت فقره من احد نصوصه،كتطعيم وتناص في احد نصوصي واضعا فقرته بين[•].وقد اضفت فقرتيين اخريين في ذات النص احداهما ل س.مطر والثانيه ل ح.عجه وقوستها كذلك دون اشاره لاسميهما،ولم يعاتبني اي من الصديقيين الكبيريين،ووحده بلاسم اعترض علي في رساله الكترونيه،ورغم اني لا اسلب حقه في ان يشار اليه،لكن ان كان اي زميل كاتب يفعل ذلك مع اي من مكتوباتي،ويقوسها دون ان يذكر اسمي لن اعترض،ذلك لان من يفعل ذلك قد يكون يختبر الاخرين من النقاد والمتابعين،او يترك امر التصريح بصاحب الفقرة المنقوله لفرصه حواريه مثلا.

1-نسبه للاميل-البريد الالكتروني.

2-من فيلم سينمائي ايراني آيدلوجي قصير.

3-لم يجرؤ ع. نقده خلا شريعتي و الطبطبائي.

#وسيم_بنيان (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل