أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - مازن كم الماز - من فضل الشهادة














المزيد.....

من فضل الشهادة


مازن كم الماز

الحوار المتمدن-العدد: 7782 - 2023 / 11 / 1 - 04:51
المحور: القضية الفلسطينية
    


أيها العرب و المسلمون , يا أبطال غزة , أيها المجاهدون في كل مكان , لا تستمعوا لمزاعم الماسونيين عملاء الكفار العنصريين و إخوان الشياطين , ألم يقل عز و جل في كتابه العزيز : ( و لا تحسبن الذين قتلوا أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون * فرحين بما آتاهم الله من فضله و يستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم و لا هم يحزنون * .... الذين قال لهم الناس أن الناس قد جمعوا لكم فزادهم إيمانا و قالوا حسبنا الله و نعم الوكيل ) .صدق الله العظيم ... و عن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم قال ( ما من عبد يموت له عند الله خير يسره أن يرجع إلى الدنيا و أن له الدنيا و ما فيها إلا الشهيد لما يرى من فضل الشهادة فإنه يسره أن يرجع إلى الدنيا فيقتل مرة أخرى ) , و عن المقدام بن معد يكرب قال : قال رسول الله الصادق الأمين صلى الله عليه و سلم : للشهيد عند الله سبع خصال : يغفر له في أول دفعة من دمه و يرى مقعده من الجنة و يحلى حلة الإيمان و يزوج اثنتين و سبعين زوجة من الحور العين و يجار من عذاب القبر و يأمن من الفزع الأكبر و يوضع على رأسه تاج الوقار الياقوتة منه خير من الدنيا و ما فيها و يشفع في سبعين إنسانا من أهل بيته , رواه أحمد و الترمذي و ابن باجة و صححه الألباني .... أيها العرب و المسلمون , لا تقطنوا أن الله معكم فما بال من يستجدون الكفار و يناشدون عبيد الله دون الله و لا تهنوا و لا تحزنوا و أنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين , و تذكروا أن من يموت الليلة في غزة و الضفة الغربية ليسوا إلا شهداء في عليين و هم الآن في أفضل حال من كل ملوك الأرض ... و أقول لمن يطالب بوقف إطلاق النار بين المجاهدين و بين اليهود الكفار المجرمين بأن ينتظروا بركات غزة و نصر الله عز و جل ... سرعان ما ستسقط أسطورة الجيش الذي لا يقهر على صخرة مجاهدينا و عزيمتهم و إيمانهم بربهم و ما رميت إذ رميت و لكن الله رمى فما ستفعل الميركافا و الإف 16 أمام الطير الأبابيل و اسمعوا إلى بشارة المجاهد أبي عبيدة و هو يحدثنا عن قذائف الياسين المباركة شديدة الاختراق و يتوعد العدو بالويل و الثبور ... و الله غالب على أمره و لكن أكثر الناس لا يعلمون



#مازن_كم_الماز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كفرت العرب
- هؤلاء الأوروبيون الاسلاموفوبيك و العنصريون
- احمل أوطانك و شعوبك و آلهتك و شهداءك و ارحل بعيدا
- عن تسمية الفلسطينيين بالحيوانات , إلى الرفاق الأعزاء في مجمو ...
- عندما أصبحنا ملزمين بالدفاع عن القتلة و إجرامهم
- كلمتين عن حقوق الإنسان
- أحزاب الله و حماس و الكفار و حقوق الإنسان
- أنا أخشى حماس كما أخشى نتنياهو و أخشى على الفلسطينيين منها ك ...
- المعارضات و الجماهير : ماذا عن الاقتصاد
- هل كانت الحرب الأهلية السورية ضرورة
- السلطوية الجديدة
- نقاش لمقال وسام سعادة عن الحرية و الجماهير العربية
- عالم الحاج صالح الأخلاقي
- احتمالات النهوض الجماهيري اليوم
- ملاحظات على مشروع وثيقة توافقات وطنية للمعارضة السورية
- التحولات الاجتماعية و البنية الطبقية لسوريا الواقعة تحت سيطر ...
- يا متسولو العالم اتحدوا
- السوريون و الأمم المتحدة و السوسيال
- لست شعبًا و لا وطنًا و لا أمةً ، و لا غيري
- السوريون كضحايا و متسولين


المزيد.....




- حفلات زفاف على شاطئ للعراة في جزيرة بإيطاليا لمحبي تبادل الن ...
- مباحثات مهمة حول القضايا الدولية تجمع زعماء الصين وفرنسا وال ...
- الخارجية الروسية تستدعي سفير بريطانيا في موسكو
- الحمض النووي يكشف حقيقة جريمة ارتكبت قبل 58 عاما
- مراسلون بلا حدود تحتج على زيارة الرئيس الصيني إلى باريس
- ارتفاع عدد قتلى الفيضانات في البرازيل إلى 60 شخصًا
- زابرينا فيتمان.. أول مدربة لفريق كرة قدم رجالي محترف في ألما ...
- إياب الكلاسيكو الأوروبي ـ كبرياء بايرن يتحدى هالة الريال
- ورشة فنية روسية تونسية
- لوبان توضح خلفية تصريحات ماكرون حول إرسال قوات إلى أوكرانيا ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - مازن كم الماز - من فضل الشهادة