أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - محمد علي حسين - البحرين - قتل مهسا وارميتا والمحتجين عار.. على الزمرة الخمينية وخامنئي الغدّار















المزيد.....

قتل مهسا وارميتا والمحتجين عار.. على الزمرة الخمينية وخامنئي الغدّار


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7779 - 2023 / 10 / 29 - 15:16
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


بعد تأكيد مقتلها.. الأمن الإيراني يهدد عائلة الطفلة أرميتا گراوند ويرفض تسليم الجثمان

السبت 28 اكتوبر 2023

أعلنت وسائل إعلام رسمية في إيران، صباح اليوم السبت 28 أكتوبر. نبأ وفاة أرميتا گراوند (16 عاما)، وهي الوفاة التي وصفها نشطاء وسائل التواصل الاجتماعي بأنها "جريمة قتل أخرى لطفلة من أجل فرض الحجاب الإجباري".

وكتبت وكالة "إرنا" الإيرانية عن سبب وفاة أرميتا: "بعد علاج طبي مكثف، و28 يومًا من العلاج في المستشفى في وحدة العناية المركزة، توفيت الطفلة أرميتا غراوند بسبب إصابات في الدماغ".

وقد نشرت عائلة الطفلة الإيرانية أرميتا غراوند أن دفن ابنتهم، بعد 28 يومًا من العلاج في مستشفى فجر العسكري، سيتم صباح يوم غد الأحد، في مقبرة "بهشت زهراء" بطهران. وقالت مصادر مطلعة لقناة "إيران إنترناشيونال" إن "ضغوط رجال أمن النظام الإيراني اشتدت على أسرة هذه الطفلة".

ووفقًا للإعلان الذي نشرته عائلة أرميتا، فسيتم تشييع جنازتها في الساعة 9 صباحًا من يوم غد الأحد 29 أكتوبر.

يذكر أنه "أغمي على الطفلة أرميتا غراوند، في محطة مترو طهران، في الأول من أكتوبر الحالي، بعد مهاجمتها من قبل ضابطة حجاب لعدم ارتدائها الحجاب الإجباري، وقد كانت في غيبوبة تحت إشراف الأجهزة الأمنية في مستشفى فجر العسكري منذ ذلك الحين.

وفي خبر عاجل، ناقشت وسائل الإعلام الأجنبية حادثة الوفاة هذه وتشابهها مع جريمة قتل مهسا أميني على يد النظام الإيراني.

وأعلنت منظمة "هنغاو" الحقوقية: أن "عناصر أمنية تمركزوا بالقرب من منزل أسرة أرميتا غراوند في منطقة شارع بيروزي في طهران".

وقالت بعض المصادر ظهر اليوم لقناة "إيران إنترناشيونال"، إن "المستشفى يرفض تسليم جثمان أرميتا لعائلتها". كما أكدت التقارير "وجود أجواء أمنية في المنطقة المحيطة بمستشفى فجر العسكري".

وقالت مصادر مطلعة لإيران إنترناشيونال: إن "بعض المواطنين، وأقارب أرميتا، موجودون في المستشفى".

وكتب موقع منظمة "هنغاو" الحقوقية أن "المؤسسات الأمنية في النظام الإيراني أبلغت عائلة أرميتا، أنه لا يمكنهم نقل جثتها إلى كرمانشاه". كما قال أحد أقارب عائلة غراوند إن "قوات أمن النظام الإيراني ستدفن جثة أرميتا في مقبرة بهشت زهراء طهران، بأنفسهم". وبحسب هذا التقرير، فقد قوبل هذا القرار برفض قوي من عائلة غراوند.

كما قالت مصادر لقناة "إيران إنترناشيونال" إن "عائلة أرميتا اضطرت إلى التعهد بعدم تقديم شكوى ضد أي جهة". وبحسب هذه المصادر، إذا أرادت العائلة إجراء مقابلة مع وسائل الإعلام، فيجب أن يكون ذلك بالتنسيق مع رجال الأمن. ومن ناحية أخرى، قال الضباط للأطباء إن "الرأي الرسمي بشأن وفاة أرميتا سيتم إبلاغه من خلال الجهات العسكرية والأمنية".

يشار إلى أن أرميتا گراوند، هي طفلة في سن المراهقة تبلغ من العمر 16 عامًا، أغمي عليها في مطلع أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، في محطة مترو أنفاق بالعاصمة طهران. وبحسب بعض التقارير، فقد دخلت المستشفى بسبب اعتداء امرأة ترتدي الحجاب، وأصيبت بغيبوبة قبل أن توضع تحت إشراف المؤسسات الأمنية في مستشفى فجر العسكري.

وكانت البرلمانية الأوروبية، هانا نيومان، من بين السياسيين الأوائل الذين تفاعلوا مع وفاة أرميتا غراوند. وكتبت نيومان: "أرميتا قُتلت لأن بعض الأنظمة الإسلامية تعتقد أنه من المقبول ضرب الأطفال لدرجة الدخول في غيبوبة لعدم ارتدائهم الحجاب".

رواية وسائل الإعلام الأجنبية

وقد غطت "سكاي نيوز"، و"سي إن إن"، و"رويترز"، و"جيروزاليم بوست"، و"إيه بي سي" النمسا، و"الشرق الأوسط"، و"دي فولت"، و"ستريت نيوز"، وغيرها من وسائل الإعلام تقرير وفاة أرميتا، مع التركيز بشكل أساسي على رفض الطفلة المراهقة للحجاب الإجباري.

وفي تقرير نشرته "سكاي نيوز"، قارنت بين وفاة أرميتا غراوند وقضية مهسا جينا أميني (22 عامًا)، أدى مقتلها على يد النظام بعد اعتقالها من قبل عناصر "شرطة الأخلاق" إلى اندلاع احتجاجات شعبية في سبتمبر (أيلول) 2022.

لقراءة المزيد ارجو فتح الرابط
https://www.iranintl.com/ar/202310287285



ولي عهد إيران السابق: الذين قتلوا أرميتا گراوند هم الذين قتلوا مهسا أميني

السبت 28 اكتوبر 2023

ولي عهد إيران السابق، رضا بهلوي، كتب حول خبر وفاة المراهقة الإيرانية أرميتا گراوند، التي تعرضت للضرب على أيدي "ضباط الحجاب" في مترو طهران: "الذين قتلوا أرميتا هم الذين قتلوا مهسا أميني أيضًا، كما قتلوا 1500 آخرين في احتجاجات نوفمبر 2019".

المصدر: ايران انترنشنال
https://www.iranintl.com/ar/202310283914

فيديو.. أرميتا گراوند.. فتاة إيرانية بين الحياة والموت بعد اعتداء الشرطة وقلق من تكرار سيناريو "مهسا أميني"
https://www.youtube.com/watch?v=JUSmnL1OT1k


مهسا أميني تزعج سلطات طهران من قبرها

الخميس 25 مايو 2023

تعرض مدفنها إلى التخريب والشرطة تعلن منع أي تجمع عام في محيطه

أ ف ب

تعرض قبر مهسا أميني، الشابة الكردية الإيرانية التي أدت وفاتها إلى اندلاع حركة احتجاجية هزت القيادة الدينية في إيران، للتخريب، بحسب ناشطين ومحامي العائلة.

توفيت أميني في سبتمبر (أيلول) بعد ثلاثة أيام من توقيفها من قبل شرطة الأخلاق في طهران على خلفية مخالفة قواعد اللباس الصارمة المفروضة على النساء.

منع التجمع في محيط القبر
ودفنت أميني التي كانت تزور طهران مع أسرتها، في مسقط رأسها في سقز في محافظة كردستان الإيرانية، حيث قال ناشطون، إن السلطات عازمة على منع أي تجمع عام في محيطها.

وقالت شبكة حقوق الإنسان الكردستانية (KHRN) التي تتخذ من فرنسا مقراً، إن القبر الذي يظهر اسمها الكردي جينا بأحرف فارسية كبيرة، تعرض للتخريب صباح 21 مايو (أيار) الجاري.

وأظهرت صور نشرت على الشبكات الاجتماعية، قيل إنها من حساب شقيقها أشكان على "إنستغرام"، تحطم الزجاج الذي يحمي صورة لأميني في أعلى شاهدة القبر.

وقال محامي الأسرة صالح نكباخت، في بيان نشرته شبكة حقوق الإنسان الكردستانية، "للأسف، صباح الأحد، هاجم أشخاص معروفون لنا، قاموا بأمور مماثلة في الماضي، قبر جينا مهسا أميني".

ولم يحدد هوية هؤلاء الأفراد، مشيراً إلى أن السلطات تدخلت في السابق لمنع وضع خيمة واقية فوق القبر.

لوحة القبر تزعج السلطات
وقال أشكان أميني في منشوره على مواقع التواصل الاجتماعي "حتى زجاج شاهد قبرك يزعجهم أيضاً؟ ليكسروه ألف مرة، سنضعه مجدداً لنرى من سيتعب".

وتقول أسرة أميني وأنصارها، إنها قتلت بعد تلقيها ضربة على رأسها أثناء احتجازها لدى الشرطة رغم أن السلطات أصرت حتى الآن على أن وفاتها سببها نوبة قلبية ناجمة عن اعتلال صحتها في السابق.

المصدر: اندپندنت عربية

فيديو.. في الذكرى الأولى لوفاة مهسا أميني.. ما مدى جدية إجراءات طهران للحد من سلطة شرطة الأخلاق؟
https://www.youtube.com/watch?v=Yz3Wqz3Gbhk


16 احتجاجا ومئات القتلى خلال 4 عقود من القمع في إيران

الأحد 1 أكتوبر 2023

تقارير وإحصاءات تؤكد أن قتل المتظاهرين المطالبين بحقوقهم السياسية والاقتصادية والاجتماعية سلوك اعتاد عليه النظام

واجه النظام الإيراني جميع الاحتجاجات المطلبية بالعنف والقمع الشديدين (أ ف ب)

منذ فبراير (شباط) عام 1979، عندما خرجت النساء الإيرانيات إلى الشوارع احتجاجاً على القرار الذي أصدره روح الله الخميني بإلزامية الحجاب في البلاد، وحتى الاحتجاجات الشعبية التي عمت أرجاءها عام 2022 إثر مقتل الفتاة الكردية مهسا أميني داخل معتقل "شرطة الأخلاق" في العاصمة طهران، شهدت إيران ولأسباب مختلفة احتجاجات شعبية واسعة، بعضها كان على مستوى البلاد بأكملها، والآخر على مستوى الأقاليم والمحافظات الإيرانية، لكن النظام واجه جميع هذه الاحتجاجات المطلبية بالعنف والقمع الشديدين.

أظهرت قاعدة البيانات التي نشرها موقع "Iran open data" أن النظام قمع ما لا يقل عن 16 احتجاجاً كبيراً في إيران خلال الـ45 عاماً الماضية، وقتل ما لا يقل عن 2400 مواطن في هذه التحركات.

وإذا ما تعمقنا قليلاً في مجريات الاحتجاجات الشعبية في ظل النظام الإيراني الحالي، يتبين لنا أن قتل المحتجين الذين خرجوا إلى الشوارع للمطالبة بحقوقهم السياسية والاقتصادية والاجتماعية سلوك تعود عليه النظام.

وبناء على هذا التقرير، فإن النظام الإيراني قمع احتجاجين كبيرين في الأعوام الثلاثة الأولى من تأسيسه وخمس احتجاجات دموية في الثمانينيات واثنين في التسعينيات من القرن الماضي وستة تحركات شعبية واسعة في العقد الأول والثاني من القرن الحالي.

وتظهر التحقيقات التي أجريت والتي نشرها الموقع المذكور أعلاه أن معظم عمليات القتل حدثت أثناء قمع احتجاجات نوفمبر (تشرين الثاني) عام 2019 وخلال تظاهرات سبتمبر (أيلول) عام 2022.

ضد الحجاب الإلزامي
بعد أقل من شهر على تأسيس النظام الحالي في إيران، أصدر روح الله الخميني مرسوم الحجاب الإلزامي مؤكداً أن النساء يجب أن يرتدين الحجاب في الإدارات والأماكن العامة، وفي الثامن من مارس (آذار) 1979، بالتزامن مع اليوم العالمي للمرأة، خرجت مئات النساء إلى الشوارع احتجاجاً على مرسوم إلزامية الحجاب الذي أصدره الخميني.

خلال هذه التحركات لم يقتل أحد، لكن النظام أوكل مسؤولية التعامل العنيف مع النساء المعارضات للحجاب الإلزامي إلى قوات "حزب الله" التي كانت تعرف آنذاك باسم "لجنة الثورة الإسلامية"، واستمر هذا الوضع لأعوام عدة.

لقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع اندپندنت عربية

فيديو.. إيران: توقيف خال الشابة مهسا أميني قبل الذكرى الأولى لوفاتها
https://www.youtube.com/watch?v=kF4IikgCeFk



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دور الحرس الثوري والزمرة الخمينية.. في الارهاب وتهريب المخدر ...
- عين عذاري.. وذكريات الماضي الجميل
- الفقر من نصيب الشعب الايراني.. والثروة من نصيب عصابات الملال ...
- وجب علينا ان نذكركم.. عن فوائد واضرار الكركم
- الفقر من نصيب الشعب الايراني.. والثروة من نصيب عصابات الملال ...
- بين محمد عبده ومحمد عبدالوهاب الرائع.. مسافات طويلة وبون شاس ...
- عصابات الزمرة الخمينية.. والتجارة بالقضية الفلسطينية
- شهادات حول المفكر البحريني.. الدكتور محمد جابر الانصاري
- نرگس محمدي ومهسا اميني.. تهزان عرش الطاغية خامنئي!
- مليارات دولار لمرتزقة الملالي.. والفقر من نصيب الشعب الايران ...
- فوائد واضرار المكملات الغذائية.. بين الطبيبة الأميركية والتق ...
- حماس الكبرياء والغرور والجنون.. بين سهام محمود عباس وبن جلون ...
- تبادل الخزعبلات والاراجيف.. بين الغدّار خامنئي والعميل زكزاك ...
- تداعيات ومخاطر عودة العلاقات بين ايران والسعودية!؟
- الفنانة البحرينية سيما حقيقي.. بين الفنون التشكيلية والشموع ...
- بعد مهسا، نرگس ونازنين بنيادي.. ارميتا تهز عرش الطاغية خامنئ ...
- الفيلسوف الفارسي محمد الفارابي.. واسهاماته عبر التاريخ الإنس ...
- شهادات على ريادة البحرين في التربية والتعليم منذ العشرينات
- الهواتف الذكية والشاشات الالكترونية.. تصيب المراهقين والاطفا ...
- فيلم هلوو كايروو.. رائعة الفنان الكويتي الكبير طارق العلي


المزيد.....




- أخذ ورد بين مذيعة CNN وبيرني ساندرز بشأن ما إذا كانت إسرائيل ...
- مواجهات بين الشرطة ومتظاهرين مؤيدين للفلسطينيين بجامعة أمستر ...
- على وقع حرب غزة.. مشاهد لاقتحام متظاهرين في اليونان فندقًا ي ...
- هل تقود الولايات المتحدة العالم نحو حرب كونية جديدة؟
- م.م.ن.ص// -جريمة الإبادة الجماعية- على الأرض -الحرية والديمق ...
- تمخض الحوار الاجتماعي فولد ضرب الحقوق المكتسبة
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 554
- الفصائل الفلسطينية ترفض احتمال فرض أي جهة خارجية وصايتها على ...
- بيان المكتب السياسي لحزب النهج الديمقراطي العمالي
- حزب يساري بألمانيا يتبنى مقترحا بالبرلمان لدعم سعر وجبة -الش ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - محمد علي حسين - البحرين - قتل مهسا وارميتا والمحتجين عار.. على الزمرة الخمينية وخامنئي الغدّار