أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد علي حسين - البحرين - عين عذاري.. وذكريات الماضي الجميل















المزيد.....

عين عذاري.. وذكريات الماضي الجميل


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7777 - 2023 / 10 / 27 - 16:03
المحور: الادب والفن
    


لقد حفرت عين عذاري ذكريات جميلة في ذاكرتي التي سوف لن أنساها إلى الأبد. في بداية الخمسينيات من القرن الماضي حين كنا أطفالاً، كنا ننتقل من فريج (حي) المخارقة في العاصمة المنامة، إلى عين عذاري في رحلة قصيرة (كشتة) بواسطة الدراجات الهوائية، وكنا نحمل معنا بعض الأطعمة والماء لتناولها بعد السباحة. وحين انتقلنا إلى منزلنا بفريج أبوصرة في بداية الستينيات، كنا نذهب إلى عذاري بواسطة سياراتنا الخاصة.

كانا هناك *ليوانين في الجانب الشرقي والغربي من عين عذاري من أجل الاستراحة والصلاة. الليوان الشرقي كان قريباً جداً من سطح الماء العميق، حيث كنا نتسابق في الغطس من فوق هذا الليوان إلى قاع الماء ونطفح إلى السطح بعد أكثر من دقيقة وبشق الأنفاس. كذلك كان يوجد مقهى شعبي في الجانب الغربي من العين، وشارع يفصل بين المقهى والعين، وبركة ماء زلال خلف هذا المقهى وفيها الأسماك الصغيرة والطيور الجميلة التي كانت تتغذى على الأسماك، وماء البركة كان يجري من الجنوب إلى الشمال. كانت توجد أسماك كثيرة وكبيرة في عين عذاري، مع بعض الأسماك التي تشبه سمك الكنعد.

*الليوان (إيوانين): صالة مكشوفة أو بهو مكشوف من أحد الجوانب ... كان الناس يجلسون فيه في الصيف.

من أغاني إفتح ياسمسم - عين عذاري – نوادر قناة البحرين لَوّل
https://www.youtube.com/watch?v=H1ixEPyFiF0


عين عذاري تسقي البعيد

الخميس 26 اكتوبر 2023

من الأمثال القديمة والتي ارتبطت بالوجدان البحريني هو (عذاري تسقي البعيد وتترك القريب)، وعذاري هي أشهر عين عذبة في البحرين والخليج العربي، فهي واحة النخيل الغناء التي يقصدها الناس، لذا نسجت حولها الكثير من الحكايات والقصص، فما قصة هذه العين التي لا تزال محور الارتكاز التي جمعت أهالي البحرين؟.

هذه العين التي أحاطت الماء جاءت على شكل العين البشرية لينساب الماء بعدها عبر جدول مائي، فقد طغت شهرتها على كل العيون العذبة في البحرين لما لها من مكانة تاريخية وبيئية واجتماعية، فلم تكن نبع ماء جوفي، فالعيون في البحرين كثيرة، ولم تكن حمام سباحة واستمتاع، فهناك الكثير من العيون المشابهة، ولكنها تميزت بعذوبة مائها المتدفق طوال العام، بارد ومنعش صيفاً، وبالشتاء تصبح دافئة ممتعة، لذا كانت مقصد أهالي البحرين على طوال العام.

ما يميز عن عذاري عن غيرها مثل عين قصارى، عين الحنينية، عين ام الشعوم، عين الرحى، وعين بوزيدان) أنها كانت في قلب البحرين، وقريبة من مسجد الخميس الأثري، ويمكن الوصول لها (قديماً) عن طريق شارع الشيخ سلمان والمعروف بشارع عذاري القديم، ومحاطة بالنخيل وأشجار اللوز والمانجو والليمون وغيرها من الفواكه البحرينية، وتميزت بوجود أصناف عديدة من الطيور المقيمة والمهاجرة، وكثيراً ما كانت تشاهد تلك الطيور حول جداول الماء حيث الأسماك الصغيرة والفطريات، والضفادع والسلاحف الصغيرة والمعروفة (القيلمة)، فكانت مصيفاً لأهالي البحرين، فيتم تنظيم الرحلات الجماعية لعين عذاري، ويمضي الشباب فيها وحوليها الأوقات السعيدة، ضحك ومزاح وسوالف خفيفة.

عين عذاري التي لم يسجل تاريخها تحديداً، ولم أجد تاريخاً عن نشأتها، ولكن نظمت فيها الكثير من قصائد الحب والغزل والجمال، ونسجت حولها الكثير من القصص والحكايات، وقد جاء ذكر عين عذاري عند بعض الباحثين والرحالة الذين قدموا إلى البحرين، أغلبها تتحدث عن فتاة عذراء قد جاءت إلى هذا المكان، وتفجر الماء من تحت قدميها، لذا تم تسميتها بعين عذاري، وقد وصفوها وصفاً دقيقاً، وأنها تتدفق من ينبوع ماء قوي قادم من شبه الجزيرة العربية، ومن قوة الاندفاع فإن الماء الجاري يذهب إلى مناطق وقرى بعيدة بالبحرين، وذاع صيتها مع المثل الشعبي الذي فيه شيء من العتاب، وكأنها تتعمد في إرسال الماء للمناطق البعيدة، وتتجاهل النخيل والمناطق القريبة منها، والمثل يضرب في الأشخاص الذين يتنكرون لأهلهم وناسهم، فيقدمون المعروف للغريب وينسون أقرب الناس لهم، كل ذلك مع علمهم بأن (الأقربون أولى بالمعروف).

عين عذاري من العيون العذبة بالبحرين، وتأتي في صدر العيون العذبة، ولكثرة روادها والزائرين فإنها تحولت إلى معلم سياحي حيث يقصدها الناس، وقد تم الاعتناء بها وصيانتها وترميمها، ولكن من المؤسف أن مائها العذب قد جف منها.

عين عذاري مع أنها بركة كبيرة وعميقة، فإنها كذلك بعد تدفق المياه في جداولها الجميلة تكون مكاناً لتجمع النساء حيث يغسلن الثياب والأواني في وسط الجدول، وفي آخر الجدول المائي يرى الهندوس الذي امتهنوا مهنة غسل الثياب وهم منهمكون في مهنتهم، وقد استمرت هذه المهنة حتى أواخر السبعينيات.

في السبعينيات من القرن الماضي وبسن الشباب كنت أذهب إلى عين عذاري مع بعض الأصدقاء، فرأيت الماء العذب وهو يتفجر من تلك العين، فتتجدد فيها الحياة، ولا تزال عين عذاري حاضرة في المشهد السياحي، ولا يزال تاريخها يتدفق كمائها، فهي دليل واضح على التعايش السلمي بين أبناء البحرين.

بقلم الكاتب البحريني صلاح الجودر

رابط المصدر
https://www.alayam.com/Article/courts-article/421463/Article.html

فيديو.. "عين عذاري" أبوابها مفتوحة بلا مرافق ولا خدمات – صحيفة الايام
https://www.youtube.com/watch?v=h7JR4Cwd2QU


عين عذاري .. مصدر الحياة وملتقى الذكريات والأساطير

الإثنين 25 يوليو 2016

البلاد - طارق البحار

حالة من الغبطة والفرح شعر بها عدد كبير من البحرينيين مع خبر افتتاح عين عذاري أمام هواة السباحة من المواطنين والمقيمين في الأول من أغسطس 2016 وذلك بعد أن تم إغلاقها لأعمال الصيانة.

حالة من الذكريات الجميلة ترتبط بين العين والبحريني، خصوصا جيل الماضي الجميل أو “الطيبين” كما يقال عنهم، حيث كان يقضي معظم البحرينيين من أغلب مناطق المملكة أيام الصيف في هذه العين التي تعتبر من أكبر العيون الطبيعية في البحرين من حيث الاتساع والعمق وهي من أقدم العيون الطبيعية، ويقال إن عين عذاري ليست مجرد نبع مائي تراثي فحسب، وتقع العين بالقرب من قلب العاصمة القديم لمملكة البحرين، والتي لا تبعد عن العاصمة الحديثة المنامة سوى كيلومترات عديدة، وإنما أكثر من ذلك بكثير، حيث ارتبط بها الكثير من القصص والحكاوي والأساطير التي تتفق جميعها على أن للعين مدلولاتها البيئية والحضارية والاجتماعية التي ارتبط بها البحرينيون كافة على مدار تاريخهم، وذلك في إشارة لحقيقتين:
إحداهما تتعلق بدور هذا النبع في تزويد أهل البحرين جميعا بمصدر حياتهم، وهو الماء، خاصة أن العين قديما كانت تزود مناطق بعيدة في البحرين باحتياجاتها من الماء العذب الذي كان يروي البساتين والزراعات المحدودة في بلد عرف بالمناخ الجاف من جهة وكثرة ينابيع المياه العذبة من جهة ثانية. الحقيقة الأخرى تتعلق بطبيعة البقعة البيئية المليئة بالبساتين والكائنات الحية التي كانت تحيط بمياه النبع، ومازالت بعض بقاياها قائمة إلى الآن، ويحاول أهل المنطقة، فضلا عن الجهات المسؤولة الحفاظ عليها وتنميتها بيئيا وحضاريا، حيث تنمية وحماية الغطاء النباتي الكثيف والمميز من النخيل والأشجار بأنواعها، والتي تغطي مساحات واسعة من الأرض حول النبع، وتشكل مأوى للكثير من أنواع الحيوانات والطيور المهاجرة والمقيمة.

وارتبط وجود عين عذاري بأسطورة مشهورة عند العامة، وتروى هذه الأسطورة بروايات مختلفة بعض الشيء لكنها متشابهة في العناصر الأساسية للأسطورة، حيث تروي الأسطورة قصة فارس أراد أن يخطب فتاة لكنها رفضته؛ بسبب ارتباطها بشخص آخر وكان دليل صدقها أن تضرب الأرض برجلها فإن تفجر الماء صدقت، وهكذا كانت نتيجة صدقها أن تفجرت مياه هذه العين التي عرفت منذ ذلك الوقت باسم عذاري أي العذراء كتلك الفتاة.

ليست هذه هي الأسطورة الوحيدة التي ارتبطت بعين عذاري فيروي لنا بلجريف في مذكراته أسطورة أخرى حيث يقول: “وعذاري لم تكن مكاناً آمناً للسباحة إلا لمن له القدرة على ذلك، فهناك خرافة تقول إن هذه العين لها حق على الناس، وهذا الحق هو أن يكون لها ضحية واحدة كل عام، وفي الحقيقة فإن طوال سنوات إقامتي بالبحرين (31 سنة) كنت أسمع عن غرق شخص واحد في كل صيف تقريباً منذ العام 1926 وحتى 1957”.

ولذلك، ليس من المستغرب أن تجد في كتب الرحالة والأدب التاريخي ذكرا لعين عذاري وأثرا شاهدا عليها، ليس فقط باعتبارها من أكثر العيون المائية شهرة في البحرين ومنطقة الخليج، والتي كان يلجأ لها الناس لتأمين احتياجاتهم الحياتية من كل حدب وصوب، وإنما لأنها كانت تتمتع بسمات معينة ميزتها عن غيرها، من قبيل أنها كانت من أكبر وأعمق عيون المياه العذبة في البحرين، وتميز طعم مياهها بالحلاوة التي قل نظيرها في العيون الأخرى حتى يتردد أن بعض مياهها كانت تضاف للمياه المحلاة حتى تسوغ للشاربين شربها.

لقراءة المزيد ارجو فتح الرابط
https://www.albiladpress.com/article341489-4.html

فيديو.. اغنية عذاري – الفنان احمد الجميري
https://www.youtube.com/watch?v=6tNbpJZ8pXY

الى اللقاء، في رثاء عذاري
هادئة وادعة تسترخي (عذاري) تحت الظلال الوارفة.. تحتضر, تلفظ أنفاسها الأخيرة.. كانت تتوق لاحتضان رفاق العمر الذين روتهم من مائها, وأفضت اليهم أحلام شبابها.. قد تنكروا لها وهي في أمس الحاجة اليهم انصرفوا حتى عن وداعها قبل ان تدفن وتموت وتنتقل الى مثواها.. كم هي مريرة ان اجتمعت.. وحشة المكان وغربة الزمان! (عذاري) التي اتسعت حدقتها لتسع القاصي والداني, تجول بناظرها أنحاء المكان, تفتقد من يأتمن وصاياها..؟! هناك عند (السهلة الحدرية) تفضي (عين عذاري) روحها, فلا من يسدل جفونها ويعزيها في وفاتها!! هكذا هي (عذاري) علمتهم حرفيا ان يكونوا (عذاري) .. امتد عطاؤها للبعيد والنخل من حولها عطش, كذلك لا يشعر بها المقربون ويرثي لحالها الغريب..! سألتهم ـ أهل البحرين ـ عن (عذاري) ؟ لم يجبني أحد.. تركوني أتعرف على ملامحها بنفسي! أعذرينا ان قصرنا في حقك, حتى اسمك لم نختره نحن, اخترته أنت لكثرة ما عذرتينا! ايتها الاسطورة الخالدة, يا من تتربعين صدر المكان وتعيشين ذاكرة الزمان, هذه أطلالك نصبت شاهدا على قبرك.. نامي قريرة العين فقد كنت رمزا للخير, وحتى أنت في غيابك.. رحلت, وبقي نخيلك يمدنا بالعطاء!! (لو تبي عذاري تحكي اليوم.. روح قول لها: يا عذاري الماي وينه؟ اش غيره؟ .. عذاري وين اغاني الليل؟ وين فلاح العمر؟ يا ما شمس القيظ في الحر ارتوت, والقمر صلى بسفيج يا عذاري. خالد درويش

رابط المصدر
https://www.albayan.ae/culture/2000-06-28-1.1037345

فيديو.. الفنان محمد الجميري – اغنية عذاري وين الماي وينه
https://www.youtube.com/watch?v=rNeCF49gThs



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفقر من نصيب الشعب الايراني.. والثروة من نصيب عصابات الملال ...
- وجب علينا ان نذكركم.. عن فوائد واضرار الكركم
- الفقر من نصيب الشعب الايراني.. والثروة من نصيب عصابات الملال ...
- بين محمد عبده ومحمد عبدالوهاب الرائع.. مسافات طويلة وبون شاس ...
- عصابات الزمرة الخمينية.. والتجارة بالقضية الفلسطينية
- شهادات حول المفكر البحريني.. الدكتور محمد جابر الانصاري
- نرگس محمدي ومهسا اميني.. تهزان عرش الطاغية خامنئي!
- مليارات دولار لمرتزقة الملالي.. والفقر من نصيب الشعب الايران ...
- فوائد واضرار المكملات الغذائية.. بين الطبيبة الأميركية والتق ...
- حماس الكبرياء والغرور والجنون.. بين سهام محمود عباس وبن جلون ...
- تبادل الخزعبلات والاراجيف.. بين الغدّار خامنئي والعميل زكزاك ...
- تداعيات ومخاطر عودة العلاقات بين ايران والسعودية!؟
- الفنانة البحرينية سيما حقيقي.. بين الفنون التشكيلية والشموع ...
- بعد مهسا، نرگس ونازنين بنيادي.. ارميتا تهز عرش الطاغية خامنئ ...
- الفيلسوف الفارسي محمد الفارابي.. واسهاماته عبر التاريخ الإنس ...
- شهادات على ريادة البحرين في التربية والتعليم منذ العشرينات
- الهواتف الذكية والشاشات الالكترونية.. تصيب المراهقين والاطفا ...
- فيلم هلوو كايروو.. رائعة الفنان الكويتي الكبير طارق العلي
- جائزة نوبل نرجس محمدي.. تهز عرش الطاغية خامنئي!
- من الأغاني الجميلة والقيم الإنسانية.. الى الأغاني الرقمية ال ...


المزيد.....




- بدر بن عبد المحسن.. الأمير الشاعر
- “مين هي شيكا” تردد قناة وناسة الجديد 2024 عبر القمر الصناعي ...
- -النشيد الأوروبي-.. الاحتفال بمرور 200 عام على إطلاق السيمفو ...
- بأكبر مشاركة دولية في تاريخه.. انطلاق معرض الدوحة للكتاب بدو ...
- فرصة -تاريخية- لخريجي اللغة العربية في السنغال
- الشريط الإعلاني لجهاز -آيباد برو- يثير سخط الفنانين
- التضحية بالمريض والمعالج لأجل الحبكة.. كيف خذلت السينما الطب ...
- السويد.. سفينة -حنظلة- ترسو في مالمو عشية الاحتجاج على مشارك ...
- تابعها من بيتك بالمجان.. موعد عرض مسلسل المؤسس عثمان الحلقة ...
- ليبيا.. إطلاق فعاليات بنغازي -عاصمة الثقافة الإسلامية- عام 2 ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد علي حسين - البحرين - عين عذاري.. وذكريات الماضي الجميل