أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( مقاطعة من يؤيد العدوان على غزة / الكرسى / إبتلاء الثروة / آل بيت النبى )















المزيد.....

عن ( مقاطعة من يؤيد العدوان على غزة / الكرسى / إبتلاء الثروة / آل بيت النبى )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7779 - 2023 / 10 / 29 - 15:15
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السؤال الأول :
ما رأيك فى مقاطعة الشركات التى تؤيد العدوان الاسرائيلى على سكان غزة ؟
إجابة السؤال الأول :
1 ـ الذى يؤيد عدوانا يكون مشاركا فيه . المفترض انها شركات تجارية يجب أن تكون محايدة ، ولكن عندما ( تُظاهر ) أى تؤيد العدوان تكون شريكا للمعتدى . وعليه يجب مقاطعتها .
2 ـ فى حالة من يعتدى ومن يظاهره أى يؤيده ويساعده فى إعتدائه جاءت آيات قرآنية . قال جل وعلا :
2 / 1 : عن حروب بين بنى إسرائيل وقت نزول القرآن الكريم (ثُمَّ أَنْتُمْ هَؤُلاء تَقْتُلُونَ أَنفُسَكُمْ وَتُخْرِجُونَ فَرِيقاً مِنْكُمْ مِنْ دِيَارِهِمْ َتَظَاهَرُونَ عَلَيْهِمْ بِالإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ )البقرة: 85
2 / 2 : عن تشريع ينهى عن موالاة المعتدين ومن يظاهرهم أى يؤيدهم ويساعدهم : ( ( إِنَّمَا يَنْهَاكُمْ اللَّهُ عَنْ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الظَّالِمُونَ)الممتحنة:9
2 / 3 : عن يهود ظاهروا وأيدوا الأحزاب وساعدوهم ضد الدولة الاسلامية فى المدينة فى عهد النبى محمد عليه السلام : (وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمْ الرُّعْبَ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمْ الرُّعْبَ فَرِيقاً تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقاً)الأحزاب:26
2 / 4 : عمّن عقد عهدا والتزم به فلم يعتد ولم يظاهر أى يساعد معتديا : ( إِلاَّ الَّذِينَ عَاهَدتُّمْ مِنْ الْمُشْرِكِينَ ثُمَّ لَمْ يَنقُصُوكُمْ شَيْئاً وَلَمْ يُظَاهِرُوا عَلَيْكُمْ أَحَداً فَأَتِمُّوا إِلَيْهِمْ عَهْدَهُمْ إِلَى مُدَّتِهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ)التوبة:4

السؤال الثانى
فى آية الكرسى ( وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ والأرض ) ونحن نعيش فى الأرض ، فهل هذا معناه اننا نعيش فى كرسى الله جل وعلا ؟

إجابة السؤال الثانى :
كلمة ( كرسى ) تأتى بالمعنى المجازى لتدل على الحكم ، كأن تقول ( جلس على كرسى المملكة ) . وبنفس المعنى جاءت كلمة الكرسى مرتين فى القرآن الكريم :
1 ـ عن حكم سليمان . قال جل وعلا : ( وَلَقَدْ فَتَنَّا سُلَيْمَانَ وَأَلْقَيْنَا عَلَى كُرْسِيِّهِ جَسَداً ثُمَّ أَنَابَ (34) قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكاً لا يَنْبَغِي لأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ (35) ص ).
2 ـ عن حكم الله جل وعلا وملكيته السماوات والأرض: ( اللَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ وَلا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ (255) البقرة )

السؤال الثالث :
واحد فى بلدنا كان فقير وغلبان وطيب مع ان حياته بؤس فانفتحت له طاقة ليلة القدر زى ما بيقولوا ، إشتغل خدام عند واحد ميلونير من الخليج ، خده معاه أمريكا يخدمه . والراجل مات هناك ، وصاحبنا رجع بلدنا مليان دولارات . اشترى أراضى وبقى أغنى واحد فى البلد ، وما بقاش طيب زى زمان . بقى طماع وبخيل ومؤذى يستخدم نفوذه فى أذية الخلق ، وبقى عمدة البلد ، والكل مرعوب منه لأن ظابط الأمن الوطنى فى المركز بيشتغل عنده تقريبا . الناس بتقول عليه فى السّر المثل اللى بيقول ( شبعة من بعد جوعة ) . انا فكرت فى المثل ده وسألت نفسى هل كل واحد فقير لما يشبع يبقى كده شبعة بعد جوعة ؟

إجابة السؤال الثالث :
1 ـ الله جل وعلا يبتلينا بالشّر وبالخير فتنة وإختبارا لنا ، وهو جل وعلا يبسط الرزق لمن يشاء ويقدره أى يقلله لمن يشاء . والمال بالذات أكبر إختبار للبشر . كل إنسان يتمنى ويسعى لأن يكون أثرى شخص فى العالم ، ولكن هذا لا يتحقق للجميع ، من الناس من يعيش فقيرا طيلة حياته ، ومنهم من يكون بليونيرا ثم يفقد ثروته ويصبح مديونيرا ، ومنهم من يتقلب بين فقر معتدل وثراء معتدل . فى إختبار وإبتلاء المال بالذات تختلف المواقف ، هناك من يصبر ويشكر سواء إغتنى أو إفتقر ، وهناك من يغتر ويبخل إذا إبتلاه الله جل وعلا بالثروة ، أى يكفر بالنعمة ، فإذا فقدها إنقلب ساخطا كافرا بربه جل وعلا . الحقيقة الكبرى إن متاع الدنيا مؤقت وقليل ، وننحن فى حياة تسير بنا نحو الموت . وبالموت نترك كل شىء ، ولا يبقى لنا سوى كتاب أعمالنا . وإن كان خيرا فالخلود فى الجنة ، وإن كان شرا فالخلود فى النار . وهذا ما يجب أن نتنبه اليه ونعمل له .
2 ـ بدلا من المثل الشعبى الهابط الحاقد ( شبعة من بعد جوعة ) تدبر قوله جل وعلا :
2 / 1 : ( كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ (35) الأنبياء )
2 / 2 : ( مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ (22) لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ (23) الحديد )
2 / 3 : ( قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ وَمَا أَنفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ (39) سبأ )
2 / 4 : ( أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (37) فَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ ذَلِكَ خَيْرٌ لِلَّذِينَ يُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ (38) الروم )
2 / 5 : ( اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ وَفَرِحُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فِي الآخِرَةِ إِلاَّ مَتَاعٌ (26) الرعد )
2 / 6 : ( وَمِنْ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ (11) الحج )
2 / 7 : ( فَأَمَّا الإِنسَانُ إِذَا مَا ابْتَلاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ (15) وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ (16) الفجر ).
3 ـ اللهم إجعلنا من الفائزين فى إبتلاء الدنيا : ( كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنْ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ (185) آل عمران )
ودائما : صدق الله العظيم .!!
السؤال الرابع :
هل الحسن والحسين من ال محمد صلي الله عليه وسلم ام من ال علي بن ابي طالب ؟
إجابة السؤال الرابع :
أولا :
الحسن والحسين من ذرية على بن أبى طالب . كون أمهما فاطمة لا يعطيهما نسبا للنبى محمد عليه السلام . فلانتساب للأب . إن آل النبى وأهله هم زوجاته فقط . تعبير( الأهل ) و( أهل البيت ) و( البيت ) يأتى عن الزوجة . قال جل وعلا :
1 ـ عن زوجات النبى محمد عليه السلام : ( وَإِذْ غَدَوْتَ مِنْ أَهْلِكَ تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ مَقَاعِدَ لِلْقِتَالِ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (121) آل عمران )، (كَمَا أَخْرَجَكَ رَبُّكَ مِنْ بَيْتِكَ بِالْحَقِّ وَإِنَّ فَرِيقاً مِنْ الْمُؤْمِنِينَ لَكَارِهُونَ (5) الانفال )، ( يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنْ النِّسَاءِ إِنْ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً (32) وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً (33) الأحزاب ).
2 ـ عن زوجة ابراهيم عليه السلام : ( وَامْرَأَتُهُ قَائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَقَ وَمِنْ وَرَاءِ إِسْحَقَ يَعْقُوبَ (71) قَالَتْ يَا وَيْلَتَا أَأَلِدُ وَأَنَا عَجُوزٌ وَهَذَا بَعْلِي شَيْخاً إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عَجِيبٌ (72) قَالُوا أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ رَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَجِيدٌ (73) هود ).
3 ـ عن زوجة العزيز فى قصة يوسف : ( وَاسْتَبَقَا الْبَابَ وَقَدَّتْ قَمِيصَهُ مِنْ دُبُرٍ وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ قَالَتْ مَا جَزَاءُ مَنْ أَرَادَ بِأَهْلِكَ سُوءاً إِلاَّ أَنْ يُسْجَنَ أَوْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (25) يوسف ).
ثانيا :
1 ـ تزوج على بن أبى طالب كثيرا بعد فاطمة بنت النبى محمد عليه السلام ، وأنجب منهن كثيرا من الأولاد والبنات ، بعضهم معروف ذكره ابن سعد فى الطبقات الكبرى ، وبعضهم جاءت عنه إشارة فى نفس الكتاب ، ومعظمهم لقى مصرعه فى مذبحة كربلاء .
2 ـ تناسل القليل من ذرية على زين العابدين بن الحسين ، ومن ذرية الحسن بن على بن أبى طالب ، ومن ذرية محمد بن على بن أبى طالب ( ابن الحنفية ) .
3 ـ الشيعة يحصرون آل البيت فى ذرية الحسين ويجعلونهم آلهة مقدسة .



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نبوءة سفر أشعياء التى يهدد بها نيتينياهو مصر
- عن ( إبتلاء ابراهيم عليه السلام / خير أجناد الأرض )
- هل يهدد نتينياهو بتدمير مصر ؟
- عن ( حماس وأسر سيدة عجوز / النجدين / صلاة الاستسقاء / حدّ ال ...
- يسألونك عن ( حزب الله ).!
- عن ( عذاب الحريق / النبى لا يجسّد الاسلام )
- نهاية الأرب .. فى خيبة العرب
- عن ( مذبحة مستشفى غزة / دعاؤنا غير المستجاب على اسرائيل / أط ...
- أصحاب الأخدود بين القرآن الكريم وخرافات السنيين
- عن ( أزمة غزة / جيلاتين الخنزير / قاتلهم الله / معاناة المرض ...
- النصيحة بين حقائق القرآن وأكاذيب السُنّة
- تحية للزعماء العرب ومظاهرات العرب
- عن ( الرهق / الأخ رشيد / كتاب حدّ الردّة / الاسلام والعربية ...
- من نبلاء اليهود المصريين
- عن ( حماس من تانى / المظاهرات المؤيدة لحماس )
- حماس وإسئئصال الشجرة الخبيثة
- عن ( حماس والاسلام / حماية موسى من فرعون )
- عن البحث العلمى فى التاريخ والأصوليات
- ف 2 : قضية السيادة فى العلمانية الاسلامية وما يترتب عليها
- عن ( قتل السياح الاسرائيليين / مترجم لا شاهد / خزعبلات البخا ...


المزيد.....




- بن غفير يعلن تأسيس أول سرية من اليهود الحريديم في شرطة حرس ا ...
- “ابسطي طفلك” تردد قناة طيور الجنة الجديد على نايل سات وعرب س ...
- سوناك يدعو لحماية الطلاب اليهود بالجامعات ووقف معاداة السامي ...
- هل يتسبّب -الإسلاميون- الأتراك في إنهاء حقبة أردوغان؟!
- -المسلمون في أمريكا-.. كيف تتحدى هذه الصور المفاهيم الخاطئة ...
- سوناك يدعو إلى حماية الطلاب اليهود ويتهم -شرذمة- في الجامعات ...
- بسبب وصف المحرقة بـ-الأسطورة-.. احتجاج يهودي في هنغاريا
- شاهد.. رئيس وزراء العراق يستقبل وفد المجمع العالمي للتقريب ب ...
- عمليات المقاومة الاسلامية ضد مواقع وانتشار جيش الاحتلال
- إضرام النيران في مقام النبي يوشع تمهيدا لاقتحامه في سلفيت


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( مقاطعة من يؤيد العدوان على غزة / الكرسى / إبتلاء الثروة / آل بيت النبى )