|
الممثل احمد حلمي الفاشل.. وافلامه التي تخدع الغافل
محمد علي حسين - البحرين
الحوار المتمدن-العدد: 7731 - 2023 / 9 / 11 - 17:47
المحور:
كتابات ساخرة
النقّاد يعلّلون أسباب فشل أحمد حلمي!
سوء الحظ يلاحق النجم أحمد حلمي الذي يبدو أنه يتعثر في خطواته الحالية، فبعد تجربة "العملية ميسي"، التي ظهر من خلالها في شخصية القرد، والتي لم تحقق أيّ نجاح بل على العكس لاقت عدم ترحيب من الجمهور... عاد أحمد حلمي ليقدّم شخصية باندا في فيلمه الجديد "صنع في مصر"، الذي عرض في عيد الفطر. وعلى عكس العادة لم يكن حلمي الأول بين نجوم الموسم فاحتل فيلمه المرتبة الثالثة من حيث الإيردات بعد "الحرب العالمية الثالثة" و"الفيل الأزرق".
الناقد طارق الشناوي يرى، في تصريح خاص عبر "نواعم"، أن الفيلم كان مهيًّا للهزيمة لأن الناس ربطت بين القرد الذي قدّمه في "العملية ميسي" والباندا، وهو من سوء حظ حلمي. ويتابع الشناوي أن ذلك ليس السبب الوحيد بالتأكيد لفشل حلمي في الفترة الأخيرة، فالفيلم مكتوب أيضًا بطريقة سيئة، ولم يكن هناك أي حضور للمخرج عمرو سلامة الذي انساق لحلمي في العمل، وهو خطأ وقع فيه لكونه يقدم للمرة الأولى تجربة مع سوبر ستار مثل حلمي.
ويضيف الشناوي بقوله: "أم كلثوم عندما قرّرت الغناء من ألحان بليغ حمدي طلبت منه أن ينسى أنها أم كلثوم، وبالتالي كان على عمرو التعامل مع حلمي مثل أيّ قضية يتناولها ويفرض لونه، ولكن من الواضح أن الفكرة وصلته من حلمي جاهزة وهو كان سعيدًا بذلك، ولكن فرصته للهروب من الأسباب الحقيقية لفشل الفيلم جاءت بسرقته فتذرّع فريق العمل بالسرقة وكأنها السبب في هبوط الإيرادات".
ويتابع: "حلمي يخذلنا في الفترة الأخيرة ولكني أراهن على ذكائه، فهو استطاع أن يحقق جماهيرية ضخمة خطوة بخطوة ولديه حب المغامرة على العكس من نجوم جيله، وهذا ما يظهر في تجربته في "إكس لارج" التي أخفى فيها معالم وجهه على الرغم من أن ملامحه هي رأسماله كفنان، وأيضًا تجربته في "على جثتي" وتعرّضه لعالم الموت.
الناقد رامي عبد الرازق يرى أن أزمة حلمي أنه يفكر بأن مجرّد ظهوره على الشاشة كصوت أو كصورة أو بأيّ شكل سيحقق النجاح، وفكرة أن اسمه على العمل كفيل بنجاحه، وللأسف هو الخطأ نفسه الذي وقع فيه محمد سعد. للأسف حلمي بدأ انهياراته لمجرّد تصوّره أن وجود اسمه كفيل بنجاح أيّ عمل، و"العملية ميسي" كان بالون اختبار والخطأ الأكبر أنه لم يؤجّل الفيلم إلى عيد الأضحى، خاصة في ظل وجود التشابه بين القرد والباندا بالإضافة إلى أن الكاتب واحد. مشكلة فيلم "صنع في مصر" أنه لم يمتع الأطفال ولم يكن أيضًا مناسبًا للكبار. التجربة ككل فاشلة والسيناريو ضعيف، وفكرة أن تتابع 100 دقيقة من المشاهد التي يختبئ الدب خلالها في الخزانة أو أن تستمع إلى أغنية وتبكي كلها مواقف تافهة. ويتابع عبد الرازق: "أعتقد أن عدم نجاح الفيلم هو إشارة ثالثة لحلمي بعد "على جثتي" و"ميسي"، وعلى العكس الجمهور في مصر يمنح فرصة واحدة، ومحمد سعد لم ينل فرصتين حتى، لكن حلمي ورطته أكبر لأنه أخذ فرصًا كتيرة وتصنيفه بين النجوم "كلاس أ" لكن للأسف مستواه يهبط لأنه لا يعمد إلى تطوير نفسه".
الناقدة حنان شومان رأت أنها ليست نهاية العالم عندما يقدّم أحمد حلمي فيلمًا غير ناجح، فمن الظلم أن نطالب الفنان بأن يظل الأحسن والأفضل طوال الوقت لأن كل عمل جديد هو مغامرة قد تلاقي النجاح أو لا يتقبّلها الجمهور. ثمة أعمال لم يكن النجاح متوقعًا لها، ومع ذلك من الممكن أن تنجح بشكل غير متوقع. من الصعب أن نضع حكمًا نهائيًا بأن حلمي سقط لأنه فنان ذكي وهو من أذكى نجوم جيله مثل هنيدي أو محمد سعد وقد يتعلّم من خطئه، فمن الممكن أن يقدّم فكرة جيدة وأفضل في المرة المقبلة، ولكن من غير المقبول أن نتعامل مع فنان نرفعه إلى السماء بعد عمل ناجح فيصاب بالغرور، ثم نهاجمه إذا قدّم عملًا غير مناسب. وتختم شومان بالقول: "لا أقبل بتقييم الفنان على أساس فشل أو نجاح عمل واحد فهذا ظلم شديد. ذكاء حلمي قد يخونه، لكني أتوقع أن يقدّم أعمالًا أخرى جيدة أو فوق المتوسط".
رابط المصدر https://www.nawa3em.com/%D9%81%D9%86/33257/%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%82%D9%91%D8%A7%D8%AF-%D9%8A%D8%B9%D9%84%D9%91%D9%84%D9%88%D9%86-%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D8%A8-%D9%81%D8%B4%D9%84-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%AD%D9%84%D9%85%D9%8A!
فيديو.. احمد فهمي عن فيلم احمد حلمي كده رضا : فيلم تافه https://www.youtube.com/watch?v=2nca7MEh_dA
بالفيديو: حلمي “الفاشل” يستعرض علاقته بـ”باندا” فيلم “صنع في مصر” بإعلان جديد
تلفزيون الفجر الجديد- حرص الممثل أحمد حلمي على التقاط صورة Selfie تجمعه بـ"الباندا" الذي شاركه في بطولة فيلمه الجديد "صُنع في مصر".
أصدر مخرج الفيلم عمرو سلامة ثاني إعلان لفيلمه الجديد الذي يقوم ببطولته حلمي وظهر باقي فريق عمل الفيلم وهم ياسمين رئيس ودلال عبد العزيز والطفلة نور، وهم يصفون شخصية "علاء" التي يقدمها حلمي بـ"الفاشل" مما أصابه بالإحباط.
فيلم "صُنع في مصر" من المقرر عرضه في عيد الفطر، من تأليف مصطفى حلمي وإخراج عمرو سلامة، وكان إعلانه الأول طُرح قبل بداية شهر رمضان.
وكان الفيلم قد حمل في بداية الإعلان عنه اسم "صنع في الصين" وتغير بعدها إلى "قطن وفار" وأخيرا تم الاستقرار على اسم "صنع في مصر".
لمشاهدة الفيديو ارجو فتح الرابط https://alfajertv.com/cocktail/1937139.html
أحمد حلمي مكتئب بعد فشل فيلمه الأخير
27 يناير 2013
يمر الفنان الكوميدي احمد حلمي بحسب مصادر قريبة منه، بحالة اكتئاب شديدة اثر الفشل الذي تعرض له فيلمه "على جثتي"، الذي يعرض حالياً بدور العرض، حيث هاجمه الجمهور والنقاد على حد سواء.
اللافت أن هذا الفشل لم يتعرض لمثله حلمي منذ سنوات بعيدة، حيث كانت تحقق أفلامه المركز الأول على نطاق الإيرادات، ودائما ما كان يلقى إشادات ومدح النقاد. وقد وصلت الانتقادات القاسية بحق الفيلم الجديد، بتنبؤ البعض أن حلمي كتب نهايته بهذا العمل، حيث أن غلطة الشاطر بألف، وقد تنبأ كذلك الناقد رامي عبد الرازق في مقال له عن الفيلم أن حلمي سيلقى مصير محمد سعد قائلاً انه إذا كان فيلم "كركر" هو نهاية محمد سعد فإنه يعتبر أن فيم "على جثتي"، هو إشارة الوداع لحلمي واتهمه باستنساخ فيلم "على جثتها" بطولة إيفا لونجاريا.
رابط المصدر https://www.albawaba.com/ar/%D8%AA%D8%B1%D9%81%D9%8A%D9%87/%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%AD%D9%84%D9%85%D9%8A-%D9%81%D9%8A%D9%84%D9%85-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AC%D8%AB%D8%AA%D9%8A-466311
أحمد حلمي: نجم الأفلام المقتبسة.. يهرب من السبكي بالأعمال المسروقة
الاثنين 3 أكتوبر 2016
شرنقة وضع نفسه فيها الممثل أحمد حلمي الذي يتربع على عرش الإيرادات في السنوات الأخيرة تتمثل في اعتماده في معظم أفلامه على سيناريوهات مأخوذة من أفلام أجنبية. حلمي سلك طريقاً بعيداً عن الأفلام الشعبية والهابطة واعتمد بشكل على أفكار خارج الصندوق تلفت الانتباه، ويبدو أنه لم يكن أمامه سبيل لهذه الأفكار سوى الأفلام الأجنبية فحقق بذلك نجاحاً وظل قابعاً في هذا التوجه لقرابة 10 سنوات، هكذا حلل نقاد علاقة أحمد حلمي بالأفلام المقتبسة. واكتسح حلمي سباق عيد الأضحى بآخر أفلامه "لفّ ودوران" الذي تشاركه دنيا سمير غانم البطولة فيه، وظل محافظاً على تحقيقه إيرادات كبيرة بشكل شبه يومي، حيث اقترب إجمالي إيراداته بعد مرور 5 أيام من 17 مليون جنيه، إضافة إلى تحقيقه عدة أرقام قياسية كأعلى إيراد يومي، بعدما حقق فيلمه إيرادات وصلت إلى 4 ملايين 669 ألف جنيه، الأربعاء 21 سبتمبر/أيلول 2016.
الفيلم لم يبتعد كثيراً عن خط كثير من أفلام الممثل الأميركي الكوميدي "آدم سالندر" خاصة أفلام "Just Go with It" و" 50 First Dates" و" Blended "
قائمة طويلة حلمي كان له باع في الأفلام المأخوذة بشكل شبه كامل من أفلام أجنبية بدأها بفيلم "كده رضا" في 2007 حين جسّد فيها دور 3 توائم يخدعون الناس ويقنعونهم بأنهم شخص واحد، وقد سجّلهم أبوهم بشهادة ميلاد واحدة، ويستغلون ذلك في عمليات النصب، وحقق نجاحاً كبيراً إلا أنه مأخوذ من رائعة نيكولاس كيدج فيلم Matchstick Men إنتاج عام 2003.
نجاح هذه التجربة شجع حلمي على تكرار الأمر نفسه باقتباس الفيلم الأميركي " Beautiful Mind" المنتج 2001 بطولة راسل كرو وجينيفر كونيلي والمصنف من أفضل الأفلام في العالم ليقدم فيلم "آسف على الإزعاج" عام 2008، حيث قدم دور مهندس شاب يعمل على مشروع للطيران في صالح البلاد، كان يظن أنه مكروه ووحيد وأن أباه مازال حياً، ولكن في النهاية يتضح أنه كان مخطئاً ومريضاً بانفصام الشخصية.
حلمي لم يقف هذه العادة ليعرض فيلم "1000 مبروك" في عام 2009 مجسداً شخصية شاب عاش يوماً تحدث فيه أحداث غريبة تتكرر ويموت يومياً ليكتشف أنه كابوس، لكنه يقع بالفعل ويموت آخره وهو نسخة من الفيلم الأميركي Groundhog day الذي تم إنتاجه عام 1993، وقدم دور البطولة أندري مادكدويل وبيل ميري وإخراج هارولد راميس.
قطع أحمد هذه العادة مؤقتاً حين قدم فيلم "عسل أسود" عام 2010 الذي لم يقتبس من أصل أجنبي، لكنه لم يستطع أن يبعد طويلاً ليعود للدائرة نفسها بتقديم فيلم "إكس لارج" المقتبس من فيلم كوري اسمه "بووند بيوتي" من إنتاج 2006. فصل أيضًا بين اقتباس فيلم "إكس لارج" وآخر فيلم "بلبل حيران" 2012 ليعود في 2013 على أجنحة الفيلم الأجنبي Just Like Heaven بطولة ريس ويزرسبون، ومارك روفالو، إنتاج عام 2006 ويقدم فيلم "على جثتي" بالفكرة نفسها، إذ أدى دور مهندس ديكور يشك في كل شيء ويدخل في غيبوبة وتظل روحه معلقة ليحاول التحقق من كل ما يدور حوله ويكتشف أنه كان مخطئاً في الكثير من الأمور.
لقراءة المزيد ارجو فتح الرابط https://alwatannews.net/article/120509
فيديو.. فيلم جعلتني مجرما -احمد حلمي و غادة عادل https://www.youtube.com/watch?v=BqPnysZWap4
رابط: فيلم احمد حلمي فشل ويرد! https://aljaras.com/%D9%81%D9%8A%D9%84%D9%85-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%AD%D9%84%D9%85%D9%8A-%D9%81%D8%B4%D9%84-%D9%88%D9%8A%D8%B1%D8%AF/
#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
من اغتيال لومومبا الى اعتقال بونگو.. استمرار المؤامرات والان
...
-
علا غانم الفنانة.. بين الإغراء والسيجارة!؟
-
دور قناة ايران انترنشنال في اتساع الاحتجاجات في ايران
-
لا يمكن مقاومة حرّ الجحيم.. إلاّ بواسطة -الأي سي- العظيم
-
معاناة الشعب السوري.. من جرائم بشار، حزب الشيطان وعصابات الم
...
-
حكايات الفايد وابنه وديانا الأميرة.. تشبه حكايات وقصص ألف لي
...
-
من مُصدّق والشاه الى المقبور خميني.. الذي دمر حياة الشعب الا
...
-
الفنانة البحرينية لجين.. ملكة جمال البحرين!
-
عندما جمعتنا القاهرة مع الفنان القدير صلاح السعدني
-
اوجه الشبه بين خامنئي وجنكيزخان.. في القمع والقتل ومآسي الشع
...
-
البحرين أرض دلمون وحضارة.. ولشعوب المنطقة جنّة ومنارة
-
عصابات بوتين/ قديروف الارهابية.. تنافس عصابات داعش الاسلامية
-
مخاطر اغنوتلوجي.. ومواقع التواصل الاجتماعي!؟
-
معاناة الشعب اللبناني والايراني.. من بطش حزب الشيطان وعصابات
...
-
هدى حسين الكويتية.. ملكة الشاشة الخليجية
-
أوجه الشبه بين ستالين وبوتين.. في اغتيال تروتسكي وبريغوجين!؟
-
استمرار كفاح الشعب السوري والايراني.. ضد المجرم بشار وعصابات
...
-
إيناس يعقوب البحرينية.. تنال الجائزة الذهبية!
-
انتفاضة الفنانين الايرانيين.. ضد عصابات الملالي المجرمين
-
صراع الحيوانات من اجل البقاء.. بين البر والبحر وفي السماء
المزيد.....
-
الحكم بسجن المخرج المصري عمر زهران عامين بتهمة سرقة مجوهرات
...
-
بعد سحب جنسيتها .. أنباء عن اعتزال الفنانة نوال الكويتية بعد
...
-
الجامعة العربية تستضيف فعاليات إطلاق الرواية الفلسطينية مليو
...
-
بدء تصوير أول فيلم سينمائي روسي هندي
-
-طفولة بلا مطر-.. سيرة أكاديمي مغربي بين شفافية الوصف ورومان
...
-
فنانة مصرية تعلق على اتهامات بقتل زوجها
-
هل العنف في الأفلام يجعلنا نعتاد المشاهد الواقعية؟ ريتا تجيب
...
-
فيلم -إميليا بيريز- يتصدر ترشيحات -غولدن غلوب- بـ10 جوائز مت
...
-
فنانة سورية تثير الجدل بعد إعلان شفائها من مرض السرطان
-
فنانة مصرية مشهورة تعلن إصابتها بشلل المعدة
المزيد.....
-
فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط
/ سامى لبيب
-
وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4)
...
/ غياث المرزوق
-
التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت
/ محمد فشفاشي
-
سَلَامُ ليَـــــالِيك
/ مزوار محمد سعيد
-
سور الأزبكية : مقامة أدبية
/ ماجد هاشم كيلاني
-
مقامات الكيلاني
/ ماجد هاشم كيلاني
-
االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب
/ سامي عبدالعال
-
تخاريف
/ أيمن زهري
-
البنطلون لأ
/ خالد ابوعليو
-
مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل
/ نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم
المزيد.....
|