أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - محمد علي حسين - البحرين - حكايات الفايد وابنه وديانا الأميرة.. تشبه حكايات وقصص ألف ليلة وليلة















المزيد.....

حكايات الفايد وابنه وديانا الأميرة.. تشبه حكايات وقصص ألف ليلة وليلة


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7725 - 2023 / 9 / 5 - 12:54
المحور: سيرة ذاتية
    


حلم محمد الفايد الذي لم يتحقق.. وقصة ملكة أحبها

الجمعة 1 سبتمبر 2023

عن عمر ناهز 94 عاما، رحل الملياردير المصري محمد الفايد، الرجل الذي كان طموحه باتساع البحر المتوسط، فمنذ نعومة أظفاره كان يطل من ميناء الإسكندرية على السفن ويحلم بالسفر والثراء.

ثروة الفايد
ورغم أنه كان من أسرة بسيطة فإنه شق طريقه حتى قدرت مجلة "فوربس" الأميركية ثروته بنحو ملياري دولار، كما يمتلك 4 طائرات خاصة وقلعة اسكتلندية وقصورا عدة في لندن وأوروبا، وأيضًا يختا فاخرا يطلق عليه "سوكار" بلغت قيمته 40 مليون دولار.

وعرف عن الفايد عداؤه الشديد للعائلة المالكة في بريطانيا بعد مصرع ابنه "دودي الفايد" في حادث سير بصحبة الأميرة ديانا بنفق جسر ألما يوم 30 أغسطس عام 1997.

"استقلال اسكتلندا"
من المواقف المثيرة للملياردير محمد الفايد، أنه كان ينادي باستقلال أسكتلندا معللاً أن أسكتلندا مصرية الأصل، على حد قوله، وأن اسم اسكتلندا مشتق من اسم أميرة فرعونية رحلت إليها في الماضي البعيد.

محمد الفايد، البادي في الصورة، جعل لابنه وديانا نصبين تذكاريين داخل متجر هارودز
محمد الفايد، البادي في الصورة، جعل لابنه وديانا نصبين تذكاريين داخل متجر هارودز
فيقول مؤرخون إن اسكتلندا قد أسسها المصريون الفراعنة، وكانت أول ملكة عليها هي الملكة المصرية "سكوتا" التي خرجت من مصر غاضبة من أسرتها المالكة، فركبت البحر مع أبنائها ورجالها حتى وصلت إلى سواحل اسكتلندا.

"الملكة سكوتا"
ولدرجة دفاع الفايد عن فكرته، وضع تمثالًا للملكة المصرية "سكوتا" في متجر هارودز، ثم إنه بعد صراعه مع العائلة المالكة والحكومة البريطانية، قام بدعم الحزب القومي الاسكتلندي بغرض إجراء استفتاء لاستقلال اسكتلندا.

يمتلك الفايد أكثر من مائة ألف فدان في اسكتلندا، كما أنه يمتلك قلعة تاريخية تعود إلى القرن الثامن عشر تتوسط هذه الإقطاعية الكبيرة، وهو ما جعل فكرة أن تستقل اسكتلندا، ثم يصبح هو شخصيًا رئيسًا لها.. فكرةً أساسية لديه.

"حلم أول رئيس"
وقبل سنوات قال محمد الفايد: "سأدعم استقلال اسكتلندا، وسأحصل على الجنسية الاسكتلندية، وسوف أترشح لأكون أول رئيس مصري لاسكتلندا التي أسسها أجدادي المصريون. ببساطة، سوف أعيد حكم الفراعنة في اسكتلندا".

يشار إلى أن محمد الفايد بدأ حياته وهو طفل صغير كعامل (عتال) يحمل الحقائب في ميناء الإسكندرية، ولديه بعض الحرف اليدوية الأخرى، وكان عمله المبكر سبباً في جعله يحب العمل الشاق.

واليوم الجمعة وبالتزامن مع الذكرى الـ26 لرحيل نجله عماد الفايد في حادث سيارة كان يستقلها مع الأميرة ديانا أميرة ويلز الراحلة، توفي الملياردير ورجل الأعمال المصري محمد الفايد في بريطانيا عن عمر يناهز 94 عاماً بعد مسيرة طويلة في مجال الاقتصاد والأعمال.

المصدر: موقع العربية.نت

فيديو.. قصة حياة الملياردير محمد الفايد الحقيقية و أسرار حادثة الأميرة ديانا و دودي الفايد – اخبار مصرية حصرية
https://www.youtube.com/watch?v=vSLOXeJyU6A


الأميرة ديانا: خاب أمل تشارلز بعد ولادة هاري لأنه كان يريد طفلة

الأحد 3 سبتمبر 2023

استذكرت الأميرة ديانا الواقعة في تسجيلات صوتية لم تسمع من قبل كانت قد سلمتها إلى كاتب قصة حياتها

بريتاني ميلر

للمرة الأولى، خرجت إلى العلن تسجيلات صوتية لم تسمع من قبل للأميرة ديانا تقول فيها إن الأمير تشارلز عبر عن "خيبته" بعد ولادة الأمير هاري لأنه "أراد أن يرزق بفتاة".

وقامت ديانا بالتسجيل أثناء حديثها مع جيمس كولثيرست في التسعينيات من أجل إعطائها لكاتب قصة حياتها أندرو مورتون. وكانت قد سجلت مجموعة أشرطة صوتية تبلغ مدتها سبع ساعات. واستخدمت التسجيلات بعد ذلك من قبل مورتون لتدوين ونشر كتاب "ديانا هير ترو ستوري" (قصتها الحقيقية) Diana: Her True Story الذي شكل نقطة تحول كبيرة.

وبحسب ما نقل برنامج "غود مورنينع أميركا" على قناة "أي بي سي"، من المتوقع أن يتم استخدام التسجيلات التي صدرت بعد يوم من الذكرى الـ26 على وفاتها في حادثة سيارة، في فيلم وثائقي جديد بعنوان "ديانا: ذا ريست أوف هير ستوري" (ديانا: بقية قصة حياتها) The Rest of her

وفي التسجيلات، ادعت ديانا أن تشارلز قال لزوجة أبيها راين سبنسر أثناء مراسم معمودية هاري: "نشعر بخيبة أمل كبيرة، لقد أردنا أن نرزق بفتاة". وبحسب ديانا، أجابته سبنسر "بطريقة حازمة" وقالت لتشارلز "عليك أن تدرك كم أنت محظوظ لأنك رزقت بصبي".

وسمعت ديانا تقول في التسجيلات: "منذ ذلك اليوم، لم يتطرق إلى الموضوع مجدداً، هذا ما يفعله عندما يرد عليه شخص ما".

ولم تكن تلك المرة الأولى التي يختلف فيها تشارلز مع زوجة والد ديانا. ففي التسجيلات، قالت إن تشارلز "لم يعد يتحدث مع أمي".

كما كشفت التسجيلات عن حديث ديانا حول علاقتها المتوترة مع زوجة أبيها. وتزوجت سبنسر من جون، والد الأميرة الراحلة عام 1976 بعد أن هجرتهم والدتها فرانسيس شاند كايد. وبعد وفاة جون عام 1992، تركت منزل العائلة في ألثورب بسبب علاقتها المتوترة مع صهرها تشارلز.

وقالت ديانا إن علاقتها مع زوجة أبيها كانت متوترة للغاية في بعض الأحيان. وشرحت قائلة "كنت غاضبة جداً. وقلت لها "أكرهك كثيراً. لو تعلمين كم أننا جميعاً نكرهك بسبب ما فعلته. لقد دمرت المنزل وأنفقت أموال والدي. لقد قلت كل ما بوسعي أن أتفوه به. وقالت واين: "لا تملكين أدنى فكرة في شأن المعاناة التي ألحقتها أمك بوالدك وكل الأسى الذي جعلته يمر به".

وأجبتها: "المعاناة؟ إنها كلمة لا تعرفين معناها ولا علاقة لك بها. في عملي ألتقي أشخاصاً يعانون بشكل لم يسبق لك أن رأيته. هل تسمين هذا معاناة؟ وأضفت: "ما زال أمامك الكثير لتتعلميه بعد". أتذكر أنني هاجمتها بشدة".

كانت علاقة ديانا وإخوتها بزوجة أبيهم صعبة ويشوبها التوتر إذ كانوا يلقبونها "بالمطر المليء بالأحماض" (Acid Raine) نسبة إلى معنى اسمها "راين" (المطر) أو يغنون غالباً: "اذهب بعيداً أيها المطر" Raine Raine Go Away!.

ويعتقد أن الوثائقي الجديد سيكون استكمالاً للوثائقي الصادر عام 2017 حول الأميرة ديانا بعنوان "ديانا: بكلماتها الخاصة" Diana: In Her Own Words.

ونقلت صحيفة "ديلي ميل" أن منتج الفيلمين الوثائقيين طوم جينينغز تطرق إلى رد فعل الجمهور على الوثائقي الأول في حديث مع قناة "أي بي سي" قائلاً: "عندما طرح الوثائقي الأول، صعق الناس لأنهم لم يسمعوا ديانا تتحدث بهذا الشكل من قبل". وأضاف قائلاً: "إنه جزء مهم من إرث ديانا أن نسمح لمزيد من هذه التسجيلات أن تخرج إلى العلن".

تواصلت صحيفة "اندبندنت" مع قصر بكنغهام ومع طوم جينينغز طلباً للتعليق.

لمشاهدة الفيديو ارجو مراجعة موقع اندپندنت عربية

فيديو.. حادثة وفاة دودي الفايد والأميرة ديانا - كنت هناك - العربي
https://www.youtube.com/watch?v=4MY-KHAPHRc


الإسكندراني

الأحد 3 سبتمبر 2023

في مرحلة ما، كان محمد الفايد أشهر إسكندراني بعد صاحبة المدينة. مالك «هارودس» ووالد عريس الأميرة ديانا المقبل، وصاحب «الريتز» أهم فنادق باريس، وحائز قصر «دوق وندسور» وأربعة قصور ملكية أخرى. وإلى آخره... إلى آخره... إلى آخره. هام «مومو» بالمال والألقاب والأضواء. ولم يكن فتى الإسكندرية يملك شيئاً منها. لكنه تزوج عام 1946 من سميرة، شقيقة التاجر السعودي عدنان خاشقجي. وبدأ العمل معه. وبدأ نجاحه.

وبدأ يبذخ المال من أجل الدخول إلى المجتمعات الكبرى. وحاول أن يغطي أصوله المتواضعة كابن ناظر مدرسة، بالادعاء أن والده كان من كبار تجار القطن. وعندما تقدم بطلب للحصول على الجنسية البريطانية رُفض طلبه. وحرصت المسز مارغريت ثاتشر على القول إنها تقف شخصياً وراء الرفض.

انتقدته، وهاجمها، وطاب له أن يبدو الخصم المباشر لرئيسة وزراء بريطانيا. كان يريد قمة إفرست ويعرف أنه غير مؤهل للتسلق. جاءت اللحظة الكبرى عندما دبّر حفلاً على يخته جمع فيه بين ابنه دودي وديانا أوف سبنسر. وباسم دودي راح يرسل عربات الهدايا إلى الأميرة الغارقة في حالة عاطفية مؤثرة. ووقع الاثنان في الحب. ولم يعد الفايد الأب يخفي أن الأرض تمور به من شدة السعادة. سوف يصبح ابنه صهر باكنغهام، ويجلس هو إلى جانب إليزابيت الثانية. أو قبالتها. دخلت المأساة عام 1997. كان دودي وديانا في باريس يعدان لاستعدادات العرس عندما قُتلا في حادث سير. هُدّت كتفا محمد الفايد. لقد فقد ابنه الحبيب وسقطت أحلامه.

كان عاشق الأضواء يكتب، فصلاً فصلاً، ملحمة الخروج من الأحياء البسيطة في الإسكندرية، إلى رفقة قصور بريطانيا. وفي براعة مثيرة تفوَّق على كبار منافسيه في عالم الكبار وتقدمهم. وبعد الكارثة قرر الاستمرار والتحدي. وكنت تراه جالساً وحيداً في ردهة «الريتز» الذي يملكه في باريس. أو يمر بمائدة بعض الزملاء العرب في مطعم «هارودس» يوم السبت، ويأمر بأن يضاف إليها قالب من الحلوى. تلك كانت صورته عن قريب، بعيداً عن صورة المتغطرس واللجوج التي رسمت له في الإعلام. وكان يقول عن نفسه: «أنا أفريقي بسمرة دائمة لا حاجة لي إلى التعرض للشمس». تلك مرحلة تزاحمت فيها أسماء العرب في لندن. أصبحت مركزهم التجاري والثقافي والإعلامي. ويوم باع الفايد «هارودس»، جوهرة التجارة العالمية، باعه أيضاً لمالك عربي من قطر.

بقلم الكاتب اللبناني سمير عطا الله

المصدر: موقع صحيفة الشرق الاوسط

فيديو.. أحمد موسى عن محمد الفايد: عمل استثمارات هائلة في إنجلترا – 2 سبتمبر 2023 - صدى البلد
https://www.youtube.com/watch?v=UQiICjxwW4E

رابط ذات صلة بالموضوع
أحمد موسى عن الراحل محمد الفايد: عمل استثمارات هائلة في إنجلترا
https://www.elbalad.news/5905682



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من مُصدّق والشاه الى المقبور خميني.. الذي دمر حياة الشعب الا ...
- الفنانة البحرينية لجين.. ملكة جمال البحرين!
- عندما جمعتنا القاهرة مع الفنان القدير صلاح السعدني
- اوجه الشبه بين خامنئي وجنكيزخان.. في القمع والقتل ومآسي الشع ...
- البحرين أرض دلمون وحضارة.. ولشعوب المنطقة جنّة ومنارة
- عصابات بوتين/ قديروف الارهابية.. تنافس عصابات داعش الاسلامية
- مخاطر اغنوتلوجي.. ومواقع التواصل الاجتماعي!؟
- معاناة الشعب اللبناني والايراني.. من بطش حزب الشيطان وعصابات ...
- هدى حسين الكويتية.. ملكة الشاشة الخليجية
- أوجه الشبه بين ستالين وبوتين.. في اغتيال تروتسكي وبريغوجين!؟
- استمرار كفاح الشعب السوري والايراني.. ضد المجرم بشار وعصابات ...
- إيناس يعقوب البحرينية.. تنال الجائزة الذهبية!
- انتفاضة الفنانين الايرانيين.. ضد عصابات الملالي المجرمين
- صراع الحيوانات من اجل البقاء.. بين البر والبحر وفي السماء
- من حافظ الى بشار الأسد.. استمرار الجرائم ضد الشعب السوري!؟
- مخاطر الذكاء الاصطناعي على البشرية
- استمرار جرائم عصابات الملالي والحوثي ضد اطفال ايران واليمن!؟
- التصوير الفوتوگرافي.. بين الذكريات الجميلة والأليمة
- من اوباما الى بايدن.. استمرار التواطؤ الأميركي مع عصابات الم ...
- أضرار ومخاطر المشروبات الغازية على صحة الإنسان


المزيد.....




- هل العودة لياسمين عبد العزيز ممكنة بعد الانفصال؟ أحمد العوضي ...
- شاهد ما يراه الطيارون أثناء مشاركة طائراتهم في العرض العسكري ...
- نتنياهو منتقدا بايدن: سنقف لوحدنا ونقاتل بأظافرنا إن اضطررنا ...
- البيت الأبيض: نساعد إسرائيل على ملاحقة يحيى السنوار
- أبرز ردود الفعل الإسرائيلية على تصريحات بايدن حول تعليق شحنا ...
- الخارجية الروسية تعلق على اعتراف رئيس الوزراء البولندي بوجود ...
- زيلينسكي: جيشنا يواجه -موقفا صعبا حقا- في المناطق الشرقية
- -حزب الله- يعرض مشاهد من عمليات عدة نفذها ضد الجيش الإسرائيل ...
- هل من داع للقلق في الدول العربية بعد سحب لقاح أسترازينيكا؟
- بنوك مودي في الهند تنفق 400 مليار دولار ليفوز بدورة ثالثة


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - محمد علي حسين - البحرين - حكايات الفايد وابنه وديانا الأميرة.. تشبه حكايات وقصص ألف ليلة وليلة