أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - أوجه الشبه بين ستالين وبوتين.. في اغتيال تروتسكي وبريغوجين!؟















المزيد.....

أوجه الشبه بين ستالين وبوتين.. في اغتيال تروتسكي وبريغوجين!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7713 - 2023 / 8 / 24 - 15:24
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


مقتل قائد مجموعة فاغنر يفغيني بريغوجين في تحطّم طائرة في روسيا

الخميس 24 اغسطس 2023

أفاد مسؤولون روس أن يفغيني بريغوجين قائد مجموعة فاغنر الذي قاد في يونيو تمردا قصير الأمد ضد القيادة العسكرية الروسية كان على متن طائرة خاصة تحطمت الأربعاء في روسيا وقضى جميع من كانوا داخلها.

ويُنظر إلى التمرد الذي قام به يفغيني بريغوجين ولم يدم طويلا على أنه التحدي الأكبر لسلطة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين منذ وصوله إلى السلطة.

ومنذ ذلك الحين خيم الغموض على مصير فاغنر ومرتزقتها ورئيسها المثير للجدل.

من جهتها قالت وزارة الطوارئ الروسية في منشور على تطبيق تلغرام "كان هناك 10 أشخاص على متن الطائرة، من بينهم طاقم من ثلاثة أشخاص. وفقاً للمعلومات الأولية، قضى كلّ الأشخاص الذين كانوا على متن الطائرة".

والطائرة المنكوبة هي من طراز "إمبراير ليغاسي" وقد تحطّمت قرب قرية كوجينكينو، في منطقة تفير، شمال غرب موسكو. وأكّدت الوزارة في بيانها أنّها "تقود عمليات بحث".

وأكّدت هيئة النقل الجوي الروسية أنّ بريغوجين كان على متن الطائرة الخاصّة التي كانت متجهة من موسكو إلى سانت بطرسبرغ وتحطّمت قرب قرية كوجينكينو، في منطقة تفير، شمال غرب موسكو وقتل كل من كانوا بداخلها.

وقالت الهيئة إنّه "وفقاً لشركة الطيران، فإنّ الركّاب التالية أسماؤهم كانوا على متن الطائرة" التي تحطّمت وهي من طراز إمبراير-135، معدّدة أسماء كل الركّاب ومن ضمنهم بريغوجين وساعده الأيمن ديمتري أوتكين.

وكانت وكالات الأنباء الروسية قد أفادت بأنّ طائرة ركّاب خاصّة تحطّمت الأربعاء أثناء رحلة داخلية ممّا أسفر عن مقتل كلّ من كان على متنها، وعددهم 10 أشخاص قد يكون أحدهم زعيم مجموعة فاغنر المسلّحة يفغيني بريغوجين لأنّ اسمه كان مدرجاً على قائمة ركّابها.

ونقلت وكالات ريا نوفوستي وتاس وإنترفاكس عن وكالة النقل الجوي الروسية "روسافياتسيا" أنّ اسم بريغوجين ورد على قائمة ركاب هذه الطائرة التي كانت متجهة من موسكو إلى سانت بطرسبرغ حين تحطّمت وقضى كلّ من كان على متنها.

من جهتها بثّت قنوات عديدة على تلغرام تقول إنّها مرتبطة بمجموعة فاغنر مقاطع فيديو قالت إنّها للطائرة المنكوبة.

وفي هذه المقاطع التي لم تتمكّن فرانس برس من التحقّق من صحّتها يظهر حطام مشتعلة فيه النيران وطائرة تسقط من الجو.

من ناحيتها نقلت ريا نوفوستي عن مسؤول في أجهزة الطوارئ أنّه تمّ العثور حتى الآن في موقع تحطّم الطائرة على جثث ثمانية أشخاص.

لقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع فرانس 24

فيديو.. بوتين يتعهد بسحق تمرد فاغنر ويصفه بطعنة في الظهر
https://www.youtube.com/watch?v=U8docc-Fkmc


قبل ثمانين عاما اغتيل ليون تروتسكي في المكسيك بأمر من ستالين

19 أغسطس 2020

ما زالت آثار الرصاص واضحة على واجهة المنزل الذي اغتيل فيه الثوري الروسي ليون تروتسكي قبل ثمانين عاما. وقد أخفقت هذه المحاولة الأولى، لكن العملية الثانية التي جرت في 20 آب/أغسطس 1940 بواسطة فأس جليد حققت رغبة ستالين.

كان تروتسكي قد صرح لصحيفة "ال اونيفرسال" المكسيكية اليومية بعد الاعتداء الأول الذي وقع في 24 أيار/مايو 1940 في منزله في العاصمة المكسيكية التي لجأ إليها أن "الموت أمر مألوف لدي". وقال "لاحقتني كراهية ستالين السوداء في نصف العالم".

بعد أشهر، في 20 آب/أغسطس، تمكن الموت منه. وقد أصيب بجروح بفأس جليدي تسبب بها الشيوعي الاسباني رامون ميركادير، بأمر من الزعيم السوفياتي.

وقال الكاتب الكوبي ليوناردو بادورا الذي قامت بدراسات عن الحادثة لكتابه "الرجل الذي يحب الكلاب" الذي صدر في 2009 لوكالة فرانس برس "كانت جريمة عقائدية ورمزية".

في هذه الرواية، يعرض بادورا التداخل بين حياة تروتسكي وميركادير عبر شخصية كاتب يلتقي القاتل في هافانا حيث عاش رامون ميركادير (1913-1978) فعليا.

ويقع منزل تروتسكي في حي كويواكان. وقد تم تحويله إلى متحف ويقع فيه قبره الذي يحمل شعار المنجل والمطرقة.

وتسمح مراكز المراقبة والجدران المرتفعة وآثار الرصاص التي تركها كوماندوس ستالين بفهم كيف عاشت هذه الشخصية الساسية في الثورة البلشفية الأيام الأخيرة من حياتها.

تروتسكي واسمه الحقيقي ليف دافيدوفيتش برونستين ولد في 07 تشرين الثاني/نوفمبر 1879 وأسس الجيش الأحمر. ومع فلاديمير إيليتش أوليانوف المعروف باسم لينين، كان أحد المحرضين على الثورة البلشفية في تشرين الأول/أكتوبر 1917 التي أدت إلى إسقاط القيصر نيكولاس الثاني.

وبعد قطيعة مع ستالين الذي طرده من الاتحاد السوفياتي في 1929، اضطر للانتقال إلى المنفى. فقد توجه الى تركيا ثم عاش في فرنسا وبعدها في النروج قبل أن يلجأ إلى مكسيكو في 1937.

- شخصية جدلية -

في المكسيك، ساعد الرسام دييغو ريفيرا في إقناع حكومة الجنرال لازارو كارديناس بمنحه اللجوء. وكان الرسام وزوجته الفنانة فريدا كالو في استقباله في المطار عند وصوله مع زوجته ناتاليا سيدوفا إلى مطار تامبيكو.

حرية التعبير تُواجه اختبارا عسيرا على مستوى العالم
أحد ركائز الديمقراطية يتزعزع، فمن يحمي حرية التعبير؟ هنا نظرة عامة حول الموضوع.

وقال ليوناردو بادورا "عند وصوله التقى مجموعة أشخاص كانوا يشاركون في الحماس الذي تشهده مكسيكو بدءا بريفيرا وكالو".

لكن حتى على بعد آلاف الكيلومترات، لم يكن تروتسكي آمنا من نظام ستالين.

وقد نجا ليون تروتسكي وزوجته من الهجوم الأول عندما ألقيا بنفسيهما إلى تحت سريرهما. وقد اضطرا بعد ذلك لتعزيز أمن المكان لكن ذلك لم يكن كافيا لوقف رامون ميركادير.

وكان هذه الاسباني الشيوعي الذي أصبح عميلا للاستخبارات السوفياتية، قد نجح في التسلل إلى محيط تروتسكي مدعيا أنه عشيق سيدة نيويوركية تروتسكية.

(وكالة الصحافة الفرنسية أ ف ب)
المصدر: موقع SWI swissinfo.ch

فيديو.. بعد مقتله في تحطم طائرة بروسيا.. من هو طبّاخ بوتين؟
https://www.youtube.com/watch?v=HD-_wt9RKDQ


تسريبات حصرية: هذا ما يؤخر حسم مصير يفغيني بريغوجين

الخميس 3 اغسطس 2023

هو فلاديمير أوسيتشكين (Vladimir Osechkin)، مؤسس منظمة حقوق الإنسان “غولاغو.نت” التي تعمل منذ أكثر من عشر سنوات على فضح الفساد داخل روسيا، والجرائم التي ترتكبها القوات الخاصة الروسية بحقّ الإنسانية، سعياً لمحاسبة المرتكبين ومعاقبتهم.

فمن هو فلاديمير أوسيتشكن؟ لماذا يسرّب كلّ تلك المعلومات ومن أين يستقيها؟ لماذا تسرّب مصادره في الجيش الروسي وفي الحكومة الروسية كلّ تلك المعلومات عبره تحديداً؟ وما مصلحتها في ذلك؟ وما مدى أهمية مناصب المسرّبين؟

في سياق ردّه، يقول أوسيتشكن لـ”أخبار الآن” إنّه “خلال السنتين الماضيتين، أصبح لمؤسسته شبكة مهمة من المصادر والمتعاونين، يُطلق عليهم في الغرب تسمية “المبلغين عن المخالفات”، البعض منهم يريد مغادرة روسيا والعيش في مكان آمن وتقديم شهاداتهم ضدّ النظام الحالي، والبعض الآخر يودّ البقاء ضمن النظام والقيام بتغييره من الداخل… لكن هؤلاء يثقون بنا لأنّنا نحترم الخصوصية والسرية، ولا نكشف عن هويتهم، وبالتالي فنحن جاهزون عندما يريدون المساعدة لمغادرة البلاد”.

يتابع: “هؤلاء الأشخاص هم من مناصب مختلفة، يتواصلون معنا من نظام السجون ومن الجيش الروسي ومن المخابرات الروسة، وحتى من جهاز الأمن التابع للرئيس فلاديمير بوتين () وخدمة الحماية الفيدرالية، وقد نشرنا جزءاً من تلك الوثائق وسلّمنا الجزء الثاني إلى المحققين الدوليين”.

لقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع اخبار الآن

فيديو.. مقتل قائد فاغنر.. هل له علاقة بمحاولة التمرد على بوتين؟
https://www.youtube.com/watch?v=XTUWl24WxQc


صنع القرار في عهد بوتين وستالين

يقارن المقال بين عملية صنع القرار في عهد بوتين وحقبة ستالين، ويقول إن الزعيمين يتشابهان في السلطة المطلقة، وعودة القرار لشخص واحد، وأن المساعدين ليس لديهم قدرة على التأثير في صياغة السياسات العامة أو تقديم مقترحات بديلة لما يقره الزعيم.

ويبتعد هذا النموذج، بحسب المقال، حتى عن فترات أخرى من الحكم السوفيتي كانت أكثر انفتاحًا، وكانت عملية الحكم شبه جماعية مثل عصر ليونيد بريجنيف، رئيس الاتحاد السوفييتي بين عامي 1964 و1982.

هل يثق بوتين في قياداته؟
يعود الباحث الروسي لـلقاء بوتين بكبار مستشاريه للأمن القومي، عشية إعلانه ما أسماه “العملية العسكرية الخاصة” ضد أوكرانيا، والحوار الذي بدا أقرب للتوبيخ بينه وبين رئيس وكالة الاستخبارات، الذي كان مشوشًا ومضطربًا، حين سأله بوتين عن الاعتراف باستقلال لوغانسك ودونيتسك.

وعلاوة على ذلك، اختلف بوتين مع ديمتري كوزاك، الذي كان مسؤولًا عن ملف المفاوضات مع أوكرانيا، لتنفيذ اتفاق “مينسك”، وحصل على ما يشبه الوعد بعدم انضمام كييف لحلف الناتو، إلا أن بوتين لم يعبأ بذلك، فقد كان بالفعل مستعدًا للحرب، حسبما يشدد الباحث الروسي في مقاله.

التشكك في المسؤولين
وبالعودة للماضي، يعتقد كوليسنكوف أن بوتين تعلم من ستالين كيفية معاملة كبار مسؤوليه، موضحًا أن الزعيم السوفيتي، في نهاية حياته، شديد التشكك في دوائره المقربة، وكثيرًا ما أطلق العنان لغضبه، ووجد كثير من قاداته أنفسهم معزولين ومهمشين، بسبب أو من دون.

ويستذكر الكاتب هنا، وصف ستالين أحد أبرز قيادات الاتحاد السوفيتي في عهده، فياتشيسلاف مولتوف، أنه “لا يقدر مصالح الحكومة ولا هيبة الدولة”. وكان ذلك خريف عام 1945، عقب عودة ستالين إلى موسكو بعد غياب، وسمح مولتوف، آنذاك، بنشر مقتطفات من خطاب رئيس الوزراء البريطاني، ونستون تشرشل، وترك هامشًا من الحرية للصحفيين.

المصدر: مقال "ما أوجه الشبه بين بوتين وستالين؟.. التاريخ يخبرنا" بقلم الكاتب محمد النحاس

فيديو.. بوتين: تمرد مجموعة فاغنر هو "تهديد قاتل" للدولة الروسية
https://www.youtube.com/watch?v=oEVIb02_gVA

مقال ذات صلة بالموضوع:
جلاد سوفيتي خدم ستالين لسنوات.. قتل مئات الآلاف وأعدم - العربية
https://www.alarabiya.net/last-page/2022/04/08/%D8%AC%D9%84%D8%A7%D8%AF-%D8%B3%D9%88%D9%81%D9%8A%D8%AA%D9%8A-%D8%AE%D8%AF%D9%85-%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%86-%D9%84%D8%B3%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D9%82%D8%AA%D9%84-%D9%85%D8%A6%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A2%D9%84%D8%A7%D9%81-%D9%88%D8%A3%D8%B9%D8%AF%D9%85-



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- استمرار كفاح الشعب السوري والايراني.. ضد المجرم بشار وعصابات ...
- إيناس يعقوب البحرينية.. تنال الجائزة الذهبية!
- انتفاضة الفنانين الايرانيين.. ضد عصابات الملالي المجرمين
- صراع الحيوانات من اجل البقاء.. بين البر والبحر وفي السماء
- من حافظ الى بشار الأسد.. استمرار الجرائم ضد الشعب السوري!؟
- مخاطر الذكاء الاصطناعي على البشرية
- استمرار جرائم عصابات الملالي والحوثي ضد اطفال ايران واليمن!؟
- التصوير الفوتوگرافي.. بين الذكريات الجميلة والأليمة
- من اوباما الى بايدن.. استمرار التواطؤ الأميركي مع عصابات الم ...
- أضرار ومخاطر المشروبات الغازية على صحة الإنسان
- الشعب اليمني بين مطرقة الحوثيين وسندان عصابات الملالي
- شهادات على مواضيعي.. عن مخاطر الهواتف الذكية، نتفلكس والآيپَ ...
- تحرير ايران من سيطرة الملالي.. بواسطة الجيش أم الشعب الايران ...
- مدينة أبها السعودية.. تنافس المدن الأوروبية.. في الطقس والطب ...
- معاناة الشعب اللبناني.. من جرائم حزب الله وعصابات الملالي
- أيتها الأمهات والآباء والأحباب.. احذروا من إيواء القطط والكل ...
- برنامج الندوة يستضيف الدكتورة فرزانة المراغي والدكتورة انتصا ...
- شهادة جديدة على المقال -اعتذروا لشعب البحرين قبل فوات الأوان ...
- معاناة المرأة الإيزيدية والأفغانية والايرانية.. من بطش داعش ...
- أوجه الشبه بين التنظيمات الإرهابية.. ومجاهدي خلق والزمرة الخ ...


المزيد.....




- مصممة على غرار لعبة الأطفال الكلاسيكية.. سيارة تلفت الأنظار ...
- مشهد تاريخي لبحيرات تتشكل وسط كثبان رملية في الإمارات بعد حا ...
- حماس وبايدن وقلب أحمر.. وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار ...
- السيسي يحذر من الآثار الكارثية للعمليات الإسرائيلية في رفح
- الخصاونة: موقف مصر والأردن الرافض لتهجير الفلسطينيين ثابت
- بعد 12 يوما من زواجهما.. إندونيسي يكتشف أن زوجته مزورة!
- منتجات غذائية غير متوقعة تحتوي على الكحول!
- السنغال.. إصابة 11 شخصا إثر انحراف طائرة ركاب عن المدرج قبل ...
- نائب أوكراني: الحكومة الأوكرانية تعاني نقصا حادا في الكوادر ...
- السعودية سمحت باستخدام -القوة المميتة- لإخلاء مناطق لمشروع ن ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - أوجه الشبه بين ستالين وبوتين.. في اغتيال تروتسكي وبريغوجين!؟