أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - محمد علي حسين - البحرين - من حافظ الى بشار الأسد.. استمرار الجرائم ضد الشعب السوري!؟















المزيد.....

من حافظ الى بشار الأسد.. استمرار الجرائم ضد الشعب السوري!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7707 - 2023 / 8 / 18 - 14:57
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


بشّار الأسد... إيراني أكثر من أيّ وقت!

الأربعاء 16 اغسطس 2023

من المفيد التوقف عند المقابلة التي أجراها رئيس النظام السوري بشّار الأسد مع قناة "سكاي نيوز - العربيّة" أخيراً. لا تعود فائدة المقابلة إلى توقيتها، وهو توقيت اختاره الأسد الابن فحسب، بل تعود أيضاً إلى اعتماده الصراحة وحرصه على إيضاح أمور عدة. من بين هذه الأمور وجوده في عالم خاص به لا يعترف بما يدور في العالم والمنطقة وسوريا نفسها. يدلّ ذلك إلى جهل بما آلت إليه سوريا منذ تولى السلطة في مثل هذه الأيام من عام 2000.

لم يحصل تفتيت لسوريا فقط. سوريا تحت خمسة احتلالات بعدما كان فيها احتلال واحد في عام 2000، هو الاحتلال الإسرائيلي للجولان الذي بدأ في عام 1967. حصل أيضاً أنّ رهان بشّار صار محصوراً بنجاح إيران في الهيمنة على المنطقة، عبر ميليشياتها المختلفة، وتحولها إلى لاعب أساسي فيها.

يمكن للصفقة الإيرانيّة - الأميركيّة الأخيرة، التي شملت تبادل سجناء وسماح الإدارة الأميركيّة بالإفراج عن نحو ستة مليارات دولار من الأموال الإيرانية المحتجزة في كوريا الجنوبيّة، تفسير مواقف رئيس النظام السوري، كما بدت من خلال المقابلة.

كانت المقابلة التي تكشف أنّ بشّار كان على علم بما يدور بين أميركا وإيران، بمثابة إطلاق رصاصة الرحمة على المبادرة العربية تجاه سوريا. قامت تلك المبادرة، التي مكّنته من حضور القمة العربيّة التي انعقدت في جدّة في أيّار – مايو الماضي، على مبدأ الخطوة مقابل الخطوة. في أساس المبادرة العربيّة، التي أدت إلى عودة النظام السوري إلى احتلال مقعد "الجمهوريّة العربيّة السوريّة" في جامعة الدول العربيّة، ثلاثة بنود أساسيّة. يدعو البند الأول إلى السماح بعودة اللاجئين السوريين إلى بيوتهم وأرضهم. يدعو البند الثاني إلى وقف تصنيع الكبتاغون وتهريبه مع السلاح إلى دول الخليج والأردن. يدعو البند الثالث إلى تسوية سياسية بما يتفق مع القرار 2254 الصادر عن مجلس الأمن أواخر عام 2015.

كان واضحاً، من وجهة نظر بشّار، أن تصنيع الكبتاغون لا يمكن أن يتوقّف. لا نية لإيقاف التصنيع والتهريب في ظل الوضع الاقتصادي السوري وضعف الدولة ووجود مناطق خارج سيطرتها. أراد القول للعرب: إمّا تدفعون ثمن ما نجنيه من المخدرات أو نغرقكم بها ونقتل أولادكم بالكبتاغون.

في موضوع عودة اللاجئين يرى، من خلال المقابلة، أن هذا الموضوع ورقه رابحة في يده للضغط على دول الجوار وحتى على أوروبا. لا عودة لهؤلاء إلى وطنهم، لا من لبنان ولا من الأردن ولا من تركيا بعدما دُمرت بيوتهم. من وجهة نظر رئيس النظام السوري، فإنّ التخلّص من اللاجئين يعني أن تدفعوا لي مبالغ كبيرة. بعد ذلك، أقرر من يعود وإلى أين يعود. إذا لم تدفعوا فاغرقوا بهم وسوف أرسل المزيد.

في موضوع التفاوض مع المعارضة السورية والقرار 2254، استخدم كلمة مهمة جداً وهي المعارضة "المصنعة"، فهو يرى أنه لا وجود لكيان معارض إلا إذا كان صنع يده. عندئذ، تصبح المعارضة مقبولة. المعارضات الأخرى صُنعت في الخارج. إذاً، هذه معارضة مجرّد جواسيس وخونة. إلى اليوم، لم يستطع بشّار فهم أن وجود المعارضة في أي بلد من بلدان العالم، أمر طبيعي، لم يفهم أنه من حق أي سوري أن يخالفه في الرأي سياسياً.

بقلم الكاتب خيرالله خيرالله

لقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع النهار العربي

فيديو.. لماذا تستميت ايران في الدفاع عن بشار الاسد؟
https://www.youtube.com/watch?v=EetwCmbucjI


"لقد قتلت كثيرا"... وقائع أبشع جريمة حرب في نهار دمشق

الخميس 28 أبريل 2022

باحثان يكشفان بالفيديوهات والوثائق قتل 41 شخصاً بوحشية وحرق جثثهم بواسطة "استخبارات الأسد"

سار الضحايا نحو حفرة الإعدام غير مدركين أنهم على وشك أن يُقتلوا بالرصاص (ذا غارديان ـ حقوق الملكية لصحيفة الغارديان البريطانية)

هذه قصة جريمة حرب ارتكبها أحد أشهر منفذي جرائم النظام السوري، الفرع 227 من جهاز الاستخبارات العسكرية في البلاد، إذ تُظهر اللقطات التي تم إصدارها حديثاً، وحصلت عليها صحيفة "ذا غارديان" مذبحة ارتُكبت في الضاحية الجنوبية لدمشق، في أبريل (نيسان) 2013، حيث تم القبض على مجموعات من المدنيين، معصوبي الأعين، مقيدي الأيدي، وساروا نحو حفرة الإعدام غير مدركين أنهم على وشك أن يُقتلوا بالرصاص.

لقي ما لا يقل عن 41 رجلاً مصرعهم في هذه المقبرة الجماعية بضاحية التضامن، وهي جبهة قتال في الصراع الدائر بين الزعيم السوري والمتمردين الذين اصطفوا ضده، وسكب القتلة الوقود على جثثهم وأشعلوا فيها النيران، ضاحكين من الجريمة التي جرت على بعد أميال من مقر بشار الأسد.

هذه اللقطات المصورة هي "واحدة من أكثر مقاطع الفيديو التي يعاقب عليها القانون الدولي، وهي تعطي القارئ لمحة عن جزء لم يسبق وصفه من الحرب التي استمرت 10 أعوام"، كما يوضح مارتن تشولوف من صحيفة "ذا غارديان".

الكشف عن الجريمة المروعة يوضح حجم الجهود المضنية لقلب الطاولة على مرتكبيها، بما في ذلك كيفية قيام باحثين في أمستردام بخداع أحد أكثر ضباط الأمن شهرة في سوريا لإفشاء الأسرار الشريرة لحرب الأسد.

سلّط عمل الباحثين الضوء بشكل غير مسبوق على الجرائم التي كان يُعتقد سابقاً أن نظام الأسد ارتكبها على نطاق واسع في ذروة الحرب السورية، لكنه دائماً ما ينكر أو يلقي باللوم على الجماعات المتمردة والجهاديين.

الموت يكمن في التفاصيل
في صباح ربيعي قبل ثلاثة أعوام، سُلّم مجند جديد في ميليشيا سورية موالية جهاز كمبيوتر محمولاً تابعاً لأحد الأجنحة الأمنية لبشار الأسد. فتح الشاشة ونقر بفضول على ملف فيديو، وهي خطوة شجاعة بالنظر إلى العواقب، إذا كان أي شخص قد ضبطه وهو يتطفل.

كانت اللقطات غير ثابتة في البداية، قبل أن تقترب من حفرة محفورة حديثاً في الأرض بين مبنيين مثقوبين بالرصاص. بينما كان ضابط استخبارات يعرفه يركع بالقرب من حافة الحفرة، مرتدياً بزّة عسكرية وقبعة صيد، ويلوح ببندقية هجومية ويصدر الأوامر.

جمّد الرعب رجل الميليشيا المبتدئ مع تتابع المشهد، إذ اقتيد رجل معصوب العينين من مرفقه، وطلب منه الركض نحو الحفرة العملاقة التي لم يكُن يعلم أنها تقع أمامه. كما لم يتوقع الرصاص الذي استقر في جسده، بينما كان يسقط على كومة من القتلى تحته. ثم تبعه مزيد من المعتقلين المطمئنين، قيل للبعض منهم إنهم كانوا يركضون من قناص قريب، بينما تعرّض البعض الآخر للسخرية والإيذاء في اللحظات الأخيرة من حياتهم. بدا أن كثيرين منهم يعتقدون أن القتلة كانوا يقودونهم بطريقة ما إلى بر الأمان.

الكشف عن الجريمة المروعة يوضح حجم الجهود المضنية لقلب الطاولة على مرتكبيها (ذا غارديان ـ حقوق الملكية لصحيفة الغارديان البريطانية)
إلى جانب أكوام التراب المكدسة التي ستُستخدم قريباً لإنهاء المهمة، سكب القتلة الوقود على الجثث وأشعلوها. وقد تم ختم تاريخ الفيديو بتاريخ 16 أبريل (نيسان) 2013.

ساد شعور بالغثيان لدى المجند، الذي قرر على الفور أن اللقطات بحاجة إلى المشاهدة في مكان آخر. قاده هذا القرار، بعد ثلاثة أعوام، إلى رحلة محفوفة بالمخاطر، في واحدة من أحلك اللحظات في تاريخ سوريا الحديث، انتهت بالأمان النسبي في أوروبا. وهي الرحلة التي خاضها معه اثنان من الأكاديميين أمضيا سنوات في محاولة نقل المصدر الرئيس في تحقيق استثنائي إلى بر الأمان، مع تحديد الرجل الذي قاد المذبحة وإقناعه بالاعتراف بدوره.

بقلم الصحافية كفاية أولير

لقراءة المزيد ومشاهدة الصور ارجو مراجعة موقع اندپندنت عربية

فيديو جديد يكشف جرائم نظام الأسد في حي التضامن الدمشقي
https://www.youtube.com/watch?v=M2Ir4bAZZpY


عندما يناصر قوميون عرب جرائم الأسد

السبت 12 اغسطس 2023

رفع بشّار الأسد سقف العنف السياسي إلى أقصى درجة، مارس حربا ضد شعبه، ومعها أصبح السوريون ضحايا الشتات والقتل والقمع، وتعرّض من تبقوا داخل البلاد لمخاطر متزايدة من الإفقار والتمييز الطبقي والطائفي. وقد وصفت الأمم المتحدة سورية بأكبر حالة طوارئ إنسانية، جاوز عدد اللاجئين والنازحين 13 مليونا (نزح في الداخل 6.7 ملايين وخارجيا 5.5 ملايين). هذا غير حالة الجوع، في بلدٍ كان يكفيه إنتاجه من القمح (هبط إلى الربع حاليا)، ولديه فائض للتصدير، فيما يشهد انهيارا اقتصاديا وخرابا شاملا وحربا أهلية جعلت سورية ضمن أكثر مناطق العالم افتقادا للأمن الغذائي بجانب اليمن والسودان. كان نصف السكان في العام 2014 يحتاجون مساعدات إنسانية ضرورية، وارتفعت نسبتهم في 2022 إلى 70%.

وتزيد أزمة اللاجئين مع تضييقات وإجراءات اتخذتها دول الجوار، لبنان والأردن وتركيا (تستضيف نصف اللاجئين تقريبا). يخشى السوريون العودة طوعا أو إرغاما، خوفا من قمع النظام واحتمالات الانتقام. وقد صوتت الجمعية العامة للأمم المتحدة، في يونيو/ حزيران الماضي، لصالح إنشاء مؤسّسة مستقلة لبحث مصائر عشرات الآلاف، صاغت مشروع القرار بلجيكا ومقدونيا، لكن مندوب سورية اعتبره مسيسا وتدخلا في شؤون بلاده، وكل حديث عن السجناء والقتلى والمفقودين يمسّ سيادة النظم السلطوية!.

هذا جزء من حصاد ثقيل من الفظائع، تعذيب وسجون وقتل وجرائم حرب، وندرة في فرص كسب العيش، ستجعل أزمة اللاجئين مستمرّة لسنوات، فاقدين الأمل في العودة إلى بلادهم، 65 منهم بيوتهم مهدّمة، وآخرون يخافون الانتقام، والذي يتكرّر في شكل عمليات احتجاز تضاعف أعداد السجناء، مع احتمال زيادة عدد القتلى الذي تجاوز، حسب التقديرات، نصف مليون. يكذّب النظام الواقع، وكثيرا ما أظهر أن ما يجري مكافحة مؤامرة كونية، معتبرا نفسه يقاوم، لذا فالقتل مبرّر من أجل انتصار سورية على مواطنيها!

باختصار، نحن أمام بلد يجسّد نموذجا للدولة الفاشلة، منهار اقتصاديا، مقسّم ومفسخ اجتماعيا، وبخريطة جديدة على مستويين، جغرافي وديمغرافي، ساهمت فيها عمليات إحلال وإبدال، مارسها النظام أولا ثم المليشيات في حربٍ أهلية، وتنوّع رايات المسيطرين على الأرض، في مواجهة الانتفاضة منذ البداية، وشكّلت جرائم النظام، بما فيها أعمال الحصار والتمييز والتجويع، مستقبل سورية.

يفتعل بشار الأسد التفلسف في لقائه مع ضيوفه من وفد المؤتمر القومي، وهم ينتصرون بمقاومته الغزو الأميركي الصهيوني وصموده الذى أفضى إلى الانتصار!

اما عن الوعود بحلول سياسية مع بقاء النظام فهي متكرّرة منذ 2013، ومع زيارات عربية لوفود من قومين عرب، بما فيها إطلاق سراح المعتقلين، إعادة النازحين، عشر سنوات، والمأساة في ازدياد، والتقسيم أصبح واقعا. يعلم بالتأكيد، هذا وأكثر، المرشّح الرئاسي المصري السابق حمدين صبّاحي، والحائز ثلث أصوات المصريين المقترعين (في أول انتخابات ديمقراطية) الذين وثقوا في خطابه وتاريخه السياسي، منحوه أصواتهم، ثقةً ورغبةً في التغيير، وتقديرا لامتلاكه حسّا سياسيا وانحيازا إنسانيا. وللحقيقة، حاول حمدين، وتعرّض للضغوط والهجوم الذي لم ينقطع، حين واجه سنوات أخيرة من حكم عبد الفتاح السيسي، واصفا إياه بالنسخة الأكثر بؤسا ورداءة، قوبل باتهاماتٍ كالتي توجّهها المعارضة السورية، الارتباط بأجندات خارجية، ودعم قوى الإرهاب، وغيرها من قاموسٍ طويل ومكرّر، طاول وجوها معارضة، منها من صمت ومنها من يدفع الضريبة سجنا وقهرا وهجرة واستبعادا.

بقلم عصام شعبان

لقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع العربي الجديد

فيديو.. جرائم قتل مروعة تنتشر في مناطق سيطرة أسد.. من المسؤول؟ وماحجم مخاوف السوريين؟
https://www.youtube.com/watch?v=YTvS7IS0He0

رابط مقال ذات صلة بالموضوع:
إعادة تأهيل الأسد: "الجامعة العربية" تحتضن منبوذاً
https://www.washingtoninstitute.org/ar/policy-analysis/aadt-tahyl-alasd-aljamt-alrbyt-thtdn-mnbwdhaan



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مخاطر الذكاء الاصطناعي على البشرية
- استمرار جرائم عصابات الملالي والحوثي ضد اطفال ايران واليمن!؟
- التصوير الفوتوگرافي.. بين الذكريات الجميلة والأليمة
- من اوباما الى بايدن.. استمرار التواطؤ الأميركي مع عصابات الم ...
- أضرار ومخاطر المشروبات الغازية على صحة الإنسان
- الشعب اليمني بين مطرقة الحوثيين وسندان عصابات الملالي
- شهادات على مواضيعي.. عن مخاطر الهواتف الذكية، نتفلكس والآيپَ ...
- تحرير ايران من سيطرة الملالي.. بواسطة الجيش أم الشعب الايران ...
- مدينة أبها السعودية.. تنافس المدن الأوروبية.. في الطقس والطب ...
- معاناة الشعب اللبناني.. من جرائم حزب الله وعصابات الملالي
- أيتها الأمهات والآباء والأحباب.. احذروا من إيواء القطط والكل ...
- برنامج الندوة يستضيف الدكتورة فرزانة المراغي والدكتورة انتصا ...
- شهادة جديدة على المقال -اعتذروا لشعب البحرين قبل فوات الأوان ...
- معاناة المرأة الإيزيدية والأفغانية والايرانية.. من بطش داعش ...
- أوجه الشبه بين التنظيمات الإرهابية.. ومجاهدي خلق والزمرة الخ ...
- الفنانة الرائعة نجوى كرم.. أول فنانة عربية تدخل موسوعة غينيس ...
- صراع الدول الامبريالية.. على نهب ثروات الدول الإفريقية
- الفنان الراحل نجيب الريحاني.. بين الإبداع والعمل الإنساني
- ألاعيب الملالي والزمرة الخمينية.. مع دول الجوار والدول العرب ...
- حكاية إغواء القطط الضالة.. من بوغَوى إلى بوخالد


المزيد.....




- م.م.ن.ص// -جريمة الإبادة الجماعية- على الأرض -الحرية والديمق ...
- تمخض الحوار الاجتماعي فولد ضرب الحقوق المكتسبة
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 554
- الفصائل الفلسطينية ترفض احتمال فرض أي جهة خارجية وصايتها على ...
- بيان المكتب السياسي لحزب النهج الديمقراطي العمالي
- حزب يساري بألمانيا يتبنى مقترحا بالبرلمان لدعم سعر وجبة -الش ...
- الشرطة الألمانية تفرق مئات المتظاهرين الداعمين لغزة في جامعة ...
- -لوسِد- تتوقع ارتفاع الإنفاق الرأسمالي لعام 2024
- بيرني ساندرز يقف في مواجهة ترامب ويحذر: -غزة قد تكون فيتنام ...
- الشرطة الهولندية تداهم مخيم متظاهرين طلبة مؤيدين لفلسطين وتع ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - محمد علي حسين - البحرين - من حافظ الى بشار الأسد.. استمرار الجرائم ضد الشعب السوري!؟