أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - محمد علي حسين - البحرين - من اوباما الى بايدن.. استمرار التواطؤ الأميركي مع عصابات الملالي















المزيد.....

من اوباما الى بايدن.. استمرار التواطؤ الأميركي مع عصابات الملالي


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7703 - 2023 / 8 / 14 - 18:54
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    


الاستعمار البريطاني والامپريالية الأميركية تنافسان على تشكيل الحكومات الرجعية والقمعية منذ عقود، والإمپريالية الأميركية وراء الحروب والمآسي التي تعاني منها البشرية من القرن العشرين حتى يومنا هذا، والانقلابات العسكرية وظهور الحكومات الديكتاتورية الرجعية والمنظمات الإرهابية معظمها من صنع الإمبريالية الأميركية وبمساعدة حليفها الاستعمار البريطاني.

الاستعمار البريطاني نقل احمد هندي (جد الخميني) من الهند الى ايران قبل نحو 190 عام، واميركا بمساعدة بريطانيا وبعض الدول الغربية نصبوا الدجال خميني على عرش الحكم في ايران عام 1797.

وقد بدأت مؤامرة تغيير النظام في ايران بواسطة أميركا والدول الغربية، خلال اجتماعها في "جزيرة گوادلوب" فى البحر الكاريبي من 4 إلى 7 من يناير 1979، بقيادة الولايات المتحدة الامريكية، حيث اجتمع الرئيس الأميركي جيمي كارتر مع رئيس الوزراء البريطاني جيمس كالاهان والصدر الاعظم الألماني هالموت شميت، والرئيس الفرنسي الأسبق "فاليري جيسكار ديستان" من أجل اإطاحة بالنظام الملكي، وتسليم ايران الي الزمرة الخمينية وعصابات الملالي!.

فيديو.. المشهد - مع جيزال خوري يستضيف الأمير رضا بهلوي، نجل شاه ايران
أين أخطأ الشاه في حكمه؟ وكيف مرّت الأيام الأخيرة في حياته؟
إيران بين اليوم والأمس، ما قبل الإطاحة بحكم الشاه وما بعد "الثورة الإسلامية".
الحكم اليوم، المجتمع، المعارضة، أثر الإتفاق التي تم توقيعه مع الدول الكبرى. ومشهد العلاقة مع الدول الغربية، بالإضافة الى مراجعة لأيام حكم والده، الشاه محمد رضا بهلوي. ومشاهد من آخر أيام حياته.
https://www.youtube.com/watch?v=7cj5_1B-Nj8


6 مليارات دولار مقابل 5 أميركيين.. تفاصيل صفقة إيران وأميركا

الخميس 10 أغسطس 2023

صفقة بين واشنطن وطهران لتبادل السجناء
اتضحت معالم صفقة مثيرة للجدل بين إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن وإيران، بموجبها ستفرج واشنطن عن 6 مليارات دولار كانت تخضع للعقوبات، مقابل إفراج إيران عن 5 أميركيين كانوا محتجزين لديها.

سيتم تنفيذ صفقة تبادل السجناء والإفراج عن الأموال، بوساطة عُمان وقطر وسويسرا ، عبر سلسلة من الخطوات المنسقة:

أبلغ مصدر رويترز اليوم الخميس بأن طهران ستسمح لأميركيين نقلوا من سجن إيفين إلى الإقامة الجبرية بمغادرة إيران بعد رفع التجميد عن ستة مليارات دولار من الأموال الإيرانية في كوريا الجنوبية.

قال إن عددا من الإيرانيين المسجونين سيُطلق سراحهم بموجب الاتفاق بين طهران وواشنطن. وأضاف المصدر الذي اطلع على الاتفاق "طرفا الاتفاق يناقشون قضايا فنية بسيطة متعلقة بنقل الأموال إلى إيران".
قال متحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي، الخميس، إن الولايات المتحدة حصلت على تأكيد بأن إيران أخرجت خمسة محتجزين أميركيين من السجن إلا أنهم لا يزالون قيد الإقامة الجبرية وأضاف أن المحادثات جارية للإفراج النهائي عنهم.
قالت قناة (إن.بي.سي) نيوز في فبراير إن واشنطن وطهران تجريان محادثات غير مباشرة لبحث تبادل الأسرى ونقل أموال إيرانية بمليارات الدولارات موجودة في بنوك كوريا الجنوبية وهو ماتحول دونه العقوبات الأميركية في الوقت الراهن.
إن جرى نقل الأموال، فستُنفق فقط في الأغراض الإنسانية، بحسب ما نقلته وسائل إعلام أميركية عن مصادر سياسية.
خطوة لن تعجب الجمهوريين

ومن شأن نقل أي أموال أن يثير انتقاد الجمهوريين بشأن دفع الرئيس الديمقراطي جو بايدن فدية للإفراج عن مواطنين أميركيين وإمكان استخدام إيران المال المخصص لأغراض إنسانية في تمويل برنامجها النووي أو دعم الفصائل المسلحة في دول مثل العراق ولبنان واليمن.

وتريد إيران أيضًا الوصول إلى الأصول المجمدة في الخارج ، ولا سيما ما يقرب من 7 مليارات دولار من الأصول الإيرانية المقيدة في البنوك الكورية الجنوبية.

وبالفعل، احتجزت طهران ناقلة نفط كورية جنوبية وسط النزاع وهددت بمزيد من الانتقام في أغسطس.

لقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع سكاي نيوز عربية

فيديو.. أمريكا تسلم إيران ٦ مليار دولار لتخريب دول الخليج
https://www.youtube.com/watch?v=PovLdeTpTgA


الكشف عن مؤامرة أطاحت بمبعوث أمريكا إلى إيران لمنع إحياء الاتفاق النووي

الجمعة 11 اغسطس 2023

نشر موقع "ميديل إيست آي" تقريرا، أكد فيه تآمر معارضي الاتفاق النووي الإيراني للإطاحة بالمبعوث الأمريكي الخاص روبرت مالي، من خلال التعاون مع أفراد في الولايات المتحدة؛ لنشر معلومات كاذبة حول مبعوث إيران "المهمش الآن".

وأشار الموقع إلى أن مالي كان يقود جهود إدارة بايدن لإحياء الصفقة المتعثرة، قبل وضعه في إجازة إدارية في أواخر حزيران/ يونيو الماضي، رغم أنه ساعد في عهد الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما، في صياغة اتفاق عام 2015، لكن مع ذلك تم وضعه في إجازة غير مدفوعة الأجر.

كان قد أخبر زملاءه أنه كان يأخذ إجازة شخصية ممتدة لأسباب عائلية غير محددة ، ولكن تم تعليق تصريحه الأمني في وقت ما في وقت سابق من هذا العام.

ونقل الموقع عن مصادر (لم يسمها)، قولها؛ إن إقالة مالي قد سرَّت كل المعارضين للاتفاق النووي في طهران والأفراد في الولايات المتحدة الذين عارضوا العودة إلى الاتفاقية.

وأشار المصدر إلى أن "بعض العناصر المتشددة والمؤثرة داخل طهران وخارج الحكومة، دون موافقة الرئيس إبراهيم رئيسي ومساعديه، تعاونت مع الدوائر المناهضة للصفقة في واشنطن لتلفيق معلومات عن مالي".

ولم يوضح المصدر المعلومات الملفقة، لكنه أشار إلى تقرير في صحيفة طهران تايمز الموالية للحكومة، زعم أن مالي أساء التعامل مع وثائق سرية، قائلا إنها جزء من خطة أكبر أو لغز.

وأوضح المصدر أن الوضع المحيط بمالي غير مسبوق، حيث يتعاون معارضو الاتفاق النووي مع الدوائر المناهضة للصفقة في الولايات المتحدة، مضيفا: "يبدو أن نيتهم تمنع تحقيق أي اتفاق محتمل بين طهران وواشنطن".

وتابع المصدر: "هذه ليست المرة الأولى التي سعى فيها معارضو الاتفاق النووي في إيران خلال فترة رئاسة رئيسي إلى تخريب الصفقة، حيث كانت هناك حالات سابقة قام فيها المتشددون المناهضون للصفقة في طهران بإعاقة التقدم والصفقة".

وأكد المصدر لموقع "ميديل إيست آي"، أن الحكومة الإيرانية تدرك الآن وجود عناصر في طهران تسعى لعرقلة الصفقة، بينما قال مصدر إيراني كبير آخر؛ إن المتشددين الإيرانيين بدؤوا الاتصال مع الأمريكيين المعارضين للصفقة.

لقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع عربي 21

فيديو.. إدموند غريب: الإفراج عن 6 مليارات دولار هو أكبر أرباح إيران من الاتفاق مع الولايات المتحدة
https://www.youtube.com/watch?v=4J-MINNWh34


فتح ملفات تواطؤ أوباما مع ملالي إيران

الأثنين 25 ديسمبر 2017

لم ينتظر الأمريكيون كثيراً لفتح ملفات الرئيس السابق باراك أوباما وإدارته في تعامله المشبوه مع النظام الإيراني وملالي إيران وأذرعتهم الإرهابية.

العرف والتقليد المتخذ في أمريكا وبريطانيا أن لا تفتح الملفات الحكومية ولا يتم الكشف عن الوثائق وما تتضمنه من معلومات -قد تحرج الإدارة السابقة- إلا بعد خمسين عاماً، إلا أن الذي حل قبل أيام هو طلب وزير العدل الأميركي «جيف» من القضاء فتح تحقيق بشأن الطريقة التي تعاملت بها إدارة الرئيس السابق باراك أوباما مع ملف اتجار حزب الله بالمخدرات، وذلك بعد تقارير اتهمت أوباما بالتدخل لوقف تحقيق بشأن شبكة لتجارة المخدرات تابعة للحزب الإرهابي الشيعي اللبناني.

ويأتي هذا التحقيق بعد نشر تقرير يفيد بأن إدارة أوباما عرقلت تحقيقات كانت الوكالة الأمريكية لمكافحة المخدرات تجريها بشأن شبكة لتجارة المخدرات تابعة لحزب الله، وذلك بسبب خشية الرئيس السابق من أن تؤدي هذه التحقيقات إلى نسف الجهود التي كان يبذلها في حينه لحل أزمة البرنامج النووي الإيراني.

طلب وزير العدل الأمريكي لإجراء تحقيق يدخل ضمن باب الدفاع عن الدوائر العدلية والمحاكم الأمريكية التي تتهم بأنها خضعت إلى ضغوط الرئيس السابق أوباما على القضاء الأمريكي لكي لا يطبق الإجراءات المطلوبة كما ينبغي تجاه شبكات تهريب وبيع المخدرات في أمريكا التابعة لحزب الله اللبناني الإرهابي ذراع ملالي إيران.

فتح ملفات تهاون وتواطؤ باراك أوباما مع الإيرانيين وملاليهم الذين كان لهم وجود حتى داخل البيت الأبيض؛ إذ كان العديد من أصحاب الأصول الإيرانية يتعاطفون مع حكام إيران من الملالي، وسيجد المحققون الأمريكيون الكثير من التعامل المشبوه الذي تم بتوجيه مباشر من أوباما شخصياً، والذي أتاح للنظام الايراني أن ينفذ العديد من أجنداته وبالذات تلك المتعلقة بمنطقتنا العربية، فمقابل «تجميد» التصنيع العسكري النووي الإيراني «عشر سنوات» وهو تجميد غير مضمون وغير صادق مقصود به تحصين وحماية الكيان الإسرائيلي، مقابل ذلك أطلقت أيادي أذرعة ملالي إيران الإرهابي في المنطقة حيث تمددت إيران واستطاعت احتلال ثلاث عواصم عربية هي بيروت ودمشق وبغداد، وكادت أن تلحق صنعاء بهن، إلا أن عاصفة الحزم أوقفت التمدد الطائفي الفارسي، وتشهد صنعاء مقاومة شجاعة لابد أن تتوَّج هذه المقاومة التي تشدد خناقها على عملاء ملالي إيران في اليمن، ومقابل ادعاء أوباما وفريقه الحصول على تنازلات من النظام الإيراني فيما سمي بالاتفاق النووي أطلقت أيادي أذرع ملالي إيران الإرهابية في المنطقة العربية، وغضت الإدارة الأمريكية النظر وتواطأت حتى بالسماح للجماعات الإرهابية وعصابات تهريب وتوزيع المخدرات بما فيه عملها ونشاطها داخل الأراضي الأمريكية.

التحقيق الجاد والنزيه سيجد الكثير من التواطؤ الأمريكي في عهد أوباما، مما يجعل المواطن الأمريكي قبل العربي يتساءل عن سر تعامل أوباما مع ملالي إيران، وهل هو إعجاب بأفكار الملالي الإقصائية والطائفية؟! أم انحراف فكري لأوباما جعل المصالح الأمريكية تتأثر لحساب مصالح ملالي إيران؟!.

بقلم جاسر عبدالعزيز الجاسر

رابط المصدر
https://www.al-jazirah.com/2017/20171225/du1.htm

فيديو.. أوباما يقر بالخطأ لعدم دعم احتجاجات 2009 في إيران
https://www.youtube.com/watch?v=Ew1hEzcEy7k



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أضرار ومخاطر المشروبات الغازية على صحة الإنسان
- الشعب اليمني بين مطرقة الحوثيين وسندان عصابات الملالي
- شهادات على مواضيعي.. عن مخاطر الهواتف الذكية، نتفلكس والآيپَ ...
- تحرير ايران من سيطرة الملالي.. بواسطة الجيش أم الشعب الايران ...
- مدينة أبها السعودية.. تنافس المدن الأوروبية.. في الطقس والطب ...
- معاناة الشعب اللبناني.. من جرائم حزب الله وعصابات الملالي
- أيتها الأمهات والآباء والأحباب.. احذروا من إيواء القطط والكل ...
- برنامج الندوة يستضيف الدكتورة فرزانة المراغي والدكتورة انتصا ...
- شهادة جديدة على المقال -اعتذروا لشعب البحرين قبل فوات الأوان ...
- معاناة المرأة الإيزيدية والأفغانية والايرانية.. من بطش داعش ...
- أوجه الشبه بين التنظيمات الإرهابية.. ومجاهدي خلق والزمرة الخ ...
- الفنانة الرائعة نجوى كرم.. أول فنانة عربية تدخل موسوعة غينيس ...
- صراع الدول الامبريالية.. على نهب ثروات الدول الإفريقية
- الفنان الراحل نجيب الريحاني.. بين الإبداع والعمل الإنساني
- ألاعيب الملالي والزمرة الخمينية.. مع دول الجوار والدول العرب ...
- حكاية إغواء القطط الضالة.. من بوغَوى إلى بوخالد
- انتفاضة المرأة الايرانية.. ضد الزمرة الخمينية
- البحرين تودّع دبلوماسيها المخضرم كريم الشكر
- الشعب العراقي.. بين مطرقة الملالي.. وسندان الطاغية اردوغان
- رحيل الموسيقار السوداني وملك الفلوت بعد 50 عام من الإبداع


المزيد.....




- قديروف يعلن مشاركة قوات شيشانية في تحرير منطقة -أغورتسوفو- ف ...
- مصر تستعد لإحداث نقلة تاريخية في مجال القضاء
- الخارجية الروسية: الدول الإفريقية تنظر إلينا كضامن للأمن ونح ...
- رئيس الوزراء اليوناني يصل تركيا لدفع -مبادرة الصداقة- بين ال ...
- -الشتاء الديموغرافي- قادم.. متى سيبدأ عدد سكان الأرض في الان ...
- من هو زعيم طائفة البهرة الذي افتتح مسجد السيدة زينب مع السيس ...
- تكريم بطل ليبيا السابق للشطرنج جلال شاهين في اسكتلندا
- حكومة كويتية جديدة بعد حل الأمير مشعل الأحمد الصباح لمجلس ال ...
- قيس سعيد.. الرئيس التونسي يبكي بعد تغطية العلم التونسي بخرقة ...
- -بمجرد دخولنا على المصابين والأطباء ترتفع معنوياتهم- - أطباء ...


المزيد.....

- روايات ما بعد الاستعمار وشتات جزر الكاريبي/ جزر الهند الغربي ... / أشرف إبراهيم زيدان
- روايات المهاجرين من جنوب آسيا إلي انجلترا في زمن ما بعد الاس ... / أشرف إبراهيم زيدان
- انتفاضة أفريل 1938 في تونس ضدّ الاحتلال الفرنسي / فاروق الصيّاحي
- بين التحرر من الاستعمار والتحرر من الاستبداد. بحث في المصطلح / محمد علي مقلد
- حرب التحرير في البانيا / محمد شيخو
- التدخل الأوربي بإفريقيا جنوب الصحراء / خالد الكزولي
- عن حدتو واليسار والحركة الوطنية بمصر / أحمد القصير
- الأممية الثانية و المستعمرات .هنري لوزراي ترجمة معز الراجحي / معز الراجحي
- البلشفية وقضايا الثورة الصينية / ستالين
- السودان - الاقتصاد والجغرافيا والتاريخ - / محمد عادل زكى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - محمد علي حسين - البحرين - من اوباما الى بايدن.. استمرار التواطؤ الأميركي مع عصابات الملالي