أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - محمد علي حسين - البحرين - الشعب العراقي.. بين مطرقة الملالي.. وسندان الطاغية اردوغان















المزيد.....

الشعب العراقي.. بين مطرقة الملالي.. وسندان الطاغية اردوغان


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7682 - 2023 / 7 / 24 - 15:50
المحور: الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر
    


إيران تمنع الغاز عن العراق... صورة أخرى للهيمنة

الجمعة 21 يوليو 2023

الإطار التنسيقي اتهم واشنطن بأنها السبب وراء قطع الكهرباء لعدم سماحها لبغداد بدفع أموال الغاز لطهران

يتناول مفهوم الهيمنة في النظم الإقليمية أن تقوم الدولة الساعية للنفوذ باستخدام استراتيجية متعددة الأبعاد تعتمد على توظيف أدوات القوة الناعمة والصلبة، وإقناع النظم الأخرى والنخب التابعة لها بأن هناك قيماً مشتركة بينهم، ومن ثم فإن سياسة تلك الدولة تجاه تلك النخب تقوم على المصلحة العامة للجميع.

في واقع الأمر، ووفقاً لما أكد عليه كثيراً المفكر السياسي غرامشى، فإن محاولة إقناع النخب في النظم والدول المستهدفة هو أهم أدوات الدول الساعية للهيمنة من أجل تحقيق منفعتها الخاصة، لكن بأقل كلفة، وبعد تأسيس علاقات الهيمنة تبدأ الدولة ذات الطموح في استخدام أدوات الإكراه والضغط بشكل أكبر.

ما سبق يمكن توضيحه من خلال موقف إيران من العراق، فعلى رغم كون استراتيجية طهران تجاه بغداد اعتمدت بشكل قوي على توظيف الأيديولوجية وخلق جماعات متأثرة بالنظام الإيراني وتقديم دعم لجماعات أخرى قائمة من قبل، إلا أن نتائج اتباع سياسات الهيمنة التي حاولت إيران ممارستها على العراق تتجلى في كثير من المواقف، التي آخرها الضغط على الحكومة العراقية للتأثير في الولايات المتحدة وتحويل أموال لإيران.

إيران منعت إمداد الغاز للعراق منذ أول شهر يوليو (تموز) عبر تخفيض الإمدادات نحو 50 في المئة، والمعروف أن العراق يستورد الكهرباء والغاز من إيران، والتي يبلغ مجموعها ما بين 30 و40 في المئة من إمدادات الطاقة الخاصة به لتشغيل محطات الكهرباء، حيث يعاني العراق من أزمة كهرباء مستمرة، وقد أثر توقف إيران عن تصدير الغاز إلى العراق في إيقاف محطات توزيع الغاز في المنصورية وبغداد والصدر وبعض المناطق الأخرى.

الدافع وراء منع الغاز الإيراني هو تأخر العراق عن سداد المستحقات المالية لطهران نتيجة نظام العقوبات الأميركية، ونظراً لتخوف الحكومة العراقية من اندلاع الاحتجاجات في البلاد على خلفية انقطاع الكهرباء، لا سيما خلال فصل الصيف مرتفع الحرارة، ومن ثم العودة لمناخ حراك تشرين، قامت الحكومة العراقية بعقد صفقة مع إيران تقوم على مقايضة النفط العراقي الخام بالغاز الإيراني، تجنباً للدفع بالتحويلات المالية ومن ثم تجنب نظام العقوبات الأميركية.

صرح رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني بأن إيران خفضت صادراتها من الغاز إلى بغداد مما أدى إلى قطع إمدادات الوقود لتشغيل محطات توليد الطاقة والكهرباء. ومن ثم وافق مجلس الوزراء العراقي على أن تبيع وزارة النفط كميات من النفط الخام تعادل قيمة إمدادات الغاز والكهرباء الإيرانية.

ولمحاولة تخفيف الضغط الإيراني على العراق بخاصة أن الإطار التنسيقي، الذي يضم الأحزاب الشيعية الموالية لإيران، اتهم الولايات المتحدة بأنها السبب وراء قطع الكهرباء في العراق لعدم سماحها للعراق بدفع أموال الغاز لإيران.

لذا جاء قرار وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن إلى منح العراق إعفاء لمدة 120 يوماً يقوم بموجبه بدفع مستحقات إيران المالية للغاز في حسابات ببنوك غير عراقية مقيدة، أي أنها لن تصرف إلا بإذن أميركي حيث تسمح واشنطن بالتحويلات المالية لإيران لشراء سلع لأغراض إنسانية كالطعام والدواء.

بقلم الكاتبة هدى رؤوف

لقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع اندبندنت عربية

فيديو.. إيران تقطع الغاز عن العراق.. صيف ملتهب والعراقيون دون كهرباء – 11 يوليو 2023
https://www.youtube.com/watch?v=CHk0SxgHI2o


احتجاجات في بغداد على نقص المياه والكهرباء.. وتنديد بالدور التركي

الثلاثاء 18 يوليو 2023

متظاهرون في بغداد ينددون بإجراءات تركية يرون أنها ساهمت في انخفاض منسوب المياه

ندد متظاهرون في العاصمة العراقية بغداد، الثلاثاء، بإجراءات تركية ساهمت في انخفاض منسوب المياه في الأنهر التي تعبر البلد، وذلك خلال احتجاجات على بنقص المياه والكهرباء وسط صيف حار.

ويعدّ العراق من بين الدول الخمس الأكثر تأثراً ببعض آثار التغير المناخي وفق الأمم المتحدة، ويشهد للعام الرابع على التوالي موجة جفاف وفق السلطات.

ويعود ذلك إلى تراجع الأمطار وارتفاع درجات الحرارة. لكن فضلاً عن الجفاف ونقص الأمطار، تعترض الحكومة العراقية على بناء الجارتين تركيا وإيران سدودًا على نهري دجلة والفرات تؤدي إلى تراجع حادّ في كميات المياه التي تصل إلى الأراضي العراقية.

وتحت شمس حارقة، ندد المتظاهرون الذين تجمعوا في ساحة في العاصمة، بدور تركيا في تراجع مستوى نهري دجلة والفرات اللذين ينبعان منها، وعدم تحرّك الحكومة العراقية في هذا الملف، وفق مصوّر في فرانس برس.

ورفع المحتجون أعلام العراق ولافتات كتب عليها "إذا استمرت الحكومة التركية بتعطيش العراقيين فإننا سنذهب تجاه تدويل قضية المياه ومقاطعة البضائع التركية".

وقال المتظاهر ناجح جودة خليل، الذي جاء من محافظة بابل وسط العراق، "لا يوجد مياه. جئنا بتظاهرة سلمية نطالب الحكومة أولا ونطالب دول المنبع بالمياه". وأضاف الرجل الذي ارتدى ملابس تقليدية أن "المناطق الزراعية والأهوار انتهت. لا يوجد كهرباء ولا يوجد مياه".

وتزامنت تظاهرتهم مع تظاهرة لأطباء بيطريين مطالبين بتوظيفات حكومية.

ويعكس الصيف تداخل أزمات يعيشها بشكل يومي سكان العراق البالغ عددهم 43 مليون نسمة، من تهالك قطاع الكهرباء والارتفاع المتواصل في درجات الحرارة بالإضافة إلى النقص في المياه.

ويشكّل ملف المياه مصدر توتر بين العراق وتركيا، وطالب العراق أنقرة مراراً بالإفراج عن مزيد من المياه.

وقال المتحدث باسم وزارة الموارد المائية خالد شمال، لفرانس برس، رداً على سؤال عن مستوى المياه في نهري دجلة والفرات، إن "العراق الآن لا يتسلم إلا 35% من استحقاقه الطبيعي من المياه، ما يعني أن العراق فاقد 65 في المئة من استحقاقاته من المياه الخام، سواء في دجلة أو الفرات".

وأثار سفير تركيا في بغداد، علي رضا غوناي، الجدل في يوليو 2022، حين اتهم العراقيين بـ"هدر المياه".

ومنذ سنوات، يحاول العراق الحصول على إطلاقات مائية أكبر من الأنهار التي تنبع من إيران وتركيا، لكن مشاريع السدود التي يقيمها البلدان على تلك الأنهار تسبب بانخفاض واردات العراق المائية بشكل كبير.

المصدر: موقع الحرة

فيديو.. تظاهرات في بغداد احتجاجاً على شح المياه واستمرار تركيا وإيران بقطع المياه عن العراق
https://www.youtube.com/watch?v=K1ltMF06ot8


جنوب العراق قلق من انحسار مياه دجلة والفرات

الأحد 26 فبراير 2023

بلاد الرافدين تخسر 70% من حصصها المائية بسبب سياسة دول الجوار

انخفاض حاد في منسوب مياه نهر الفرات في الناصرية 26 فبراير 2023 (أ.ف.ب)

رغم موسم الأمطار الجيدة نسبياً التي هطلت على العراق خلال هذا الشتاء، قياساً بمواسم الجفاف الثلاثة الماضية وما خلّفتها من تأثيرات كارثية على مواسم الزراعة والبيئة بشكل عام في البلاد، فإن المسؤولين والمهتمين لا يخفون مخاوفهم بشأن إمكانية عدم كفاية الموارد المائية المتاحة للشرب والزراعة، خصوصاً مع تأكيد المسؤولين في وزارة المواد المائية، أن العراق خسر 70 في المائة من حصصه المائية بسبب السياسات التي تمارسها كل من تركيا وإيران وإلى حد ما سوريا.

وما زاد من قلق ومخاوف المزارعين في محافظات وسط وجنوب البلاد خلال الأيام الأخيرة، الانخفاض الذي طرأ على مناسيب نهري دجلة والفرات، خصوصاً في محافظتي ميسان وذي قار، ما دفع وزارة الموارد المائية إلى توضيح أسباب الانخفاض، أمس الأحد.

وقالت الوزارة في بيان، إن «الانخفاض الحاصل بالحصص المائية في بعض المحافظات الجنوبية خلال هذه الأيام يعود سببه لقلة الإيرادات المائية الواردة إلى سد الموصل على دجلة، وسد حديثة على الفرات من الجارة تركيا».

وذكرت أن ذلك «أدى إلى انخفاض حاد في المخزون المائي في البلاد، تزامناً مع قلة الأمطار، وزيادة الطلب على المياه لتأمين ري المحاصيل الزراعية للموسم الشتوي الحالي، والتي تجاوزت الخطة المقررة».

وأنحى بيان الوزارة باللائمة على «عدم التزام المزارعين بالمساحات الزراعية المقررة وفق الخطة الزراعية التي أقرت على المياه السطحية، وعدم الالتزام بتطبيق نظام المراشنة، كل ذلك أدى إلى تأثر بعض المناطق في المحافظات الجنوبية بقلة الإيرادات المائية»، وأشارت إلى أنها «اتخذت إجراءات بشأن إطلاق كميات من المخزون المتاح في سد دوكان لتعزيز واردات نهر دجلة، وقد وصلت بوادر الزيادة إلى مؤخر سدة الكوت». ورأت الوزارة أن «كميات المياه المؤمّنة في نهري دجلة والفرات تغطي الحاجة وجميع المتطلبات الزراعية ومياه الشرب وكل المتطلبات الأخرى، لكن ما ذُكر أعلاه من تجاوزات أدى إلى انخفاض في معدل الكميات الواصلة إلى تلك المحافظات».

ولوحت الوزارة في بيانها إلى عزمها «اتخاذ عدة إجراءات بالتنسيق مع قيادات العمليات لإزالة تلك التجاوزات، سواء على الحصص المائية أو بحيرات الأسماك المتجاوزة، أو التعدي على المساحات الزراعية المقررة وفق الخطة الزراعية للموسم الشتوي الحالي».
وطمأنت الوزارة المواطنين بأن «كميات الثلوج الساقطة في حوض دجلة والزاب الأعلى والزاب الأسفل جيدة، وستؤمن كميات جيدة من المياه في حالة ذوبانها، وستعمل على تعزيز المخزون المائي في سدودنا بالربيع القادم». كان المتحدث باسم وزارة الموارد المائية خالد شمال، قد قال لوكالة الأنباء العراقية، أول من أمس، إن «انخفاض مناسيب النهر سواء كان دجلة أو الفرات في أي محافظة بالعراق هو إجراء يخص الوزارة، وأن المخزون المائي الآن وصل إلى مراحل حرجة، ولا تستطيع الوزارة ضخ مياه كبيرة للأنهر».

وأضاف المتحدث أن «الوزارة تضخ إطلاقات مائية للإيفاء بغرضين مهمين، الأول تحقيق الريات الزراعية، والآخر تأمين مياه الشرب، والإيرادات المائية التي تأتي للعراق اليوم من دول المنبع (تركيا وإيران) هي 30 في المائة من استحقاقه الفعلي، و70 في المائة لا تصل».
وأشار شمال إلى أن «الحكومات السابقة لم تبرم أي اتفاق يلزم تركيا وإيران بتأمين حصص العراق المائية، حيث إن 70 في المائة من مياه العراق تأتي من الدول المجاورة».

بغداد: فاضل النشمي

لقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع صحيفة الشرق الأوسط

فيديو.. العراق: حرب المياه التي تشنها إيران وتركيا تتسبب بتعطيش البلاد
https://www.youtube.com/watch?v=eLo-vLP5QSI



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رحيل الموسيقار السوداني وملك الفلوت بعد 50 عام من الإبداع
- استمرار كفاح المرأة الأفغانية والايرانية.. ضد عصابات طالبان ...
- شهادات على المقال -اعتذروا لشعب البحرين قبل فوات الأوان-
- المستهلكين المساكين.. ضحايا غطرسة وعنجهية بوتين
- استمرار نضال الشعب الايراني.. ضد جرائم عصابات الملالي
- لا يمكن مقارنة رواية احدب نوتردام مع فيلم احمد نوتردام
- بعد 44 عام من الفتنة الخمينية.. الدولار يقسو على العملة الاي ...
- السعودية تنافس دول الغرب.. في عمليات زراعة القلب!
- شهادة على الموضوع -البي بي سي.. قناة التضليل والتآمر-
- مواطني دول مجلس التعاون الخليجي ضحايا مكاتب استقدام خدم المن ...
- صعود وسقوط حسين نجادي
- شهادة على موضوعي.. لعبة توم اند جيري بين بايدن وخامنئي
- استمرار القمع والقتل في سجون عصابة ولاية الفقيه!؟
- ذكريات الماضي الجميل.. مع رواية وفيلم قصة مدينتين
- تلميع صورة الطاغية خامنئي.. زعيم مافيا الملالي!
- مآسي الإنسان من العبودية الحديثة والاتجار بالبشر!؟
- الإنسان المحتاج والفقير.. يأكل لحم الكلاب والحمير!؟
- معاناة الشعب اللبناني والايراني.. من قمع حزب الشيطان وعصابات ...
- بون شاسع بين أفلام رمضان وحلمي التافهة.. وبين الأفلام الكومي ...
- معاناة الشعب الأفغاني والايراني.. من جرائم طالبان وعصابات ال ...


المزيد.....




- اقتلعها من جذورها.. لحظة تساقط شجرة تلو الأخرى بفناء منزل في ...
- هيئة معابر غزة: معبر كرم أبو سالم مغلق لليوم الرابع على التو ...
- مصدر مصري -رفيع-: استئناف مفاوضات هدنة غزة بحضور -كافة الوفو ...
- السلطات السعودية سمحت باستخدام -القوة المميتة- لإخلاء مناطق ...
- ترامب يتهم بايدن بالانحياز إلى -حماس-
- ستولتنبرغ: المناورات النووية الروسية تحد خطير لـ-الناتو-
- وزير إسرائيلي: رغم المعارضة الأمريكية يجب أن نقاتل حتى النصر ...
- هل يمكن للأعضاء المزروعة أن تغير شخصية المضيف الجديد؟
- مصدر أمني ??لبناني: القتلى الأربعة في الغارة هم عناصر لـ-حزب ...
- هرتصوغ يهاجم بن غفير على اللامسوؤلية التي تضر بأمن البلاد


المزيد.....

- ‫-;-وقود الهيدروجين: لا تساعدك مجموعة تعزيز وقود الهيدر ... / هيثم الفقى
- la cigogne blanche de la ville des marguerites / جدو جبريل
- قبل فوات الأوان - النداء الأخير قبل دخول الكارثة البيئية الك ... / مصعب قاسم عزاوي
- نحن والطاقة النووية - 1 / محمد منير مجاهد
- ظاهرةالاحتباس الحراري و-الحق في الماء / حسن العمراوي
- التغيرات المناخية العالمية وتأثيراتها على السكان في مصر / خالد السيد حسن
- انذار بالكارثة ما العمل في مواجهة التدمير الارادي لوحدة الان ... / عبد السلام أديب
- الجغرافية العامة لمصر / محمد عادل زكى
- تقييم عقود التراخيص ومدى تأثيرها على المجتمعات المحلية / حمزة الجواهري
- الملامح المميزة لمشاكل البيئة في عالمنا المعاصر مع نظرة على ... / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - محمد علي حسين - البحرين - الشعب العراقي.. بين مطرقة الملالي.. وسندان الطاغية اردوغان