أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - شهادات على المقال -اعتذروا لشعب البحرين قبل فوات الأوان-















المزيد.....

شهادات على المقال -اعتذروا لشعب البحرين قبل فوات الأوان-


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7679 - 2023 / 7 / 21 - 00:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الدعوة لمقاطعة المجالس الأهلية.. من خلفها، وما أهدافها؟؟

الخميس 20 يوليو 2023

المجالس الأهلية التي يتم استهدافها هذه الأيام لتسقيطها من خلال الدعوة للمقاطعة هي ذاتها التي وقفت المواقف الوطنية المشـرفة، وهي ذاتها التي فتحت أبوابها للحوار والنقاش في كل المجالات، فما هي الدوافع التي تدعو لشن الحرب الباردة عليها لإغلاقها؟!.

المجالس الأهلية قبل العهد الإصلاحي كانت فقط لذوي الوجاهة والمكانة المجتمعية، وأغلب حواراتها حول الشأن الديني والتجاري والاجتماعي، ولم يكن للسياسة مساحة فيها حتى جاء المشـروع الإصلاحي الذي دشنه جلالة الملك المعظم حمد بن عيسى آل خليفة ليفتح نافذة جديدة للحوار المباشر بعد غياب الجمعيات السياسية عن القيام بدورها ومسئولياتها، فأصبح لكل مجلس يوماً يتم استقبال الناس فيه باختلاف توجهاتهم ومناهجهم، وتقديم الضيافة لهم، بالإضافة إلى اللقاء في أثناء شهر رمضان المبارك وعيد الفطر وعيد الأضحى، فيتم في المجالس مناقشة كل القضايا مع الاختلاف في وجهات النظر.

والمجالس الأهلية بالبحرين هي ظاهرة فريدة بالمنطقة، وقد أصبحت نموذج المؤسسات الأهلية التي تجمع مختلف شرائح المجتمع في مكان واحد، ويتم فيها تعزيز مفاهيم التعايش والتسامح والتواصل والتزاور، وهذه القيم والمبادئ الإنسانية الراقية بلا شك هي لا تعجب أعداء السلام والتحضـر، فالحزبيون والطائفيون يرفضون لقاء أبناء الوطن الواحد في المجالس الأهلية، وإن أظهروا خلاف ذلك بالمجالس، لذا يبحثون عن كل ما يؤثر في الوحدة الوطنية، ويزيد الفرقة والخلاف، فبعد أن فشل مخططهم في نشـر الفوضى بالبحرين اتجهوا إلى ضرب أصحاب المجالس من خلال تشويه سمعتهم، والنيل من عطائهم الوطني، فكالوا لهم التهم لصـرف الناس عنهم وعن مجالسهم!، وقد نسوا وتناسوا أن أصحاب المجالس الأهلية لهم عوائل وأسر وأبناء وأصدقاء يرفضون الإساءة إلى أصحاب المجالس!.

إن أصحاب المجالس الأهلية يتمتعون بحس وطني كبير، والجالس معهم يجد ذلك في كلماتهم وعباراتهم، وما فتحوا مجالسهم إلا من أجل تعزيز الأمن والاستقرار بالمجتمع، وزيادة اللحمة الوطنية، ولكنهم تعرضوا كما تعرض غيرهم للنيل منهم ومن مكانتهم، والسبب أنهم يرفضون التشظي والانقسام والتجزئة، يرفضون أن تتحول مجالسهم إلى مستنقعات آسنة لأعداء الوطن!.

أصحاب المجالس مع طبيتهم وحبهم للخير إلا أنهم يرفضون تواجد أعداء المجتمع بمجالسهم، يرفضون المتطاولين والمسيئين للغير، هم يسيرون مع مشاريع الدولة وقوانينها، يحترمون المواقف، ويقدرون الكلمة، ولكن الإساءة والتطاول يرفضونها وبشكل قاطع، ولربما ذلك ما دفع أعداء المجالس الأهلية للنيل منهم ومن تاريخهم الوطني، وقد استخدموا أسلوبين لتحقيق مآربهم، الأول الدعوة لمقاطعة تلك المجالس لتصفيرها ومن ثم إغلاقها، والثاني الدفع بالطابور الخامس لافتعال المشاكل والخلافات في تلك المجالس.

لكن ذلك السلوك المشين أفتضح اليوم في المجالس بعد أن تم وصف أعداء المجالس بالحرباء، وقد كشفهم أصحاب ورواد المجالس من لحن القول، وتم محاصرتهم في أجندة أحزابهم السياسية، فأكاذيبهم وأراجيفهم بالمجالس الأهلية أصبحت مكشوفه، فضـرب الوحدة الوطنية، وتمزيق اللحمة الاجتماعية أصبحت واضحة في مداخلاتهم وأطروحاتهم، فنجد في كل مجلس وأحد أو إثنين يحملون نفس الأسطوانة المشروخة.

الأمر الآن لا يحتاج إلى مزيد عناء أو مجاهدة وقد سقطت أقنعتهم، وكشفت عورتهم، فأعداء المجالس الأهلية هم ذاتهم أعداء الوطن، وما محاولاتهم البائسة لمقاطعة المجالس الأهلية إلا محاولات في لبوس جديد، لذا من الأهمية وحدة المجالس الأهلية، والتصدي لمن يسعى لشق الصف وتمزيق اللحمة، يجب اسكات من يحاول التطاول على الآخرين، فدعوة مقاطعة المجالس الأهلية هي ذاتها التي انطلقت قبل أعوام للمقاطعة في المشاركة السياسية.

بقلم صلاح الجودر

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

فيديو.. العميل حسن مشيمع يعلن عن التحالف من أجل الجمهورية في البحرين
https://www.youtube.com/watch?v=kq4lVP1lRWM


الميليشيات لا تبني دولاً ولا حضارات

الثلاثاء 18 يوليو 2023

تحولت الميليشيات في دول مختلفة إلى مصانع لتفريخ ميليشيات جديدة. وهي مهنة مَن لا مهنة له. بدأت هذه الميليشيات بصيغة كتائب قتالية أو أمنية، وتطورت إلى صيغة تنظيمات خاصة أو مجموعات حربية على شكل يقترب من تشكيلات عصابات، تتولى حماية منشآت مهمة أو شخصيات تتولى مسؤوليات حساسة. وفي العادة تلجأ النظم غير المستقرة أو الدول شبه الفاشلة أو الحكومات الفاسدة، إلى عصابات مسلحة تتولى حماية ما يمكن حمايته من منشآت، أو تنفيذ مهمات خارج القانون.

وكان لـ«الحرس الثوري» الإيراني السبق في الحرب بسوريا، من خلال ميليشياته المتعددة، ومن أبرزها: «جيش المهدي»، و«عصائب أهل الحق»، و«سرايا الخرساني»، و«حركة النجباء»، و«كتائب الإمام علي»، و«حزب الله العراقي»، و«الزينبيون». وتفرعت من كل تنظيم عشرات الفصائل في المحافظات العراقية، وسوريا، والحدود العراقية– الإيرانية، والمنصات في مياه العراق الخليجية، والبصرة.

وعمل قاسم سليماني قبل اغتياله من قبل الولايات المتحدة على بناء وتشكيل «الحشد الشعبي». وهذا التنظيم المدرع يتفوق في تسليحه على مجموعة «فاغنر» الروسية، إلا أنه أقل خبرة وانضباطاً وتدريباً. وتردد أن المشرف على «الحشد الشعبي العراقي» ينوي وضعه تحت سيطرة الحكومة لتحديد واجباته وتحركاته. ويسعى ما يسمى «الإطار التنسيقي» -وهو تنظيم موالٍ لإيران- لزيادة قوات «الحشد» إلى 238 ألف شخص، بزيادة تصل نسبتها إلى 95 في المائة في عدد الميليشيات التي تمولها الدولة.

قبل الإعلان عن مجموعة «فاغنر»، كانت مجموعة «بلاك ووتر» هي أشهر ميليشيا مرتبطة بالجيش الأميركي. وقد أدت دوراً تدميرياً في العراق بعد الاحتلال الأميركي في 2003. وقد تأسست في عام 1997 على يد رجل الأعمال وضابط البحرية الأميركية السابق إيريك برنس، لتقدم في البداية خدمات الحراسات الخاصة والتدريب. واشتهرت «بلاك ووتر» ذات السمعة السيئة بجرائمها ضد مدنيين عراقيين، وقتلها 14 مدنياً عراقياً بينهم طفلان في عام 2007، في مجزرة أدت إلى الحكم المؤبد أو 30 سنة على 4 من المرتزقة، إلا أن الرئيس الأميركي الأسبق دونالد ترمب أصدر عفواً عن المجرمين، ما أثار استياء الشعب العراقي. واضطرت الشركة لتغيير اسمها إلى «أكاديمي». ومرتزقة هذه الشركة خليط من جنسيات: كولومبيا، وجنوب أفريقيا، والمكسيك، وبنما، والسلفادور، وتشيلي.

وبدأت شركة «فاغنر» الروسية أعمالها في السودان منذ عام 2018، تحت غطاء شركة تبحث عن الذهب. وكان اسم هذه الشركة يتردد في كل صباح في الحرب الأهلية الحالية في السودان. وتنتشر عناصر «فاغنر» في بلدان أفريقية لتوفير الدعم والأمن لشركات التعدين الروسية والشركات التي تعمل معها. وجرى اتهام روسيا باستخدام «فاغنر» للسيطرة على الموارد الطبيعية في أفريقيا، خلفاً للاستعمار الأوروبي للقارة منذ القرن الثامن عشر الميلادي. وتسعى «فاغنر» إلى التأثير على الشؤون السياسية والصراعات الشخصية، في دول مثل ليبيا والسودان ومالي ومدغشقر.

لقد تحولت هذه الميليشيات الدولية إلى «جيش تحت الطلب»، مثلها مثل الميليشيات المحلية في العراق التي غرقت في سوق الفساد، من تهريب الأموال والمخدرات، واغتيال النشطاء الوطنيين الذين يرفضون هيمنة النظام الإيراني على المؤسسات السيادية العراقية.

بقلم داود الفرحان

لقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع صحيفة الشرق الأوسط

فيديو.. زعيم ميليشيا العصائب يهدد الكاظمي - العربية
https://www.youtube.com/watch?v=oPswPaFaYEs


قلبي على التقدمي

الجمعة 28 ابريل 2017

لقد ترددت وما زلت مترددًا في كتابة ما أخشاه من مستقبل مظلم اتجاه الجمعيات التي تتخذ من نفسها معارضة يسارية في الوقت الذي نعلم به ان اليسار قد مات في الوطن العربي والعالمي ايضاً، هذا بشهادة منظر اليسار اللبناني المفكر كريم مروه احد ابطال الوطن العربي واللبناني الأصل واعترافه بهذا الشأن في إحدى الفضائيات العربية التي أجريت له لقاءً سابقاً!

وأما في الشأن المحلي فلن يعنيني ما حدث لجمعية «الوفاق» من إغلاق وما ترتب عليه من تشتت في جانب اعضائها وصمت ملحوظ من قبل اعضائها في الداخل، هذا ليس شأني وما رغبت التطرق اليه، وانما رغبت ان أتطرق الى ان جمعية «وعد» ومستقبلها الغامض نتيجة استدعائها والاتهامات الموجهة لها من قبل وزارة العدل والمهددة بالإغلاق من قبل المحاكم.

وعلى الرغم من المساعي الحثيثة من قبل بعض الأعضاء المعتدلين في سعيهم لأعادة الجمعية الى صوابها المعتدل إلا ان هناك من يصر على المواجهة، والتعمد في التصعيد من خلال التصريحات والمقابلات في المحطات الفضائية المشبوهة والتابعة للنظام الايراني.

والواقع أثبت ان ايران هي من تدعم المتطرفين عندنا والذي يؤدي بدوره الى قتل الأبرياء، المهم اصرار البعض من «وعد» هو وراء التصعيد الذي سوف يعيد «وعد» الى الخلف او الإغلاق وبالتالي سوف توضع في الثلاجة كما كانت سابقا عندما وضعها المرحوم ابو أمل في الثلاجة، ولكن كانت بإرادته في تلك الحقبة، أما اليوم فسوف توضع في الثلاجة برغبة من المتطرفين! وهذا يؤسف له ولقد أشرت سابقاً الى ان هناك من سيرقص فرحاً حتى ولو أغلقت «وعد»!

والكثير لم يفهم ما أقصده ولكنني قصدتُ ان هناك من المتطرفين في «وعد» ربما يحلو لهم الإغلاق اعتقاداً منهم ان الإغلاق سوف يقرب المسافات!! وهذا حلم طوباوي (خيالي) لا يفكر فيه إلا المجانين! أما جمعية «المنبر التقدمي» فإني أضع يدي على قلبي خوفاً من المجهول، وخوفاً من اصدقاء ما زلت أعتز بمعرفتهم وصداقتهم ولا أستطيع ان أجد العذر لهم ممن ما زال يتنفس ويحلم بالثورة التي اصبحت سرابًا ووهمًا وهم ما زالوا في وهم ويدعمون متطرفي «وعد» وكأنهم يدفعونهم الى الهاوية.

بقلم خليفة صليبيخ

رابط المصدر
https://www.alayam.com/Article/alayam-article/406012/Index.html

رابط.. جماعات شيعية متشددة في البحرين تطالب بقيام جمهورية في البلاد – 8 مارس 2011
https://www.reuters.com/article/oegtp-bah-republic-at4-idARACAE72716K20110308



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المستهلكين المساكين.. ضحايا غطرسة وعنجهية بوتين
- استمرار نضال الشعب الايراني.. ضد جرائم عصابات الملالي
- لا يمكن مقارنة رواية احدب نوتردام مع فيلم احمد نوتردام
- بعد 44 عام من الفتنة الخمينية.. الدولار يقسو على العملة الاي ...
- السعودية تنافس دول الغرب.. في عمليات زراعة القلب!
- شهادة على الموضوع -البي بي سي.. قناة التضليل والتآمر-
- مواطني دول مجلس التعاون الخليجي ضحايا مكاتب استقدام خدم المن ...
- صعود وسقوط حسين نجادي
- شهادة على موضوعي.. لعبة توم اند جيري بين بايدن وخامنئي
- استمرار القمع والقتل في سجون عصابة ولاية الفقيه!؟
- ذكريات الماضي الجميل.. مع رواية وفيلم قصة مدينتين
- تلميع صورة الطاغية خامنئي.. زعيم مافيا الملالي!
- مآسي الإنسان من العبودية الحديثة والاتجار بالبشر!؟
- الإنسان المحتاج والفقير.. يأكل لحم الكلاب والحمير!؟
- معاناة الشعب اللبناني والايراني.. من قمع حزب الشيطان وعصابات ...
- بون شاسع بين أفلام رمضان وحلمي التافهة.. وبين الأفلام الكومي ...
- معاناة الشعب الأفغاني والايراني.. من جرائم طالبان وعصابات ال ...
- بعض أغاني الحلاني، كرم ورمضان.. تصيب الإنسان بالقشعريرة والغ ...
- الإخوان والزمرة الخمينية.. وجهان لعملة واحدة!
- انجازات نساء مملكة البحرين.. بين منى القلب ونور العين


المزيد.....




- طعنوا وعابوا بشخص أمير الكويت.. تحرك رسمي ضد ناشري تدوينات
- السعودية.. مقيمة سورية بفيديو -مخل بالآداب- يثير تفاعلا والد ...
- كيف تتخلص من -فخ- إدمان الخلوي في السرير؟
- أميركا -قلقة- في ظل احتجاجات في جورجيا على مشروع قانون -العم ...
- تمنّت انتهاء معاناة المدنيين الأبرياء في غزة.. رسالة والدة ر ...
- سويسرا تفوز بمسابقة الأغنية الأوروبية -يوروفيغن- 2024
- الرئيس التشيكي: أوروبا سترد على روسيا بنفس الطريقة
- سلوتسكي يحدد الشرط الأساسي لمفاوضات ممكنة بين روسيا وأوكراني ...
- -أراد الله أن تظل حصة مصر في حمايته ورعايته-.. خبير مياه يكش ...
- قائد سابق لفرقة -غزة- الإسرائيلية يكشف دافع الدخول إلى رفح و ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - شهادات على المقال -اعتذروا لشعب البحرين قبل فوات الأوان-