أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - محمد علي حسين - البحرين - بعد 44 عام من الفتنة الخمينية.. الدولار يقسو على العملة الايرانية!؟















المزيد.....

بعد 44 عام من الفتنة الخمينية.. الدولار يقسو على العملة الايرانية!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7674 - 2023 / 7 / 16 - 17:41
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


بعد 44 عام من المؤامرة الغربية والفتنة الخمينية، سعر الدولار الواحد يصل الى حدود 42 ألف ريال إيراني، والغلاء يطحن الإيرانيين والتضخم في ارتفاع مستمر، وأكثر من 50٪ من أعضاء النقابات أُجبروا على إغلاق متاجرهم وتغيير وظائفهم بسبب عدم دفع الإيجار.

الإيرانيون يهبّون ضد البطالة والفقر والفساد، ويعيش الشارع الإيراني على وقع تحركات واحتجاجات تزيد اتساعاً رغم التصدي الأمني لها، احتجاجات تحمل شعارات اقتصادية واجتماعية. وبين النظام الذي يرفع عن الحراك صفته المطلبية، والمؤشرات والبيانات المعيشية، هوة سحيقة.

وفي حين يعتبر عدد من المحللين أن الأزمة في الأساس مردها إلى الحصار الأميركي الذي خنق الاقتصاد الإيراني، يؤكد آخرون أن الحصار كوّن طبقة من المتنفذين التي تسيطر على نسبة كبيرة من الاقتصاد، والذين عاثوا فساداً واحتكاراً وإفقاراً للمواطنين.

ويقول راديو فردا الفارسي المعارض، في أغسطس الماضي، إنه وفقاً للإحصاءات الرسمية، يعيش ثلث الإيرانيين حاليا تحت خط الفقر، وأدى هذا الوضع إلى ظهور بعض الظواهر الرهيبة، كما كتب ماجد محمدي، وهو عالم اجتماع إيراني، في مقال لموقع الراديو.

وعلى الرغم من أن تقديرات مستويات الفقر في إيران تراوح بين 30% و40%، فإن هذا الكاتب يعتقد أن ما يقرب من ثلثي السكان الإيرانيين يعيشون تحت خط الفقر. ومن بين هذه الشريحة الضخمة من السكان، يواجه حوالي 12-15 مليون نسمة الفقر المدقع، والباقي الفقر النسبي.

ووفقاً لبعض التقارير، يعيش ما بين 11 مليوناً و21 مليون شخص في إيران في أحياء فقيرة، محرومين من الحد الأدنى من الخدمات الصحية والخدمات العامة. واستناداً إلى تقديرات غير رسمية، هناك ما يراوح بين مليونين و7 ملايين من الأطفال العاملين في إيران الذين لا يحرمون من تجربة الطفولة العادية فحسب، بل يتعرضون أيضاً للعنف وغيره من أنواع الإيذاء.

فيديو.. العملة الإيرانية تسجل مستوى منخفضا جديدا وسط الاضطرابات وتزايدا العقوبات ما تبعات هذا التراجع؟
https://www.youtube.com/watch?v=ywE8m9per-8


إيران ولعنة الدولار

الجمعة 14 يوليو 2023

هل تتجه إيران صوب التضخم الجامح؟

حتى قبل بضعة أشهر، كان صناع القرار في طهران ليصفوا هذه المسألة بوصفها «مؤامرة صهيونية» أخرى ضد النظام في إيران. ولكن الآن، وبينما يتجه منحنى التضخم السنوي نحو عتبة المائة، فإن حتى «المرشد الأعلى» آية الله علي خامنئي مضطر إلى الإعراب عن القلق والمطالبة بأن «يفعل شخص ما شيئاً حيال ذلك». والسؤال هنا: مَن ذلك الشخص الذي يُفترض أن يتصرف؟ وما الشيء الذي يتعين فعله؟

حاول «المرشد الأعلى» بالفعل الإجابة عن هذا السؤال بقوله: «إذا ما نجحنا في إنتاج المزيد من السلع والخدمات، فإن ذلك من شأنه أن يوقف ارتفاع الأسعار». بعبارة أخرى، فإنه يعتقد أن الدوامة التضخمية الحالية لها أسباب اقتصادية بحتة. هذا منطقي إلى حد ما. فقد ارتفع دخل النفط الإيراني بأكثر من 60 في المائة منذ 2018، بفضل قرار الرئيس الأميركي جو بايدن، تخفيف العقوبات المفروضة على إيران، ويرجع ذلك جزئياً إلى شراء الصين المزيد من النفط الإيراني الرخيص الذي يُعرض بتخفيضات غير مسبوقة.

مع ذلك، فإن الملالي الآخرين يختلفون، وإن كان بحذر بالغ للغاية، مع «المرشد الأعلى» بشأن هذه المسألة.

يُلقي آية الله محمد تقي المدرسي، العلّامة الكبير من مدينة قُم المقدسة، باللائمة على «السلوك الآثم» لبعض الإيرانيين، مما يعني النساء اللاتي تخلين عن «الحجاب» الإلزامي، في ارتفاع الأسعار إلى عنان السماء. تُولي المدرسة الدينية (الحوزة) في قُم اهتماماً كبيراً إلى «القصور الروحاني المتزايد» بوصفه السبب الجذري للمشكلات الاقتصادية في إيران، وتعرض تقديم «العلاجات الشرعية» المستندة إلى تعاليم «الإمام» روح الله الخميني، الأب المؤسس للجمهورية الإسلامية.

دعونا نتجاهل عرض «العلاجات الشرعية» الذي قدمته «الحوزة الدينية» لإنقاذ الاقتصاد الإيراني المتهالك. لكن حتى ذلك الحين، قد لا يطرح التشخيص الاقتصادي كل الإجابات التي نحتاج إليها. قد تكون الأزمة التضخمية في إيران اليوم ذات طابع سياسي أكثر منها اقتصادية.

بمعنى آخر، فإن ما رأيناه في إيران اليوم ليس مثل الأزمات التضخمية المفرطة التي ضربت جمهورية «فايمار»، أو في سياقات مختلفة، الكثير من دول أميركا اللاتينية بين الستينات والقرن الجديد. وفي جميع هذه الحالات تقريباً، لم يتمكن الاقتصاد المتضرر من توفير الحد الأدنى من متطلبات المجتمع من الغذاء والطاقة، في حين زادت الدولة الطلب عن طريق طباعة وتوزيع البنكنوت.

مع ذلك، لا تزال إيران مكتفية ذاتياً في إنتاج الغذاء، في حين أن لديها مصادر طاقة وفيرة خاصة بها. ورغم هذا، فإن أسعار كل من الغذاء والطاقة مستمرة في الارتفاع. لغز عجيب؟ ليس بالضرورة، إذا نظرنا عن كثب إلى ما يجري. تتجذر الحالة المؤسفة للاقتصاد الإيراني والتضخم الذي يزيد من عدد الإيرانيين الفقراء بمتوسط 10 في المائة سنوياً، في استراتيجية سياسية تضع مصالح الآيديولوجية المهيمنة قبل مصالح إيران كدولة عادية.

بقلم أمير طاهري
صحافي إيراني ومؤلف لـ13 كتاباً. عمل رئيساً لتحرير صحيفة «كيهان» اليومية في إيران بين أعوام 1972-1979. كتب للعديد من الصحف والمجلات الرائدة في أوروبا والولايات المتحدة، ويكتب مقالاً أسبوعياً في «الشرق الأوسط» منذ عام 1987.

لقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع الشرق الأوسط

فيديو.. العربية 360 - إيران.. ارتفاع سعر الدولار لمستويات قياسية وعبوره حاجز 60 ألف تومان
https://www.youtube.com/watch?v=_NRnJQRJ08w


انهيار العملة الإيرانية إلى قاع جديد: الدولار بـ500 ألف ريال

الاثنين 20 فبراير 2023

استمرار تراجع العملة الإيرانية (Getty)

اخترقت العملة الإيرانية المضطربة ما دون المستوى النفسي الرئيسي البالغ 500 ألف ريال للدولار، اليوم الإثنين، حيث لا يرى المشاركون في السوق نهاية تلوح في الأفق للعقوبات. وانخفض الريال الإيراني إلى مستوى قياسي جديد بلغ 501.300 مقابل الدولار، وفقاً لموقع Bonbast.com الذي يجمع بيانات حية من البورصات الإيرانية.

في مواجهة معدل تضخم يبلغ حوالي 50%، كان الإيرانيون الذين يبحثون عن ملاذات آمنة لمدخراتهم، يشترون الدولار أو العملات الصعبة الأخرى أو الذهب، مما يشير إلى المزيد من الرياح المعاكسة للريال.

أضرت إعادة فرض العقوبات الأميركية في 2018 من قبل الرئيس السابق دونالد ترامب بالاقتصاد الإيراني، من خلال الحد من صادرات النفط الإيرانية والوصول إلى العملات الأجنبية. منذ سبتمبر / أيلول، توقفت المحادثات النووية بين إيران والقوى العالمية لكبح برنامج طهران النووي مقابل رفع العقوبات، مما أدى إلى تفاقم التوقعات الاقتصادية بشأن مستقبل إيران.

على مدى الأشهر الستة الماضية، تراجعت قيمة العملة الإيرانية بنسبة 60% تقريباً، وفقاً لموقع Bonbast.com.
من ناحية أخرى، قال البنك المركزي إنه يفتتح مركزاً جديداً للعملات الأجنبية لتسهيل الوصول إلى النقد الأجنبي وزيادة حجم المعاملات الرسمية.

وقال محمد رضا فرزين محافظ البنك المركزي الإيراني للتلفزيون الرسمي يوم الإثنين: "السعر المحدد في هذا الصرف سيصبح سعر السوق. يجب أن يكون خاليا من عوامل التوقع التي لا تعكس تقييمنا للوضع المالي للبلاد".

وعين فرزين في ديسمبر/ كانون الأول محافظا يتولى مهمة التحكم في قيمة العملات الأجنبية، بحسب وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية.

واستهدف الغرب العديد من الشركات الإيرانية وكبار العسكريين بعد اتهام الجمهورية الإسلامية بتزويد روسيا بطائرات مسيّرة لاستخدامها في الحرب في أوكرانيا، عقب الغزو الروسي لتلك الدولة قبل عشرة أشهر. لكن طهران تنفي أيضا هذه الاتهامات.

فضلا عن ذلك، تعرّضت إيران لحزم عقوبات من أوروبا والولايات المتحدة وكندا وعدة دول أخرى، على خلفية كيفية تعاملها مع الاحتجاجات التي أشعلتها وفاة الشابة مهسا أميني في 16 سبتمبر/أيلول بعد أيام من توقيفها.

المصدر: رويترز والعربي الجديد

فيديو.. في ظل معاناة الشعب الإيراني.. كم تقدر ثروة خامنئي؟
https://www.youtube.com/watch?v=ZxgzV4v1nSI


الريال الإيراني يسجل مستوى منخفضاً جديداً مقابل الدولار

الاثنين 20 فبراير 2023

الدولار الأميركي يساوي 501300 ريال

كشفت بيانات موقع بونباست، أن العملة الإيرانية تهوي إلى مستوى قياسي أمام الدولار الأميركي وتسجل 501300 ريال.

ويشهد سعر الدولار الأميركي في السوق الحرة (السوداء) الإيرانية ارتفاعا قياسيا، مع استمرار الاضطرابات وتزايد عزلة البلاد وسط الانتقادات الغربية للإجراءات الأمنية الصارمة التي تتخذها إيران وعلاقاتها مع روسيا.

وتشكل الاضطرابات أحد أكبر التحديات للنظام الحاكم في إيران منذ الثورة الإسلامية عام 1979.

الريال الإيراني يسجل مستوى منخفضا جديدا وسط الاضطرابات والعزلة

اقتصاد
اقتصاد إيرانالريال الإيراني يسجل مستوى منخفضا جديدا وسط الاضطرابات والعزلة
ويأتي تراجع العملة الإيرانية رغم الخطوات الأخيرة التي اتخذها النظام، ومنها تعيين محمد رضا فرزين محافظا جديدا للبنك المركزي في 30 ديسمبر 2022، بعدما وصلت قيمة العملة المحلية إلى أدنى مستوياتها على الإطلاق مقابل الدولار، وذلك في خضم احتجاجات حاشدة وعقوبات غربية متواصلة.

وبعد سنوات من العقوبات الغربية بسبب برنامج إيران النووي، تم تداول الريال عند 315 ألف ريال للدولار عندما اندلعت الاحتجاجات المناهضة للحكومة في منتصف سبتمبر/أيلول الماضي.

واشتعلت الاحتجاجات بوفاة شابة كردية في حجز "شرطة الأخلاق" بالبلاد. وتفاقمت التظاهرات سريعا وتحولت إلى دعوات لإنهاء أكثر من 4 عقود من حكم الملالي.

المصدر: العربية.نت

فيديو.. باحث: الشعب الإيراني بكل أطيافه مشارك في الاحتجاجات ويرفض نظام الحكم الحالي
https://www.youtube.com/watch?v=RwyrsiijzN4



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السعودية تنافس دول الغرب.. في عمليات زراعة القلب!
- شهادة على الموضوع -البي بي سي.. قناة التضليل والتآمر-
- مواطني دول مجلس التعاون الخليجي ضحايا مكاتب استقدام خدم المن ...
- صعود وسقوط حسين نجادي
- شهادة على موضوعي.. لعبة توم اند جيري بين بايدن وخامنئي
- استمرار القمع والقتل في سجون عصابة ولاية الفقيه!؟
- ذكريات الماضي الجميل.. مع رواية وفيلم قصة مدينتين
- تلميع صورة الطاغية خامنئي.. زعيم مافيا الملالي!
- مآسي الإنسان من العبودية الحديثة والاتجار بالبشر!؟
- الإنسان المحتاج والفقير.. يأكل لحم الكلاب والحمير!؟
- معاناة الشعب اللبناني والايراني.. من قمع حزب الشيطان وعصابات ...
- بون شاسع بين أفلام رمضان وحلمي التافهة.. وبين الأفلام الكومي ...
- معاناة الشعب الأفغاني والايراني.. من جرائم طالبان وعصابات ال ...
- بعض أغاني الحلاني، كرم ورمضان.. تصيب الإنسان بالقشعريرة والغ ...
- الإخوان والزمرة الخمينية.. وجهان لعملة واحدة!
- انجازات نساء مملكة البحرين.. بين منى القلب ونور العين
- أوجه الشبه بين ستالين وبوتين
- جرائم القتل في مصر وايران.. تقشر لها الأبدان!؟
- من العائلة البحرينية أيام زمان.. الى الإماراتي أحمد العمران
- من تيتانيك الى تيتان.. الطبيعة تهزم الإنسان!


المزيد.....




- طلاب محتجون في جامعة جونز هوبكنز الأميركية ينفون إجراء مفاوض ...
- عشرات الالاف من المتظاهرين الاسرائيليين يطالبون بإسقاط قاتل ...
- م.م.ن.ص// استمرار النكبة
- أضواء على حراك التعليم المجيد
- استنتاجات تجربة نقابية مديدة بقطاع التعليم: مقابلة مع الرفيق ...
- حراك شغيلة التعليم 2023: تقييم ودروس للمستقبل
- اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية ومتظاهرين يطالبون بانجاز اتف ...
- معركة الأجور.. وفرص المقاومة العمالية
- قادة الفصائل الفلسطينية في منتدي -مغرب مشرق- في تونس
- السيناتور الأمريكي ساندرز يطالب بوقف تواطؤ بلاده في الكارثة ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - محمد علي حسين - البحرين - بعد 44 عام من الفتنة الخمينية.. الدولار يقسو على العملة الايرانية!؟