أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - محمد علي حسين - البحرين - صراع الدول الامبريالية.. على نهب ثروات الدول الإفريقية















المزيد.....

صراع الدول الامبريالية.. على نهب ثروات الدول الإفريقية


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7688 - 2023 / 7 / 30 - 17:46
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    


روسيا بدلا من فرنسا.. ماذا تقول رسالة فاغنر عن أحداث النيجر؟

السبت 29 يوليو 2023

جددت رسالة لمجموعة "فاغنر" العسكرية الروسية الخاصة تشيد فيها بالانقلاب الذي نفذه الجيش الأربعاء في النيجر، الجدل المحتدم حول التنافس الدولي في إفريقيا، والديناميكيات التي يستند إليها ذلك التنافس.

وقالت "فاغنر" في الرسالة المنسوبة لرئيسها يفغيني بريغوجين، إن "الأحداث في النيجر كانت جزءا من حرب الأمة ضد المستعمرين".

وأشارت الرسالة بحسب وكالة "فرانس برس"، إلى أن "المستعمرين السابقين يحاولون كبح جماح شعوب الدول الإفريقية وملئها بالإرهابيين والعصابات المختلفة، مما يخلق أزمة أمنية هائلة".

موسكو بديلة لباريس

رغم عدم ظهور أي رابط ببن المجموعة التي نفذت الانقلاب الحالي في النيجر وأي من الأطراف الدولية ذات الوجود القوي في إفريقيا، فإن محللين فسروا رفع متظاهرين في العاصمة نيامي شعارات مؤيدة لروسيا والتحذيرات التي أطلقها المجلس العسكري الحاكم الجديد في النيجر لفرنسا من التدخل في شؤون بلادهم، بأنها مؤشرات ربما تكون في اتجاه الاصطفاف نحو المعسكر الروسي.

لا يستبعد المراقبون وجود علاقة بين التطورات الحالية في النيجر والتغيرات التي حدثت في بلدان مجاورة خلال الأشهر الماضية، حيث استولت مجموعات عسكرية على أنظمة الحكم في كل من مالي وبوركينا فاسو، واتخذت نهجا رافضا للوجود الفرنسي وأكثر ميلا نحو موسكو.
قد تربك التطورات الحالية في النيجر الاستراتيجية الجديدة التي تبنتها باريس أخيرا، بعد انسحابها العسكري من مالي وجمهورية إفريقيا الوسطى عام 2022، ومن بوركينا فاسو بنهاية فبراير 2023.

لقراءة المزيد ومشاهدة الصورة والفيديو ارجو مراجعة موقع سكاي نيوز عربية

فيديو.. يد روسية ومؤشرات تدخل فاغنر وراء انقلاب النيجر.. هل يخسر الغرب مصدر اليورانيوم الأهم في العالم؟
https://www.youtube.com/watch?v=1ls5n5IKviE


هل يسيل يورانيوم النيجر لعاب مجموعة فاغنر أو ذراع موسكو العسكرية والاقتصادية في أفريقيا

السبت 29 يوليو 2023

بينما تعلن فرنسا والولايات المتحدة عن مواقف قوية وإدانات شديدة للانقلاب العسكري في النيجر، أشاد يفجيني بريجوجين رئيس مجموعة فاغنر بالانقلاب وعرض خدمات مقاتليه على سلطات البلاد.

بريجوجين وصف الانقلاب بأنه لحظة طال انتظارها للتحرر من المستعمرين الغربيين، معتبرا أن النيجر تنال استقلالها بهذه الخطوة.

ويشير الكثير من المراقبين إلى أن ما يحدث في النيجر يعبر عن صراع روسي – غربي على مناطق النفوذ في أفريقيا، خصوصا وأن انقلاب النيجر تزامن مع القمة الروسية – الأفريقية التي عقدها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في سان بطرسبورغ، وإن كانت هذه القمة، وهي الثانية بعد قمة مشابهة عقدت في سوتشي قبل عامين، أقل نجاحا إذ لم يشارك فيها سوى 17 رئيسا أفريقيا، بينما شارك حوالي 45 زعيما أفريقيا في القمة الأولى.

فاغنر وأفريقيا:

ويؤكد أغلب المراقبين أن فاغنر تولي وجودها في أفريقيا اهتماما خاصا، حيث أكد بريجوجين في مقابلة مع وسيلة إعلام افريقية قبل أيام، أن المجموعة مستعدة لزيادة وجودها في القارة الأفريقية، وأن مجموعة جديدة من مقاتليها وصلت إلى جمهورية أفريقيا الوسطى.

المجموعة تجني أرباحا ضخمة باستثمار الأخشاب الثمينة في أفريقيا الوسطى، كما تتمتع شركة من مدغشقر، تعتبر تابعة لفاغنر، بامتياز استثمار منجم الذهب "نداسيما" بعد أن تم سحبه من شركة تعدين كندية.

وهو ذات السيناريو الذي جرى في السودان، حيث منح الرئيس السابق عمر البشير تصاريح مناجم الذهب إلى شركة "إم – انفيست" الخاضعة لسيطرة بريجوجين، وبذلك حصلت قوات فاغنر على عقد تأمين مناجم الشركة في السودان، وما زالت هذه القوات متواجدة في البلاد، بالرغم من اشتعال المعارك بين الجيش وقوات الردع السريع، يستمر الذهب السوداني في الانتقال لحساب فاغنر وتحت حراسة مقاتليها إلى الإمارات وروسيا.

وتتحدث العديد من التقارير عن الاستراتيجية التي طبقتها فاغنر في أفريقيا، بإرسال قواتها لحماية الأنظمة والديكتاتوريات المختلفة، مقابل حق الانتفاع واستثمار الموارد المنجمية لتلك البلاد عبر شركاتها الاقتصادية.

وليد عباس

لقراءة المزيد ارجو مراجعة موع مونت كارلو الدولية

فيديو.. بعد انقلاب النيجر.. هل فقدت فرنسا نفوذها في أفريقيا؟
https://www.youtube.com/watch?v=ZR5n771TFLA


عرض روسي على الرؤساء الأفارقة: الولاء مقابل الوقود والغذاء

الخميس 27 يوليو 2023

يسعى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى كسب القادة الأفارقة إلى جانبه في الحرب الجارية على أوكرانيا، بينما بدأت اليوم الخميس القمة الروسية الأفريقية. وبدأت القمة دون حضور رئيس النيجير الذي يقبع تحت حبس الحرس الرئاسي الذي كانت تدعمه مجموعة فاغنر.

وتعمل موسكو في قمة سانت بطرسبرغ التي بدأت الخميس على تعزيز مكانة موسكو في القارة السمراء التي أصبحت ذات أهمية متزايدة للعالم، خاصة في إمدادات المعادن الاستراتيجية التي ستحدد مستقبل بناء "النظام العالمي" الجديد.

وحسب خبراء، يستخدم بوتين في عملية كسب ود الرؤساء الأفارقة سلاح الغذاء والوقود، في وقت تواجه الدول الأفريقية الفقيرة أزمات النقص في احتياطات النقد الأجنبي ومخصصات شراء السلع الغذائية من الخارج.

والأمن الغذائي على رأس جدول أعمال القمة الأفريقية الروسية الثانية في سانت بطرسبرغ، خاصة بعد قرار روسيا الأسبوع الماضي بالانسحاب من صفقة الحبوب الدولية التي تركت الكثيرين في أفريقيا قلقين على أمنهم الغذائي.

من المتوقع أن يكون الأمن الغذائي على رأس جدول أعمال القمة الأفريقية الروسية الثانية في سانت بطرسبرغ

في هذا الصدد، نقلت وكالة تاس الروسية للأنباء عن وزير الطاقة الروسي نيكولاي شولجينوف، قوله اليوم الخميس، إن روسيا بدأت شحن نفط خام إلى أفريقيا للمرة الأولى هذا العام، وإنها عززت مبيعات المنتجات النفطية إلى القارة بأكثر من ثلاثة أمثالها في الفترة من يناير/كانون الثاني إلى مايو/ أيار.

وذكر شولجينوف أن روسيا شحنت 200 ألف طن من الخام إلى أفريقيا حتى الآن، إلى جانب نحو ثمانية ملايين طن من المنتجات النفطية.

وأبلغ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين القادة الأفارقة يوم الخميس، أنه سيقدم لهم عشرات آلاف الأطنان من الحبوب في غضون شهور رغم العقوبات الغربية التي قال إنها جعلت من الصعب على موسكو تصدير الحبوب والأسمدة الروسية.

لقراءة المريد ارجو مراجعة موقع العربي الجديد

فيديو.. روسيا والصين نهاية هيمنة الغرب على إفريقيا
https://www.youtube.com/watch?v=8mxPRlEBzYA


أفريقيا ساحة صراع صيني أميركي روسي فرنسي

الاثنين 6 فبراير 2023

زارت وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين، في النصف الثاني من شهر يناير/كانون الثاني الماضي، السنغال وجنوب أفريقيا وزامبيا، التي حلّت بها ضمن جولة أفريقية لها، جاءت مباشرة بعد زيارة قام بها وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى جنوب أفريقيا، في إطار جولاته التي تكثفت خلال الأشهر الستة الأخيرة على عدد من دول القارة الأفريقية.

سباق على الثقل الأفريقي في الأمم المتحدة
وبرز على نحو خاص، في النصف الثاني من العام الماضي، التنافس الأميركي الروسي على أفريقيا. وتقف وراء هذا الاهتمام المفاجئ أسباب عدة، أهمها ثقل القارة في الجمعية العامة للأمم المتحدة التي تمثل فيها ثلث الأصوات. وشكّلت 17 دولة من القارة نصف الممتنعين عن التصويت على قرار أممي يدين روسيا لحربها على أوكرانيا في مارس/آذار 2022.

وضمّت القائمة، بالإضافة إلى السنغال التي تترأس الاتحاد الأفريقي، جنوب أفريقيا، شريك روسيا في تحالف "بريكس"، الذي يضمّهما إضافة إلى الهند والبرازيل والصين. وتشعر جنوب أفريقيا أنها مدينة لموسكو لدعمها في محاربة حكم الأقلية البيضاء وحربها ضد أوغندا، ومن المقرر أن ترأس حركة عدم الانحياز في الدورة المقبلة.

شكّلت 17 دولة أفريقية نصف الممتنعين عن إدانة روسيا في الأمم المتحدة

والسبب الثاني للاهتمام الروسي الأميركي هو موارد الطاقة التي زادت الحاجة إليها بعد الحرب الروسية على أوكرانيا، وهناك تنافس على الموقع الأفريقي الذي يزخر بالطاقات المتجددة، خصوصاً الشمسية، وتلك التي يجرى توليدها من الرياح. ويكمن السبب الثالث في تسارع وتيرة الحضور الاقتصادي والأمني الصيني في القارة.

تقارير دولية
بوركينا فاسو تضيق بالقوات الفرنسية: صفعة جديدة لباريس في أفريقيا
كانت موسكو سبّاقة في طرق أبواب عواصم القارة، بعدما امتنعت أغلب دولها عن إدانة الغزو الروسي لأوكرانيا خلال التصويت في الجمعية العامة ومجلس الأمن، الذي يضم 3 دول أفريقية من بين الأعضاء الـ10 غير الدائمين، هي الغابون، غانا، وموزامبيق. وكانت لافتة الزيارة التي قام بها في يونيو/حزيران الماضي الرئيس السنغالي ورئيس منظمة الوحدة الأفريقية ماكي سال إلى موسكو، واجتماعه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وأكد سال، خلال اللقاء، أمراً مهماً هو أن أغلبية دول أفريقيا "تجنّبت إدانة روسيا".

لقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع العربي الجديد

فيديو.. العربية 360 - نفوذ الصين في إفريقيا.. وخطة واشنطن المضادة
https://www.youtube.com/watch?v=I68lrpSMdRI


اختلفوا سياسيا واتفقوا اقتصاديا.. لماذا تسعى روسيا والصين وأمريكا إلى تعزيز حضورها في إفريقيا؟

الجمعة 19 مايو 2023

منذ عام 2000، رسخت الصين وروسيا مكانتهما كقوى عظمى صاعدة في إفريقيا. وكان توسع بكين في القارة السمراء مدعوما بانتشار مبادرة الحزام والطريق ودورها الرائد في تسهيل مشاريع لتنمية الاقتصاد.

وعلى الرغم من أن تجارة الصين واستثماراتها في البلدان الإفريقية قد عززت التنمية الاجتماعية والاقتصادية، إلا أن مخاوف نمت بسبب تأثيرها على القدرة التنافسية والصناعات المحلية وقدرتها على تآكل سيادة دول المنطقة.

في المقابل، برز الحضور الروسي في إفريقيا عند انتهازها هشاشة وانعدام الأمن في بعض الدول لتحقيق امتيازات تعدين مربحة وتمرير صفقات الأسلحة والتعاون مع الشركاء المناهضين للغرب للتحوط من توغل الولايات المتحدة وأوروبا.

أفريقيا.. الجميع يريد قطعة من الكعكة

لعقود طويلة، كان يُنظر إلى التنويع الاقتصادي على أنه أولوية سياسية للاقتصادات منخفضة ومتوسطة الدخل.

وفي خطاب عام 2017 حول التنويع الاقتصادي في إفريقيا، صرحت المديرة المنتدبة لصندوق النقد الدولي، كريستين لاغارد: "أعتقد أن تشجيع التنويع الاقتصادي يشبه نسج نسيج تقليدي جميل. وأعني بذلك، نسيج اقتصادي أكثر تعقيدا ومرونة وأكثر فائدة للعائلات والمجتمعات". مضيفة أن "التنويع الاقتصادي مفيد للنمو، والتنويع مهم بالنسبة إلى المرونة".

لكن لسوء الحظ، لا يزال هذا الهدف بعيد المنال لعدد من دول إفريقيا. ففي الواقع، تعد القارة موطنا لثمانية دول من أقل 15 دولة تنوعا اقتصاديا في العالم، وهو أمر يضعف التحول الاقتصادي الإيجابي ويبطئ وتيرة تقدمه. كما أنه يجعل الدول عرضة للصدمات الخارجية المفاجئة، بما في ذلك وباء كورونا والحرب الروسية في أوكرانيا وغيرها.

حفصة علمي

لقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع مونت كارلو الدولية

فيديو.. ما هي طبيعة وحجم النفوذ الصيني المتزايد في القارة الأفريقية؟
https://www.youtube.com/watch?v=YSbg8zzN8ZA

رابط كاريكاتير ذات صلة بالموضوع
https://www.independentarabia.com/content/%D8%AF%D8%A8%D9%84%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A8%D9%88%D8%A8

https://www.independentarabia.com/content/%D8%AE%D8%A7%D8%B1%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%AF%D9%88%D8%AF



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفنان الراحل نجيب الريحاني.. بين الإبداع والعمل الإنساني
- ألاعيب الملالي والزمرة الخمينية.. مع دول الجوار والدول العرب ...
- حكاية إغواء القطط الضالة.. من بوغَوى إلى بوخالد
- انتفاضة المرأة الايرانية.. ضد الزمرة الخمينية
- البحرين تودّع دبلوماسيها المخضرم كريم الشكر
- الشعب العراقي.. بين مطرقة الملالي.. وسندان الطاغية اردوغان
- رحيل الموسيقار السوداني وملك الفلوت بعد 50 عام من الإبداع
- استمرار كفاح المرأة الأفغانية والايرانية.. ضد عصابات طالبان ...
- شهادات على المقال -اعتذروا لشعب البحرين قبل فوات الأوان-
- المستهلكين المساكين.. ضحايا غطرسة وعنجهية بوتين
- استمرار نضال الشعب الايراني.. ضد جرائم عصابات الملالي
- لا يمكن مقارنة رواية احدب نوتردام مع فيلم احمد نوتردام
- بعد 44 عام من الفتنة الخمينية.. الدولار يقسو على العملة الاي ...
- السعودية تنافس دول الغرب.. في عمليات زراعة القلب!
- شهادة على الموضوع -البي بي سي.. قناة التضليل والتآمر-
- مواطني دول مجلس التعاون الخليجي ضحايا مكاتب استقدام خدم المن ...
- صعود وسقوط حسين نجادي
- شهادة على موضوعي.. لعبة توم اند جيري بين بايدن وخامنئي
- استمرار القمع والقتل في سجون عصابة ولاية الفقيه!؟
- ذكريات الماضي الجميل.. مع رواية وفيلم قصة مدينتين


المزيد.....




- كندا: إجلاء الآلاف من السكان جراء اندلاع مئات حرائق الغابات ...
- ?? مباشر: إسرائيل تعيد الدبابات إلى شمال غزة وحصيلة قتلى الح ...
- الضفة الغربية.. اعتداءات خلال اقتحامات نفذها جنود الاحتلال و ...
- إيران: إسرائيل لا تفهم إلا لغة القوة وقد نغيّر عقيدتنا النوو ...
- دراسة تربط الوزن الزائد لدى الأطفال بالهاتف والتلفزيون..كيف؟ ...
- كانت مغلقة أمام السياح لعقود.. وجهة عربية -جديدة- تنفتح ببط ...
- هل تمتلك إيران أسلحة نووية؟
- لندن تقول إن شويغو مسؤول عن -أكثر من 355 ألف ضحية- في صفوف ا ...
- أردوغان: حكومة نتنياهو لا تريد أن تنتهي الحرب في غزة
- الجيش الأميركي: إسقاط مسيّرة أطلقها الحوثيون من اليمن


المزيد.....

- روايات ما بعد الاستعمار وشتات جزر الكاريبي/ جزر الهند الغربي ... / أشرف إبراهيم زيدان
- روايات المهاجرين من جنوب آسيا إلي انجلترا في زمن ما بعد الاس ... / أشرف إبراهيم زيدان
- انتفاضة أفريل 1938 في تونس ضدّ الاحتلال الفرنسي / فاروق الصيّاحي
- بين التحرر من الاستعمار والتحرر من الاستبداد. بحث في المصطلح / محمد علي مقلد
- حرب التحرير في البانيا / محمد شيخو
- التدخل الأوربي بإفريقيا جنوب الصحراء / خالد الكزولي
- عن حدتو واليسار والحركة الوطنية بمصر / أحمد القصير
- الأممية الثانية و المستعمرات .هنري لوزراي ترجمة معز الراجحي / معز الراجحي
- البلشفية وقضايا الثورة الصينية / ستالين
- السودان - الاقتصاد والجغرافيا والتاريخ - / محمد عادل زكى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - محمد علي حسين - البحرين - صراع الدول الامبريالية.. على نهب ثروات الدول الإفريقية