أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - محمد علي حسين - البحرين - اوجه الشبه بين خامنئي وجنكيزخان.. في القمع والقتل ومآسي الشعب في ايران















المزيد.....

اوجه الشبه بين خامنئي وجنكيزخان.. في القمع والقتل ومآسي الشعب في ايران


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7719 - 2023 / 8 / 30 - 15:43
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


أكاديمي إيراني موقوف عن العمل: بلدنا الآن "أسوأ من أيام الهجوم المغولي"

الاثنين 28 اغسطس 2023

أشار أستاذ التاريخ في جامعة طهران، داريوش رحمانيان، الذي تم إيقافه عن العمل بسبب انتقاده للسلطة الحاكمة، إلى هجرة العقول بسبب ضغوط النظام، قائلاً إن هجرة العقول "أسوأ من أيام الغزو المغولي".

وقال رحمانيان لقناة "شرق"، أمس الأحد 28 أغسطس (آب): "لقد كتبت عدة مرات أن هروب العقول والنخب من البلاد أسوأ من هجوم المغول. وهو ما سيدمر إيران ولن يكون في صالح البلاد والنظام".

وأضاف: "بلادنا تتجه لاستيراد جامعي القمامة والعمال، وهم بالطبع مقدرون ومحترمون، لكنها من ناحية أخرى تصدر الفنانين والمفكرين والفلاسفة والمخرجين والعلماء والمهندسين والرسامين والأطباء إلى بلدان أخرى".

وتزامناً مع هذه التصريحات، نشرت مصادر طلابية رسالة آمنة علي، الأستاذة المفصولة من كلية علم النفس بجامعة علامة، والتي كتبتها رداً على فصلها.

وجاء في هذه الرسالة: "نحن المعلمين لا يمكننا ولا ينبغي لنا أن نكون مطيعين وأتباعًا للأنظمة. نحن نجلس على مائدة الشعب ويجب أن نكون خدما له. المدرسة والجامعة تعتبر بمثابة منازل أبناء هؤلاء المواطنين ونحن ندعم حقوق هؤلاء الأبناء ونحمي هذا المنزل".

وأضافت: "هذا كان ولا يزال أهم موقف لي والذي طالما التزمت به وصرخت فيه بكل صراحة وصدق، وبكل حزم وتأكيد؛ سواء أثناء قمع الطلاب واعتقالهم أو إيقافهم عن الدراسة، أو أثناء الاعتداءات على المدارس والتهديدات للطلاب".

وتابعت هذه الأستاذة المفصولة: "هذا موقف محق؛ لكن السادة لم يعجبهم الأمر وقرروا إقالتي دون اتباع الإجراءات الإدارية المعتادة، حتى لا يشعروا كثيراً بهذه المسؤولية الاجتماعية الخطيرة على أكتافهم النحيلة ويستمتعوا بالسلطة لبعض الوقت، غافلين عن أن هذه الظروف الصعبة سوف تمر أيضاً".

كما كتبت الجمعية العلمية لعلم النفس بجامعة علامة طباطبائي في بيان لها أن أعضاء هذه الجمعية "يطالبون بعودة الدكتورة آمنة علي، والدكتورة حميدة خادمي، وغيرهما من الأساتذة الذين فصلوا عن الجامعة لمجرد تفكيرهم المتباين. وإلا فإن طريق العلم والتعلم في الكلية سيدخل في طريق مظلم لا عودة منه".

لقراءة المزيد ارجو فتح الرابط
https://www.iranintl.com/ar/202308286957

فيديو.. حملة قمع فتاكة في إيران تروّع 80 مدينة: قتلى وكسور بالرأس والأذرع
https://www.youtube.com/watch?v=Q7I5cPnO30Q


شقيقة خامنئي تتبرّأ منه: يتبع طريق الخميني في قمع وقتل الأبرياء

الخميس 8 ديسمير 2022

أخي لا يستمع إلى صوت شعب إيران ويعتقدُ خطأ أن صوت مرتزقته والمنتفعين والطبالة هو صوت شعب إيران

أصدرت بدري حسيني خامنئي، شقيقة المرشد الإيراني علي خامنئي، التي تعيش في طهران، بيانا أعلنت فيه براءتها من شقيقها، الذي هو مرشد الجمهورية الإسلامية حيث وصفت أنه "ليست له آذان صاغية ويواصل طريق الخميني في قمع وقتل الأبرياء".

ونشرت رسالتها نجلها محمد مراد خاني طهراني، عبر حسابه على تويتر، باللغتين الفارسية والإنجليزية، يوم أمس الأربعاء (7 كانون الأول 2022)، جاء فيها:

بسم الله الواحد الأحد

إن اصعب ما يمر على الأم هو فقدانها لولدها أو إجبارها على الابتعاد عنه، وقد شاهدتُ عبر العقود الأربعة الأخيرة أمهاتٍ فقدن فلذات أكبادهن وعاشوا مرارة الفراق، وإني إذ أُعلن برائتي من شقيقي، ومشاركتي القلبية مع الأمهات المُعزَيات من جرائم نظام الجمهورية الإسلامية ومنذ زمن الخميني حتى خلافة علي خامنئي.

عندما يتم القبض على ابنتي بهذا العنف، فإن هذا يؤكد على العنف المفرط الذي يستخدمه النظام ضد الفتيان والفتيات المضطهدين الثائرين

بدأت عائلتنا معارضتها ونضالها منذ البداية ضد هذا النظام الإجرامي، أي بعد أشهر قليلة من الثورة، حين كشر النظام عن أنيابه وقمع كل صوت معارض وسجن وأعدم وساق إلى الهلاك خيرة شباب الوطن المثقف

زوجي علي طهراني عارض هذا النظام وعارض ولاية الفقيه منذ اليوم الأول، وكان مناضلاً من أجل الحرية وتحمل المشقات ودفع ثمن ذلك بأن سُجن عام 1981 ثم حُكم عليه بالسجن 10 سنوات في شيخوخته

خلال السنوات العشرين الماضية، عانت ابنتي فريدة مرة أخرى من كل أنواع المشقات والسجن من خلال أنشطتها المدنية والحقوقية ودعم السجناء السياسيين وعائلاتهم وجهودها لإنقاذ الشباب المحكومين بإلإعدام.

ومن واجبي إلإنساني ، تواصلت مع أخي علي خامنئي منذ سنوات عديدة ، ورفعتُ اليه صوت الناس، ودافعتُ عن حقوقهم

لكني صدمتُ بإنه لا يملك أذنًا واعية تستمع للنقد وإنه يتبع طريق الخميني في قمع وقتل الأبرياء ، لذا قطعت علاقتي معه

لقراءة المزيد ارجو فتح الرابط
https://zagrosnews.net/ar/news/38910

فيدو.. مقابلة خاصة - ابن شقيقة خامنئي محمود مراد خاني
https://www.youtube.com/watch?v=3cHnXG4Wm8o


الاقتصاد الإيراني على وشك الانهيار مثلما حصل للاتحاد السوفياتي

السبت 26 أغسطس 2023

العقوبات ليست سبب تدهوره فحسب بل سوء الإدارة والفساد المستشري

خامنئي يحاول تعزيز قدرات قوات الأمن عشية ذكرى الاحتجاجات الشعبية على أثر مقتل الشابة مهسا أميني (رويترز)

كتب المؤرخ في جامعة "سانت أندروز" الاسكتلندية، علي الأنصاري مقالاً، نشر الخميس الماضي، في صحيفة "ديلي تلغراف" اللندنية، قائلاً "إن النظام الإيراني دائماً ما يحاول أن يؤجل الأزمة الاقتصادية وهذا ما جعله غير قادر على إيجاد حل لأزماته الاقتصادية". وقال الأنصاري إن الاقتصاد الإيراني مهدد بالانهيار على طريقة الاتحاد السوفياتي.

وفي مقاله أشار الأنصاري إلى الاجتماع الأخير للمرشد علي خامنئي مع قادة الحرس الثوري، قائلاً إن خامنئي يحاول تعزيز قدرات قوات الأمن عشية ذكرى الاحتجاجات الشعبية على أثر مقتل الشابة مهسا أميني، إلا أنه يعتقد أن الحرس الثوري لم يعد راضياً اليوم عن أوضاعه ولا عن المصالح الاقتصادية التي يتلقاها.

وجاء في مقال "ديلي تلغراف" أيضاً أنه "نظراً إلى الحالة الصحية السيئة لعلي خامنئي بدأ بالفعل عديد من قادة الحرس الثوري بالاستعداد لخلافة المرشد، ولقد أدى التراجع المستمر لصحته إلى تأجيل كثير من القضايا التي هي من سمات هذا النظام إلى مستويات لا تصدق".

وتابع هذا المؤرخ أن قادة الحرس الثوري غير راضين لسببين، الأول أن عديداً من المتظاهرين في الاحتجاجات الشعبية العام الماضي كانوا من أبنائهم وبناتهم الذين لا يقبلون بعد أيديولوجية نظام "الجمهورية الإسلامية"، وأما المشكلة الثانية فهي التدهور الاقتصادي الذي يمر به النظام. أضاف أن التراجع هذا ليس سببه العقوبات فقط، بل السبب الرئيس هو سوء الإدارة الاقتصادية والفساد المستشري.

الاقتصاد الإيراني يتسرب لمصلحة تمويل "الحروب بالوكالة"

280 مليار دولار من النقد الأجنبي فشلت في إنقاذ الاقتصاد الإيراني

وكتب الأنصاري أيضاً أن الشاه محمد رضا بهلوي كان يبحث عن التصنيع والتخطيط الطويل المدى للاقتصاد الإيراني، بينما نظام "الجمهورية الإسلامية" يعمل على أساس "استمرارية الثورة والأيديولوجية" ويفتقد لأي خطة طويلة المدى، لافتاً إلى أن أي إصلاح لهيكلية الاقتصاد يتطلب درجة عالية من الثقة في الحكومة وهذا لا وجود له حالياً في إيران.

عن "اندبندنت فارسية"

لقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع اندپندنت عربية

فيديو.. مع استمرار الاحتجاجات.. الاقتصاد الإيراني ينهار أمام أعين النظام الحاكم
https://www.youtube.com/watch?v=d491z58QRUQ


إيران وتحولاتها!

السبت 26 أغسطس 2023

من الخطأ الفادح في السياسة أن تهوّن من قدرات عدوك، والخطأ يتضخم إن بالغت في قدرته على قهرك.

من الواضح لأي مراقب فطن أن هذه المنطقة (العربية والخليجية) لن تستقر إلا بتعاون القوى المحيطة بها من أجل تحقيق التنمية والتقدم في مسار الحضارة ومواكبة العصر، لقد شهدت المنطقة «أكثر مما تحتمل من صراعات» ساخنة وباردة، استهلكت الكثير من الطاقة المالية والتنموية، والاستقرار يبدأ من الوطن أملاً، مروراً بالإقليمي وانتهاءً بالدولي.

الأكثر سخونة في المنطقة كان «الاشتباك مع إيران» منذ الانقلاب على حكم الشاه، والمسيرة الطويلة معروفة.

اليوم تتجه المنطقة إلى نوع من «المهادنة والتي قد تقود إلى استقرار»، والإشارة هنا إلى الاتفاق السعودي - الإيراني الذي يتمنى العقلاء أن يتطور، ويقود إلى «تفاهمات» تضمن مصالح الدول والشعوب المتشاطئة والمتجاورة، ولكن هل إيران هي واحدة؟ هذا سؤال مستحق، ما نراه أن هناك إيران «الدبلوماسية»، وهناك «إيران الثورية» التي يروّج لها «الحرس الثوري» في بناء وتمويل ميليشيات في الدول المجاورة، الظاهر منها وغير الظاهر، ورغم كل خطوات إيران الدبلوماسية، ما زالت إيران «الثورية» تعمل.

مثالان فقط، فقبل زيارة وزير الخارجية الإيراني إلى الرياض بأيام فقط، سمع العالم تصريح السيد حسن نصر الله «الاستفزازي» بأن «السعودية تؤلب إسرائيل على اجتياح لبنان، وتدفع ثمن ذلك»! وأخذاً بما يعرف الجميع من ارتباط بين «حزب الله» و«الحرس الثوري»، فإن الاحتمال هو محاولة «قطع الطريق» على إيران الدبلوماسية من التقدم في مسار «التفاهمات»، وعلى مقلب آخر يصرح الرئيس السوري بأن عودة سوريا إلى الجامعة العربية هل ستكون «شكلية» مع تدفق مخدر الكبتاغون السام على الحدود من الدول المجاورة باتجاه دول الخليج!

إذن، نحن أمام مشهدين، مشهد منطق الدولة «وهو ليس جديداً» فقد لمسنا شيئاً منه في العصر الرفسنجاني ومن ثم في العصر الخاتمي وكلتا المحاولتين أجهضتا، تحت شعارات صارخة من ترويج «الفكر القومي والمذهبي المتشدد» و«ضرورة تصدير الثورة»، وانتهت المحاولتان بردة، بعضها قاد إلى صراع مرير واستنزاف هائل للموارد على حساب الشعوب وبخاصة الشعوب الإيرانية وأيضاً بعض العربية، كما حدث في اليمن وسوريا ولبنان والعراق، وهذه هي المحاولة الثالثة لجنوح إيران إلى الدولة الطبيعية.

يعلمنا تاريخ الثورات الحديثة أنها تمر بمرحلة «المراهقة الثورية»، ولكن إن طالت هذه الفترة، فإنها تقود في الغالب إلى حرب أهلية، ويبدو أن المراهَقة الثورية الإيرانية، بسبب الزمن والتجارب، قد طالت أكثر من اللازم وأصبح الحديث عن نقد التجربة في الداخل الإيراني حديثاً موجوداً وربما مسموعاً من بعض الشرائح.

بقلم الكاتب الكويتي محمد الرميحي

لقراءة المزيد ارجو فتح الرابط
https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A3%D9%8A/4508346-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D9%88%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AA%D9%87%D8%A7

فيديو.. أذرع إيران.. تصدير الثورة وأحلام الولي الفقيه
https://www.youtube.com/watch?v=G0UGlXVSVUY



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البحرين أرض دلمون وحضارة.. ولشعوب المنطقة جنّة ومنارة
- عصابات بوتين/ قديروف الارهابية.. تنافس عصابات داعش الاسلامية
- مخاطر اغنوتلوجي.. ومواقع التواصل الاجتماعي!؟
- معاناة الشعب اللبناني والايراني.. من بطش حزب الشيطان وعصابات ...
- هدى حسين الكويتية.. ملكة الشاشة الخليجية
- أوجه الشبه بين ستالين وبوتين.. في اغتيال تروتسكي وبريغوجين!؟
- استمرار كفاح الشعب السوري والايراني.. ضد المجرم بشار وعصابات ...
- إيناس يعقوب البحرينية.. تنال الجائزة الذهبية!
- انتفاضة الفنانين الايرانيين.. ضد عصابات الملالي المجرمين
- صراع الحيوانات من اجل البقاء.. بين البر والبحر وفي السماء
- من حافظ الى بشار الأسد.. استمرار الجرائم ضد الشعب السوري!؟
- مخاطر الذكاء الاصطناعي على البشرية
- استمرار جرائم عصابات الملالي والحوثي ضد اطفال ايران واليمن!؟
- التصوير الفوتوگرافي.. بين الذكريات الجميلة والأليمة
- من اوباما الى بايدن.. استمرار التواطؤ الأميركي مع عصابات الم ...
- أضرار ومخاطر المشروبات الغازية على صحة الإنسان
- الشعب اليمني بين مطرقة الحوثيين وسندان عصابات الملالي
- شهادات على مواضيعي.. عن مخاطر الهواتف الذكية، نتفلكس والآيپَ ...
- تحرير ايران من سيطرة الملالي.. بواسطة الجيش أم الشعب الايران ...
- مدينة أبها السعودية.. تنافس المدن الأوروبية.. في الطقس والطب ...


المزيد.....




- بيان المكتب السياسي لحزب النهج الديمقراطي العمالي
- حزب يساري بألمانيا يتبنى مقترحا بالبرلمان لدعم سعر وجبة -الش ...
- الشرطة الألمانية تفرق مئات المتظاهرين الداعمين لغزة في جامعة ...
- -لوسِد- تتوقع ارتفاع الإنفاق الرأسمالي لعام 2024
- بيرني ساندرز يقف في مواجهة ترامب ويحذر: -غزة قد تكون فيتنام ...
- الشرطة الهولندية تداهم مخيم متظاهرين طلبة مؤيدين لفلسطين وتع ...
- طلبة محتجون في نيويورك يغلقون أكبر شوارع المدينة تضامنا مع غ ...
- تايمز: مجموعة ضغط إسلامية تحدد 18 شرطا للتصويت لحزب العمال ا ...
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- استطلاع يورونيوز: تقدم اليمين المتطرف في إيطاليا قبل الانتخ ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - محمد علي حسين - البحرين - اوجه الشبه بين خامنئي وجنكيزخان.. في القمع والقتل ومآسي الشعب في ايران