أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد علي حسين - البحرين - لا يمكن مقاومة حرّ الجحيم.. إلاّ بواسطة -الأي سي- العظيم















المزيد.....

لا يمكن مقاومة حرّ الجحيم.. إلاّ بواسطة -الأي سي- العظيم


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7727 - 2023 / 9 / 7 - 13:14
المحور: كتابات ساخرة
    


كوكب الأرض يلتهب.. تداعيات خطيرة وحلول جزئية لارتفاع الحرارة

الاربعاء 19 يوليو 2023

مع تفاقم تداعيات تغير المناخ، يشهد العالم ارتفاعا غير مسبوق في درجات الحرارة، ما يعرض حياة الملايين للخطر. وتشير دراسة إلى أن أكثر من 3 مليار شخص سوف يواجهون درجات حرارة قصوى بحلول نهاية القرن. فما هي الحلول المطروحة؟

تخطت درجات الحرارة في نصف الكرة الشمالي أرقاما قياسيا مع اشتداد موجة الحر التي تجتاح أوروبا والولايات المتحدة والصين واليابان ودول عديدة في الشرق الأوسط.

ففي الصين، أفادت وسائل إعلام محلية بأن درجات الحرارة تجاوزت 52 درجة مئوية في شمال غرب البلاد فيما أصدرت السلطات اليابانية تنبيهات باحتمال حدوث ضربات شمس مع الدعوة للحماية من درجات الحرارة الحارقة.

أما في الولايات المتحدة، فبات أكثر من 80 مليون شخص تحت تأثير الحرارة الشديدة، فيما توفي عامل نظافة في إسبانيا إثر تعرضه لضربة شمس خلال عمله في الشوارع.

يشار إلى أن دراسة نشرتها مؤخرا مجلة "استدامة الطبيعة" في مايو / أيار الماضي، ذكرت أن درجات الحرارة على مستوى العالم سوف ترتفع بأكثر من 1.5 درجة مئوية على مدار الخمسين عاما القادمة. ويتم تصنيف الطقس الحار بداية من بلوغ متوسط درجة الحرارة السنوية حوالي 29 درجة مئوية.

وأضافت الدراسة أنه في حال استمرار ارتفاع درجات الحرارة على هذا المنوال، وهو سيناريو محتمل في ظل التقاعس عن حلول جذرية لظاهرة الاحتباس الحراري، فإن حوالي 3.3 مليار شخص سوف يتعين عليهم التعرض لدرجات حرارة قصوى بحلول نهاية القرن.

وكشفت الدراسة التي أجراها علماء من جامعة إكستر البريطانية وجامعة نانجينغ الصينية، عن أن 60 مليون شخص يتعرضون بالفعل لمستويات حرارة خطيرة تبلغ في المتوسط أكثر من 29 درجة مئوية.

الجدير بالذكر أن العالم يشهد في الوقت الراهن ارتفاعا فعليا في درجات الحرارة بمقدار 1.1 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الصناعة.

لقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع دويچه ويله


فيديو.. قصيدة "الأي سي العظيم" للشاعر البحريني عبدالرحمن رفيع
https://www.youtube.com/watch?v=0SzzdAjJ1D8

https://niceq8i.tv/video/2681

اخواني وأهلي يشتكون
حرٍ شديدٍ ما يهون
حبه ورا حبه
العرق ينزل ويدخل في العيون
قلت اشتري لهم مروحة
تنفعهم في ليل وضحى
اشگد مساكين يعرقون
صبرَيت على اليوع والقهر والعيشة وين
لين ماجمعت كم نوط خضر
وقالوا لي سيل وتوكليت
سوق المنامة عجيب تلاقي كل ماتشتهي
بس خرخش المخبه وييب
كل الحفيزات تعشقك
ان چان في مخباك الحبيب

وانه في طريجي مندفع وسط السكيك
سيده ولاف، چافوني ربعي من أيام المهاف
سألوني وين، رديت وقصدي مروحة
قلت بشتري لي بانكتين
نصحوني ليش ماتشتري اي سي سكندهند ياغشيم
البانكه ذي موديل قديم
تميت دقايق افتكر ليش آنه عايش في عذاب
الحر وخاصة في الظهر يشوي و يسوي القلب كباب
قلت يرّبٍع عزمت، قالوا لي ها، قلت بشتريه
بستغني عن أكلي شهور
وبعيش في أجواء القصور

وفِي يوم كريه مثل المرض
ماتم أحد ماشغل الآي سي قليل
حتى البخيل يبته لهم
أيسي عظيم ولايتي وزنه ثنينه طن
في تكسي شارط علي شرط عليه
كل ثانيه يضرب لي هرن
كان يومي ذاك يوم العمر
ماتم أحد وسط الفريج ماتم عدو ماتم صديج
ساعتها ماتم خبر
أيسي ثقيل تشاقلوه خمسه معاي

ويوم وصلوه نص الدري ونّوا وقالوا آه وآي
قلت يرّبع نزلوه قليل
خلونه لحظة نستريح
كان قلبي يرگل يرتعش خايف على الآي سي يطيح
ويوم ركبوه واستن سمعنا صوت لبيب
ويوم بطلوه الله على ذاك البراد چنه من أنفاس الحبيب
يوم هب على الحجرة وعلي
من فرحتي وقفت خطيب
قلت يا سلام عيشتنه من الحين تمام
يا أهلي فرحوا وضْحكوا

يابيت لكم بُنك الشته
يابيت لكم برد العيوز
اليوم في عز الصيف اذا يتكم ماابي تمدون لي بوز
وَيَا حرمه يا أم البنين الله عطاچ ماتطلبين
اتمددي واتبردي واتلحفي بلحاف متين
عيشي كنّچ فوق جبل لبنان من أهل الاصطياف
ودشي اذا زاد اللزق والحر
في حجرة جوها حاف وأكلي مثل ماتشتهين

فلفل خضر طاسة مرق
خلصينه من شوف العرق
كل اللي نبيه تم وصار
ومن يومنا مابنچوف الحرار
اليوم اذا ياووچ الضيوف شلخي عليهم بالألوف
راويهم الآي سي العظيم وشغلي لهم عبدالحليم
غني لهم لا تسكتين الله عطاچ ماتطلبين
وتميت في أهلي أخطب ساعة زمان

كان يوم عجيب
مثله ابد مول ماحصل
كان يوم عسل بس ليته دام چمن شهر
الآي سي صدفة يوم اخترب
كان حر شديد هاجم علينا چنه جيش
تمينه من كثر القهر ماكلنه الا شويه عيش
قالوا لي أهلي قوم وهات الحين في تكسي انجنير
الليلة مانقدر نبات في الحر ولا بنلاقي خير

رحت لي في وسط السوق أحوس
قلت مستحيل اليوم أعود الا اذا يبت لي انجنير
واحد من إخوانه الهنود
يبت انجنير قلت له يا رفيگ
بعد الله الخير كله فيك
اي سينه مول مايحترك شغله لنه الله يعطيك
انجنيرنه مايبيله كلام شمَر عن قميصه
وفچچ عن براغيه من أمام
وقال لي عقب ساعة تعب اي سي سكندهند موجديد

فيه الفلوس حرام
قلت والنتيجة يارفيگ قال كله سكراب كله خمام
وجدامي لملم عدته وخذ اجرته وسلم سلام
وتميت أدور في حجرتي
وأغني مثلات الحمام
ليلتها نمت فوق السطح اطالع نيوم الظلام
وآخر الشهر وصلني بيل سوا لي ياثوم في المنام
عشرة دنانير كهربه وتميت شهر من غير ايدام
وتمينه من غير مروحه وخسرينه هلأي سي الهمام

الآي سي شي مريح ساعة الظهر مال مثيل
الاي سي في بلادنا دوا منه يطيب قلب العليل
عيبه الوحيد يوم الحساب لين ياك ماتدري بيل
يهجم عليك بحروف حمر ويكدر الجو الجميل
رحمونه ياهل الكهربه خلونه نتنفس قليل
بلادنا حلوه في الشته بس المصيبة القيظ طويل
ولو حر صبرنه بس لزق وحر
ولو عين عذاري قريبة چان رحنه مثل أهل السبيل
وكشتينه في ذاك المكان وكلنه بسر تحت النخيل

الحر يا ناس أكبر عدو هجموا عليه بكل سلاح
الحر يقصر في العمر وساعاتها ما فيها صلاح
الحر ساس البلا ماتم أحد منه ماصاح
الحر ياناس أكبر عدو هجموا عليه بكل سلاح

لقراءة المزيد ارجو فتح الرابط
http://al-ghorba7.blogspot.com/2019/07/blog-post_6.html

فيديو.. عبدالرحمن رفيع - سوالف أمي العودة - أهل القصيد السابع
https://www.youtube.com/watch?v=ElQTe0Cct3I

فيديو.. رفيعيات الشاعر عبدالرحمن رفيع
https://www.youtube.com/watch?v=NvnFuEjP71E

إضاءة سريعة على الشاعر الشعبي عبدالرحمن رفيع + قصيدة الأي سي العظيم
http://al-ghorba7.blogspot.com/2019/07/blog-post_6.html



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معاناة الشعب السوري.. من جرائم بشار، حزب الشيطان وعصابات الم ...
- حكايات الفايد وابنه وديانا الأميرة.. تشبه حكايات وقصص ألف لي ...
- من مُصدّق والشاه الى المقبور خميني.. الذي دمر حياة الشعب الا ...
- الفنانة البحرينية لجين.. ملكة جمال البحرين!
- عندما جمعتنا القاهرة مع الفنان القدير صلاح السعدني
- اوجه الشبه بين خامنئي وجنكيزخان.. في القمع والقتل ومآسي الشع ...
- البحرين أرض دلمون وحضارة.. ولشعوب المنطقة جنّة ومنارة
- عصابات بوتين/ قديروف الارهابية.. تنافس عصابات داعش الاسلامية
- مخاطر اغنوتلوجي.. ومواقع التواصل الاجتماعي!؟
- معاناة الشعب اللبناني والايراني.. من بطش حزب الشيطان وعصابات ...
- هدى حسين الكويتية.. ملكة الشاشة الخليجية
- أوجه الشبه بين ستالين وبوتين.. في اغتيال تروتسكي وبريغوجين!؟
- استمرار كفاح الشعب السوري والايراني.. ضد المجرم بشار وعصابات ...
- إيناس يعقوب البحرينية.. تنال الجائزة الذهبية!
- انتفاضة الفنانين الايرانيين.. ضد عصابات الملالي المجرمين
- صراع الحيوانات من اجل البقاء.. بين البر والبحر وفي السماء
- من حافظ الى بشار الأسد.. استمرار الجرائم ضد الشعب السوري!؟
- مخاطر الذكاء الاصطناعي على البشرية
- استمرار جرائم عصابات الملالي والحوثي ضد اطفال ايران واليمن!؟
- التصوير الفوتوگرافي.. بين الذكريات الجميلة والأليمة


المزيد.....




- بدر بن عبد المحسن.. الأمير الشاعر
- “مين هي شيكا” تردد قناة وناسة الجديد 2024 عبر القمر الصناعي ...
- -النشيد الأوروبي-.. الاحتفال بمرور 200 عام على إطلاق السيمفو ...
- بأكبر مشاركة دولية في تاريخه.. انطلاق معرض الدوحة للكتاب بدو ...
- فرصة -تاريخية- لخريجي اللغة العربية في السنغال
- الشريط الإعلاني لجهاز -آيباد برو- يثير سخط الفنانين
- التضحية بالمريض والمعالج لأجل الحبكة.. كيف خذلت السينما الطب ...
- السويد.. سفينة -حنظلة- ترسو في مالمو عشية الاحتجاج على مشارك ...
- تابعها من بيتك بالمجان.. موعد عرض مسلسل المؤسس عثمان الحلقة ...
- ليبيا.. إطلاق فعاليات بنغازي -عاصمة الثقافة الإسلامية- عام 2 ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد علي حسين - البحرين - لا يمكن مقاومة حرّ الجحيم.. إلاّ بواسطة -الأي سي- العظيم