أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - محمد علي حسين - البحرين - من اغتيال لومومبا الى اعتقال بونگو.. استمرار المؤامرات والانقلابات العسكرية















المزيد.....

من اغتيال لومومبا الى اعتقال بونگو.. استمرار المؤامرات والانقلابات العسكرية


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7730 - 2023 / 9 / 10 - 15:35
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    


اغتيال المناضل پاتريس لومومبا

في تاريخ 17 يناير 1961 حوالي الساعة العاشرة ليلاً، دُفع بالسجناء-لومومبا ورفاقه- في سيارة من الموكب المؤلف من أربع سيارات أمريكية وسيارتي جيب.

في السيارات الثلاث الأولى كان الرئيس تشومبي وعدة وزراء من حكومة كاتانغا، وفي السيارة الرابعة اللفتننت البلجيكي غات ويقودها المفوض فرشير. والسجناء في الخلف مقيدون بالسلاسل، وفي السيارة الخامسة عناصر من الشرطة العسكرية. انعطف الموكب نحو اليمين تجاه مفرق الطريق القريب، وبعد عدة مئات من الأمتار، أخذ مساراً ضيقاً إلى اليسار، يؤدي إلى الطريق الذي يصل لوانو باليزابتفيل. انطلقت السيارات الأمريكية بسرعة، ووصلوا إلى مفترق طرق، وتابعوا في درب إلى اليمين تؤدي إلى موادينغوشا المشهورة بشلالاتها، وهي منطقة مستنقعية وموطن لأسراب الطيور. وعلى بعد ثلاثمائة متر منها، وصل الموكب إلى فسحة في الأراضي المشجرة. كانت الساعة العاشرة وخمسة وأربعين دقيقة ليلاً؛ استغرقت مسافة الخمسين كيلومتراً أقل من 45 دقيقة.

كانت البقعة منارة بالأضواء الأمامية لسيارة الشرطة التي كان يسوقها المفوض فرشير، والتي وصلت أولاً. كانوا ينتظرون بقية الموكب. جرى اختيار تسعة من رجال الشرطة إضافة إلى الجنود التسعة للتنفيذ. كانت هناك شجرة مهيبة ترتفع إلى 10 أمتار ويبلغ قطرها 80 سنتيمتراً. لم يجد الجنود كثيراً من المشقة في حفر القبر لأن التربة كانت رملية ومفككة. خرج الجميع من سياراتهم وانضموا إلى الشرطة، ما عدا السجناء. تبادل اللفتننت غات بضع كلمات مع وزراء كاتانغا الذين كانوا واقفين أمام القبر، كانوا في مزاج جيد وأطلقوا عدة نكات. كان أحدهم عصبياً يدخن السيجارة تلو الأخرى.

أُخرج السجناء من السيارة. كانوا حفاة لا يرتدون سوى بناطيلهم وستراتهم. أزال فرشير قيودهم، وسار وراء لومومبا الذي سأله: ستقتلوننا، أليس كذلك؟ رد فرشير ببساطة: نعم. تقبل لومومبا بجرأة إعلان موته الوشيك. وقف السجناء الثلاثة على الممر يحيط بهم الجنود ورجال الشرطة، كانوا قد تحملوا الضرب في الساعات السابقة. أخبرهم فرشير بأنهم سيطلقون عليهم الرصاص، وأعطاهم الوقت ليتلوا صلواتهم. لومومبا رفض العرض. في تلك الأثناء، استعدت فرقة إطلاق النار الأولى المكونة من جندين يحملان بندقيتين وشرطيين برشاشين، ويبدو أن أحداً ترنم بلحن محلي.

أخذ فرشير جوزف أُكيت إلى الشجرة، وأوقف عندها. قال أُكيت: أريد أن تعتنوا بزوجتي وأولادي في ليُبُلدفيل. أجابه: نحن في كتنغا ولسنا في ليو. اتكأ أُكيت على الشجرة ووجهه نحو فرقة القتل المستعدة على بعد 4 أمتار. وانهمر وابل قصير من الرصاص، سقط على أثره نائب رئيس مجلس الشيوخ السابق ميتاً. وجاء دور موريس مُبُل، أُسند إلى الشجرة، وكانت جولة جديدة من الرصاص من فرقة أخرى أسقطته أرضاَ. وأخيراً أُقتيد لومومبا إلى طريق القبر، كان صامتاً مذهولاً تماماً وعيناه زائغتان، ولم يبدِ أية مقاومة، واجه زمرة القتل الثالثة ووابل هائل من الرصاص، وأصبح جسد رئيس الوزراء السابق كالغربال لكثرة ثقوب الرصاص.

بعد التنفيذ، كانت الأرض قد امتلأت بنحو نصف كيلوغرام من الرصاصات الفارغة. بعد سبع وعشرين سنة، كانت الشجرة لا تزال مثقبة بالرصاص. أنجزت العملية كلها بحوالي خمس عشرة دقيقة .

وتم التخلص نهائيا من الجثث بعد أربعة أيام بتقطيعها إلى قطع صغيرة وإذابتها في حمض الكبريتيك. ونفذ هذه المهمة ضابط شرطة بلجيكي اسمه جيرارد سويت، وكان الحمض في شاحنة مملوكة لشركة تعدين بلجيكية. وقد اعترف سويت بذلك في لقاء تلفزيوني أجري معه عام 1999، وقال إنه احتفظ باثنين من أسنان لومومبا كـ«تذكار» لسنوات عدة، ثم تخلص منهما بإلقائهما في بحر الشمال.

قتله البلجيكيون في يناير 1961 بعد سنة واحدة من تولّيه الحكم لتأثيره على مصالحهم في الكونغو

رابط المصدر
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A8%D8%A7%D8%AA%D8%B1%D9%8A%D8%B3_%D9%84%D9%88%D9%85%D9%88%D9%85%D8%A8%D8%A7

فيديو.. سن باتريس لومومبا.. هل تغير التاريخ؟ - الشرق للاخبار - 20 يونيو 2022
عام 1961 قتلوه برصاص قيل إنه يزن نصف كيلوجرام، ومن ثم أذابوا جسده باستخدام حمض الكبريتيك. لم يبقَ منه سوى اثنتين من أسنانه
أول رئيس وزراء منتخب في تاريخ الكونجو يعود لدائرة الضوء مجدداً
https://www.youtube.com/watch?v=CyH6EY8Hn6I


بعد أشهر على الاستقلال.. أعدمت الكونغو بطل استقلالها

جمهورية الكونغو عاشت على وقع حالة اضطراب سياسي عقب استقلالها بسبب الحرب الباردة وسعي السوفييت للحصول على موطئ قدم بالمنطقة

العربية.نت - طه عبد الناصر رمضان

السبت 9 سبتمبر 2023

خلال شهر يونيو 1960، أصبح باتريس لومومبا (Patrice Lumumba) أول رئيس وزراء بتاريخ جمهورية الكونغو الديمقراطية المعروفة حينها بجمهورية الكونغو. وطيلة السنوات السابقة، ناضل لومومبا ضد الاحتلال البلجيكي وطالب بالاستقلال التام لبلاده. وبفضل ذلك، صنّف الأخير ضمن قائمة الأبطال الوطنيين بجمهورية الكونغو.

وعلى الرغم من سجله النضالي الحافل ضد الاستعمار، اعتقل لومومبا بعد فترة وجيزة من توليه منصب رئيس الوزراء قبل أن توجه له عدة تهم بالتآمر على البلاد ليعدم على إثر ذلك بظروف غامضة.

عقب حصولها على الاستقلال، عاشت الكونغو منذ مطلع الستينات على وقع ما لقّب بفترة الأزمات. وفي الأثناء، طالب رئيس وزراء جمهورية الكونغو الأمم المتحدة والولايات المتحدة الأميركية بالتدخل لمساعدته في قمع الانفصاليين بمناطق كاتانغا (Katanga) بجنوب البلاد. إلى ذلك، قوبلت مطالب لومومبا بالرفض بسبب الدبلوماسية البلجيكية التي روّجت لفكرة الميول الشيوعية لباتريس لومومبا، ومعاديته للمعسكر الغربي.

وأمام هذا الوضع، اتجه لومومبا لطلب دعم السوفييت الذين وافقوا على إرسال خبراء عسكريين وتوفير دعم لوجيستي لجمهورية الكونغو. وعلى إثر التدخل السوفيتي، عاشت جمهورية الكونغو على وقع حالة من الاضطراب والتخبط السياسي الذي انتهى بانقلاب قاده الجنرال موبوتو سيسي سيكو (Mobutu Sese Seko). وعقب هذا الانقلاب، حاول لومومبا الفرار نحو ستانليفيل (Stanleyville) للحاق بمؤيديه الذين وضعوا حكومة جديدة وأعلنوا عن نشأة جمهورية الكونغو الحرة. وفي الطريق، اعتقل لومومبا مطلع ديسمبر 1960 من قبل قوات الأمن التابعة لموبوتو قبل أن ينقل على متن الطائرة نحو العاصمة ليوبولدفيل (Leopoldville).

لقراءة المزيد ومشاهدة الفيديو والصور ارجو مراجعة موقع العربية.نت

فيديو.. بلجيكا تسّلم الكونغو ضرساً لباتريس لومومبا هو كل ما تبقى من رفات بطل استقلالها
https://www.youtube.com/watch?v=PBfc2icPVqI


الدور الروسي في انقلاب النيجر.. الأدوات والتداعيات

الاحد 3 سبتمبر 2023

مروة علي هاشم – باحثة دكتوراه في الشأن الإفريقي

إسلام مجدي شاكر- باحث ماجستير في الشأن الإفريقي

أدوات تحقيق المصالح الروسية في النيجر:

كما ذكرنا؛ فإن الأهمية الاقتصادية للنيجر بالنسبة لروسيا تنبع من اعتبارها سابع أكبر مُنْتِج لليورانيوم في العالم، وهو الوقود الحيوي للطاقة النووية، إضافةً إلى الأهمية العسكرية المتمثلة في تصدير السلاح للنيجر وتدريب الجنود. وفي سبيل تحقيق روسيا مصالحها استخدمت عدة أدوات تتمثل في ما يلي:

أولاً: الأدوات العسكرية

عسكريًّا يتضح نشاط الوجود الروسي في إفريقيا بشكل عام؛ حيث إن لديها اتفاقات تعاون عسكري مع ما يقرب من عشرين دولة إفريقية، ووفقًا لإحصائيات معهد استوكهولم الدولي لأبحاث السلام؛ تعد موسكو أكبر مُورّد للسلاح إلى إفريقيا في الفترة بين 2017 إلى 2021م؛ حيث إنها كانت مسؤولة عن 44% من واردات الأسلحة إلى إفريقيا؛ لتتفوق على الولايات المتحدة الأمريكية التي قدّرت وارداتها بـ17% في نفس الفترة.

وعلى الرغم من عدم وجود قواعد عسكرية روسية في النيجر؛ إلا أن وجودها محسوس؛ حيث وقّعت روسيا اتفاقات عسكرية رسمية مع النيجر لمحاربة الإرهاب وتبادل المعلومات في الجانب العسكري لتعزيز الأمن الدولي؛ إضافةً إلى تطوير التعليم العسكري والرعاية الطبية العسكرية.

أما على المستوى غير الرسمي فيتمثل في الحضور الواسع للشركات العسكرية الروسية التي تنشط في عدة دول إفريقية، خاصةً مجموعة فاغنر wagner التي اتهمت الولايات المتحدة الأمريكية روسيا بأنها تعتمد عليها كذراع عسكري في الدول الإفريقية لتعزيز وجودها العسكري.

إضافةً إلى ذلك؛ ذكرت واشنطن بوست أنه نقلًا عن معلومات استخباراتية أمريكية مُسرّبة في أبريل الماضي؛ فإن فاغنر تسعى إلى إنشاء اتحاد كونفدرالي مُوحَّد من الدول الإفريقية، يضم بوركينا فاسو ومالي وتشاد وغينيا ومالي والنيجر والسودان.

وعلى الرغم من عدم ثبوت تورط فاغنر في الانقلاب؛ إلا أنها اتُّهِمَتْ بنشر شائعات عن الانقلاب قبل حدوثه، وبعد حدوث الانقلاب رحَّبت فاغنر بالانقلاب في النيجر، ووصفته بأنه بمثابة انقلاب على إرث الاستعمار.

ثانيًا: الأدوات الدبلوماسية

يُوصَف الموقف الدبلوماسي الروسي بالمحايد تجاه الانقلاب في النيجر؛ حيث أعلنت الخارجية الروسية عن رغبتها في الوساطة مع الاتحاد الإفريقي وغيره من المنظمات للتغلب على الأزمة؛ إلا أنه على الرغم من ذلك هناك اتهامات غربية لروسيا بدعم الانقلاب بشكل غير مباشر، واتضح ذلك عندما حذَّرت روسيا المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (الإيكواس) من التدخل العسكري؛ حيث أعربت الخارجية الروسية عن أملها في التوصل لتسوية دبلوماسية؛ لأن أيّ تدخُّل سيُؤدِّي إلى مواجهة طويلة الأمد وزعزعة الاستقرار في منطقة الساحل الإفريقي بالكامل.

ثالثًا: الأدوات الدعائية والقوة الناعمة:

ترتكز السياسة الروسية على الأدوات الدعائية بشكل أساسي؛ وذلك من خلال شنّ حملات تؤكد على أن روسيا تدعم الحكم الذاتي والسيادة في الدول الإفريقية على العكس من الدول الغربية وفرنسا التي يربطها تاريخ استعماري طويل بالدول الإفريقية من خلال شبكات مثل russosphere التي تنشر أفكارها عبر الفيسبوك وتويتر وتليجرام، وتتهم فرنسا والغرب بالرغبة في مواصلة الاستعمار.

وفي السياق نفسه؛ فإن هذه الشبكات ساهمت بشكل غير مباشر في حدوث الانقلاب في النيجر؛ حيث إنه بالإضافة إلى هشاشة الدولة، والركود الاقتصادي؛ يُعزَى الانقلاب إلى رفض الوجود العسكري الأجنبي المُكثّف، خاصةً الأمريكي والفرنسي، الذي فشل في التصدي إلى الهجمات الإرهابية من القاعدة وداعش وبوكو حرام في النيجر، مما خلَّف آلاف الضحايا، مع المطالبة باستبداله بروسيا متمثلة في جماعات فاغنر التي أثبتت قدرتها على التصدي للإرهاب في الدول المجاورة، وبالفعل خرجت مظاهرات في النيجر بعد الانقلاب تؤيد روسيا وتطالب بضرورة تدخُّل فاغنر؛ وبالتالي، فانقلاب النيجر والذي لا يُعدّ الأول من نوعه في المنطقة، له تداعيات خطيرة سوف تؤثر على الأوضاع المختلفة في البلاد.

المصدر: موقع قراءات افريقية

فيديو.. هل تتورط روسيا في انقلاب النيجر؟ - دائرة الشرق
https://www.youtube.com/watch?v=L7VY-kojf2w


إيران متورطة في انقلابي النيجر والغابون؟

الخميس 7 سبتمبر 2023

د. محيي الدين الشحيمي

دور إيراني في أفريقيا
في معلومات حصرية جداً، أثيرت في جلسة قهوة ونقاش باريسية، ضمت مجموعة من المستشارين في الرئاسة الفرنسية، إضافة إلى بعض الدبلوماسيين، نقطتان أساسيتين:
الأولى: عتب لبناني وخاصة مسيحي على فرنسا حيث دار نقاش عميق وجدي جداً، حيث أصرّ المشاركون في النقاش على أهمية علاقة فرنسا بالدولة اللبنانية وكافة مؤسساتها ومواطنيها، بالشكل الذي يخدم وحدتها وتطورها وديمومتها النافعة المستقبلية. وشدد المجتمعون على الحرص الفرنسي على لبنان الدولة بكل فئاتها وخاصة المسيحيين والتي تربطها بهم علاقة وجدانية وإنسانية عابرة للحدود، وهي سابقة كذلك على مرحلة الانتداب ولدولة لبنان الكبير، وهي مستمرة وعلى نفس الوتيرة منذ الاستقلال، في الحاضر والمستقبل أيضاً. لكنهم ركزوا أيضاً على العناصر والأسباب التي أدت إلى ضياع المسيحيين وتشتتهم وهجرتهم. ليست فرنسا السبب في كل ذلك، بل هي انعكاس ونتيجة رهانات محلية وظروف دولية وإقليمية. تحاول فرنسا بكل قوتها مساعدة الدولة اللبنانية الواحدة الموحدة، وبكل فئاتها ومواطنيها، وتتماشى في ذلك مع الظروف الواقعية والراهنة، وتضغط للحفاظ على صيغتها وعيشها المشترك بجناحيها المسلم والمسيحي. هو الهدف، وأفضل خدمة لمسيحييه.

الثانية: معلومات عن ضلوع أجهزة إيرانية في أحداث وانقلابات أفريقيا الأخيرة حيث أظهرت إحداثيات مفادها علاقة جهات دولية خارجية في الانقلابات الأخيرة في افريقيا. هذا ما أحدث الانقلاب في السياسة الفرنسية، على ذاتها أولاً، في خطاب الرئيس "ماكرون" أمام الجسم الدبلوماسي، حيث أشار إلى ايران بالحرف والاسم. واعتُبرت هذه ثورة فرنسية تكتيكية لناحية ما قبلت به في الستاتيكو السابق مع النظام الإيراني. لذا، سجلت فرنسا امتعاضها الشديد على السياسة الإيرانية علناً في الملف اللبناني. تزامن ذلك مع تبادل الرسائل التطمينية بين كل من أميركا وايران، والتي تشجع على استمرارية التواصل، والتقدم في الحوارات والمساعي غير المباشرة . يلوح هذا الأمر إلى ضيق مساحة المناورة الفرنسية في لبنان وأفريقيا حيث إنها لم تعد في مكان يسمح لها بالتمايز في العلاقات مع إيران ولا مع غيرها. ولا تستطيع ذلك على حساب وجودها وحضورها. ولم تكن هذه الهجمة الفرنسية محض مصادفة، بل كانت مبنية على قرائن ودلائل ووقائع استخباراتية خاصة.

لقد حاول الرئيس ماكرون التعامل بموضوعية وواقعية حيث دعا سابقاً إلى التواضع اتجاه القارة الأفريقية وإلى تصحيح العلاقات معها. وشجع كذلك على تصحيح الصيغ والشبكات البالية في العلاقة مع القارة السمراء إلا أن الوقت والظروف لم تكن إلى جانبه. هو بارع في الاستراتيجية، ولكنه ليس حاذقاً في التكتيك أبداً.

المصدر: اساس ميديا

فيديو.. نيجيريا تقطع الكهرباء عن النيجر ضمن العقوبات على الانقلابيين
https://www.youtube.com/watch?v=lSorm-gosFc



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- علا غانم الفنانة.. بين الإغراء والسيجارة!؟
- دور قناة ايران انترنشنال في اتساع الاحتجاجات في ايران
- لا يمكن مقاومة حرّ الجحيم.. إلاّ بواسطة -الأي سي- العظيم
- معاناة الشعب السوري.. من جرائم بشار، حزب الشيطان وعصابات الم ...
- حكايات الفايد وابنه وديانا الأميرة.. تشبه حكايات وقصص ألف لي ...
- من مُصدّق والشاه الى المقبور خميني.. الذي دمر حياة الشعب الا ...
- الفنانة البحرينية لجين.. ملكة جمال البحرين!
- عندما جمعتنا القاهرة مع الفنان القدير صلاح السعدني
- اوجه الشبه بين خامنئي وجنكيزخان.. في القمع والقتل ومآسي الشع ...
- البحرين أرض دلمون وحضارة.. ولشعوب المنطقة جنّة ومنارة
- عصابات بوتين/ قديروف الارهابية.. تنافس عصابات داعش الاسلامية
- مخاطر اغنوتلوجي.. ومواقع التواصل الاجتماعي!؟
- معاناة الشعب اللبناني والايراني.. من بطش حزب الشيطان وعصابات ...
- هدى حسين الكويتية.. ملكة الشاشة الخليجية
- أوجه الشبه بين ستالين وبوتين.. في اغتيال تروتسكي وبريغوجين!؟
- استمرار كفاح الشعب السوري والايراني.. ضد المجرم بشار وعصابات ...
- إيناس يعقوب البحرينية.. تنال الجائزة الذهبية!
- انتفاضة الفنانين الايرانيين.. ضد عصابات الملالي المجرمين
- صراع الحيوانات من اجل البقاء.. بين البر والبحر وفي السماء
- من حافظ الى بشار الأسد.. استمرار الجرائم ضد الشعب السوري!؟


المزيد.....




- مصممة على غرار لعبة الأطفال الكلاسيكية.. سيارة تلفت الأنظار ...
- مشهد تاريخي لبحيرات تتشكل وسط كثبان رملية في الإمارات بعد حا ...
- حماس وبايدن وقلب أحمر.. وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار ...
- السيسي يحذر من الآثار الكارثية للعمليات الإسرائيلية في رفح
- الخصاونة: موقف مصر والأردن الرافض لتهجير الفلسطينيين ثابت
- بعد 12 يوما من زواجهما.. إندونيسي يكتشف أن زوجته مزورة!
- منتجات غذائية غير متوقعة تحتوي على الكحول!
- السنغال.. إصابة 11 شخصا إثر انحراف طائرة ركاب عن المدرج قبل ...
- نائب أوكراني: الحكومة الأوكرانية تعاني نقصا حادا في الكوادر ...
- السعودية سمحت باستخدام -القوة المميتة- لإخلاء مناطق لمشروع ن ...


المزيد.....

- روايات ما بعد الاستعمار وشتات جزر الكاريبي/ جزر الهند الغربي ... / أشرف إبراهيم زيدان
- روايات المهاجرين من جنوب آسيا إلي انجلترا في زمن ما بعد الاس ... / أشرف إبراهيم زيدان
- انتفاضة أفريل 1938 في تونس ضدّ الاحتلال الفرنسي / فاروق الصيّاحي
- بين التحرر من الاستعمار والتحرر من الاستبداد. بحث في المصطلح / محمد علي مقلد
- حرب التحرير في البانيا / محمد شيخو
- التدخل الأوربي بإفريقيا جنوب الصحراء / خالد الكزولي
- عن حدتو واليسار والحركة الوطنية بمصر / أحمد القصير
- الأممية الثانية و المستعمرات .هنري لوزراي ترجمة معز الراجحي / معز الراجحي
- البلشفية وقضايا الثورة الصينية / ستالين
- السودان - الاقتصاد والجغرافيا والتاريخ - / محمد عادل زكى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - محمد علي حسين - البحرين - من اغتيال لومومبا الى اعتقال بونگو.. استمرار المؤامرات والانقلابات العسكرية