|
عن ( المدد / الشذوذ والمونديال )
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 7727 - 2023 / 9 / 7 - 18:48
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
عن ( المدد / الشذوذ والمونديال ) السؤال الأول : من عادات المحمديين فى التوسل بقبور الأولياء وآل البيت أن يطلبوا منهم المدد . وهذا ما كان ما يفعله العرب فى الجاهلية . هل كلمة المدد فى القرآن الكريم ؟ إجابة السؤال الأول : أولا : المدد له مشتقات متنوعة ، ويختلف معناه . مثلا يقول جل وعلا : ( ( قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا ) الكهف 109 ). ( مدادا ) يعنى الحبر . ومعناه مختلف عن كلمة ( مددا ) فى نفس الآية . ونركز على ( مدد ) من الفعل ( أمدّ ) أى أعطى . وهو ومشتقاته ياتى فى القرآن الكريم على النحو الآتى : ( مدد ) من الله جل وعلا ، وأنواعه : ( مدد ) سىء بالعقاب: عن المنافقين قال جل وعلا : ( وَإِذَا لَقُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُواْ إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِؤُونَ )( 14 ) ( اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ ) ( 15 ) البقرة 19 ). ( مدد ) حسن بالتأييد والتثبيت للمؤمنين . عن المؤمنين فى معركة بدر قال جل وعلا : 1 ـ ( إِذْ تَقُولُ لِلْمُؤْمِنِينَ أَلَن يَكْفِيَكُمْ أَن يُمِدَّكُمْ رَبُّكُم بِثَلاثَةِ آلافٍ مِّنَ الْمَلائِكَةِ مُنزَلِينَ ) 124 ) ( بَلَى إِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ وَيَأْتُوكُم مِّن فَوْرِهِمْ هَذَا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُم بِخَمْسَةِ آلافٍ مِّنَ الْمَلائِكَةِ مُسَوِّمِينَ ) ( 125 ) آل عمران ). 2 ـ ( إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُم بِأَلْفٍ مِّنَ الْمَلائِكَةِ مُرْدِفِينَ ) ( 9 ) الأنفال ) ( مدد ) بالنعم التى تأتى إختبارا : قال جل وعلا : 1 ـ ( أَيَحْسَبُونَ أَنَّمَا نُمِدُّهُم بِهِ مِن مَّالٍ وَبَنِينَ ) ( 55 ) (نُسَارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْرَاتِ بَل لّا يَشْعُرُونَ ( 56 ) ( المؤمنون ) 2 ـ ( ثمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا ) ( الاسراء 6 ) 3 ـ ( مَّن كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاء لِمَن نُّرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلاهَا مَذْمُومًا مَّدْحُورًا ) ( 18 ) وَمَنْ أَرَادَ الآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُم مَّشْكُورًا ( 19 ) ( كُلاًّ نُّمِدُّ هَؤُلاء وَهَؤُلاء مِنْ عَطَاء رَبِّكَ وَمَا كَانَ عَطَاء رَبِّكَ مَحْظُورًا ) ( 20 ) 4 ـ ( قُلْ مَن كَانَ فِي الضَّلالَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمَنُ مَدًّا حَتَّى إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ إِمَّا الْعَذَابَ وَإِمَّا السَّاعَةَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ شَرٌّ مَّكَانًا وَأَضْعَفُ جُندًا ) 75 ) مريم ) 5 ـ( وَاتَّقُوا الَّذِي أَمَدَّكُم بِمَا تَعْلَمُونَ ) 132 )( أَمَدَّكُم بِأَنْعَامٍ وَبَنِينَ ) 133 ) ( وَجَنَّاتٍ وَعُيُونٍ ) 134 ) الشعراء ) 6 ـ ( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا ) ( 10)( يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا ( 11) ( وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا )( 12 ) نوح ) ( مدد ) فى الجنة : قال جل وعلا : ( وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُم بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُم مِّنْ عَمَلِهِم مِّن شَيْءٍ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ ) ( 21) وَأَمْدَدْنَاهُم بِفَاكِهَةٍ وَلَحْمٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ ( 22 ) الطور) ( مدد ) فى الجحيم . قال جل وعلا : ( أَفَرَأَيْتَ الَّذِي كَفَرَ بِآيَاتِنَا وَقَالَ لَأُوتَيَنَّ مَالا وَوَلَدًا ) ( 77 ) ( أَطَّلَعَ الْغَيْبَ أَمِ اتَّخَذَ عِندَ الرَّحْمَنِ عَهْدًا ) ( 78 ) ( كَلاَّ سَنَكْتُبُ مَا يَقُولُ وَنَمُدُّ لَهُ مِنَ الْعَذَابِ مَدًّا ) 79 ) مريم ) (مدد) من البشر للبشر : فى قصة سليمان وملكة سبأ : ( وَإِنِّي مُرْسِلَةٌ إِلَيْهِم بِهَدِيَّةٍ فَنَاظِرَةٌ بِمَ يَرْجِعُ الْمُرْسَلُونَ ) 35 ) فَلَمَّا جَاءَ سُلَيْمَانَ قَالَ أَتُمِدُّونَنِ بِمَالٍ فَمَا آتَانِيَ اللَّهُ خَيْرٌ مِّمَّا آتَاكُم بَلْ أَنتُم بِهَدِيَّتِكُمْ تَفْرَحُونَ ) 36 ) النمل ) ( مدد ) من بحر الى بحر : ( وَلَوْ أَنَّمَا فِي الأَرْضِ مِن شَجَرَةٍ أَقْلامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِن بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَّا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ) لقمان ) ( مدد ) من الشيطان لأتباعه فى الغىّ والضلال : ( إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَواْ إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ ) ( 201 ) (وَإِخْوَانُهُمْ يَمُدُّونَهُمْ فِي الْغَيِّ ثُمَّ لاَ يُقْصِرُونَ ) 202 ) الاعراف ) . أخيرا المؤمن بالله وحده جل وعلا إلاها ـ يستمدُّ ( المدد ) من الله جل وعلا وحده. المشرك يطلب المدد من آلهته البشرية والحجرية . وهى لا تغنى عنه شيئا . إقرأ قوله جل وعلا للنبى محمد عليه السلام : ( وَلا تَدْعُ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَنْفَعُكَ وَلا يَضُرُّكَ فَإِنْ فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذاً مِنْ الظَّالِمِينَ (106) وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلا كَاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (107) يونس ) وإقرأ قوله جل وعلا لهم : 1 ـ ( قُلْ أَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَرُونِي مَاذَا خَلَقُوا مِنْ الأَرْضِ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّمَوَاتِ اِئْتُونِي بِكِتَابٍ مِنْ قَبْلِ هَذَا أَوْ أَثَارَةٍ مِنْ عِلْمٍ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (4) وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ يَدْعُو مِنْ دُونِ اللَّهِ مَنْ لا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَنْ دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ (5) وَإِذَا حُشِرَ النَّاسُ كَانُوا لَهُمْ أَعْدَاءً وَكَانُوا بِعِبَادَتِهِمْ كَافِرِينَ (6) الأحقاف ) 2 ـ ( إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ عِبَادٌ أَمْثَالُكُمْ فَادْعُوهُمْ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (194) أَلَهُمْ أَرْجُلٌ يَمْشُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ أَيْدٍ يَبْطِشُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ أَعْيُنٌ يُبْصِرُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا قُلْ ادْعُوا شُرَكَاءَكُمْ ثُمَّ كِيدُونِ فَلا تُنظِرُونِ (195) الاعراف ) السؤال الثانى : تحية طيبة للدكتور منصور. الشكر لحضرتك على أعمالك وبارك الله فيك . أعلم أن وقتك ملئ وربما ليس من متسع لسؤالي. لعلك سمعت عن منع الحكوليات واظهار العواطف علانية (كالتقبيل مثلا) في العلن (للشاذيين خصوصا وطبيعي الميول الجنسي) في قطر خلال المونديال . الكثير يراها انتصارا للعرب والمسلمين وفتحا جديدا . حسب التصريحات فإن المنع بسبب العادات والتقاليد والدين، لكنني أرى في هذا (على الرغم من أنني لا أشرب الكحول ولا أدخن حتى) تعديا على الحرية الشخصية والاهم: أنه يعطي انطباعا سلبيا عن الاسلام على أنه دين المنع والحظر والتزمت . الأولى بالحظر أن يكون بضوابط على أسس قانونية (تجنبا للشغب مثلا) وأنا مع هذا الحظر، لكن ليس على أسس دينية كون الانسان حر الاختيار وسيحاسب على ما فعل، استخدام الدين سببا للحظر لا يولد إلا التشدد من المؤيدين والمعارضين على حد سواء . ما تعليق حضرتك؟ إجابة السؤال الثانى : 1 ـ الشذوذ الجنسى منتشر فى كوكب المحمديين يتمتع بالتستر والخفاء وثقافة العار ، أى لا تتكلم خوفا من العار ، وأن تستخفى من الناس ولا تستحفى من الله . الغرب ينارس الفجور علنا على أنه حرية شخصية ، وأنهم مالكون لأجسادهم يتصرفون فيها كما يريردون طالما هى بالحرية وليس بالاكراه أو الاغتصاب . فى كوكب المحمديين تراهم يتمسكون بالقشور لأهداف سياسية ودعائية . حكام المحمديين مستبدون ، يكفرون بالله جل وعلا ، ويعبدون معه آلهة من البشر والحجر ، ويكفرون بالقيم الاسلامية العليا من العدل وحرية الدين والاحسان وحرية الدين وحقوق الانسان وكرامته . يتخذون الظلم والتعذيب والسلب والنهب والفساد أساس الحكم . ثم يرفعون راية الأخلاق الحميدة نفاقا وزورا وبهتانا .
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الحرية الدينية فى الدولة الاسلامية
-
عن ( إنتقاد الحسين / الشيعة والفتوحات / الطباطبائي / أعداء ا
...
-
( الاحسان / التسامح ) من القيم الأساس للدولة الاسلامية
-
عزاء ..!!
-
عن ( الحج والأزهر / زى المرأة / لحم الخنزير فى المدارس )
-
( أصحاب الكهف ) بين القرطبى و د رضا عامر
-
عن ( الصُّلح مع الكفار / التوبة والغفران / ذهب القلائد على ا
...
-
عن المؤرخ اليعقوبى واسطورة جمع القرآن
-
عن ( معاناة قرآنى / صلاة الجمعة فى نيو يورك )
-
حق الأقباط فى القتال الدفاعى طبقا للشريعة الاسلامية
-
عن ( طاقة الانسان والصيام / التمرُّد على أمريكا / ماهية الاس
...
-
( العدل والقسط ) كتاب ( ماهية الدولة الاسلامية ) ب 1 ، ف 2
-
عن ( المُلك والملكوت / حب الله والطاعة / الجمل والجمالات / ا
...
-
لمحة عن أسماء الله الحسنى جل وعلا
-
عن ( تحقيق الدولة الاسلامية / توبة من إزداد كفرا )
-
الإخاء الانسانى أساس الاسلام السلوكى بمعنى السلام
-
عن ( المسئولية فى التلفظ أو النية / السلام عليكم أم عليكم ال
...
-
عن ( لكم دينكم ولنا دين / الأوقاف فى الدولة الاسلامية )
-
عالمية الاسلام ضد إنقسام العالم الى معسكرين
-
عن ( توفنى مسلما / سليمان والجن )
المزيد.....
-
نتنياهو: لا أستبعد اغتيال المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي
...
-
الخليل.. إسرائيل تخنق البلدة القديمة وتغلق المسجد الإبراهيمي
...
-
الاحتلال يهدم غرفة زراعية ويواصل إغلاق مداخل سلفيت ومستعمروه
...
-
المفتي قبلان: عدم التضامن مع إيران يعني خسارة العرب والدول ا
...
-
بعد سنوات من الصمت.. “الجمل” يعيد الروح الرياضية للمؤسسة الع
...
-
العراق يدعم اجتماع وزراء خارجية الدول الإسلامية في إسطنبول ب
...
-
ريشون ليتسيون أول مستوطنة لليهود في فلسطين
-
وزير خارجية إيران يدعو الدول الإسلامية للتحرك ضد إسرائيل
-
هل عارض ترامب خطة إسرائيلية لقتل المرشد الأعلى الايراني؟
-
“ماما جابت بيبي”.. تردد قناة طيور الجنة بيبي 2025 على جميع ا
...
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|