أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( سورة الأنبياء / مسيحيون مسلمون )















المزيد.....

عن ( سورة الأنبياء / مسيحيون مسلمون )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7701 - 2023 / 8 / 12 - 17:37
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السؤال الأول
أرجو أن تعطينا مضمون سورة الأنبياء لأنى معجب بها جدا .
إجابة السؤال الأول :
بنظرة سريعة إلى سورة الأنبياء يتضح الأتى :
أولا :
الأقسام الرئيسة لسورة الأنبياء هى :
القسم الأول :
وعظ الناس : بتبصيرهم وتذكيرهم بإقتراب يوم الحساب وغفلتهم عنه " أية 1-5 " وإهلاك الأمم السابقة " 6-15" ودعوة البشر للإيمان بالله تعالى وحده " 16- 50" .
القسم الثانى :
قصص الأنبياء " من أية 51-91" وينتهى ينتائج تقرر وحدة الدين الإلهى الحق مقابل الدين البشرى الباطل الكافر " 92-93" وعدم كفران حق الصالحين فى النعيم " 94 " واستحالة رجوع أمة من الأمم السابقة للحياة فى هذه الدنيا بعد أن أخذت دورها واختبارها فى هذه الحياة الدنيا" 95 " .
القسم الثالث :
عودة لأقتراب يوم الحساب بالحديث عن خروج يأجوج ومأجوج من باطن الأرض إلى سطحها " 96-97" ثم أحوال قيام الساعة " 98-105" وتختم السورة بالوعظ الذى أبتدأت به " 106 – 112 "
ثانيا :ـــ
فى مفصل أساس من السورة ذكر الله سبحانه وتعالى خروج يأجوج ومأجوج من باطن الأرض إلى سطحها ، إذ يقول جل وعلا عن الأمم السابقة التى أهلكها الله " وَحَرَامٌ عَلَى قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لا يَرْجِعُونَ (95) . بعدها يأتى الإستثناء برجوع خلق أخر من غير أبناء أدم ، وهم يأجوج ومأجوج ، يقول جل وعلا : " حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُم مِّن كُلِّ حَدَبٍ يَنسِلُونَ وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذَا هِيَ شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يَا وَيْلَنَا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَذَا بَلْ كُنَّا ظَالِمِينَ )الأنبياء 96-97 " .
ثالثا :
عن يأجوج ومأجوج ( آية عن تاريخ مستقبلى وآخر علامات الساعة ) :
1 ـ كان يأجوج ومأجوج متحكمين فى الأرض ووصلوا الى درجة هائلة من التقدم ، وأفسدوا فى الأرض . وخلق الله جل وعلا آدم ليكون خليفة لهم فى الأرض ، وحتى لا يستأصلوا بنى آدم وهو قلة قليلة ضعيفة أرسل الله جل وعلا ذا القرنين مزودا بامكانات أكبر منهم فأدخلهم باطن الأرض وحبسهم فيه ، وبنى فوقهم ردما أو سدا ، ليعطى فرصة لأبناء آدم ليتطوروا ويتكاثروا ، ويأخذوا فرصة الأختيار والأختبار جيلا بعد جيل ، وهكذا إلى أن تأخذ قشرة الأرض بهم زخرفها وتتزين ،وهذا من أولى علامات الساعة. قال جل وعلا : ( حَتَّى إِذَا أَخَذَتْ الأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلاً أَوْ نَهَاراً فَجَعَلْنَاهَا حَصِيداً كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالأَمْسِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (24) يونس )، بعدها تبدأ الساعة وتدمير الكون بزلزال أرضى . قال جل وعلا : " إِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالَهَا وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقَالَهَا وَقَالَ الْإِنسَانُ مَا لَهَا يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ َخْبَارَهَا بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِّيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ " . بتقدمهم الهائل يحس يأجوج ومأجوج – وهم فى باطن الأرض – سيعرفون إنه زلزال هالك ماحق ، فسيخرجون هاربين إلى سطح الأرض ليختلطوا ببنى أدم دقائق قبيل قيام الساعة .
2 ـ
ويأتى وصف القرآن الكريم رائعا وموحيا لكيفية خرج يأجوج ومأجوج من باطن الأرض إلى سطحها ، فالتصوير هنا كأن سطح الأرض قد تحول الى ثقوب انفتحت فجأة وظهرت منها جموع يأجوج ومأجوج من كل مكان يخرجون ويأتون . أو بتعبير آخر كأن الأرض كانت حبلى بأولئك الخلق يأجوج ومأجوج ، ثم نثرتهم فجأة على سطحها ، كأنهم يتوالدون ويتناسلون من داخلها . ولو تخيلنا رائد فضاء خارج الغلاف الجوى وينظر إلى الكرة الأرضية فسيجدها مثل ثمرة بطيخ ضخمة معلقة ، وقد إمتلأت ثقوبا ، ومن هذه الثقوب يتوافد إلى سطح الأرض مخلوقات جديدة تختلط بالبشر .
3 ـ
قال جل وعلا فى سورة الأنبياء : " حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُم مِّن كُلِّ حَدَبٍ يَنسِلُونَ وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذَا هِيَ شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يَا وَيْلَنَا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَذَا بَلْ كُنَّا ظَالِمِينَ : ا 96 – 97 " ، وقال الله سبحانه وتعالى فى سورة الكهف " وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَجَمَعْنَاهُمْ جَمْعًا : 99 " .
ودائما : صدق الله العظيم .
.
السؤال الثانى
قرأت لك ان قوله تعالى ( لَيْسُوا سَوَاءً مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ (113) يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنْ الْمُنْكَرِ وَيُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَأُوْلَئِكَ مِنَ الصَّالِحِينَ (114) وَمَا يَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَلَنْ يُكْفَرُوهُ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالْمُتَّقِينَ (115) آل عمران ) يفيد وجود بعض أهل الكتاب مؤمنين بالله وحده لا شريك له ، وأن هذا يؤكده ما جاء فى نفس السورة ( وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَمَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ خَاشِعِينَ لِلَّهِ لا يَشْتَرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ ثَمَناً قَلِيلاً أُوْلَئِكَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ (199) . فى الحقيقة لم أقتنع ، ثم فوجئت على السوشيال ميديا بكثيرين من المسيحيين يؤمنون ببشرية المسيح وأنه لا إله إلا الله . أحببت أن اشكرك على توعيتى بأن ما فى القرآن يجب الايمان به ، حتى لو كان الظاهر يخالفه . لانه يكفى ان الذى يقوله هو الله العليم الخبير . ولكن أسأل إذا كان وجود اولئك المؤمنين ببشرية المسيح مستمرا فلماذا لم يذكرهم تاريخ اوربا ؟
إجابة السؤال الثانى

1 ـ الذى ظهر للعيان هو حركات الانشقاق على تحكم الكنيسة الكاثولوكية وفسادها ، مثل اللوثرية والكالفينية ، وما صحب هذا من حروب غيرت تاريخ أوربا منذ العصور الوسطى . على هامش الحركة اللوثرية ظهرت حركة توحيد تؤمن ببشرية المسيح ولكن قوبلت باضطهاد وصل الى درجة إحراق العالم الاسبانى سيرفيتوس عام 1553 بأمر من ( المصلح ) جون كالفن ( ت 1564 ) الثائر على الكنيسة الكاثولوكية . ولأن الاضطهاد لا يوقف الضحايا فقد أنتشرت حركة المؤمنين ببشرية المسيح ، وظهر( سوزينى ) الايطالى وانتشر مذهبه فى أوربا يحمل إسمه ( السوزينية ) ، واضطهد سوزينى فى ايطاليا فهاجر مع اتباعه الى بولندة ، وتميز سوزينى بمحاولة التوفيق بين الجماعات المؤمنة ببشرية المسيح ، وبابتعاده عن السياسة متفرغا لدعوته الدينية الاصلاحية . وأنشأ المدارس والمؤسسات الدينية والمطابع، ووصلت حركته الى رومانيا ثم ألمانيا مهد اللوثرية ، ثم انجلترة وآمن بها الشاعر الانجليزى المشهور ( جون مولتون ) صاحب قصيدة "الفردوس المفقود"، ولكن تعرضت للاضطهاد فى انجلترة . ثم انتشر اضطهادهم فى اوربا على يد الكاثوليك والبروتستانت معا فى القرن السابع عشر مما أسفر عن حرق بعضهم أحياء ، فتشردوا فى أوربا هربا وخوفا . أدى هذا الى إلتفات بعض المفكرين والفلاسفة الانجليز الى الاصلاح الدينى الحقيقى باثبات بشرية المسيح ، فكتبوا فى هذا مثل جون بدل وجون لوك وبلشام . أهمهم "جوزيف برستلي" مكتشف الاوكسجين الذى هاجر الى أمريكا وأسس فيها كنيسة اصلاحية ، أسفرت عن نشر المسيحية التوحيدية فى أمريكا .
2 ـ بالكشوف الجغرافية ــ وما نتج عنها من استعمار فى العالم الجديد والقديم ــ دخلت أوربا فى متغيّر هائل دمّر ثوابت أوربا ( تحكم الكنيسة والملوك المستبدين ، وأتباعهم من طبقة النبلاء الاقطاعيين مُلّاك الأراضى ، ومعهم طبقة الفرسان ). أدت الكشوف الجغرافية الى نسف المعتقدات الكنسية عن العالم ، والى نمو طبقة تجارية توفر لديها المال ( البرجوازية ) والى ان يسيرالأوربيون فى الأرض يجوبون البحار والمحيطات يكتشفون ويستعمرون ويتاجرون ، ويخترعون . بهذا تأسّست الدولة الحديثة الديمقراطية العلمانية التى تقلّص فيها دور الكنيسة ، وتم فرض حظر التجول عليها بعيدا عن السياسة . بظهور المستشرقين المُنصفين تغيرت الصورة النمطية الكارهة للاسلام من تراث الحروب الصليبية وفتوحات الخلفاء العرب والعثمانيين ، مما أدى ـ مع حرية الفكرــ الى تدعيم فكرة البشرية للمسيح ، ولم تعد ألوهية المسيح مسيطرة كما كان . ولقد منعت العلمانية التى حلّت محل الكنيسة من إشتعال الجدل حول طبيعة المسيح ، إذ لم يعد الأمر هاما ، فقد انطلق الجميع فى دين العلمانية فى منافسات دنيوية ، يعتبرون الكنائس نوادى إجتماعية وفقط . الذين يؤمنون ببشرية المسيح ينعمون بحريتهم الدينية وهم يرون دينهم ينتشر بلا عناء .
أخيرا
1 ـ البابا الكاثوليكى رقم 214 إسكندر السادس ( ت 1503 ) والذى تولى البابوية عام 1492 . هو الذى أحرق الراهب الدومانيكى سافونا رولا عام 1498 . هذا البابا إسكندر السادس كان أحطّ الناس فى عصره ، ومن أحطّهم فى جميع العصور . فارق هائل بينه وبين البابا الحالى فى الفاتيكان ( فرانسيس ) رقم 266 ، وهو الذى يقترب من شخصية السكرتير العام للأمم المتحدة . إنه نفس الفرق بين تجبّر الكنيسة وفسادها فى العصور الوسطى وبين إنسانيتها فى العصر الراهن .
2 ـ وحيث تنتشر العلمانية يكون الاقتراب من الاسلام ، وهو الدين العلمانى . ولهذا فإن الغرب هو الأقرب للاسلام فى تعاملاته الانسانية لأنه تحرر من سيطرة الأديان الأرضية ، بينما لا يزال المحمديون أسرى لها .
3 ـ هيا بنا نلطم .!



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خاتمة كتاب ( تشريعات المرأة بين الاسلام والدين السنى الذكورى ...
- عن ( النبى وأزواجه وعصمة أصحابه )
- مقالات ذات صلة : عن حق ولد الزنا فى الانتساب لأبيه
- عن ( يعمهون / المشيئة الالهية فى الحرية الدينية )
- الاسلام صالح لكل زمان ومكان .. لماذا ؟
- عن ( مشاكل شخصية / منتهى / الغسل والوضوء )
- لمجرد التذكير : الحج أشهر معلومات
- مقالات ذات صلة : مدة الحمل : هل هي سنوات أم شهور ؟
- عن ( حريق القاهرة / حق الزوجة فى الفراش / ولا تركنوا / الحج ...
- مقالات ذات صلة : فى الاسلام : التبنى حرام .!!
- عن ( إختلاف الثقافات / الضلال والهداية / السلام والتسليم / ر ...
- مقالات ذات صلة : الزنا مُباح فى الدين السُنّى : أليس هذا برا ...
- عن ( عدة العجوز / أُطرديه فورا / اللهو / الحب والكراهية ، ال ...
- عن ( الكعبة ليست مقدسة / أكمه وأعمى / التغابن / الحوب / الحو ...
- هوامش باب ( الأحوال الشخصية ) من كتاب ( تشريعات المرأة بين ا ...
- عن ( الكلام والنُّطق / الملائكة والشياطين / المظلوم الظالم ل ...
- عن ( المتواتر السعودى / تبرعات مشبوهة / بين البحرين حاجزا )
- أسئلة عن الأحوال الشخصية وردت لنا ونجيب عليها
- عن ( مشهود / خلود المستبد فى النار / يقولون ما لا يفعلون )
- عن ( حديث القسطنطينية / كل يوم هو فى شأن / ملة ابراهيم )


المزيد.....




- عمليات المقاومة الاسلامية ضد مواقع وانتشار جيش الاحتلال
- إضرام النيران في مقام النبي يوشع تمهيدا لاقتحامه في سلفيت
- أبسطي صغارك بأغاني البيبي..ثبتها اليوم تردد قناة طيور الجنة ...
- إيهود أولمرت: عملية رفح لن تخدم هدف استعادة الأسرى وستؤدي لن ...
- “بابا تليفون.. قوله ما هو هون” مع قناة طيور الجنة 2024 بأعلى ...
- قائد الثورة الاسلامية يستقبل المنتخب الوطني لكرة قدم الصالات ...
- “نزلها لطفلك” تردد قناة طيور بيبي الجديد Toyor Baby بأعلى جو ...
- تقرير فلسطيني: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى
- مصر.. هيئة البث الإسرائيلية تكشف اسم رجل الأعمال اليهودي الم ...
- كهنة مؤيدون لحق اللجوء يصفون حزب الاتحاد المسيحي بأنه -غير م ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( سورة الأنبياء / مسيحيون مسلمون )