أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - الاسلام صالح لكل زمان ومكان .. لماذا ؟















المزيد.....

الاسلام صالح لكل زمان ومكان .. لماذا ؟


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7696 - 2023 / 8 / 7 - 20:52
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مقدمة
جاء من الأستاذ وداد وطنى هذا السؤال : ( بالنسبة لنظرية (القرءان صالح لكل زمان ومكان) أليست هي نظرية (خاطئة)؟ وإذا صحت فهي تختص فقط (بالتشريع) ولكنها لا تشمل التفسير؛ لأن النصوص - والقرءان نص - تفسر بما يتناسب مع (بيئتها اللغوية) ولا تنسحب لعصور سابقة ولا لاحقة.. هنا أضرب أوضح مثال وهو كلمة (سيارة) فإذا جاء واحد - من الإعجازيين - وزعم أن القرءان سبق صانعي السيارات، إلى ذكر (السيارة) فهنا لا يقال له أحسنت.. وهذا من (الإعجاز) ولكن يقال له: أنت مخطأ يا محرّف الكلم عن مواضعه.. ويا من بضاعتك مزجاة في تدبر القرءان الكريم.. ما رأي سماحتك دام فضلك.. )
مع الشكر والتقدير أقول :
أولا :
1 ـ تفسير القرآن الكريم هو فى داخل القرآن الكريم . قال جل وعلا : ( وَلا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلاَّ جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيراً (33) الفرقان ). ومن تفسيرات القرآن داخل القرآن ما يأتى مصحوبا بكلمة ( وما أدراك ) مثل :
1 / 1 :( الْحَاقَّةُ (1) مَا الْحَاقَّةُ (2) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحَاقَّةُ (3) الحاقة )
1 / 2 : ( سَأُصْلِيهِ سَقَرَ (26) وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ (27) لا تُبْقِي وَلا تَذَرُ (28) لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَرِ (29) عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ (30) المدثر )
1 / 3 : ( لِيَوْمِ الْفَصْلِ (13) وَمَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الْفَصْلِ (14) وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ (15) أَلَمْ نُهْلِكْ الأَوَّلِينَ (16) ثُمَّ نُتْبِعُهُمْ الآخِرِينَ (17) كَذَلِكَ نَفْعَلُ بِالْمُجْرِمِينَ (18) المرسلات )
1 / 4 : ( وَمَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدِّينِ (17) ثُمَّ مَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدِّينِ (18) يَوْمَ لا تَمْلِكُ نَفْسٌ لِنَفْسٍ شَيْئاً وَالأَمْرُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ (19) الانفطار )
1 / 5 : ( كَلاَّ إِنَّ كِتَابَ الفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ (7) وَمَا أَدْرَاكَ مَا سِجِّينٌ (8) كِتَابٌ مَرْقُومٌ (9) وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ (10) المطففين )
1 / 6 : ( كَلاَّ إِنَّ كِتَابَ الأَبْرَارِ لَفِي عِلِّيِّينَ (18) وَمَا أَدْرَاكَ مَا عِلِّيُّونَ (19) كِتَابٌ مَرْقُومٌ (20) يَشْهَدُهُ الْمُقَرَّبُونَ (21) المطففين )
1 / 7 : ( وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ (2) النَّجْمُ الثَّاقِبُ (3) الطارق )
1 / 8 : ( فَلا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ (11) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ (12) فَكُّ رَقَبَةٍ (13) أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ (14) يَتِيماً ذَا مَقْرَبَةٍ (15) أَوْ مِسْكِيناً ذَا مَتْرَبَةٍ (16) ثُمَّ كَانَ مِنْ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ (17) البلد )
1 / 9 : ( وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ (2) لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ (3) تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ (4) سَلامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ (5) القدر )
1 / 10 : ( الْقَارِعَةُ (1) مَا الْقَارِعَةُ (2) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْقَارِعَةُ (3) يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ (4) وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنفُوشِ (5) فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ (6) فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ (7) وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ (8) فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ (9) وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ (10) نَارٌ حَامِيَةٌ (11) القارعة )
1 / 11 : ( كَلاَّ لَيُنْبَذَنَّ فِي الْحُطَمَةِ (4) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحُطَمَةُ (5) نَارُ اللَّهِ الْمُوقَدَةُ (6) الَّتِي تَطَّلِعُ عَلَى الأَفْئِدَةِ (7) إِنَّهَا عَلَيْهِمْ مُوصَدَةٌ (8) فِي عَمَدٍ مُمَدَّدَةٍ (9) الهمزة ).
2 ـ تفسير ألفاظ القرآن الكريم ومصطلحاته لا يكون إلا من داخل السياق القرآنى نفسه . وهذا بتحديد المعنى بلا رأى مسبق . مرفوض تماما فهم اللفظ القرآنى من خلال القواميس ومن التراث او من الحياة المعاصرة . ومنشور لنا مئات المقالات تحت عنوان ( القاموس القرآنى ) فى التأكيد على هذا . ومثلا فإن ( سيارة ) تعنى من يسير ، أو السائرين فى قوله جل وعلا :
2 / 1 : ( أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعَامُهُ مَتَاعاً لَكُمْ وَلِلسَّيَّارَةِ ) (96) المائدة )
2 / 2 :( قَالَ قَائِلٌ مِنْهُمْ لا تَقْتُلُوا يُوسُفَ وَأَلْقُوهُ فِي غَيَابَةِ الْجُبِّ يَلْتَقِطْهُ بَعْضُ السَّيَّارَةِ (10) يوسف )
2 / 3 : ( وَجَاءَتْ سَيَّارَةٌ فَأَرْسَلُوا وَارِدَهُمْ ) (19) يوسف ). ومنها الفعل ( سيروا فى الأرض ) ( يسيرون فى الأرض) وقد تكرر كثيرا فى القرآن الكريم . بالتالى لا صلة له ب ( السيارة / العربة ) فى عصرنا .
3 ـ قولك : (بيئتها اللغوية ) دليل لنا فى أن مصطلحات القرآن الكريم تخالف مصطلحاتنا . ( اللغة ) من ( اللغو ). وقد تكرر فى القرآن الكريم بمعنى سىء ، ويجب الاعراض عنه . فى القرآن مصطلح اللسان . ولنا بحث منشور يوضح الفارق بين اللغة واللسان أرجو قراءته .
4 ـ أعتبر التفسير كفرا بالقرآن الكريم الكتاب المُبين وآياته البينات المُبينات والذى جعله الله جل وعلا مٌيسّرا للذكر أى الهداية . ومن إعجاز الفصاحة فيه أن يكون ميسرا للذكر والهداية وأن يكون مجال التعمق فى تدبره بلا نهاية ، وهذا ما نقوم به ، ونكتشف به ما لم يكن معروفا من قبل ، ومع ذلك فلا زلنا نكتشف المزيد ، ونكرر أننا لا زلنا على ساحل المعرفة بالقرآن الكريم . ولنا كتاب منشور هنا عن منهج التدبر القرآنى ( كيف نفهم القرآن ) ، ولنا مقالات كثيرة فى ( علوم القرآن التى تطعن فى القرآن ) وأبحاث منشورة فى عوار ما قاله المفسراتية والذى وصل الى الطعن فى آيات القرآن الكريم .
ثانيا :
القرآن الكريم صالح لكل زمان ومكان :
1 ـ عموما : هو للعالمين من وقت نزوله الى نهاية العالم . قال جل وعلا عنه إنه :
1 / 1 : رحمة للعالمين ( وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ (107) الأنبياء )
1 / 2 : نذير للعالمين : ( تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيراً (1) الفرقان )
1 / 3 : يتجدد إنذاره لكل الأحياء ( إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ وَقُرْآنٌ مُبِينٌ (69) لِيُنْذِرَ مَنْ كَانَ حَيّاً وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكَافِرِينَ (70) يس ).
2 ـ عن التشريعات الاسلامية فى القرآن الكريم :
2 / 1 : هناك تشريعات خاصة بمكانها وزمانها تخصّ النبى وزوجاته مثل ( الأحزاب : 6 ، 30 : 34 ، 50 : 55 ) . ومع ذلك فهى عظة لنا تسير فوق الزمان والمكان .
2 / 2 : هناك تشريعات للعلاقات المتغيرة ، مثل التعامل مع الكافرين المعتدين ، من تحمل الأذى ، ثم الهجرة ، وكفّ اليد عن القتال الدفاعى الى حين الاستعداد ، ثم الإذن بالقتال الدفاعى ..وعلى هامش هذا كله تكون التوصية بالصبر والتقوى فى كل الأحوال سارية فوق الزمان والمكان . تطبيق العلاقات المتغيرة حسب الحال الموافق لكل حال .
3 ـ تاريخ السابقين هو عن الماضى . ولكن القصص القرآنى مختلف عن التأريخ . التأريخ للأحداث يربطها بالزمان والمكان وبأسماء صانعى الأحداث . القصص القرآنى يحرر الأحداث من أسر المكان والزمان ليجعلها عبرة عامة لكل زمان ومكان . لا يهتم القصص القرآنى بأسماء الأشخاص ولا زمانها ولا مكانها ، مع التكرار والتفصيلات ، فهذا هو منهج العظة والاعتبار . لذا لا تعويل على ما يسمى بأسباب النزول . فقد تكون بعض الآيات تعليقا على أحداث المعاصرة لنزول القرآن ، ولكن تتحول الى قضية عامة تنطبق على كل زمان ومكان . حدث أن قام بعض المؤمنين ( الصحابة ) بتلفيق تهمة لشخص برىء حماية للمجرم الحقيقى وخدعوا النبى فدافع عن المجرم مصدقا التلفيق . والتلفيق عادة سيئة كانت ولا تزال . نزلت الآيات تعالج الموضوع دون ذكر للأسماء مع تركيز على العظة . ندعو الى تدبر قوله جل وعلا خطابا للنبى محمد عليه السلام : ( إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ وَلا تَكُنْ لِلْخَائِنِينَ خَصِيماً (105) وَاسْتَغْفِرْ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُوراً رَحِيماً (106) وَلا تُجَادِلْ عَنْ الَّذِينَ يَخْتَانُونَ أَنفُسَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كَانَ خَوَّاناً أَثِيماً (107) يَسْتَخْفُونَ مِنْ النَّاسِ وَلا يَسْتَخْفُونَ مِنْ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لا يَرْضَى مِنْ الْقَوْلِ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطاً (108) هَاأَنْتُمْ هَؤُلاءِ جَادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَمَنْ يُجَادِلُ اللَّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلاً (109) وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرْ اللَّهَ يَجِدْ اللَّهَ غَفُوراً رَحِيماً (110) وَمَنْ يَكْسِبْ إِثْماً فَإِنَّمَا يَكْسِبُهُ عَلَى نَفْسِهِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً (111) وَمَنْ يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْماً ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَرِيئاً فَقَدْ احْتَمَلَ بُهْتَاناً وَإِثْماً مُبِيناً (112) وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ وَمَا يُضِلُّونَ إِلاَّ أَنفُسَهُمْ وَمَا يَضُرُّونَكَ مِنْ شَيْءٍ وَأَنزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيماً (113) النساء ).
أخيرا
ليس عسيرا تدبر القرآن الكريم . تدبر القرآن الكريم فرض على المستطيع . قال جل وعلا :
1 ـ ( أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً (82) النساء )
2 ـ ( أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا (24) محمد )
3 ـ ( أَفَلَمْ يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ أَمْ جَاءَهُمْ مَا لَمْ يَأْتِ آبَاءَهُمْ الأَوَّلِينَ (68) المؤمنون ) .



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن ( مشاكل شخصية / منتهى / الغسل والوضوء )
- لمجرد التذكير : الحج أشهر معلومات
- مقالات ذات صلة : مدة الحمل : هل هي سنوات أم شهور ؟
- عن ( حريق القاهرة / حق الزوجة فى الفراش / ولا تركنوا / الحج ...
- مقالات ذات صلة : فى الاسلام : التبنى حرام .!!
- عن ( إختلاف الثقافات / الضلال والهداية / السلام والتسليم / ر ...
- مقالات ذات صلة : الزنا مُباح فى الدين السُنّى : أليس هذا برا ...
- عن ( عدة العجوز / أُطرديه فورا / اللهو / الحب والكراهية ، ال ...
- عن ( الكعبة ليست مقدسة / أكمه وأعمى / التغابن / الحوب / الحو ...
- هوامش باب ( الأحوال الشخصية ) من كتاب ( تشريعات المرأة بين ا ...
- عن ( الكلام والنُّطق / الملائكة والشياطين / المظلوم الظالم ل ...
- عن ( المتواتر السعودى / تبرعات مشبوهة / بين البحرين حاجزا )
- أسئلة عن الأحوال الشخصية وردت لنا ونجيب عليها
- عن ( مشهود / خلود المستبد فى النار / يقولون ما لا يفعلون )
- عن ( حديث القسطنطينية / كل يوم هو فى شأن / ملة ابراهيم )
- توابع الطلاق : المتعة والحضانة
- عن ( يقيم الصلاة ولا يصلى / مستبصرين )
- توابع الطلاق : النفقة
- عن ( الفتوحات / آثار فرعونية / الهجرة / إمامة الصلاة / لا وق ...
- القاموس القرآنى : جهل ومشتقاتها


المزيد.....




- عمليات المقاومة الاسلامية ضد مواقع وانتشار جيش الاحتلال
- إضرام النيران في مقام النبي يوشع تمهيدا لاقتحامه في سلفيت
- أبسطي صغارك بأغاني البيبي..ثبتها اليوم تردد قناة طيور الجنة ...
- إيهود أولمرت: عملية رفح لن تخدم هدف استعادة الأسرى وستؤدي لن ...
- “بابا تليفون.. قوله ما هو هون” مع قناة طيور الجنة 2024 بأعلى ...
- قائد الثورة الاسلامية يستقبل المنتخب الوطني لكرة قدم الصالات ...
- “نزلها لطفلك” تردد قناة طيور بيبي الجديد Toyor Baby بأعلى جو ...
- تقرير فلسطيني: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى
- مصر.. هيئة البث الإسرائيلية تكشف اسم رجل الأعمال اليهودي الم ...
- كهنة مؤيدون لحق اللجوء يصفون حزب الاتحاد المسيحي بأنه -غير م ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - الاسلام صالح لكل زمان ومكان .. لماذا ؟