أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( مشهود / خلود المستبد فى النار / يقولون ما لا يفعلون )















المزيد.....

عن ( مشهود / خلود المستبد فى النار / يقولون ما لا يفعلون )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7687 - 2023 / 7 / 29 - 18:22
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عن ( مشهود / خلود المستبد فى النار / يقولون ما لا يفعلون )
السؤال الأول : ما معنى مشهود ؟
إجابة السؤال الأول :
1 ـ ( مشهود ) إسم مفعول من الفعل ( شهد ).
إسم الفاعل ( شاهد ) وجمع المذكر السالم ( شاهدون / شاهدين ) ، وجمع التكسير هو ( شهداء ) ( شهود ) ، وإسم المفعول ( مشهود ) .
2 ـ وجاء إسم الفاعل ( شهود ) وإسم المفعول ( مشهود ) فى قصة أصحاب الأخدود . قال جل وعلا : ( وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْبُرُوجِ (1) وَالْيَوْمِ الْمَوْعُودِ (2) وَشَاهِدٍ وَمَشْهُودٍ (3) قُتِلَ أَصْحَابُ الأُخْدُودِ (4) النَّارِ ذَاتِ الْوَقُودِ (5) إِذْ هُمْ عَلَيْهَا قُعُودٌ (6) وَهُمْ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ (7) البروج ).
3 ـ ويأتى ( مشهود ) عن قراءة القرآن فى الفجر . قال جل وعلا : ( أَقِمْ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُوداً (78) الاسراء ). ومفهوم أن ملائكة تسجيل الأعمال تشهده .
4 ـ ويأتى ( مشهود ) وصفا لليوم الآخر . قال عنه جل وعلا : ( ذَلِكَ يَوْمٌ مَجْمُوعٌ لَهُ النَّاسُ وَذَلِكَ يَوْمٌ مَشْهُودٌ (103) هود ) . هنا جاء وصف ( مشهود ) مرة واحدة لليوم الآخر ، وجاء أيضا وصفه بأنه مجموع له الناس .
5 ـ وتكرر وصف اليوم الآخر بيوم الجمع وما يدل على هذا ( الجمع ) فى قوله جل وعلا :
5 / 1 : ( وَتُنْذِرَ يَوْمَ الْجَمْعِ لا رَيْبَ فِيهِ فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ (7) الشورى )
5 / 2 : ( يَوْمَ يَجْمَعُكُمْ لِيَوْمِ الْجَمْعِ ذَلِكَ يَوْمُ التَّغَابُنِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ وَيَعْمَلْ صَالِحاً يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (9) وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ خَالِدِينَ فِيهَا وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (10) التغابن )
5 / 3 : ( قُلْ إِنَّ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ (49) لَمَجْمُوعُونَ إِلَى مِيقَاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ (50) الواقعة )
السؤال الثانى :
لاحظت أنك تتوقع خلود الفرعون المستبد فى النار ؟ ألا يعتبر هذا إنتهاكا للغيب ؟
إجابة السؤال الثانى
1 ـ المؤمن بالقرآن الكريم وحده حديثا والذى يتقى ربه يعلم إستحالة توبة فرعون عريق فى الاجرام ، لأن للتوبة المقبولة عند الله جل وعلا شروطا ، أولها الاقرار بالذنوب والتعهد بالاقلاع عنها ، وإرجاع الحقوق ، والاكثار من عمل الصالحات لتغطى على السيئات أى تكفّرها . الآيات كثيرة ، منها :
1 / 1 ـ ( إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ فَأُوْلَئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً (17) وَلَيْسَتْ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمْ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ وَلا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً (18) )
1 / 2 ـ ( وَإِذَا جَاءَكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِنَا فَقُلْ سَلامٌ عَلَيْكُمْ كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ سُوءاً بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (54) الأنعام )
1 / 3 ـ (ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ عَمِلُوا السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا إِنَّ رَبَّكَ مِنْ بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَحِيمٌ (119) النحل )
1 / 4 : ( وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً ثُمَّ اهْتَدَى (82) طه )
2 ـ هذا ممكن فى حالة مجرم بسيط بادر بالتوبة ولديه وقت طويل يعمل فيه صالحا ويعيد فيه الحقوق لأصحابها . وهذا مستحيل فى فرعون قتل مئات الألوف وعذّب مئات الألوف ونهب مئات البلايين . ثم إنه إذا فكّر بالتوبة وإعلانها يفقد سلطانه ويكون فريسة لأقرب أعوانه ، فما بالك بأعدائه المتربصين به ؟ لا بد له أن يستمسك بالسلطة وبالظلم ليخيف الناس وأقربهم اليه حتى يحمى نفسه . ليس له إلا أن يستمر ماضيا فى طريقه للنهاية بلا تفكير فى التوبة .
3 ـ وعموما فإنّ رب العزة قد أكّد فى آيات كثيرة فى القرآن الكريم أنه جل وعلا قد طبع على قلب المدمن على الكفر العقيدى ( بالايمان بآلهة مع الله جل وعلا ) والكفر السلوكى بالاعتداء والظلم . والفرعون لا بد له أن يصّدّ عن سبيل الله ولا بد له أن يستعين بالكهنة ورجال دينه الأرضى يركبهم ويركب بهم الشعب . ولا بد له أن يحارب جوهر الاسلام وقيمه العليا من الحرية والعدل والسلام . فهذا خطر على سلطانه .
4 ـ ليس هذا إنتهاكا للغيب بأى حال . إنه تنزيل لأحكام القرآن الكريم على أحوال معاصرة لا جدال فيها . هل رأيت فى الحاضر أو قرأت فى التاريخ عن مستبد أعلن توبته وأرجع الحقوق لأصحابها ؟
السؤال الثالث :
سؤال ..الايه الكريمه التي تقول ...وان تقولوا مالا تفعلون ....هل هي علي الملأ ام في امر خاص في امر من امور الدين ام الدنيا ...لان لو كان معناها في امور دنيويه تبقي مصيبه ....معظم الناس تقول ولا تفعل ....بدايه برئيس الدوله لغاية اقل فرد في المجتمع ..هل من توضيح وشكرا جزيلا .
إجابة السؤال الثالث :
أولا :
يقول جل وعلا : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ (2) كَبُرَ مَقْتاً عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لا تَفْعَلُونَ (3) الصف ) .
نلاحظ :
1 ـ هذا خطاب مباشر من الله جل وعلا للذين آمنوا جميعا فى كل زمان ومكان بعد نزول هذه الآية الكريمة فى القرآن الكريم .
2 ـ نزل نفس المعنى خطابا مباشرا لبنى إسرائيل فى شكل تأنيب وعظى . ولكن فى صورة أخفّ . قال لهم جل وعلا : ( أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلا تَعْقِلُونَ (44) البقرة ).
3 ـ الخطاب للمؤمنين فيه نبرة شديدة ، ليس فقط فى التأنيب بالاستفهام الانكارى : ( لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ ) ولكن أيضا بتعبير ( المقت الكبير) يكرر يصف نفس الخطيئة ( كَبُرَ مَقْتاً عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لا تَفْعَلُونَ ) . والمقت هو الغضب الشديد الممتزج بالاحتقار . فكيف إذا كان غضبا إلاهيا . هذا المقت الكبير يذكرنا بقوله جل وعلا عن الذين يجادلون فى آياته : ( الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ أَتَاهُمْ كَبُرَ مَقْتاً عِنْدَ اللَّهِ وَعِنْدَ الَّذِينَ آمَنُوا كَذَلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلَى كُلِّ قَلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ (35) غافر ) ، وقوله جل وعلا عن أصحاب النار : ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنَادَوْنَ لَمَقْتُ اللَّهِ أَكْبَرُ مِنْ مَقْتِكُمْ أَنْفُسَكُمْ إِذْ تُدْعَوْنَ إِلَى الإِيمَانِ فَتَكْفُرُونَ (10) غافر ).
4 ـ المؤمن الحقيقى يكون صادقا ، يصدق فى كلامه ، ويصدق فى أفعاله ، أى إن أفعاله تصدّقُ أقواله . إذا قال شيئا فعله ، إذا وعد أوفى ، وإذا عهد صدق فى عهده . بهذا يختلف عن المنافق الذى يكذب ويتلوّن ، ويخدع ويتآمر .
5 ـ الذين آمنوا :
5 / 1 : تعنى سلوكيا الذين إختاروا الأمن والأمان ، وهى ( آمن ل ) أى يؤمن لهم الناس ، أى يثقون بهم .
5 / 2 : وتعنى عقيديا ( آمن ب ) أى الذين أمنوا بالله جل وعلا وحده إلاها لا شريك له .
5 / 3 : يجمع بين الايمان السلوكى والايمان العقيدى قوله جل وعلا عن الرسول محمد عليه السلام : ( يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ )ٌ(61)التوبة ).
6 ـ كان هناك من الصحابة مؤمنون سلوكيا فقط بمعنى الأمن الأمان ، وتمتعوا فى دولة الاسلام فى عهد النبى محمد عليه السلام بالحرية الدينية المطلقة فكانوا يشربون الخمر ويلعبون الميسر ويمارسون عبادة القبور المقدسة ( الأنصاب ) ، واستمروا على ذلك برغم الوعظ لهم ، يكفى قوله جل وعلا لهم فى أواخر ما نزل من القرآن الكريم : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (90) إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمْ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنْ الصَّلاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنتَهُونَ (91) وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلاغُ الْمُبِينُ (92) المائدة ). ونرجو تدبر هذا .
7 ـ ميزتهم الوحيدة هى الايمان السلوكى ، أى أن يثق الناس بهم ، وليس من الايمان السلوكى أن يحترفوا الكذب ، وأن يقولوا مالا يفعلون . لذا جاء الوعظ الالهى تحذيرا وتأنيبا وتهديدا . ليس فقط لأولئك الصحابة ولكن لمن يأتى بعدهم ويسلك مسلكهم .
أخيرا :
1 ـ عشت فى مصر ، وأعيش الآن فى أمريكا ، الكذب فى أمريكا يكون جريمة فى بعض الظروف ، وهو نادر بين الناس . الأمريكى العادى يتكلم بعفوية وبصدق ولا يخفى شيئا ، لأنه لا يخشى الحكومة . الكاذبون الأمريكيون هم المجرمون والسياسيون أشهرهم ترامب . والقول السائد الساخر عن السياسيين هنا : إنا ندفع لهم ليكذبوا علينا .
2 ـ أما فى مجتمع المحمديين فالكذب هو الأعم والأشمل ، ويبدأ بالكذب على الله جل وعلا فى الدين ، ولا ينتهى بكذب المستبد . المستبد الشرقى لا يكذب أبدا إلا عندما يتكلم . !.



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن ( حديث القسطنطينية / كل يوم هو فى شأن / ملة ابراهيم )
- توابع الطلاق : المتعة والحضانة
- عن ( يقيم الصلاة ولا يصلى / مستبصرين )
- توابع الطلاق : النفقة
- عن ( الفتوحات / آثار فرعونية / الهجرة / إمامة الصلاة / لا وق ...
- القاموس القرآنى : جهل ومشتقاتها
- عن ( تلاوة القرآن الكريم / التعميم والاستثناء فى القرآن الكر ...
- توابع الطلاق : العـــدة
- الطلاق فى الدين السنّى
- عن ( غسق وغاسق وغساق وحميم ).
- تشريع الطلاق فى الاسلام من وجهة نظر قرآنية
- عن ( نوعى الخصومة / زواج المحلل )
- الظهار وقطع العلاقة الزوجية
- عن ( وإن جاهداك / توسلهم بالنبى عند النسيان )
- قطع العلاقة الزوجية بالفسخ
- عن ( هارون وزيرا لموسى / زوجة خائنة )
- هذا الجاهل الجهول .. ماذا يقول ؟
- عن ( نسوا الله / وبال / مجاهد فى النار / الشكوى )
- قطع العلاقة الزوجية بالخُلع
- عن ( قيام الليل / الصلاة / الزواج /مساجد الضرار ، والمنافقين ...


المزيد.....




- -المسلمون في أمريكا-.. كيف تتحدى هذه الصور المفاهيم الخاطئة ...
- سوناك يدعو إلى حماية الطلاب اليهود ويتهم -شرذمة- في الجامعات ...
- بسبب وصف المحرقة بـ-الأسطورة-.. احتجاج يهودي في هنغاريا
- شاهد.. رئيس وزراء العراق يستقبل وفد المجمع العالمي للتقريب ب ...
- عمليات المقاومة الاسلامية ضد مواقع وانتشار جيش الاحتلال
- إضرام النيران في مقام النبي يوشع تمهيدا لاقتحامه في سلفيت
- أبسطي صغارك بأغاني البيبي..ثبتها اليوم تردد قناة طيور الجنة ...
- إيهود أولمرت: عملية رفح لن تخدم هدف استعادة الأسرى وستؤدي لن ...
- “بابا تليفون.. قوله ما هو هون” مع قناة طيور الجنة 2024 بأعلى ...
- قائد الثورة الاسلامية يستقبل المنتخب الوطني لكرة قدم الصالات ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( مشهود / خلود المستبد فى النار / يقولون ما لا يفعلون )