أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - آراء ورؤي وتعليقات -1














المزيد.....

آراء ورؤي وتعليقات -1


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 7690 - 2023 / 8 / 1 - 20:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من مدونتي 29-7-2023

مقال دكتور طارق حجي : " أوروبا تدفع ثمن تبعيتها العمياء لأمريكا " .
2023 / 7 / 26 الحوار المتمدن
بعض تعليقات القراء - مقتطفات - :
تعليق تسلسل رقم 2 الكاتب الليبي محمد بن ذكري ( بعدما حيّا الكاتب وجامله في تعليق رقم 1 . وكذلك في معظم تعليق رقم 2 .... باح بحقيقة ما يريد قوله بصراحة :
" فلماذا يسكت طارق حجي عن المآل الكارثي لثورة 30 يونيو ، على يد السيسي ؟! ومن أين له أن يتفاءل ، والإعلام المصري يرقص للدكتاتور ، وانهيار الاقتصاد يتجاوز بآثاره المدمرة خدمات التعليم والصحة ليطال لقمة العيش ، ومؤسسة الأزهر الداعشية فوق الدولة وفوق المساءلة بحكم الدستور ؟! "

أما تعليق تسلسل رقم 4 - الاستاذ علي سالم / وهو فاجومي .. ان لم يعجبه الحال , فانه يدخل في الموضوع مباشرة , دون تحيات ولا مجاملات :
" من المؤسف ان هذا المقال لايشيرالى الوضع الكارثى المحزن للوضع فى مصرالبائسه التعيسه , السيد الكاتب لايريد ان يعترف بالحقيقه المره وهى ان مصر منذ ان قامت فيها ثوره يوليو المشؤومه النحس والبلد اصبحت فى حضيض الحضيص , المعضله اساسا فى عقليه ضباط الجيش المصرى الفاسدين المجرمين العاجزين , معروف جيدا ان ضابط الجيش المصرى عموما جاهل وفاسد وغبى ولايملك خبره فى اى شئ , ربما الخبره التى يملكها هى السرقه والبلطجه والعربده والكذب والاحتيال والاستبداد والقمع والبطش والاجرام , الجيش لايملك اليات الحكم المدنى المتعلم المستنير ولذلك نجد ان الشعب يعيش فى مصائب متواليه وفقر مدقع ووضع متردى وازمات متلاحقه وكوابيس دائمه و المجرمين لايريدوا الاعتراف بعجزهم وفشلهم وغباؤهم وانحطاطهم , انا هنا اقول ان الحكم العسكرى والاسلامى مصيبه مروعه على مصر وشعبها , نريد حكما مدنيا علمانيا ولامكان فيه لعصابه العسكر او عصابه الدين الاجراميتين الاشرار" .
-----
وتعليق تسلسل رقم 7 - الأستاذ طاهر عبد الرزاق - يقول فيه .. ( بعدما قدم التحية والامتداح و المجاملة الواجبة للأستاذ الكاتب. وختم تعليقه أيضاً بالتحية .. شرح وأوضح بدقة .. الأوضاع وعلاقة العسكر والأخوان كحلفاء في المضمون , ( وغرماء فقط عند تتسلل جماعة الاخوان نحو كعكة السلطة لانتزاعها والانفراد بها ) وبأمانة شجاعة , قال الأستاذ طاهرعبد الرزاق :
السيسى إخوانى
أرى أن أسلحتنا فى التعليم والثقافة والإعلام قد أستولت عليها الثقافة الإخوانية بنسبة ثمانون بالمائة، ومنذ انتشار الحجاب فى كل مصر بنسبة تسعون بالمائة فأن هذا معناه تضامن المؤسسات الدينية معه ومع الإخوان وبالتالى تتفق المؤسسة السياسية مع دروشة وتديين المجتمع حتى ينشغل بهمومه اليومية وطقوسه الدينية.
لا أعتقد أن الصمت الظاهرى للرئيس السيسى تجاه الإخوان وصمت الإخوان تجاه سياسات السيسى ، ليس إلا مؤشراً على إتفاق وجهات نظرهم فيما يقع على أرض مصر وسماح السيسى بوصول أيدى الإخوان لكل مكان على أرض مصر بشرط عدم الشغب، إلى جانب أنه فى مؤسسة الرئيس الأمريكى بايدن يوجد إخوانى أو إخوانية، كل هذا يجعلنا نبكى على سياسات مصر التى تمثل أكبر إنحطاط وصل إليه فكر قيادة سياسية فى تاريخها.
-----
ما قاله المعلقون الثلاثة .. ألقي الأضواء علي جوانب ومناطق لم يتطرق اليها مقال الأستاذ طارق حجي ..
وفي تقديري ان ما تفضلوا باضافته , انما يعرفه جيدا دكتور حجي ..
بل أري انه يعرف ما هو اكثر من ذلك ..
فهو مثقف موهوب , متعدد القدرات , مفكر معروف محليا وعالميا , له دراية بعدد من لغات العالم بالاضافة للغة المسماة " لغة اهل الجنة " وهو واحد من خبراء العالم في الطاقة . ومعارفه وعلاقاته من حيث ذلك . تمتد للعديد من الرؤساء والزعماء والملوك والامراء , , وهو أكاديمي , تعرفه كمحاضر .. جامعات عدة , بدول العالم ..

طبعا .. سوف يقفز سؤال : بعد كل تلك الحيثيات الجليلة . فما الذي منع الكاتب من استيفاء الحقائق في مقاله .. ؟!
الجوااب : كانت تنقصه " أمانة الكلمة . وشجاعة الفكر والرأي " / وهو ما أضافه له السادة المعلقون الثلاثة ..
( و انما المفكرون والقراء .. كالبنيان المرصوص يشد بعضهم بعضا .. .. )

وهذا في رأيي , لا يقلل من قيمة الكاتب طارق حجي , ولا يُقصِّر من قامته السامقة .. أن تغيب عن مقاله : أمانة الكلمة . وشجاعة الفكر والرأي / تلك أشياء هينة , أليس كذلك ؟ ..
لأنني أعرف شعوباً ودولاً .. يعيشون بدون تلك الأشياء .....
ومع ذلك فأفراد تلك الشعوب , هم أصحاء , وبأبدان سليمة وأجسام مربربة ومتلحمة آخر تلحمة - مكتظة باللحم - .. .. !!
وحكامهم يتمتعون من فرط النعمة , باجساد فيها : فلعصة , و جعلصة , و بقلظة , و كلبظة .. ( أوصاف شعبية مصرية .. : للتدليل علي وفرة الطعام , ورغد العيش ) .
وتلك الشعوب سعيدة بحكامها . وهؤلاء الحكام سعداء بشعوبهم - وسعيد متهني بسعيدة . وبدون توفر : أمانة الكلمة . وشجاعة الفكر والرأي .... !

ما أقصده .. والكلام هنا للأستاذة / محمد بن ذكري , علي سالم , طاهر عبد الرزاق .. ان تلك الأشياء ( أمانة الكلمة . وشجاعة الفكر والرأي ) ليست شديد الأهمية ولا بالغة الضرورة لنهوض الشعوب وتقدمها .. .. ... !
إلا أنني أطمئنكم وأبشركم خيراً , بأن الأستاذ الدكتور طارق حجي . ابتداء من المقال القادم - وبإذن الآلهة -.. ستكون كل مقالاته حافلة بما تحبون من : أمانة الكلمة , وشجاعة الفكر والرأي ..
ليس لأهمية تلك الأشياء . كلا .. لا لا
وانما كرماً منه , و إكراما لعيونكم , و.. لعيون كاتب هذا المقال / بالمرة .. ومن باب جبر الخواطر ..
وجبر الخواطر علي الله ..
https://www.youtube.com/watch?v=TxHuMEUdCYc
---------------



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الزعيمة درية شفيق .. لأنها لم تكن راقصة ... !
- قضايا بلا حلول و الجدل حولها لاينتهي - الحلقة العاشرة والاخي ...
- بيان هام من السماء التاسعة والعشرين - كلاكيت
- فهامة مجانية في الأمور العربفونية
- قضايا بلا حلول و الجدل حولها لاينتهي - ج 9 / الزعيم عبد الكر ...
- الكتاب المحروق الذي شغلوا العالم به وشغلوا هيئة الأمم المتحد ...
- منوعات من هنا وهناك
- كٌتاب وقراء 3-3
- المحتجون ضد السويد وحكاية حرق القرآن
- السياسيون العشاق لا يتوبون !
- من الحوارات مع القراء
- قضايا بلا حلول , والجدل حولها لا ينتهي - 8
- قُراء وقِراءات , ومنوّعات
- قضايا بلا حلول , والجدل حولها لا ينتهي - 7
- سنباطيات السنباطي - مطربات رفعهن لمستوي أم كلثوم
- عنتريات علي الحدود تضر بأضعاف ما تفيد , وهل تفيد !؟
- قضايا بلا حلول , والجدل حولها لا ينتهي - 6
- أسيادنا وستاتنا !
- كتابات أخري .. لناس غير العادة
- كلام فك مجالس


المزيد.....




- وُلد هو ثم وُلدت الموضة.. هذه حكاية مؤسس الأزياء الراقية
- كاتي بيري لم تشارك في حفل ميت غالا لكنّ الذكاء الاصطناعي مصر ...
- محاطًا بقادة من العالم.. بوتين يُظهر قوة روسيا العسكرية في ا ...
- جيش مصر.. علاء مبارك يدخل بجدال مع مصطفى بكري بسبب ساويرس وا ...
- عراقجي يزور السعودية وقطر.. ويعلن استعداد إيران لجولة مفاوضا ...
- عائلات سورية لاجئة في لبنان تعود بشكل طوعي إلى بلادها (فيديو ...
- الكرملين: الأوربيون قلقون من التضامن الدولي الكبير مع روسيا ...
- قبل زيارة ترامب.. قطر تبحث عن رفات أمريكيين قتلهم داعش بسوري ...
- الرئيس السوري يصل إلى مملكة البحرين في زيارة رسمية (صور)
- وزير الخارجية التركي يكشف عن تعرضه لمحاولة اغتياله بتسميمه


المزيد.....

- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - آراء ورؤي وتعليقات -1