فليتوقف الآن الاحتلال والعنف الإسرائيلي الممارس بحق الشعب الفلسطيني

الحزب الشيوعي اليوناني
(Communist Party of Greece)

الحوار المتمدن-العدد: 7671 - 2023 / 7 / 13 - 00:50
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    

قامت المجموعة البرلمانية الأوروبية للحزب الشيوعي اليوناني بمداخلة في النقاش حول "العلاقات مع السلطة الفلسطينية"  خلال الجلسة العامة للبرلمان الأوروبي في ستراسبورغ. هذا و كان النائب عن الحزب الشيوعي اليوناني لِفتيريس نيكولاو ألافانوس قد ذكر في كلمته ما يلي:

«مئاتٌ الجرحى وعشرات القتلى من عملية إسرائيل القاتلة في الضفة الغربية و غارتها الجوية على قطاع غزة. يأتي هؤلاء القتلى والجرحى ليُضاف عددهم إلى أكثر من 100 فلسطيني قتلوا منذ بداية العام، من بينهم أطفالٌ صغار.

ذرائع دولة إسرائيل عديمة اﻷساس هي التي تجتَرُّها أيضاً الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، في حين سُجِّلت في الصحافة الدولية منذ شهور للآن صور شنيعة لعُنفِ الاحتلال الممارس.
إن واقعة تمتُّع الحكومة الإسرائيلية بدعم الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي السياسي والاقتصادي والعسكري الثابت، تُشكِّل استفزازاً مثيراً لغضب الشعوب. هي الشعوب التي تدين باستمرار و على مرِّ الأزمنة عنف الاحتلال الإسرائيلي، وتدعم النضال العادل للشعب الفلسطيني من أجل إنهاء الاحتلال الإسرائيلي الآن، و الاعتراف بدولة فلسطينية ذات سيادة على حدود عام 1967 عاصمتها القدس الشرقية، والاعتراف بحق اللاجئين  في العودة إلى ديارهم».
 
12.07.2023

#الحزب_الشيوعي_اليوناني (هاشتاغ)       Communist_Party_of_Greece#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل