أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أحمد رباص - معالم موقف نيتشه المناهض لأفلاطون (2/1)















المزيد.....

معالم موقف نيتشه المناهض لأفلاطون (2/1)


أحمد رباص
كاتب

(Ahmed Rabass)


الحوار المتمدن-العدد: 7659 - 2023 / 7 / 1 - 04:50
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


لا غبار على مناهضة نيتشه للأفلاطونية، مع أن هناك جاذبية وقرابة بين الفلسفتين في نفس الوقت. انتقد نيتشه المثالية الأفلاطونية عندما قال إن الواقعي الحقيقي ليس المحسوس، بل الجمود الأبدي للأفكار المتعالية. لكن عندما لم يعد الناس يؤمنون بهذه الأفكار والخير الأخلاقي، انهار كل شيء: العالم المعقول، لأنه كان هذيانا للإنسان، العالم المحسوس، لأن المثالية الميتافيزيقية رفضته، باعتباره وهما وخطأ. لذلك فإن انتقاد أفلاطون يعني انتقاد المثالية الميتافيزيقية، ومنطقها، وأخلاقها، واستبدالها بفكرة إرادة القوة التي تعبر عن السمو الذاتي للقوى التي تشكل فوضى الوجود الديونيسوسي. لكن هل هذه النظرية، التي تحدد الأرستقراطية، محمية بشكل جيد من الانحراف، لأن الأرستقراطي أفلاطون كان بالفعل منحرفا بفعل الأخلاق السقراطية؟
مناهضة نيتشه للأفلاطونية معروفة وراسخة. يمكننا أن نقرأ تحت قلم نيتشه أقوالا مثل هذا الذي قاله سنة 1870: "فلسفتي هي أفلاطونية مقلوبة: كلما ابتعدنا عن الوجود الحقيقي، كلما كان أجمل وأفضل. الهدف هو: الحياة من حيث المظهر. لا يمكن لنا أن نكون في نفس الوقت أكثر وضوحا ولا اكثر استفزازا. بعد ذلك، يجوز التساؤل عما إذا كان مثل هذا التأكيد يمنحنا الأمل في أن نتوقع من صاحبه تحليلات للأفلاطونية تكون أي شيء بخلاف نهاية اللاتلقي.
ومع ذلك، فإن الطريقة التي يقدم بها نيتشه أفلاطون هي واحدة من أكثر تحليلاته إثارة للدهشة وفي بعض الأحيان أكثر تحليلاته إفادة.
نيتشه، الذي أجرى دراسات كلاسيكية وفقه لغوية متينة، كان يعرف أفلاطون مباشرة. في نص يعود إلى عام 1864، وكان حينئذ يبلغ من العمر 20 عاما، بعنوان "حياتي"، كتب يقول: "أفكر في ذاكرة ممتعة للغاية لانطباعاتي الأولى عن سوفوكليس، وإسخيلوس، وأفلاطون (...) عن المأدبة". وفي الواقع، لدينا أطروحة من تأليف نيتشه الشاب عن "مأدبة" أفلاطون. لا شيء هنا يعلن عن فلسفة نيتشه المستقبلية، ولكننا نلاحظ، مع ذلك، أن معارضة سقراط وألكيبيادس قدمت هنا كعلامة على الطبيعة المزدوجة لإيروس، على ارتباطه بالإلهي والإنساني، بالمجسوس والمعقول. بتكتم نسمع ضربات الطبول الأولى للمعركة العظيمة. لكن إذا قرأنا نصوص نيتشه، الذي أصبح سيد فكره، فإننا نرى أن النفور من أفلاطون قد حل محل هذا التحليل الخجول.
إليكم نصا يرجع إلى عام 1884: "(...) كراهيتي لأفلاطون، المضاد للقديم، للروح الحديثة كانت موجودة بالفعل"، لأن إضعاف الحياة في الروح الحديثة ينبع من الانحسار السقراطي أمام الفكر الفني لأسلافه. نيتشه، في الواقع، هو أحد الكتاب الأوائل الذين لعبوا على هذه المعارضة بين ما قبل السقراطيين وما بعد السقراطيين. إنه يميز في أفلاطون أعراض الانحطاط التي رآها في المشاعر الروسوية أو الإرادة الشوبنهاورية التي تنتهي بالشفقة، بالتخلي، بالنفي، بالعدمية، وهي تقتفي أثر الحركة التي دشنها باسكال.
ولكن، مثلما دفع العدمية المقيدة لشوبنهاور إلى أقصى الحدود، في لعبة مزدوجة من التعاطف والتفنيد، تبنى موقفا مزدوجا غامضا تجاه أفلاطون. وقبل كل شيء، لأنه يتصور أن أفلاطون هو نفسه مزدوج: إرادة قوية ومهيمنة ليس لديها للأسف أي شيء آخر تخضع له غير نفسها. لذلك كتب عام 1880:
"في اوقات الانحلال تكون الشخصيات الأخلاقية العظيمة هي تلك التي تعرف كيف تلجم نفسها. تلك علامة على الفخر، لأنهم يسيطرون على المزاجات (هيراقليطس، أفلاطون) في عالم متغير، حيث لم يعد بإمكانهم أن يسيطروا إلا على أنفسهم".
لذا لا تبسطوا: أفلاطون ليس عالم أخلاق مبتذلا، رغم أن التفسير الأخلاقي للوجود هو الخيط الناظم لفلسفته. وهذا يفسر مزيجا من الرفض والإغواء: "العقول الدوغمائية مثل دانتي وأفلاطون، يكتب نيتشه، هي تلك التي أشعر بأني أبعد ما أكون عنها، وبالتالي ربما هي الأكثر سحرا بالنسبة لي. تلك التي تسكن في منازل جيدة البناء، متينة في ما يبدو، من المعرفة.
لكن نيتشه يؤكد أن الأمر يتطلب المزيد من الصرامة للعيش في نظام غير مكتمل. يتضمن الطريق إلى الحكمة تربية شاقة: تبجيل كل القيم، وجعلها تواجه بعضها البعض في دواخلنا، ثم تنكسر، وتتجه إلى الصحراء، وأخيراً تجعل لها هناك إقرارا خالصا في عالم ليس له في حد ذاته معنى ولا هدف.
وتساءل نيتشه عام 1884: "هل كان أفلاطون سينجح؟ ». ربما لأنه من هؤلاء الرجال الذين هم أقوى من الفنان الكامن فيهم، لذلك كان أفلاطون أكثر قيمة من فلسفته: إذا كان أفلاطون يشبه التمثال النصفي في نابولي فذلك أحسن تفنيذ لكل المسيحية" (نص 1884). بعبارة أخرى، أفلاطون أرستقراطي مغرم بسقراط الدهمائي: لو أخذ أفلاطون حرفياً بسذاجة التعريف السقراطي للوغوس والخير، ولو كانت هذه "الحماقة" شائعة من قبل المسيحية، سيكون لدينا هنا حجة على استعباد الروح الأوروبية.
إن التفسير الذي قدمه نيتشه مثير للفضول: أفلاطون مخطئ في طرح وتعريف الخير الأسمى، لأنه هو نفسه يمثل الخير الأسمى، أي الرجل المتفوق.
وهكذا فإن الأفلاطونية ترتكز على عار الاعتراف بقوتها، كما أن الكونية العقلانية لسقراط قدمت لها مخرجا، من خلال الإسقاط والتواطؤ مع الإرادة الضعيفة. يذهب نيتشه إلى حد افتراض أن أفلاطون كان أذكى من أن يصدق عقيدته: "من المؤكد أن أفلاطون لم يكن عنيدا ليعتقد، كما يقول، بأن المفاهيم ثابتة وأبدية، لكنه أراد منا أن نصدقه".
افلاطون كبح الفنان الكامن فيه ليس من منطلق الكلبية(*)، بل من منطلق الضعف.
الأخلاق ضد الفن. هذا هو جوهر تمثل نيتشه لفلسفة أفلاطون: كتب سنة 1883 يقول: "منذ أفلاطون، كانت الفلسفة تحت سيطرة الأخلاق"، التي، وهي تتخيل تمييزا وتضاربا بين مبدأين، تسمح للإرادة الضعيفة بأن تتيه عن معنى الانقياد، وفي الوقت نفسه، تتطالب بأن تخضع الإرادة الإبداعية لروتين عقلاني زائف. تتحول عبارة "يجب عليك" الكونية إلى عبارة "أريد" مكسورة ومخفية، وتردد صداها من السماء حيث تم إسقاطها.
وهكذا فإن نيتشه يُخضع النظرية الأفلاطونية عن المعرفة بأكملها وانطولوجيا لأفكار الأبدية لهذه القصدية الأخلاقية. يقوم الجدل على أساس حكم أخلاقي مسبق، حول مصداقية الله الصالح، الضامن لأبدية القيم، وبالتالي الضامن لثقة سيئة القصد في وجود غير مستقر. وهكذا يفسر نيتشه الصلة بين الجدل، المايوتيك، التذكر وسقوط الروح في العالم. لكن إرادة الفن، التي استسلمت لأن يحط سقراط من قدرها، سترتكب خطأ فادحا: بما أنها لا تستطيع التخلي عن قوتها، التي مع ذلك لم تعد تبدو لها على أنها أي شيء سوى كونية خارجية، فإنها ستغذي وهم إنزال المدينة المثالية إلى الأرض حيث ستتم حماية الأرستقراطية عن طريق الملكية الفلسفية.
كتب نيتشه عام 1884: "لقد أراد أفلاطون إنشاء طبقة يرتبط وجودها بالثبات النهائي للأحكام الأخلاقية، من حيث مصلحتها الحيوية - طبقة الاخيار والعادلين". ومن هنا جاءت جمهورية أفلاطون. لكنها تخفي تناقضا جوهريا: إنها تريد حماية الممتازين بالكذبة المقدسة (شعر الدولة) ولكنها في نفس الوقت تريد أن تكون تربية لتحسين كل إنسان.
قريبا من هذا المعنى كتب نيتشه:
"سذاجة أفلاطون والمسيحية: ظنا أنهما يعرفان ما هو "الخير". كانا يعرفان تصور رجل القطيع وليس الفنان المبدع. اخترع أفلاطون بالفعل "المنقذ" الذي ينزل إلى المتألمين والأشرار. لا يدرك لا سبب الشر ولا ضرورته".
اعترفت الوثنية بالشر، وكانت الأفلاطونية ستسمم هذه البراءة الساذجة، وأدى تواضعها الأعمى فيما يتعلق بقوة الغرائز إلى تدمير الوثنية. وهكذا دشن عهد التعصب الأخلاقي، ولهذا يقول نيتشه عن أفلاطون إنه "كاريكاتور": لأن "النضال ضد الشر" يرجع، إلى جسده المدافع، ذلك الذي ينخرط فيه "على نحو سيء" بدون أي تعويض، لأن هذا الشر المنفعل لا يمكن أن يكون في حد ذاته سببا للإبداع، لذلك، كما يقول نيتشه، "يمكن لنا أن نستنتج منه بشكل معصوم الحكم بأن المتعصب في الأخلاق يقول لكل ما يشكل قمم التطور البشري: لا مطلقة للفساد. فكروا في حكم سافونارولا على فلورنسا، وأفلاطون على أثينا بريكليس، ولوثر على روما، وروسو على المجتمع الفولتيري، والألمان على جوته”.
ينتج عن أولوية التأويل الأخلاقي للوجود قلب التقييم الأنطولوجي، وهو أمر مناسب للفن. الأخلاق لا تتعارض مع الفن، إنها تعكس نظامه في القياس. يفضل الفنان المظهر على "الواقعي"، ويعتقد الفنان أنه كلما كان الشيء أقل واقعية، زادت قيمته. والحال، كما يقول نيتشه، اننا أمام نزعة "أفلاطونية"، لكن أفلاطون كان لديه الجرأة المعاكسة لقياس درجة الواقع، الموضوعية، والحقيقة وفقا لدرجة القيمة، ثم قال: "كلما كانت هناك فكرة (شيء)، كلما وجد ذلك (الشيء)".
عاد إلى مفهوم الواقع وقال: "ما تعتقد أنه صحيح هو خطأ ... ". لنوضح المفردات الواردة هنا: أفلاطون، كفنان، يفضل المظهر على الوجود، ولكن بصفته عالما أخلاقيا، فإنه يقدم لهذا المظهر الصفات التي، من الناحية الأخلاقية، تنتج الواقع، الموضوعية، الحقيقة، والخير. بينما يرى نيتشه في ذلك افتراء ضد الحياة، وتشويها للواقع.
يمكننا الآن متابعة تطور نقد نيتشه لأفلاطون بمزيد من التفصيل. إن التمييز بين الفكرة والمثال يستمد أساسه من إحدى سمات المزاج اليوناني، والمعارضة٦ بين قوة ديونيسوس والفرد الذي هو ليس سوى قناع واسم مستعار، كما أعلن نيتشه في الفقرة 10 من "مولد التراجيديا". وهذا أمر مهم، لأن الأفلاطونية ستكون بذلك نقيض العقيدة المتشائمة حول للألغاز، والرغبة في أن تكون سعيدا بموازاة طلب هذه السعادة لصالح فردانية أبدية. إن هيمنة النحن على سلطة الحياة هي إذن جوهر السقراطية، عند أفلاطون كما عند يوريبيدس.
تقول لنا الفقرة 12 من "مولد التراجيديا": "تعهد يوربيديس مثل أفلاطون بأن يُظهر للعالم ما هو عكس الشاعر غير المعقول". أي أن نضع الوعي في جذور الجمال والخير. غير أن، المأساة الديونيسوسية غير عقلانية، وسقراط - نيتشه يلمح هنا إلى بداية محاورة فيدون - فضل الطبيعة المبتذلة لأساطير إيسوب. امتياز المنفعة يجعله يشك في متعة التمثيل التراجيدي. أفلاطون، كان من شأنه أن يدمر تراجيديات الشباب ويتخلى عن الفن. لكن أفلاطون لا يمكنه إلا أن يبق ، في أعماقه، فنانا، والعنف الذي يتعرض له هذا الفن الذي لا يمكن كبته يولد نوعا من الحوار، حيث يصبح الشعر خادما للفلسفة، ويعطي فن الجدل أسبابا للوجود. أبولو هنا يسحق ديونيسوس. التفاؤل الأخلاقي يقضي على المأساة، ولكن بالندم والحنين والخسارة.
تفضح الشذرة 14 من كتاب "مولد التراجيديا" بشكل مثير للإعجاب نشأة الأفلاطونية من المأساة الديونيسوسية.
------------------------------------------
(*) كَلْبِيَّة : مَذْهَب يَقُوم عَلَى مُجَارَاة الطَّبِيعَة وَعَدَم الْمُبَالَاة بِالْعُرْف.
(يتبع)



#أحمد_رباص (هاشتاغ)       Ahmed_Rabass#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نيتشه ينظر إلى سقراط كحكيم لا يقدر قيمة الحياة
- الاشتراكي الموحد يفضح خروقات التعمير بإقليم الصخيرات-تمارة
- أسا الزاك: عمال المؤسسة العالمية للمحميات الطبيعية والفطرية ...
- ما تفسير كثرة الأكباش المعروضة وقلة الإقبال على شرائها؟
- رولا بالزر تنتقد نزعة جوليان روشيدي الذكورية والعنصرية
- مناضلو الاشتراكي الموحد ضاقوا ذرعا بالمتابعات الكيدية والهجم ...
- بريغوجين صمم على فتح موسكو لولا تدخل لوكاشين
- جوتيريش ينفي أي وجود للبوليساريو قبل 1975
- رفاق نبيلة منيب بإقليم قلعة السراغنة يتضامنون مع شباب العطاو ...
- عودة مهرجان كناوة
- موسيقى الروك الغربية بين الترفيه والنضال من أجل السلام والحق ...
- أمام غلاء الخرفان أسر مغربية مجبرة على عدم الاحتفال بالعيد و ...
- المغرب وهولندا يوقعان ميثاقا استراتيجيا لإنتاج الهيدروجين ال ...
- دبابات -ميركافا- الإسرائيلية في طريقها إلى تعزيز الترسانة ال ...
- مجتمع المعرفة في المغرب بشرى كاذبة ليس إلا..
- سطات: توصيات المهرجان الدولي للفنون التشكيلية في نسخته الثام ...
- مناقشات وتحليلات حول فلسفة هيجل السياسية والاجتماعية (الجزء ...
- مناقشات وتحليلات حول فلسفة هيجل السياسية والاجتماعية
- فيلم -ازرق القفطان- رائعة مريم التوزاني يعرض حاليا في القاعا ...
- مناقشات وتحليلات حول فلسفة هيغل السياسية والاجتماعية (الجزء ...


المزيد.....




- طائرة شحن من طراز بوينغ تهبط بدون عجلات أمامية في اسطنبول.. ...
- يساهم في الأمن الغذائي.. لماذا أنشأت السعودية وحدة مختصة للا ...
- الإمارات تعلن وفاة الشيخ هزاع بن سلطان آل نهيان
- داخلية العراق توضح سبب قتل أب لعائلته بالكامل 12 فردا ثم انت ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن بدء عملية في حي الزيتون وسط غزة (فيديو ...
- روبرت كينيدي: دودة طفيلية أكلت جزءا من دماغي
- وفاة شيخ إماراتي من آل نهيان
- انطلاق العرض العسكري.. روسيا تحيي الذكرى الـ79 للنصر على الن ...
- إسرائيل تستهدف أحد الأبنية في ريف دمشق الليلة الماضية
- السلطات السعودية تعلن عقوبة من يضبط دون تصريح للحج


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أحمد رباص - معالم موقف نيتشه المناهض لأفلاطون (2/1)