أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ابراهيم حجاج - صور العنف ضد المرأة عبر تاريخ المسرح العالمي















المزيد.....

صور العنف ضد المرأة عبر تاريخ المسرح العالمي


ابراهيم حجاج

الحوار المتمدن-العدد: 7657 - 2023 / 6 / 29 - 00:48
المحور: الادب والفن
    


المسرح هو أكثر الفنون تداخلاً مع حياة المجتمع؛ إذ يستمد غذائه من معايشته الكاملة لسير المنعطفات التاريخية الحاسمة فى المسار الزمنى، والدراما فى كل العصور تعكس الواقع، وتطرحه فى العديد من الرؤى والصيغ والأساليب وهذا التمثيل يستلزم حضور القوى الاجتماعية الفاعلة داخل المجتمع، والتعبير عنها من خلال أساليب المسرح وأدواته.
وإذا كان المسرح عامة قد بنى على صراع بين اثنين، وليكونا قيمتين يندرج تحتهما مسميات كثيرة "الخير والشر، الجمال والقبح، الحق والكذب، الأمانة والخيانة ....الخ، فإنه من الغالب أن يكون مؤدى هذين القيمتين أكثر من شخص، فلنقل اثنين أو أكثر، وغالباً ما تكون المرأة إحدى هاتين الشخصيتين، أى أن المرأة شريكة فى أى صراع، وهى كذلك فى الحقيقة وفى الحياة منذ خلق الله آدم وشريكته حواء، وإذا كان المسرح كما ذكرنا يجب من خلال كتابة المسرحيين أن ينقل الواقع كتسجيل أو يجد ما به من نقائص بغية التغيير، فإن المرآة فى هذا الواقع لها حضور ووجود، لا يقل أهمية عن الرجل.
وإن كان العنف ظاهرة إنسانية عالمـيـة، فقد تكون ممارسته على الِمرأة من المفارقات التي أصبحت تسم المجتمعات العربية والغربية، وقد انعكست آثار العنف ضد المرأة على كتابات مؤلفي المسرح عبر عصوره المختلفة فمنهم من قدم الوجه القبيح للمرأة، تمشيًا مع عادات مجتمعه -المقتنع بها- وتقاليده؛ ومنهم من حمل لواء الدفاع عن المرأة ورفض كل صور العنف الموجهة إليها.
وإذا تتبعنا صور العنف ضد المرأة على مر تاريخ المسرح مع ربطها بظروف المجتمع وعاداته وتقاليده في كل عصر، فسنجد أن الحضارة الإغريقية بما فيها فلاسفتها سقراط وارسطو كانوا يدفعون إلى كراهية المرأة وانحطاط قدرها بوصفها إلى أدنى درجة بالقوانين التى يشرعونها، حيث يحق للرجل تطليق زوجته لأى سبب كان وإن كان غير ذا أهمية ولا يشكل أى خطر.
ولم يكن لها الحق بالتصرف فى أموالها والإشراف عليها بل كان يسمح لها فقط بالعمل داخل المنزل، وتدبير شئونه وكان القانون اليونانى يمنعها من الإرث والتعليم فقد كانت إمرأة ممتهنة، أى تباع وتشترى كأنها سلعة.
لذا فرض على المرأة فى مجتمعها أن تكون مواطنة من الدرجة الثانية حيث منح الرجل حقوقها يتمتع بها دون المرأة، مما جعلها تشعر بالدونية فى مواجهته ومواجهة المجتمع وجعله هو يشعر بالتسيد عليها، وكان عليها أن ترضى بذلك حتى وإن كان الزواج وضيع أو كان الزوج عقيما.
ولم تكن المرأة فى المجتمع الرومانى بأحسن حال عنه فى اليونانى فقد التزم الرومان، بالموقف اليونانى من المرأة وهو موقف الاستهزاء بها، واعتبارها أقل درجة من الرجل وتحت سلطته ورهن تصرفه، "فلقد كانت شرائع الجمهورية الرومانية تفترض أن المرأة لا حق لها حتى على نفسها، وكان يجب على النساء الرشيدات، أن يبقيين تحت الوصاية لخفة عقولهن.

وبالرغم من ذلك فقد أصبحت مُشكلة المرأة وتحريرها والاهتمام بها ورفع مكانتها هي من أولى القضايا التي وجدت طريقها إلى المسرح الإغريقي، وذلك من خلال كتابه العظام، ومنهم الكاتب اليوناني "يوربيدس"، الذي اتخذ من المرأة موضوعًا لتراجيدياته، وجعل نتاجه المسرحي منبراً للدفاع عنها مُتخذاً منها مثلاً أعلى للتضحية، وهو ما يظهر فى مسرحية "ميديا" (431 ق.م) و"ميديا" امرأة تناولها كتاب سابقين كنموذج للوحشية والانتقام، لكن "يوربيديس" جعلها تعانى فى داخلها صراعاً نفسياً ناتج من دافع الغيرة على زوجها "جاسون" الذى فعلت الكثير من أجل كسب رضائه، فسرقت ذهب أبيها وقتلت أخاها لأنه اعترض على زواجها منه، ولم يكن منه سوى أن يغدر بها ويتزوج ابنة الملك "كربون" لتحقيق طموحاته السياسية، مما أدى إلى تأزم حالتها النفسية ودفعها إلى الانتقام بقتل أبنائها ثم حرق نفسها، لقد وضع "يوربيديس" المبررات النفسية لتصرفات "ميديا" غير المقبولة، وجعلها ضحية لخيانة زوجها، وكأنه يقول وراء وحشية المرأة رجل أكثر وحشية ودناءة.
و"لم يكن يوربيديس أول من تناول موضوعات النساء، حيث سبقه ايسخيلوس بتطرقه لمشكلة زواج المرأة بالإكراه في مسرحية "المستجيرات" سنة 490 ق.م، غير أن "يوربيدس" "أول من تناول المرأة في موضوعاته، وخروجها على مجتمعها القامع كما أن "يوربيدس" لم يكتف بهذا الموقف من قضية المرأة، بل تناولها كابنه وكأم في مواقف مختلفة، فمثلاً "في مسرحية "أفيجنيا في أوليس" نجد المرأة تجبر على أن تزف إلى الموت، والأم تخدع وتضطر إلى قبول هذا الموقف.
أما كتاب المسرح الرومانى فقد أخذوا الكثير من الأغارقة وعالجوا شخصية المرأة فى مسرحياتهم بمختلف جوانبها الاجتماعية والنفسية "فقد صور "سنيكا" شخصية "جوكاستا" فى مسرحية (أوديب) بمكانة اجتماعية عالية فهى ملكة، وزوجة ملك، وقد وصفها بالمرأة الملتزمة، التى تسعى للحفاظ على بيتها، فبالرغم من الظروف الصعبة، واجتياح الطاعون ظلت تحث "أوديب" بأن لا يبحث عن الحقيقة.
وفي العصور الوُسطى لم يختلف حال المرأة في عهد الكنيسة عنه في مجتمعات الوثنية فقد كانت نظرة رجال الكنيسة بوجه عام معادية للمرأة باعتبارها حواء التي اخرجت "آدم" عليه السلام من الجنة، وقد قدم مسرح العصور الوسطى صورة مشوهة للمرأة بوصفها السبب فى معصية آدم وخروجه من الجنة وقد ظهر ذلك جلياً فى مسرحية "أدم" ويرجع تاريخ كتابتها إلى نهاية القرن الثانى عشر، ومن المحتمل أن الذى قام بكتابتها هو شماس نورمندى.
وقد عملت الكنيسة على إخضاع المرأة واعتبارها شر وإغواء وكارثة وخطر وفتنة، حيث كانت المرأة هي "حواء" التي خسر بسببها الجنس البشري المتمثل بآدم عليه السلام جنات عدن وأنها أداة الشيطان الذي يقود الرجال الى الجحيم لذلك فرضت الكنيسة عليها القوانين التي يحق للزوج ضرب زوجته، كما رفضت الكنيسة سماع أقوال المرأة كشاهد لدى المحاكم وبذلك " أصبحت المرأة جزءا من مُمتلكات الرجل ومصيرها بيده، أما الزوجة فلم تكن أكثر من دابة ركوب بائسة محتقَرة جاهلة مسحوقة تحت وطأة الإقطاع وأعطت حق للزوج الانتفاع بكل ما لديها من مال ومتاع وعلى الزوجة طاعته في ذلك.
نظرت الكنيسة للمرأة بأنها كائن خُلق من أجل الرجال وأن الرجل ليس من المرأة بل المرأة من الرجل أي انها تابعة له ولا يحق لها أن تكون وحدة مستقلة ولا تتقلد مناصب ولا حتى مناصب القساوسة، فقد كانت هذه المناصب محصورة للرجال.
عندما ننتقل بالحديث إلى المسرح في عصر النهضة محاولين التعرف على دور المرأة في المجتمع حينذاك، فإن أول ما نتعرف عليه هو انهيار "النظام الإقطاعي" ونشأة "النظام الرأسمالي" وقيام "البرجوازية" في محاولة للنظر للمجتمع نظرة جديدة تجعل الإنسان هو محور هذا الكون متحرراً من نظرة الكنسية للعالم وللمرأة بشكل خاص، إذ أن دورها في الحياة العامة لم يكن يتعدى أن تكون زوجة في البيت وإن آخر ما تصل إليه أن تصبح راهبة في الدير، في هذا التوقيت نجد ملامح ظهور دور المرأة لم يجد الظروف الكاملة ليظهر لنا بشكل يجعلنا نقتنع أن المجتمع أصبح ينظر إلى المرأة وإلى دورها في المجتمع نظرة جديدة تجعل مناقشة القوانين والأعراف السائدة التي تمس كيان المرأة في المجتمع أمراً يتحقق، بل لا تزال النظرة إلى المرأة كمخلوق يأتي في المرتبة الثانية من بعد الرجل هي النظرة السائدة، فيقدم "شكسبير" شخصية الملكة كليوباترا في صورة العاهرة من خلال مسرحيته "انطونيو وكليوباترا، كما يقدم في "هاملت" "الأم التي تقبَل مقتل زوجها وتصبح زوجة لعم هاملت "كلوديوس" الذى تخلص من الأب ولا نجد للمرأة هنا دوراً يتمشى مع ما يتوقع المشاهد منها وكذا الحال مع "جولييت" حبيبة "روميو" التي تتعثر في حبها بسبب العادات والتقاليد والقوانين الاجتماعية السائدة وصراع الأسرتين الذى يعود إلى سنين مضت، تلك الظروف التى تحرم عليها الحق في الاختيار والزواج ممن تحبه.
إذا ما انتقلنا إلى الدراما الحديثة منذ القرن الثامن عشر وصولاً إلى الفترة المعاصرة نجد "أن الظروف الاجتماعية والسياسية والاقتصادية التي سادت أوربا بعد الثورة الفرنسية أزالت مفاهيم ونظم وتقاليد وأحلت محلها فلسفات وأفكاراً جديدة على المستويات جميعاً ومنها المستوى الدرامي، فقد شهد القرن الثامن عشر ازدهار الدراما العاطفية والتراجيديا، ومن بين الأعمال المسرحية التي تُعرض وسط هذه الظروف الاجتماعية السائدة في أوربا في هذه الفترة نجد مسرحية "تاجر لندن" للكاتب "جورج ليللو" وفيها "يعالج قضية المرأة لكنه يحيط أفعالها بالشر والانحطاط، حيث نجد الصبي التاجر الذى يقع تحت تأثير هذه المرأة؛ فيسرق سيده ويقتل عمه دون أن يدرك أنه لو انتظر وقاوم الشر، لاستطاع أن يتزوج ابنة هذا التاجر ويصبح تاجراً ثرياً، حيث تُناقش المسرحية قضية المرأة ودورها في إصلاح المجتمع أو افساده.
وبانتقالنا إلى القرن التاسع عشر وخاصةً النصف الثاني منه، فنجد أن الدراما الواقعية قد تملكت ناصية المسرح وحلَّت محل الدراما الرومانسية التي كانت سائدة في بدايات القرن، وذلك عندما جعل المؤلف "هنريك أبسن" من مسرحياته مرآة للعصر والمجتمع، تنفذ إلى صميم المشكلات الاجتماعية، وتصور مأساة الإنسان الروحية وصراعه مع القوى الاجتماعية وأشباح الماضي والعادات والتقاليد السائدة ، وأهم ما يحسب للكاتب "أبسن" أنه دافع دفاع المستميت عن الحريات بما فيها حرية المرأة وإرادتها الواعية، وإذا أردنا أن نتعرف على صور المرأة في هذه المرحلة ، نجد "أبسن" يقدم عدة مشاكل اجتماعية أهمها مسرحية "بيت دمية" التي كتبها عام 1879 على رأس قائمة الأعمال المسرحية العالمية التي تعرضت بكل صراحة ووضوح لقضية المرأة في المسرح، حيث يُمكن القول أن البداية الحقيقية لظهور قضية المرأة في المسرح ظهوراً مكتملاً ناضجاً يعود إلى "أبسن" ومسرحيته "بيت دمية" التي تعد ثورة ضد الأعراف والقوانين الاجتماعية التي تعامل بها المرأة، ففى مسرحية "بيت دمية" نتعرف على شخصية "نورا" المتزوجة من"تورفالد هيلمر"،وهى زوجة قوية ومكافحة عاشت من أجل فكرتها، عملت لتساهم فى الحياة الزوجية مادياً ولإنقاذ حياة زوجها، الذى يمر بوعكة صحية تستلزم سفره للخارج، اضطرت للاستدانة والتزوير، حيث كان محرم على المرأة تحرير مستندات مالية دون وجود ضامن (رجل)، وعندما اكتشف "هيلمر" ذلك، ثارت ثائرته وأتهمها بالكذب والتزوير والخداع، فلم تجد أمامها إلا أن تغادر بيتها وزوجها مصفقة باب المنزل خلفها، لتكون تلك الصفقة رمزاً لرفض قوانين وعادات القرن التاسع عشر التى كبلت حرية المرأة وحرمتها من حقوقها وجعلتها مجرد دمية فى يد الرجل.
كما كان للمرأة نصيب فى أعمال الكاتب الأسبانى "فريدريك جارسيا لوركا"، التى تعد مسرحيته "بيت برناردألبا" واحدة من أهم المسرحيات التى تناولت شخصية المرأة، وتعكس آراء "لوركا" فيها عبر نقد التقاليد والأعراف التى تحيطها وتكبلها، فهى امتداد إلى مسرحياته التى عمل من خلالها إلى توجيه ضربة إلى المجتمع الأسبانى الذى ينظر بمنظار قاصر يكبل المرأة من خلال تقييدها بالأعراف والتقاليد البائنة، لذلك فإن المتن الحكائى الذى انطلقت منه مسرحية "بيت برنارد ألبا" يصور الصراع المرير الذى تعيشه المرأة الأسبانية.
فهى تحيلنا إلى بيت تعيش فيه الأم "برنارد" وهى أرملة متسلطة "تفرض سيطرتها على بناتها الخمس حتى جعلت من البيت سجناً ترفرف عليه رايات التعصب الشديد للعادات والتقاليد الصارمة والأنظمة الأصولية". أنه بيت خالى من الرجال، ومع ذلك تهيمن عليه تلك الصرامة المستمرة من التقاليد يمثلها الأم "برناردا" التى تمثل صرامة الأعراف بكل ما تحمل من تراكمات وقوة، فى حين تمثل البنات مجموعة من الأجيال اللواتى خضعن إلى هذه المنظومة القهرية، حيث تكشف المسرحية الصراع المرير بين القديم والحديث، القديم بكل ما يحمل من ترسبات وهيمنة، والحديث بكل ما يحمل من رغبة فى التحرر والانفتاح من سجن التقاليد.
لقد أوضحت النماذج المسرحية المطروحة نجاح كاتبات المسرح فى عكس صور العنف ضد المرأة بشكل موضوعي، من خلال عرض أسباب متنوعة للعنف ضد المرأة مابين أسباب أسرية وأسباب مجتمعية، والتصدي بقوة للعادات والتقاليد المجتمعية وللسلطة الذكورية وكشف تسلطها، وجبروتها في التعامل مع المرأة.
ولا شك فى أن حضور المرأة سيظل قوي وفعال بوصفها قطبًا من أقطاب الصراع سواء على مستوى الواقع المعاش أو الواقع المسرحي المتخيل.



#ابراهيم_حجاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صور العنف ضد المرأة عبر تاريخ المسرح
- مسرحية الشيطان في خطر لتوفيق الحكيم (اعداد عن النص باللهجة ا ...
- عرض كتاب: الجريمة فى عصرى السادات ومبارك وتمثلاتها فى نصوص ا ...
- عرض كتاب: المسرح والسياسة ، انعكاسات السياسة الأمريكية على خ ...
- المسرح يغير قوانين وعادات ويؤيد سياسات
- الشخصية المسرحية
- التراث فى مسرح رأفت الدويرى
- استلهام قصص ألف ليلة وليلة فى مسرح رأفت الدويرى
- توظيف التراث المصرى الفرعونى فى مسرح رأفت الدويرى
- سيميولوجيا المسرح عند مارتن اسلن
- نقد سيميولوجى (تطبيقات) تحليل البنية الدلالية للعرض المسرحى ...
- سيميولوجيا المسرح عند تاديوش كوفزان
- النص المونودرامى بين اشكالية المصطلح والتلقى
- تاريخ المونودراما
- آليات السرد فى مونودراما -معكم انتصفت أزمنتى- للكاتب العراقى ...
- خصائص الرواية وكيفية مسرحتها
- مسرحة الرواية
- يوسف ادريس يبحث عن بقايا ذرية هابيل فى -الجنس الثالث- !!!
- على الراعى وهوية المسرح العربى
- صورة المرأة فى مسرح توفيق الحكيم بين الرجعية والتحضر


المزيد.....




- إلغاء حفل النجمة الروسية -السوبرانو- آنا نيتريبكو بسبب -مؤتم ...
- حضور وازن للتراث الموسيقي الإفريقي والعربي في مهرجان -كناوة- ...
- رواية -سماء القدس السابعة-.. المكان بوصفه حكايات متوالدة بلا ...
- فنانون إسرائيليون يرفضون جنون القتل في غزة
- “شاهد قبل أي حد أهم الأحداث المثيرة” من مسلسل طائر الرفراف ا ...
- تطهير المصطلحات.. في قاموس الشأن الفلسطيني!
- رحيل -الترجمان الثقافي-.. أبرز إصدارات الناشر السعودي يوسف ا ...
- “فرح عيالك ونزلها خليهم يزقططوا” .. تردد قناة طيور الجنة بيب ...
- إنتفاضة طلاب جامعات-أمريكا والعالم-تهدم الرواية الإسرائيلية ...
- في مهرجان بردية السينمائي.. تقدير من الفنانين للدعم الروسي ل ...


المزيد.....

- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ابراهيم حجاج - صور العنف ضد المرأة عبر تاريخ المسرح العالمي