مصطفى حسين السنجاري
الحوار المتمدن-العدد: 7646 - 2023 / 6 / 18 - 18:47
المحور:
الادب والفن
لمَ سُدَّ بابُكْ....
خيراً غيابُكْ ؟
أمسافرٌ ؟ ....
فمـتى إيابُكْ ؟
أم بالجفا ....
غرقتْ رِكابُكْ
أوَ بعدُ لم ....
يَنْفُقْ غُرابُكْ؟
ما زالَ
يُغـْريه خَرابُكْ..؟
حرفٌ هَذى....
بيَّ انْسِكابُك
فمتى يُلَمْـــــلِمُـني كِتابُك
طــــيرٌ أنا ....
أُفُقي اكْتِئابُكْ
ويثورُ من....
حَولي ضَبابُكْ
كالنبعِ
يسـحرني سَرابُكْ
يرمي اللهيـبَ عليَّ آبُكْ
أنأى
فيقْــلقني اضطرابُك
أدنو فتنْــهشني كلابُكْ
طال الجفا....
والزادُ صابُكْ
ما حِــــيلتي....
عذبٌ عذابُكْ
الشَّــوقُ لي....
والهجرُ دابُكْ
#مصطفى_حسين_السنجاري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟