أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد شيخو - السياسة السلطوية الدولتية















المزيد.....

السياسة السلطوية الدولتية


أحمد شيخو
كاتب وباحث سياسي

(Ahmed Shekho)


الحوار المتمدن-العدد: 7623 - 2023 / 5 / 26 - 08:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تتركز السياسة السلطوية الدولتية في نموذج الدول القومية المركزية الأحادية، وهي تسعى للهيمنة والنهب وبقاء حالة عدم الاستقرار واللاحل والعقم السياسي، ولتجاوزها لا بد من بناء سياسة ديمقراطية مجتمعية والوصول لمجتمع ديمقراطي وحر قادر على حل الأزمات.

في رصدنا وقراءتنا للمشهد الشرق الأوسطي، وأزماتها المستفحلة وعدم المقدرة على تجاوزها واستمرار حروبها الثنائية البينية المفتعلة، وحالة عدم الاستقرار والفوضى والإرهاب المنتشر، إضافة للحالة الأداتية الوظيفية وتبعية نظم الحكم السائدة وسلطاتها و خاصة منظومات الفكر السياسي والثقافي والاقتصادي والإداري للخارج ومنظومة الهيمنة العالمية، وغياب المعايير الديمقراطية والأخلاقية المجتمعية، لا بد من أن نشير إلى السلطوية أولاً، أي إلى طاقة الاستغلال والقمع والنهب والهيمنة المتضخمة، أي طاقة الأزمة وتخريب الحياة وإضعاف المجتمعات وكذلك للدولة ثانياً، كتجسيد عيني لهذه الطاقة السلبية وتنظيمها المحدد بقواعد وقوانين التي تحددها السلطة الحاكمة المتنفذة لإرضاخ الإنسان والمجتمع والتحكم بإرادتهم وحياتهم.

الدولة القومية تكاثف للسياسة السلطوية الدولتية

ومع الدولة القومية كأعلى نماذج تكاثف السلطوية والدولتية وسياستها البعيدة عن جوهر الإنسانية والمجتمعية وبل المستهدفة لهما والمنتجة والمفروضة والمصدرة لنا من قبل الرأسمالية العالمية بغرض الهيمنة والنهب، أصبحنا في دول الشرق الأوسط أمام كارثة السياسة السلطوية الدولتية التي ترافقها أو تفرض علينا نماذج إدارات خارجية عن المجتمع وكيانيته وذاته ولا تمثل مصالحه وأولوياته.

مؤشرات التدني السياسي

في غالبية ما يتم تسميته كذباً ونفاقاً بالسياسة والأحزاب النخبوية والانتخابات والبرلمانات الشكلية في دول الشرق الأوسط ومجالات التنافس والاختيار والأفضلية السياسية والإدارية والخدماتية والثقافة العامة، لإقناع مجتمعات وشعوب المنطقة وتشكيل الوعي لديها، نلاحظ مدى المستوى السياسي والفكري والثقافي المتدني وتراجع الأداء السياسي، الذي يمكن الإشارة له في عدة نقاط:

1- استغلال الدين بشكل كبير من قبل السلطات والدول والأحزاب، فكل واحد يتهم الأخر بالكفر والإلحاد وبسلوكياتهما، مع أن الله -سبحانه وتعالى- قال "وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر" إلا أن السياسة السلطوية والدولتية تقوم باستغلال واستعمال الدين كأداة وستار للتغطية على هيمنتهم ونهبهم وفشل سياساتهم وعجزهم وعدم رغبتهم في تحقيق مصالح المجتمعات والشعوب. وهنا تقوم السياسية السلطوية الدولتية بممارسة النفاق والكذب والتضليل والانحراف الديني وتشويه الدين والتلاعب به وبأخلاقياته العالية، وبث خطاب الكراهية والفتنة والفرقة لخدمة مصالحها وتحكمها.

2- العزف على الوتر القوموي العرقي الفاشي، وهي الأحادية السلطوية الدولتية التي تحاول تطبيق المعادلة الصفرية السلطوية تجاه الأخر المختلف أثنياً وقومياً، وهنا يتم فرض النمطية والتجانس القسري والاندماج القمعي على مختلف القوميات والتكوينات الاجتماعية الموجودة لهندسة المجتمعات والشعوب نحو أمة الدولة الأحادية ذات اللون الواحد، وبالتالي رفض تعدد الهويات الطبيعي وتنوعها الموجود والإصرار على هوية مزيفة مصطنعة أحادية تخدم سياسة السلطة وبقائها الى الأبد كما تشاء.

3- التجاوز على إرادة المرأة وحريتها وسلبها حقها ودورها وريادتها الطبيعية للحياة وخاصة من الجوانب الاقتصادية والسياسية، وفي أحسن وغالبية الأحوال تقوم الذكورية والسلطوية الدولتية بخداعها باسم الحرية الليبرالية الفردية المزيفة واستغلالها كتكرار للرجل واشتقاق مخفف عنه وامتداد له، أو استمرار النظر لها كشيء وليس كفاعل للحياة ورائدتها نحو الحرية والديمقراطية المنشودة وفق كيانيتها الخاصة المجسدة لجنسها وللمجتمع الديمقراطي.

4- الأنانية والفردانية الانتهازية العبدة والتي تصل لمرحلة بيع الفرد لنفسه وذاته وعمله وكرامته ومعرفته الشخصية، مع تلك الظروف والشروط التي تخلقها السياسية السلطوية الدولتية، كالبطالة أو الموظف العبد والمواطن الجيد الصامت، والضرورية للسلطوية الدولتية لتشتيت قوة المجتمعات والشعوب وإضعافهم، عبر الالتفاف على إرادة الإنسان والمجتمعات من خلال طرح مفاهيم الحرية الفردية دون المجتمع الذي يأتي منه و دولة المواطنة الليبرالية والتحكم بكافة أبعاد الحياة وتطبيق المركزية الشديدة وحرمان المجتمعات والشعوب من حقوقهم الطبيعية في إدارة وحماية أنفسهم وممارستهم الدبلوماسية المجتمعية.

5- اختصار حقل السياسية المهم والعمل فيه لممارسة سلطوية رسمية دولتية ونخبوية حزبية ضيقة دون سائر المجتمع ومؤسساته الديمقراطية، في حين أن السياسة هي حقل وعمل مجتمعي وشعبي مع مؤسساتها الديمقراطية للأمور الحياتية وتداولها ونقاشها لإيجاد أفضل القرارات والأعمال وأحسنها بما يخدم مصالح المجتمع وأهدافه واستقراره وسلامته.

6- احتكار كل ساحات الحياة ووسائل القوة والدفاع والاقتصاد والأمن والتكنولوجي لصالح الدولة وسلطاتها وأدواتها والتابعين لها دون المجتمعات والشعوب وأفراده، تحت حجج واهية تم تقديسها زوراً وكذباً، كمركزية وسياسة الدولة والصالح العام وتحقيق الاستقرار والأمن القومي والدستور والقوانين والشرعية، تلك المفردات والمواد التي تسنها السياسية السلطوية الدولتية على مقاسها ورغبتها ولأجل وجودهم في السلطة وإخضاع المجتمعات والشعوب.

7- التخبط السياسي وعدم المقدرة على تجاوز الأزمات وحل القضايا والمشاكل العالقة، لتجسيد السياسية السلطوية الدولتية حالة الأزمة بحد ذاتها وإنتاجها للمزيد من المشاكل والقضايا بدل الحلول بإصرارها على الثقافة الأحادية والمعادلات الصفرية السلطوية وتركيزها للسلطة في ذاتها وفي الدولة المركزية فقط.

القتل الثقافي والجسدي، سلوك للسياسة السلطوية الدولتية

ولا يتوقف الأمر هنا على الآخر المختلف، بل تصبح حالة تزييف الوعي والنفاق والفرض والقمع وإرهاب الآخر المختلف وتطهيره كفرد ومجتمع وقتله ثقافياً وجسدياً، أداء وسلوك إجرائي للسياسية السلطوية الدولتية يتم ضخه وتعظيمه وتقديسه ضمن المجتمعات والشعوب ومجتمع الدولة المركزية المراد عبر وسائل التعليم والتدريب والإعلام والتوجيه المختلفة والمحتكرة وأماكن العبادة الوظيفية، لخلق بيئة مريضة ومنفعية وأحادية تتغذى منها السلطوية وتتعايش عليها وتتسبب بعقم وهشاشة ودونية وقطعنة واستحمار لدى الكثير من الأفراد اذا تخلوا عن مجتمعهم وذاتهم وارادتهم الحرة وحقهم في المقاومة لأجل الحياة الحرة.

معايير القبول والرفض للسياسية السلطوية الدولتية هي خدمة مصالحها فقط

إن السلطوية الدولتية لا تهمها سوى وجودها في الحكم واستمرار هيمنتها ونهبها ولأجل هذا الهدف فهي تختار كل إجراءاتها ومقارباتها وسياساتها، فمعايير القبول والرفض لها لأي ديانة أو مذهب أو قومية أو لأية برامج وسياسات أمنية أو اقتصادية أو اجتماعية أو ثقافية، هي مقدار خدمتها للسلطة وبقائها، فمثلا يمكنهم أن يقربوا ويبعدوا أو يقتلوا ويتركوا ويسجنوا وفق مصالحهم السلطوية فقط لا غير حتى أنهم لا يحترمون القوانين التي وضعوه. ولقد رأينا عبر تاريخ دول الشرق الأوسط أمثلة كثيرة، فقد قامت العديد من السلطات باستغلال التوجهات والتيارات الإسلامية وكذلك اليسارية والحركات الاعتراضية وغيرهم لمصالحهم ولأجل تثبيت أركان حكمهم في فترات معينة وثم يقومون بالتخلص منهم إما حظرهم وسجنهم ومنعهم من العمل أو بتكيفهم وترويضهم بعد إفراغهم من الشخصيات المؤثرة الرافضة والقيم المجتمعية الديمقراطية الحرة.

وعليه فالسلطة تقبل وترفض وفق خدمة الآخرين لحكمها واستفرادها بالقرار وممارستها للهيمنة والنهب، فليس غريباً أن نجد السلطوي الإسلامي في الصبح إسلاميا وفي المساء أو حتى في الظهر يسارياً وشيوعياً وكذلك ليس غريباً أن نجد السلطوي الشيوعي واليساري صباحاً إسلامياً وثم راديكالياً عصراً، وهذه هي حال السياسة السلطوية الدولتية في دول المنطقة بين السلطات الحاكمة والأحزاب التي تسعى وراء السلطة كهدف أوحد وليس خدمة المجتمعات والشعوب وتأمين مصالحهم وأولوياتهم، والسلطوية هنا مقاربة وتوجه وميل موجود لدى كل الراغبين بالسلطة وبالتحكم بالأخرين دون وجه حق.

تدفق السلطوية الدولتية مع الديمقراطية المجتمعية معاً

ولكن أمام هذا المشهد السلطوي الدولتي الشرق أوسطي وأبعاده الأحادية ومعادلاته الصفرية، لا بد من أن نرصد ونقر بوجود مشهد مجتمعي ديمقراطي وأخلاقي وبأبعاده التعددية وبمعادلاته التنوعية، مهما حاولت السلطوية الدولتية النيل منها وتحجيمها وإلحاقها بمجتمع الدولة القومية وبأمة الدولة الواحدة قسراً. ومن الصواب القول إن تدفق التاريخ لم يكن يوماً أحادياً وذا لون واحد أو انتهازي بشكل كامل، كما تريد السلطوية الدولتية اقناع الشرق الأوسط وشعوبها به عبر كل الوسائل والممارسات التضليلية والتي تصل أحياناً كثيرة للتطهير العرقي وممارسة الإبادة الجماعية، وإنما كانت الحضارة ومن يومها، تحتض البعدين المركزي والديمقراطي، أو السلطوي والمجتمعي، ويمتاز الشرق الأوسط بتاريخ حافل من القيم التشاركية والحرة ومقاومة شعوبها ومجتمعاتها لكافة أنواع السلطويات الدينية والدنيوية التي حاولت إرضاخهم وفرض الهيمنة والنهب والأحادية والتقسيم عليهم.

واليوم يمكننا القول أن كل من هم خارج السلطة في دول المنطقة يمثلون بعد مجتمعي ديمقراطي رغم كل أنواع الجراثيم والملوثات والقذارات الموجودة بينهم وفي مقدمتها عدم الثقة بذاتهم سواء بالمجتمع الديمقراطي أو الفرد الحر التشاركي، علاوة على وجود الكثير من الحركات والأحزاب والنخبة التي تدعى الثقافة والسياسة، وهم ليسوا إلا أدوات للسياسات السلطوية الدولتية وانعكاس وتجسيد لها وحتى الكثير منهم عملاء ومستخدمون ومرتزقة، حتى لا يكون المجال والطرق مفتوحاً لأية انطلاقات وسياقات ديمقراطية مجتمعية حرة في دول الشرق الأوسط.

بناء ذهنية تشاركية ديمقراطية شرق أوسطية وإرادة مجتمعية وفردية حرة وسياسة ديمقراطية مجتمعية

وهنا لا بد أن نعيد القراءة الدقيقة والقيام بتحليل عميق وفق المرجعيات الحياتية الحرة والديمقراطية والطرق الدراسية وبالأبعاد الاجتماعية المهمة ولكن ليس وفق منطق ورؤية الفلسفة السياسية وعلم الاجتماع الذي يخدم السياسة السلطوية الدولتية، وإنما بالرؤية الاجتماعية والسياسية التي تضع مصالح المجتمعات والشعوب والأفراد ذوي الإرادة الحرة نصب عينها والضرورية في الوقت نفسه لفهم المشهد الشرق أوسطي وأزماته الموجودة وتحديد مسارات الخلاص ومنظوماته الفكرية والسياسية والثقافية، والوصول لتحقيق الاستقرار الاستراتيجي في مجتمعات ودول الشرق الأوسط، ببناء ذهنية تشاركية ديمقراطية شرق أوسطية وإرادة مجتمعية وفردية حرة وسياسة ديمقراطية مجتمعية. وهنا لا بد من بناء بيئة اجتماعية صحية تتجاوز وتعالج الأمراض والأوبئة السياسة والثقافية التي زرعتها ورسختها السلطوية الدولتية والذكورية، وكذلك علينا التخلص من المقاربات والأفكار والسلوكيات الأحادية المختلفة والمعادلات الصفرية السلطوية تجاه الأخر المختلف لنصل لبناء سياسة ديمقراطية ولإعادة واحياء حالة التعايش المشترك والتشارك والتكامل والتضامن بين المجتمعات والشعوب مع الاحترام والاعتراف المتبادل بين كل التكوينات الموجودة القومية والدينية والمذهبية، وأن لا تكون دعاياتنا وممارستنا السياسة لكسب ثقة المجتمع وصوته هو قتل الأخر المختلف ورفض حقوقه وإبراز الفاشية والشوفينة والذوبان فيها، كما يقوم به أردوغان وحزبه العدالة والتنمية الإخواني وسلطته المجسدة للسياسة السلطوية الدولتية والدولة التركية القومية وغيره من سلطات ودول وأحزاب وسياسي الشرق الأوسط.



#أحمد_شيخو (هاشتاغ)       Ahmed_Shekho#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هزيمة أردوغان.. هزيمة للفاشية والأحادية القومية والدينية وال ...
- الاقتصاد الذاتي...العمل حرية
- سوريا بين التفاعل العربي والاحتلال التركي
- المشهد السياسي بين التجريف والكونفدرالية في الشرق الأوسط
- اللامركزية الديمقراطية.. لإدارة التعدد والتنوع وتجاوز أزمة ا ...
- الشرق الأوسط من الحروب والتبعية نحو السلام الحقيقي و الحداثة ...
- المشهد الانتخابي في شمال كردستان و تركيا
- نوروز (2635)...#نوروز _لخمسين #للقائد_أوجلان
- تداعيات إعلان الاتفاق السعودي الإيراني برعاية صينية وإطّلاع ...
- المعادلة الصفرية السلطوية
- كارثة المنطقة.. فرض اللون الواحد و الإصرار عليه
- السلوك المضطرب للدولة والسلطات التركية تجاه الزلزال
- أوجلان...لماذا يخافون منه؟
- السلطة والدولة التركية مذنبون، و لا تهمهم أرواح الأبرياء
- الصياغة العلمية للطبيعة الاجتماعية التي نحياها منذ آلاف السن ...
- المشرق المتوسطي بين الأحادية السلطوية و التشاركية الأخلاقية ...
- أثر الأزمة الأوكرانية على شعوب ودول الشرق الأوسط
- الاحتكار السياسي والاقتصادي وفشل الدول القوموية المركزية
- تحديات التحول الديمقراطي في المنطقة
- الدولة و السلطة التركية من زاب إلى باريس وموسكو والهدف إبادة ...


المزيد.....




- أفوا هيرش لـCNN: -مستاءة- مما قاله نتنياهو عن احتجاجات الجام ...
- بوريل: أوكرانيا ستهزم دون دعمنا
- رمز التنوع - صادق خان رئيسا لبلدية لندن للمرة الثالثة!
- على دراجة هوائية.. الرحالة المغربي إدريس يصل المنيا المصرية ...
- ما مدى قدرة إسرائيل على خوض حرب شاملة مع حزب الله؟
- القوات الروسية تقترب من السيطرة على مدينة جديدة في دونيتسك ( ...
- هزيمة المحافظين تتعمق بفوز صادق خان برئاسة بلدية لندن
- -كارثة تنهي الحرب دون نصر-.. سموتريتش يحذر نتنياهو من إبرام ...
- وزير الأمن القومي الإسرائيلي يهدد نتنياهو بدفع -الثمن- إذا أ ...
- بعد وصوله مصر.. أول تعليق من -زلزال الصعيد- صاحب واقعة -فيدي ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد شيخو - السياسة السلطوية الدولتية