أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - محيي المسعودي - مهنية قناتي بي بي سي عربي (BBC Arabic ) وفرانس 24 عربي (FRANCE 24 Arabic)















المزيد.....

مهنية قناتي بي بي سي عربي (BBC Arabic ) وفرانس 24 عربي (FRANCE 24 Arabic)


محيي المسعودي

الحوار المتمدن-العدد: 7622 - 2023 / 5 / 25 - 18:29
المحور: الصحافة والاعلام
    


نظرا لعراقة القناتين, فهما تعدان انموذجا للاعلام الحر في اعتقاد المتلقي العربي , وذلك استنادا لديمقراطية نظام الحكم في البلدين – فرنسا وبريطانيا – فهل تمثل القناتان الاعلام الحر حقا !؟ خلال مراقبتي الطويلة للقناتين وعلى مدى سنين طويلة تبين لي انهما لا يختلفان كثيرا عن قناة الحرة الامريكية ( الحديثة العهد ) وحتى لا نبعد كثيرا سوف نلقي الضوء على احداث مهمة حدثت منذ فترة قصيرة من تدوين هذه السطور .
حرب اليمن في القناتين ( نموذج اول )
- صورة مباشرة بلا تسويق اعلامي -
في ذكرى المولد النبوي عام 2021 خرجت مظاهرات مليونية بهذه المناسبة وعبرت هذه المظاهرات عن دعمها لحكومة صنعاء , في الوقت نفسه اعلنت هذه الحكومة سيطرت قواتها على ثلاث مديريات في محافضة مأرب التي تعد معقل حكومة ما يسمى – بالشرعية – والمقيمة في العاصمة السعودية - الرياض – منذ بدء الحرب تقريبا , فكيف نشرت وعرضت القناتان هذه الاخبار خلال نشراتهما الاخبارية وعلى مدار ايام ؟
ظلت الـ بي بي سي وفرانس 24 تستقي اخبارها من حكومة هادي المقيمة في السعودية . وتُأكد وتردد ما تقوله هذه الحكومة واعلامها وما تقوله السعودية واعلامها دون ان تمر على اخبار حكومة صنعاء التي كانت تبث صورا للحرب من جبهات القتال وتظهر سيطرة قواتها على المديريات وتعرض غنائمها من الاسلحة والآليات وتبث صور القتلى . وفي هذي الحال فقدت القناتان شرطا اساسيا في صناعة الخبر وهو ( تقصّي الخبر ) اضف الى ذلك اخذهما برواية طرف واحد دون الاخر .
وهذه الحال الخبرية تجعل المتلقي لاخبار القناتين في واد والواقع اليمني في واد آخر . فهل هذا ضعف اعلامي , وعدم القدرة على الحصول على الخبر الحقيقي والمعلومات لدى القناتين ام هو امر متعمد !؟
اذا ما علمنا ان لدى القناتين مراسلون موجودون في صنعاء , ويزودونهما بكل بالاخبار , وقد ظهروا مرات عديدة هناك . عندها نتأكد انه امر متعمد , والحال هذي وبعد ان شرعتْ وسائل اعلام مختلفة تذكر وتعرض المظاهرات المليونية في صنعاء كانت غرفة الاخبار في فرانس 24 قد اظطرت – ربما من باب المنافسة – ان تتحدث عن المظاهرات التي حشدتها حكومة صنعاء , ولكنها لم تذكر حجمها ولم تظهر ولا مشهدا واحدا منها واكتفت بنشر صور لأليات قديمة وجنود, حتى انها لم تعرّف المتلقي لمن ينتمي هؤلاء الجنود , فكانت الصورة لا تتطابق مع الخبر المقروء المسموع , ما اظهر هزالة القناة وبعدها عن المهنية . ولا ادري لماذا يحدث مثل هذا مع انها قناة ذات امكانيات كبيرة وسمعة واسعة وهي تعلم ان هكذا حال يضر بسمعتها ويفقدها مصداقيتها ومهنيتها, على الاقل عند المتلقي العربي الواعي والمتزن والمحايد !؟ والحال هذه لم يختلف كثيرا في قناة الـ بي بي سي .
تعامل القناتين مع احداث الطيونة في بيروت تشرين اول 2021
( نموذج ثان )
- مشهد بلا تسويق اعلامي -
في النقل المباشر للمظاهرات امام وزاة العدل البنانية والتي نقلتها قنوات مختلفة الاتجاهات تساقط قتلى وجرحى من المتظاهرين برصاص قناصين يتخذون من عمارات واقعة ضمن سيطرة حزب القوات اللبنانية التي يتزعمها سمير جعجع . واكد الجيش اللبناني في بيانه الاول ان المتظاهرين تعرضوا لقنص من جهة اسموها, وكان اسمها يدل على الجهة السياسية التي تحكمها.
وبعد الحادثة بساعات , تخندقت بعض القنوات الاعلامية, وتغير الخطاب الاعلامي , وشرعت الـ - بي بي سي وفرانس 24 – في القول ان القتلى سقطقوا باشتباكات بين طرفيين مسلحين . وتناست او تجاوزت ان اربعة من القتلى على الاقل هم متظاهرون سلميون سقطوا قبل الاشتباكات, برصاص قناصين محترفيين , كانوا يريدون قتلهم بدلالة توجيه الرصاص الى الرؤوس , وهم من الجهة التي يحكمها حزب القوات , وصارت القناتان تتلقى الاخبار من سمير جعجع وحزبه , حتى الذين تستضيفهم كانوا من مؤيدي جعجع او من حزبه , وغابت رواية الجيش اللبناني الاولى وغابت صور البث المباشر الاولى , وظلت القناتان تركز على حزب الله وتحمله اوزار حرب اهلية قادمة – مع ان القتلى من حركة امل – وان حزب الله قال لن ينجر او يسمح بجر لبنان الى حرب اهلية , غيّبت القناتان كل جهود حزب الله في وئد الفتنة بين اللبنانيين , بل بالعكس خلقتا صورة توحي ان حزب الله على ابواب اشعال حرب اهلية وغابت الجريمة والمجرم عن اخبار القناتين . فهل تتوفر في هذه التغطية الاخبارية – على الاقل العناصرالاساسية في الخبر وهي الحياد والصدق والدقة والموضوعية , وتقصي للخبر , والمسؤلية المهنية والنزاهة !؟
ولو دققنا في المحتوى الاعلامي للقناتين لوجدنا ان اكثر من 70 % من المحتوى صار يبيّض صفحة القاتل ويبرر له الجريمة- بروباغندا - و 20% من المحتوى الاعلامي للقناتين كلها تجديف وقذف بحزب الله – اعلام موجه -
ونلاحظ انقلاب النسبة في هاتين القناتين بعد حديث امين عام حزب الله السيد حسن نصر الله. اذ تركت القناتان كل حديث الامين العام الخاص بحرصه على مصلحة لبنان وامنه ومطالبته بالعدالة والمواطنة المتساوية لكل اللبنانيين والذي تجاوز الساعة من الوقت وركزت على رد الامين العام لحزب الله على رئيس حزب القوات سمير جعجع الذي قال: ان حزب الله في اضعف حالاته وان لدى حزب القوات القوة الكافية لهزيمة هذا الحزب بالسلاح , وجاء في رد السيد حسن نصر الله على جعجع . ان حزب الله في اقوى مراحل وجوده ولا يتوهم البعض انه ضعيف وان لديه 100 الف مقاتل يعدهم للحرب ضد اسرائيل وليس ضد أي فريق لبناني . قلبت القناتان هذا المقطع القصير من الخطاب وجعلته تهديدا لامن لبنان واللبنانيين ولحزب القوات ورئيسه جعجع , مع ان قوة حزب الله لم تُستخدم يوما في حرب اهلية مع كل الاستفزازات والاعتداءت على الحزب وقتل بعض عناصره , بل قوته هي التي حررت لبنان من الاحتلال الاسرائيلي وهي التي تردع اسرائيل عن احتلال لبنان مرة اخرى .
واذا كان المحتوى الاعلامي المعني بالسياسة والاحداث اليومية بهذه الصورة التي تفتقد للحياد والمهنية والنزاهة فأن الاعلام الخاص بالمجتمع – العلاقات الاجتماعية والدينية – موجه بشكل تام نحو تدمير البنية الاجتماعية والاخلاقية والدينية للمجتمع العربي , تحت شعار الحريات , ما يجعل اعلام القناتين اعلاما هداما لا بناءا كما يشترط ان تكون وظيفة الاعلام .
ونلاحظ في محتوى البرامج االاجتماعية للقناتين بي بي سي و فرانس 24 لا تتعدى الحديث عن الجنس وضرورة السماح للاناث بممارسته بحرية , وتوجيه النقد اللاذع للتشريعات الدينية التي تنظم العلاقة بين الرجل والمرأة والتقاليد الاجتماعية التي تحمي المجتمع من التفسخ الاخلاقي والاسري , وتبدي برامج القناتين ازدراءً كبيرا من هذه القيم والتقاليد والتشريعات , وعلى مدار برامج تستضيف وتناقش – ميسلون نصار – في فرانس 24 العلاقات الجنسية وتؤكد على ضروروة حرية المرأة بتعاطي الجنس وعلى ضرورة تسمية الاعضاء الاتناسلية باسمائها , منتقدة الاستعارات , ثم تذهب بالحديث الى حق المرأة بعدم ارضاع طفلها او حتى انجابه , من اجل بقاء جسدها جميلا ونهديها كاعبين , وكأن خَلق المرأة وكينونتها لم تكن وظيفته الانجاب والرضاعة . وانها مكلفة بهذا خارج كينونتها , بينما كل الكائنات تنجب وتطعم وتربي . ولا تكتفي مقدمة البرنامج بهذا بل تذهب للحديث عن حقوق المثليين وكانهم قاعدة والاسوياء شواذ, وتطالب ميسلون في برنامجها على قناة فرانس 24 بحق الرجل والمرأة بمتابعة الافلام الاباحية وضرورة ان يكون بين ممثلي هذه الافلام رجال عرب ونساء عربيات متخذة من المجتعات الاوروبية انموذجا ووحدة قياس .
والحال هذه وكأنّ المجتمعات العربية تجاوزت تخلفها العلمي والثقافي والاقتصادي وحلّتْ مشاكلها السياسية ومنحت الحريات والحقوق ولم يبق غير الجنس واسماء الاعضاء التناسلية مشكلة يسعى الاعلام البريطاني والفرنسي لحالها . هذه الحال تشير بوضوح كامل الى ان الاعلام الغربي اعلام موجه, أي يُراد منه تحقيق هدف مرسوم من قبل جهات في دول غربية نعلم جميعا انها دول استعمارية تريد الهيمنة بكل معناها على الشعوب العربية , سواء كانت واعية وقاصدة تحقيق هذا الهدف ام انها تريد ان يلحق بالمجتمع العربي ما لحق مجتمعاتها من التفكك الاسري والاجتماعي وحتى الاخلاقي . ونستشف من هذه الحال ان اعلام القناتين ليس محايدا ولا نزيها ولا مهنيا بل اعلاما موجها , يخالف حتى "نظرية المسؤولية الاجتماعية" الاعلامية "The Social Responsibility Theory " ذات المنشأ الغربي .
وأخيرا في الحرب الروسية الأوكرانية شاهدنا الـ بي بي سي وفرانس 24 ترويان الاحداث وفق الرواية الأوروبية الأطلسية الأوكرانية فقط وتترك الرواية الروسية وتحشد من الاحداث المختلقة والكاذبة والمزيفة كي تُبعد الرواية الروسية عن التصديق وتدفع المتلقي الى تكذيبها اذا ما سمع بها من اية جهة إعلامية . وهذا التوجه غير المهني لا يستطيع أي مراقب واع ان يتجاوزه . وخلال هذه الحرب خصصت الحكومة البريطانية خصصت ما يزيد على الستة ملايين دولار لدعم الدعاية الإعلامية ضد روسيا .
ونجد القناتين يكرران في نشراتهما الإخبارية وعلى مدار اليوم احداثا لا تنسجم مع واقع الحرب, ففي يوم 24 – 3 – 2022 " مثلا" ظلت فرانس – كعادتها تكرر خبر مقتل شخص اثناء القصف الروسي - التي تصفه بالوحشي – على العاصمة الأوكرانية " كييف" ولا ادري كيف يكون وحشيا ولا يوقع الا قتيلا واحدا , ولا ادري اين كان الاعلام الفرنسي والبريطاني من احداث العراق ومقتل عشرات الاف المدنيين نذكرمنهم " مثلا " ضحايا ملجأ العامرية في بغداد الذي قصف أثناء حرب الخليج الثانية. بغارة امريكية يوم 13 شباط ، 1991 بطائرتين نوع أف-117 تحمل قنابل ذكية دمرت الملجأ وقتلت أكثر من 400 مدنيٍ عراقيٍ من نساء وأطفال. بينهم 261 امرأة، و52 طفلًا، أصغرهم لم يتجاوز عمره 7 أيام.
ولا ادري اين كان هذا الاعلام من مجزرة قانا التي ارتكبتها إسرائيل في لبنان يوم 18 نيسان عام 1996 اذ لجأ مئات اللبنانيين معظمهم نساء وأطفال هربا من جحيم القصف إلى مركز تابع لقوات الأمم المتحدة في قرية قانا ظنا منهم أنها ستحميهم، وأن إسرائيل ستمتنع عن ملاحقتهم وقتلهم في مركز أممي محمي بموجب القوانين والمواثيق والأعراف الدولية، ولكن إسرائيل -وكعادتها- لا تمنعها قدسية المكان ولا حرمة الزمان - اخلاقيا أو قانونيا- من ارتكاب جرائمها ومجازرها بالطريقة التي تحلو لها. فبعد الثانية ظهرا بقليل من يوم 18 نيسان صوبت إسرائيل مدافعها نحو الكتيبة الفيجية التابعة للأمم المتحدة -حيث يحتمي مئات المدنيين- فقتلت منهم 106، وأصابت نحو 150 شخصا بجروح وعاهات وإصابات بدنية ونفسية. وكان إجمالي ضحايا هذا العدوان ـ وفق تقارير إعلاميةـ نحو 175 شهيدا وثلاثمئة جريح .
وتخصص قناة فرانس 24 الكثير من الوقت للحديث مقتل صحفي امريكي في حرب (روسيا أوكرانيا) وتدين هذا القتل وتصفه بجريمة حرب وتحرض العالم على معاقبة روسيا بينما كان الصحفي يغطي حربا وهو بين الجنود والمعدات العسكرية الأوكرانية المستهدفة من روسيا ما يضعه تحت الخطر الشديد وهو خياره ويعرف خطورة هذا الخيار . بالمقابل لم يتناول هذا الاعلام يومها الصحفيين الذين قتلهم الجيش الأمريكي في العراق والذين قالت عنهم منظمة صحفيون بلا حدود في تقرير لها : ان 66 صحفيا قتلوا في الحرب الامريكية على العراق مقارنة ب 63 قتلوا في حرب امريكا على فيتنام. وكان من بين الضحايا العراقيين وليد خالد وهو مهندس صوت يعمل مع وكالة رويترز للأنباء. وكانت القوات الأمريكية فتحت عليه النار في بغداد فاردته قتيلا , وأصيب بجراح في نفس الحادث المصور حيدر كاظم الذي اعتقلته القوات الأمريكية بعد ذلك. وقدمت منظمة "صحفيون بلا حدود" حينها صورة قاتمة عن وقوع الصحفيين والاعلاميين ضحايا في حرب امريكا على العراق.



#محيي_المسعودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاعلام الحر يفد حياده ونزاهته ويتحول الى الة حرب
- قراءة سريعة في الاعلام الغربي الناطق بالعربية
- وهم الصحافة المثالية
- الاعلام ,,, عندما يفقد مهنيته وحياده ويصبح في خدمة السياسة
- صدر حديثا .. - نصوص ادبية وعلمية وتراثية , مترجمة من الانجلي ...
- قول رئيس لمرؤسيه
- العراق .... مطالبٌ حقٌ يُراد بها خراباً
- من دفع داعش الى العراق يُريد تقسيمه واشعال حرب طائفية طويلة ...
- درس الحساب في ديمقراطية العراق ... ال 25 اكثر من 120 والجزء ...
- المالكي ليس العقبة الحقيقية التي تواجه تشكيل الحكومة العراقي ...
- زيارة البطريرك الماروني اللبناني الى اسرائيل تُنذر بخلافات ع ...
- لمَ تحارب السعوديةُ وقطرُ سوريةَ !؟
- ليلة الخميس
- من المستهدف في العراق .. منصب رئيس الوزراء ام شخصه !؟
- من يوميات ممرض عراقي
- هيستيريا اوردغان
- بماذا نصف اوردغان !؟
- المقاومة اللبنانية تدفع الثمن لوحدها وتتقاسم المكاسب مع الجم ...
- -السُبَيْس- يعبّد الطريق الى مجلس النواب العراقي
- - قانون الاحوال الشخصية الجعفرية- انتهاكٌ لحقوق المرأة - طفل ...


المزيد.....




- فيديو يناقض ما قالته الشرطة.. كاميرا ترصد لحظة مقتل رجل على ...
- القيادة المركزية الأمريكية: صاروخ حوثي أصاب ناقلة نفط في الب ...
- ماذا تعرف عن أبوتريكة، اللاعب الذي رفع حكم قضائي اسمه من قوا ...
- لوفيغارو: إصدار طوابع بريدية برائحة رغيف الخبز الفرنسي
- -الغارديان-: تزايد الغضب والإرهاق في صفوف العسكريين الأوكران ...
- السعودية.. ضبط أكثر من 16 ألف مخالف لأنظمة الإقامة والعمل وأ ...
- الآلاف ينزحون إلى المدارس المدمرة برفح
- مصر.. مصدر أمني يكشف حقيقة ضبط سيارات إسعاف محملة بأسلحة ثقي ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن العثور على جثة رهينة جديدة في غزة (صور ...
- رئيس إدارة مقاطعة خاركوف: الجيش الروسي يساعد في إجلاء المدني ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - محيي المسعودي - مهنية قناتي بي بي سي عربي (BBC Arabic ) وفرانس 24 عربي (FRANCE 24 Arabic)