أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار فجر بعريني - في نقد رؤية الدكتور -عبد الله تركماني- لقضيّة - إعادة التأهيل والإصلاح -















المزيد.....

في نقد رؤية الدكتور -عبد الله تركماني- لقضيّة - إعادة التأهيل والإصلاح -


نزار فجر بعريني

الحوار المتمدن-العدد: 7622 - 2023 / 5 / 25 - 15:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في نقد رؤية الدكتور "عبد الله تركماني" لقضيّة " إعادة التأهيل والإصلاح " كما عرضها خلال مشاركته الكريمة في الندوة التي اقامتها " أمارجي – لجان الديمقراطية السورية "، بتاريخ ١٣ت٢ ، تحت عنوان " النظام السوري، وإشكالية التأهيل والتغيير ".
" ..لايمكن تأهيل النظام ! الحكي عن إمكانية تأهيل النظام ، الذي ينتشر في هذه الفترة ، خاصّة بعد زيارة عبد الله بن زايد ، وزير خارجية الامارات، وتصريحات وزير خارجية الجزائر .
اعتقد ، كما يقول المثل " يللي يَجرّب المجرَّب، عقله مخرّب " !
"طيلة سنوات ، منذ ٢٠٠٠، وقعت محطّات عديدة لإمكانية التأهيل والإصلاح ، وفتح افق جديد لسوريا ، والشعب السوري ، ولكن ، عمليا ، بنية هذا النظام ، لأتقبل ، حتّى الإصلاح التدّرجي !
بمعنى ، انّه إعادة التأهيل غير ممكنة ، بحسب اعتقادي ".
أصدقائي الأعزّاء،
يبدو واضحا في مداخلة الدكتور الربط بين "إعادة التأهيل" و " الإصلاح " ، ووضعهما في سياق صيرورة واحدة!!
هل هو واقع الحال ؟
هل اهداف الاصلاح وقواه ، وسياقه التاريخي هي نفسها اهداف " إعادة التأهيل وقواه وسياقه، وهل عدم إمكانية الإصلاح ، تمنع إمكانية التأهيل ؟ (١).
اذا كانت دلائل عدم إمكانية إصلاح النظام ، بعواملها الذاتية والخارجية ، غير قابلة للدحض ، ولا يمكن إنكارها ، او تجاهل منطقها ، كما يؤكّد الدكتور ، فهل يتوافق مع وقائع الصراع وحقائقه وضع صيرورة الإصلاح في نفس سياق صيرورة" إعادة التأهيل"، والوصول إلى الإستنتاج بعدم إمكانية " إعادة التأهيل " ، بدليل إستحالة الإصلاح ؛ في تجاهل واضح لأحداث واقعية، تدلل على إطلاق صيرورة "إعادة التأهيل "،بمعاركها وقواها واهداف مشروعها ، في اعقاب التدخّل العسكري المباشر لجيوش الولايات المتحدّة وروسيا ، ٢٠١٤٢٠١٥ ، واستمرارها معاركها العسكرية حتّى ربيع ٢٠٢٠، ( وقد نتج عنها إعادة سيطرة سلطة النظام على القسم الأكبر من الجغرافيا السورية)، ومن ثمّ إطلاق مرحلة التسوية السياسية ،
في أعقاب اتفاقيات الرئيسين التركي والروسي في قمّة ٥ آذار ، وما نتج عنها من رسم الخارطةالجيوسياسيةلسوريا الجديدة ؛ وقد شكّل هدف إعادة تأهيل سلطات الأمر الواقع ، التي باتت تشكّل مرتكزات النظام السوري الجديد، وفي مقدمتها سلطة النظام السوري، هم اهداف مرحلة التسوية السياسيةالأمريكية الشاملة، التي تسارعت إجراءاتها وخطواتها على الصعيدين السوري و الإقليمي في أعقاب كارثة الزلزال الطبيعي ، اوصلت سلطة النظام إلى قمّة جدّة !!
أعتقد أنّ "اعادة التأهيل" والإصلاح " هما صيرورتان متناقضتان ، في الأهداف والقوى والسياق !!
هل هو استنتاج غير موضوعي ؟
اذا كانت الخطوة الاولى، الإساسية ، في صيرورة "إعادة التأهيل " هي استعادة سيطرة السلطة على " الأرض المحررة " التي خضعت لسيطرة سلطات أذرع" الثورة المضادة ،الميليشياوية ، وقوى " فصائل المعارضة المسلّحة "، فقد اطلقت هذه الصيرورة جهود مشتركة ، أمريكيّة روسيّة ، (وليست روسية فقط! ) ،تكاملت عبر جهد حربي وسياسي منسّق ، سعى لتحقيق حزمة من الاهداف، تصبّ في مجرى إعادة التأهيل ؛ " تحييد " داعش ، إنهاء الوجود المسلّح " لفصائل المعارضة "،وتحجيم اوراق القوّة التركية؛ الدولة الإقليمية الوحيدة التي تعارضت مصالحها مع جهود الولايات المتحدّة وروسيا لإعادة السيطرة الحكومية، خارج إطار " حل سياسي " شامل ، يلبّي شروطها، خاصّة حل قضية اللاجئين والمنطقة الآمنة " وتفكيك سلطة "قسد " !!
في حين تكفّلت الولايات المتحدة بمهمّة تحييد ” داعش “- التي اصبحت تسيطر ، بفضل تسهيلات متعددة الأشكال، قدّمها الجميع في اطار انجاح الخيار العسكري الميليشياوي الطائفي، على أكثر من ثلثي مساحة البلاد- بأستخدام تحالف دولي واسع، شكّلت رأس حربته السوريّة “قسد” وبعض " الفصائل الثوريّة " ، أخذت روسيا على عاتقها مهمّة “اخضاع ” الوجود المسلّح لفصائل ومجموعات “المعارضة المسلّحة” ، بالإعتماد على “الميليشيات الإيرانيّة“ وفائض قوّة سلاحها الجوّي، وما نتج عنه من تغيير في موازين قوى الصراع !
هذا اوّلا !
من جهة ثانية ، بما يتناقض مع اهداف وقوى وسياق صيرورة" إعادة التأهيل " ، هدفت جهود " اصلاح النظام" إلى تغيير في نهج الحكم التسلّطي ، وادواته ، وبما يؤدّي إلى مأسسة النظام ، ودمقرطة آليات الحكم ، وشارك فيها نضال السوريين التاريخي، وقدّم في طريقها خيرة النخب السياسيّة والثقافيّة المعارضة تضحيات باهظة ، طيلة سنوات عمر الاستبداد ، في صيرورة مستمرّة ، شكّل تمرّد ٢٠١١، في سياق" الربيع العربي"، أهمّ محطّاتها.
في خلاصة القول ،
في حين تتقاطع جهود " الإصلاح " ، مع ما تدعو اليه قرارات" مسار جنيف" ، والقرار ٢٢٥٤ ، وتلبّي اهدافه تطلّعات السوريين بحدوث انتقال سياسي وتحوّل ديمقراطي ، يسعى العاملون على تحقيق اهداف مشروع صيرورة" إعادة التأهيل"- تحالف اعداء التغيير السياسي ،بقياده ميدانيّة وسياسية ودوبلوماسية ، من الولايات المتحدة والمحور الروسي، إلى تحقيق ما يتناقض مع اهداف مسار جنيف، ويفشّلها ، ويمنع حصول انتقال سياسي، ويؤدّي ، في سياق متصل ، إلى إعادة تأهيل "سلطة النظام " ،التي تمّ تعويمها في المرحلة الأولى من الخيار العسكري، بأركانها وادوات سيطرتها ، ونهجها !
في هذه المرحلة من التحليل ، ومن أجل إزالة الأوهام التي يساهم الوعي السياسي النخبوي المعارض في ترويجها ، دعونا نتساءل :
ما هي اخطر استنتاجات قراءة الدكتور؟
في الخلط بين طبيعة صيرورة الإصلاح ( التي يأتي في سياقها الانتقال السياسي والتحوّل الديمقراطي ، بما يصبّ في مصلحة السوريين المشتركة ) وبين " سيرورة التأهيل( المعادية في اهدافها وقواها ونتائجها لصيرورة الإصلاح ، والتي تأتي في سياق صيرورة الخيار العسكري الطائفي)، وفي نفيه لوجود سيرورة إعادة التأهيل، لأنّه يعتقد أنّها هي هي صيرورة الإصلاح( التي تمّ إجهاضها عبر خيار الحل العسكري الطائفي ) ،يُغيّب هذا الشكل من الوعي السياسي النخبوي طبيعة سيرورة "إعادة التأهيل "( وطبيعة القوى التي تعمل على تحقيق خطواتها وإجراءاتها - جهد حربي وسياسي" أمريكي وروسي / ايراني " مشترك ، مستمر منذ ، ٢٠١٥، وصل إلى نهايته المرجوّة أمريكيا( حصّة النظام السوري)في ٢٠٢٠ ، في توقيع اتفاقيات ٥ آذار بين الرئيسين التركي والروسي)، وطبيعة مراحلها، ( مرحلة حروب إعادة توزيع الجغرافيا السوريّة بين ٢٠١٥ ٢٠٢٠،لصالح الميليشيات المدعومة أمريكيّا – مناطق الحكم الذاتي- والميليشيات المدعومة إيرانيّا – ميليشيات النظام والحشد الشعبي وحزب الله-)، ومرحلة " التسوية السياسية الأمريكية"، بعد آذار ٢٠٢٠ ، (والتي تأتي في سياقها إجراءات التطبيع والتأهيل السياسي والإقتصادي ، المتزامن لجميع سلطات الأمر الواقع، وفي مقدمتها سلطة النظام السوري)،يُغييب هذا الشكل الرائج من الوعي السياسي النخبوي واقع تكامل اهداف سياسات الولايات المتحّدة وروسيا في تحديد مآلات الصراع ، ورسم المشهد السياسي السوري، طيلة السنوات العشر الماضية، خاصّة ، في المرحلة الثانية والثالثة من الخيار العسكري الطائفي ،مراحل إعادة التأهيل الجيوسياسي ، بعد التدخّل المباشر لجيوش الولايات المتّحدة وروسيا خلال صيف ٢٠١٤ ؛ ويعزز وعي سياسي نخبوي معارض ، غير موضوعي ، يُنظّر لتناقض بين سياسات واشنطن وموسكو تجاه اطراف الصراع ، وقضيّته المركزية ، الانتقال السياسي، ويعوّل على دور أمريكي مختلف ، سيؤدّي، كما يعتقد أصحابه ، إلى تطبيق القرار ٢٢٥٤ ،وتحقيق انتقال سياسي...وهي حالة تضليل واسعة للرأي العام السوري !!
في مواجهة هذا الخلط، وما ينتج عنه من تضليل ، تساؤلات جوهرية ، ينبغي على الوعي السياسي والثقافي النخبوي الديمقراطي إعطاء إجابة واضحة عليها :
■ هل موضوعيا ،و في ضوء الوقائع الجديدة التي صنعتها مرحلة حروب إعادة تقاسم الجغرافيا السوريّة بين ٢٠١٥ ٢٠٢٠ ، (والتي حدّدت طبيعة السلطة السورية الراهنة ، وربطت استمرار وجودها وإعادة تأهيله ، داخليّا وخارجيا ، بدوام وجود وتأهيل سلطات الأمر الواقع الجديدة- الذين باتوا معا يشكّلون مرتكزات النظام السوري الُمفشّل – من جهة ، وبضمان استمرار شبكة المصالح الجيوسياسية، الإقليمية والإمبرياليّة، أمريكيّة ، بالدرجة الأولى، من جهة ثانية )،إمكانيّة تحقيق اهداف مشروع "الإصلاح" ، عبر مسار حل سياسي شامل وفقا لما دعت إليه بعض بنود القرار ٢٢٥٤ ، أو حتّى في إطار" صفقة سياسيّة"، تساعد واشنطن في تحقيقها ؟
■ أليس ما يحصل بعد ٢٠٢٠ ، ( وما يشكّله على الصعيد السياسي والاقتصادي من خطوات وإجراءات تأهيل وتطبيع )لايخرج عن سياق تحقيق اهداف مرحلة مشروع التسوية السياسية الأمريكية، التي تعمل على إعادة تأهيل متزامن لسلطات الأمر الواقع القائمة ، وفي مقدمتها سلطة النظام السوري ، وتسعى لإضفاء الشرعية والديمومة على ما صنعته مرحلة الحرب السابقة من حقائق جديدة ، جيوسياسية ، تصنع بتكاملها صيرورة خارطة سياسية سورية جديدة ، وتثبّت عوامل تقسيمها ، وتفشيل مقوّمات الدولة الوطنية السورية الموحّدة ؟
الحقائق مرّة ، والمستقبل يُنذر بمخاطر المزيد من التفتت العمودي ، طائفيا وقوميّا ، والصراعات البينيّة ، خاصة إذا ادركنا طبيعة تخندقات" قوى المعارضة" التي باتت تتبادل أدوار الولاء في الوعي والممارسة لصالح أحدى سلطات الأمر الواقع الجديدة ، وطالما لا تبدو إمكانية حصول تغييرفعّال على موازين القوى القائمة ، التي رسمت المشهد السياسي والعسكري الراهن ؛ سواء على حالة انعدام الثقل السياسي لقوى وجمهور التغيير الديمقراطي للشعب السوري، يحوّلها إلى لاعب رئيسي ،(يفرض قطع مسار " إعادة التأهيل " وينقل سوريا ، شعب ومؤسسات ، إلى مسار الإصلاح ، وعبر مدخل الانتقال السياسي )، أو على صعيد سياسات ومصالح الدول الصانعة لصيرورة الصراع ، خاصّة ، على مستوى قيادة النظام الرأسمالي ، ومراكزه العالمية ؛ وبشكل أخصّ ، الولايات المتحدّة الأمريكية، قائدة النظام العالمي ،وصاحبة اكبر مشروع إقليمي، يحوّل سياساتها ، من عدو لأهداف وقوى المشروع الديمقراطي، إلى موقع " الحياد " ، في افضل الأحوال !!
مالعمل، إذن، في ضوء هذه الرؤية الموضوعية، وما يُبنى عليها من استنتاجات ؟
هو السؤال الجوهري ، الذي توجّب الإجابة عليه ، عمل نخب المعارضات السياسية والثقافية السورية على إنتاج وعي سياسي ديمقراطي وطني نوعي، يساعد الجميع على الخروج من دوائر الوهم التي ترسمها حبال دعاية امريكية روسية مضلّلة ،تعمل على منع رؤية حقائق الصراع الأساسية ، التي يأتي في مقدّمتها توافق مصالح وسياسات روسيا والولايات المتحدة على منع حدوث انتقال سياسي ، على تنسيق جهود إعادة التأهيل ،ويشكّل الارضيّة الراسخة لتعاضد السوريين، وتوحيد مواقفهم، وإدراكه لحقيقة لا جدوى التعويل على مسار سياسي ، تقوده ، وتتحكّم بمآلاته، هاتين الدولتين الإمبرياليتين، تحت يافطة الامم المتحدة،و أيّة يافطة أخرى!
السلام والعدالة لجميع السوريين!
▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪
(١)-
الدكتور "عبد الله تركماني" ، باحث في مركز حرمون ، دكتوراه في التاريخ المعاصر ، باحث استشاري في الشؤون الإستراتيجية ، وأبرز رموز المعارضة الديمقراطية .
مع كامل الاحترام والتقدير، أعتقد أننا نجد في طرح الدكتور " عبد الله تركماني " المثال الأكثر وضوحا عن وعي سياسي نخبوي يخلط بين سياقات وصيرورات " إعادة التأهيل" و"الإصلاح " ، ولا يرى إمكانية الفصل بينهما ، ليصل إلى الإستنتاج القائل بعدم إمكانية "إعادة التأهيل" ( طالما انقطعت صيرورات الإصلاح – وهو على حقّ بذلك )؛ وهو ما يؤدّي بتقديري، بغض النظر عن النوايا، إلى تغييب طبيعة المرحلة الراهنة من التسوية السياسية الأمريكية وسياقاتها ، الساعي لاستكمال شروط تحقق إعادة التأهيل، المستمر منذ ٢٠١٥، بقيادة واشنطن وموسكو ، وما يقدّمه من استنتاجات ،تُعمّق انفصال الوعي السياسي النخبوي المعارض عن الواقع !!
رابط الندوة الأولى التي اقامتها "أمرجي – لجان الديمقراطية السورية " ، بتاريخ ١٣ت٢ ، ٢٠٢١ ،
بعنوان "النظام السوري،وإشكالية التأهيل والتغيير"؛ بعد انعقاد مؤتمرها الأوّل بتاريخ ٢٦ايلول .
( https://fb.watch/9koLuLz-a_/) ▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎



#نزار_فجر_بعريني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قمّة جدّة التاريخية ، في الحيثيات والسياقات والأهداف .
- ملاحظات و تساؤلات في - صفقة القرن - الفلسطينيّة !!
- مَن سيفوز بالانتخابات التركية، وما هي انعكاساته على إجراءات ...
- -في حيثيّات وسياق تسريب  فديو-  مجزرة  التضامن - ، وماهي طبي ...
- لقاء عمّان التشاوري، بين حقائق الصراع المرّة ، وأحابيل التضل ...
- صفحات نضالية من تجربة حياة المناضلة السياسية - لينا الوفائي ...
- في قضية التطبيع بين الأنظمة العربية وحكومة الإحتلال، ومقوّما ...
- - مبادرة مسد للحل السياسي -، في السياق والحيثيات والأهداف!
- حيثيات وسياق - التسوية السياسية الأمريكية - !
- في- لقاء جدة التشاوري -، وإجراءات التسوية السياسية!
- قيس سعيّد ، إنقلاب أم حركة تصحيحيّة؟
- في ذكرى الثورة المغدورة ، تساؤلات في المشهد السياسي!
- في الذكرى السنويّة ليوم الأرض- حقائق واستنتاجات!
- في الذكرى الثانية عشرة للثورة السورية المغدورة- حقائق ودروس ...
- في قيم - النيروز -، وطبيعة الوعي السياسي النخبوي المعارض!
- الحراك السياسي المدني في السويداء، دروس وتحدّيات.
- مسارات -آستنة / جنيف- ، وتقويض شروط حل سياسي وطني!
- آستنة / جنيف ، وطبيعة شروط الحل السياسي!
- الأتفاق السعودي الإيراني- سياقات ودلائل.
- في بعض سمات التسوية السياسيةالأمريكية في ضوء إجراءات مواجهة ...


المزيد.....




- وزير دفاع أمريكا يوجه - تحذيرا- لإيران بعد الهجوم على إسرائي ...
- الجيش الإسرائيلي ينشر لقطات لعملية إزالة حطام صاروخ إيراني - ...
- -لا أستطيع التنفس-.. كاميرا شرطية تظهر وفاة أمريكي خلال اعتق ...
- أنقرة تؤكد تأجيل زيارة أردوغان إلى الولايات المتحدة
- شرطة برلين تزيل بالقوة مخيم اعتصام مؤيد للفلسطينيين قرب البر ...
- قيادي حوثي ردا على واشنطن: فلتوجه أمريكا سفنها وسفن إسرائيل ...
- وكالة أمن بحري: تضرر سفينة بعد تعرضها لهجومين قبالة سواحل ال ...
- أوروبا.. مشهدًا للتصعيد النووي؟
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة بريطانية في البحر الأحمر وإسقا ...
- آلهة الحرب


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار فجر بعريني - في نقد رؤية الدكتور -عبد الله تركماني- لقضيّة - إعادة التأهيل والإصلاح -