اعلامية قناة آي نيوز/ رفيف ألحافظ لما استفزت تقيأت كالجرادة !

كاظم الجوهر

الحوار المتمدن-العدد: 7619 - 2023 / 5 / 22 - 16:22
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    

اعلامية قناة آي نيوز / رفيف ألحافظ لما استفزت تقيأت كالجرادة !
---------------------------------------------------------------
** بتاريخ 18-05-2023 أرسلت منشورا الى قناة آي نيوز ألعراقية عبر ألصفحة ألخاصة بمقدمة برنامج / مع رفيف ألحافظ حيث قد طلبت من ألمقدمة / رفيف ألوقوف الى جانب ألحق , ورفع صوتها معنا ضد ألباطل .عندها طلبت رفيف رقم هاتفي فارسلته لها ثم طلبت شخص تدردش معه حول مضمون ألمنشور , فاجبت أنا مستعد , وطلبت تحديد ألوقت .
** بعد ذلك تفاجأت برفيف تكتب " شنو اثباتكم على ألكلام ." تعني ماتضمنه ألمنشور . فردي كان " ماتضمنه ألمنشور تحت عنوان "حققوا مع " وكيف نستطيع جمع ألادلة ونحن في ألسويد وألذين نقصدهم بالعراق " ؟ فردت رفيف" تمنيت أن اساعدكم , لكن أنا أتناول مواضيع خطيرة , لابد لي من اثباتات ." عندها وجهت لها بالون اختبار استفزازيا عبر هذا ألسؤال "هل لديك اثبات بان يوسف هم بزليخة أم لم يهم بها " ؟ وكانت نتيجة هذا ألاختبار بان رفيف التهمت ألطعم وسقطت في ألفخ وتقيأت كالجرادة عبر ألرد ألاتي :- "هههههههههههههههههههه عمو ضحكتني , عموما ماأريد أجاوبك كونك رجل طاعن بالسن , وأحترم شيبتك وغربتك . ألله يساعد ألغربة الي مأثرة عليكم ." .
** هنا لابد من اجراء تحليل لشخصية رفيف عبر ردها ألمذكور وألذي ليس باللغة ألعربية ألفصحى انما باللغة ألعربية ألدارجه والتي يطلق عليها باللغة ألعربية ألبيضاء ,اضافة على ألاغلاط ألاملائية . وهذه " مثلبة " تلاحق مقدمة برنامج في قناة معروفة . نسخة منه للسيد مخرج ألقناة مع ؟؟؟ .
** ألقهقهات وعددها 20 عشرون قهقهة وضحكتها على ألرجل ألطاعن بالسن وألذي مؤثرة عليه ألغربة , كما يتصور لها , امور لاتعتبر باي قياس احترام رفيف لشيبته , انما تعتبر تسفيه وانتقاص وأستهزاء من شخصية هذا ألرجل الذي كونه عراقي فهو أيضا مواطن أوروبي , يعيش مكرما , يومه ليس كامسه , تأثير ألغربة عليه وعلى عائلته ايجابيا وليس سلبيا , كما تعتقد رفيف ,لكونهم يعيشون في احضان شعب حضاري يحترم انسانية ألانسان بل يقدسها .
** لماذ هذا ألرد ألتي تورطت به رفيف ؟ ألاجابة ان رفيف عندما استفزت تغلب وعيها ألباطن على وعيها ألظاهر وأنفلت ألعفريت من ألقمقم , حيث طفح ألمخزون لدى ألوعي ألباطن لرفيف وألذي هو يقينا قطعيا عبارة عن ترسبات أو مخلفات ألمجتمعات ألغاطسة في وحل ألسماجة والتخلف وألتدني . وهذا يشير بان رفيف كانت قبل هذا ألتاريخ تعمل بموجب وعيها ألظاهر حيث تتقمص دور ألموظفة ألمتمسكة بالقيٌم ألانسانية وألاجتماعية, وألمتمكنه من ادارة ألحوار في برنامج ألقناة / مع رفيف ألحافظ , وتساعد ألمظلومين وتنصب نفسها محققة لامحاورة بقولها دائما للشخص صاحب ألمصيبة " اشرح لي بالتفصيل " كذلك توهم ألذين تقابلهم بانها ضليعة في معرفة ألقوانين وألوثائق وأختام ألوزارات وألدوائر وألمؤوسسات ألرسمية وغير ألرسمية , ولها قدرة ألتمييز بين ألمزوٌر وغير ألمزوٌر . ثم ان ألطامة ألكبرى ان رفيف لاتعرف حركة ألجسد للذي تقابله , وألمسكين هوأيضا لايعرف حركة جسد ألمقدمة رفيف وألطاسة ضايعه .أما ألسيد ألمخرج فانه لايهمه مايحدث في حلبة ألحلقة , ألمهم لديه أن تمشي ألامور على عواهنها. ولايفوتني أن أذكر بان رفيف تسند برنامجها بتجهيز عدد من ألمتحذلقين ألملقنين ألمستفيدين من خارج ألقناة ليتداخلوا حول موضوع ألحلقة . وتشاء ألظروف بان رفيف لم تصادف استفزاز من أحد ألذين قابلتهم أبدا وحافظت على لقمة عيشها عبر عملها كموظفة أو لها أسهم في ألقناة , حيث تسربلت بجلباب وعيها ألظاهر, وأخفت بكل ماجهدت ما مخزون بوعيها ألباطن وألذي يكرس شخصيتها ألحقيقيه , الى أن جاء هذا أليوم , حيث كشف ألمستور .
** أختم .. لا مناص ان رد رفيف ألمذكور أعلاه يعتبر في خانة "ألاسلوب ألهابط "بكل ألمقاييس . كما ان ردي هذ هوغيض من فيض . وفي حالة وقوف قناة آي نيوز الى جانب رفيف اعمالا ب " انصر أخاك ظالما أو مظلوما " فانني لا أتساهل في حق ألرد عندها ساشرح كيف تتقيأ ألجرادة .. # وللمنازلات بيننا سجال .
21-05-2023
[email protected]

#كاظم_الجوهر (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات