أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إشبيليا الجبوري - الحزن الارتوازي*.














المزيد.....

الحزن الارتوازي*.


إشبيليا الجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 7605 - 2023 / 5 / 8 - 02:50
المحور: الادب والفن
    


- 0 -
قاع العظم-، العين تنبش ماؤها، الحزن ارتوازي.!

الفصل الاول؛
- 1 -
تسيج -، الجمر يمشي، بفتور.!
- 2 -
ابان القمر -، تمهل النهر، فيه.!
- 3 -
سأم راسه، تقدمه الظل، يمشي.!
- 4 -
استأم النهر -، أبلحه السهر، القمر تراطب.!

الفصل الثاني؛
- 5 -
فائق الشاي -، مسه الضجر، عده روتينا، يثق به.!
- 6 -
أمضى عزلته -، الشرفة ازهت، رتل أوراقه.!
- 7 -
صيت فيه الصمت، مارن الملل يضرب، تفسيره.!
-8 -
ممارنته الشاي، التشوق المر -، سافر حتفه.!
- 9 -
ثغر البرعم -، النهر كثر ماءه، السهر أوقد، اغصانه.!

الفصل الثالث؛
- 10 -
تناسق يواري صمته، الشاي رج ما لزق، صبته.!، قاع العظم-، العين تنبش ماؤها، الحزن ارتوازي.!

إنتهت
07 May 2023
———————————————————————
* 10 قصص قصيرة ذكية - متوالية سردية مؤتمتة في ثلاثة فصول.



#إشبيليا_الجبوري (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يتقشر الكلمات *
- الرضيع النائم يهز راسي*
- السودان مجد *
- السودان برائحة المساء*
- -السودان في العينيين-*
- السودان العسكرفوبيا*
- دمعة السودان المرموقة *
- شمس السودان غنيمة *
- السودان محبة*
- اشجار السودان منكسرة *
- حرية السودان ثمينة *
- السودان بديل اوكرينيا *
- في السودان الموت مفلتر *
- القوة الناصعة متدفقة*
- ألعاب السيرك*
- تفاني الشاي *
- الرحلة المضطربة *
- الحزن يقظ جدا *
- الغيوم مذهبة *
- الصمت الخطير*


المزيد.....




- مدينة مالمو تستضيف الفنان السوداني محمد برجاس كـَ ”فنان مُحت ...
- مسابقة -يوروفيجن- تواجه الانهيار بسبب مشاركة إسرائيل
- في يومها العالمي: اللغة العربية بين التطوير وخطر التراجع
- الموسيقى تقلل توتر حديثي الولادة وذويهم في غرف الرعاية المرك ...
- من الجبر إلى التعرفة الجمركية.. تعرف على كلمات عربية استوطنت ...
- بوتين: أوكرانيا غير مستعدة للسلام.. وزيلينسكي فنان موهوب
- قراءة في كتاب المؤرخ إيلان بابيه.. إسرائيل على حافة الهاوية ...
- نادين قانصوه...مجوهرات تتحدث اللغة العربية بروح معاصرة
- الشرطة تفتش منزل ومكتب وزيرة الثقافة الفرنسية في تحقيق فساد ...
- من فلسطين الى العراق..أفلام لعربية تطرق أبواب الأوسكار بقوة ...


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إشبيليا الجبوري - الحزن الارتوازي*.