الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - ماجدة منصور - الإسلام الإنساني و المحترم راكان علي

اخر الافلام

المزيد.....

[اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب]

الإسلام الإنساني و المحترم راكان علي

ماجدة منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7577 - 2023 / 4 / 10 - 08:29
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم

كانت العشية قد انحدرت بإتجاه الغروب عندما عاد زرادشت أخيرا الى مغارته بعد أن هام و بحث طويلا دون جدوى, لكن و هو يقف قبا لة مغارته على مسافة لا تزيد عن العشرين خطوة من هناك , هاقد حدث مالم يكن توقعه في تلك اللحظة: مرة أخرى
تناهت إليه (((( صرخة الإستغاثة)))) الحادة, لكن الأعجب من ذلك هو أن نفس الصرخة تأتي اليه الآن من مغارته, كان صراخا غريبا ..مسترسلا..متنوعا, وكان بإمكان زرادشت أن يميز بوضوح أنه مكون من أصوات عديدة مختلفة و إن كان يبدوا من بعيد
أنه صادر من فم واحدة.
وثب زرادشت عندها الى مغارته, و أي مشهد و أي مشهد كان يمنح نفسه..لعينه هناك بعد حفل الأصوات الذي كان يتناهى الى أذنيه!! إذ كان كل أؤلئك اللذين مر بهم خلال يومه يجلسون هناك مجتمعين::: ملك الميمنة و ملك الميسرة و الساحر العجوز
و البابا و الشيخ الملتحي و المتسول والأبله و الزاني الحزين و المرأة الزانية و اللص الرخيص و القاتل المتسرسب بالدماء , بينما أقبح الآدمييين يعتمر تاجا و مسبحة و قد تمنطق بحزام من ذهب و أرجوان. ذلك أنه مثل كل قبيح ...يجب أن يتنكر و يجعل
مظهره جميلا.
لكن النسر كان يقف مستنفرا و قلقا وسط هذا المجمع الكاذب و المنافق إذ كان عليه أن يجيب على كثير من الأسئلة لدرجة تجعل كبرياؤه تمتنع من الرد عليه!!! بينما ___الحية____الفطنة تلتف حول عنقه.

هكذا تحدث زرادشت
و هكذا أود التحدث إليك أيها المحترم راكان علي
___________________________________________________________________________________________________________________________________________________________
أنا إمرأة قد ولدتني أمي مسلمة و سجلني والدي في قيد النفوس بأنني إبنته,, و منذ طفولتي الأولى في بيئة مسلمة سنية رأيت خالتي و هي تقتل و ترمى في حفرة بائسة..و دون أن يصلي أحدا عليها.!!

كانت تهمة خالتي و التي لديها 9 أطفال بأن سكان القرية (( قد اشتبهوا )) في سلوكها!!! نعم..إنها مجرد شبهة دون دليل!
و لكي يغسلوا الشرف الرفيع من الأذى مالم يراق على جوانبه الدم...قاموا بقتلها...هكذا و بكل بساطة!! أي و الله.

لقد كانت خالتي و زوجة عمي في ذات الوقت, و لديها الآن رجال نافذين و ذو سلطة في سوريا الأسد...يا أستاذ راكان.

لقد قتلوها بموجب 3 فتاوي رسمية. شرعية, إسلامية , قد تم توقيعها من مشائخ أو مشاشخ معتمدين من قبل دولة سوريا الأسد.

هذه نبذة قصيرة عن حياتي كأنثى قد ولدت كمسلمة سنية تؤمن بالله و رسوله و تصلي و تصوم مثلك.

لقد شكل مقتل خالتي و زوجة عمي فارقا كبيرا في حياتي منذ أن كنت طفلة لا يتعدى سنها 5 أو 6 سنوات على أكبر تقدير.

___________________________________________________________________________________________________________________________________________________

منذ ذاك الوقت البعيد لم أستطع النوم بشكل طبيعي و طالما كنت أصحى من نومي ,, و أنا طفلة,,,بحالة ذعر و رعب بأني ربما سأكون القتيلة القادمة.

حين كبرت في هذه الأسرة المرعبة...أفهموني بأن ما جرى لخالتي...هو طقس إسلامي . صحيح , كدين و تراث و تقاليد بما يجب أن يكون...و إبتدأ أهلي و عشيرتي الجاهلة ينظرون إلي بعين الشك و الريبة و التوجس و الترقب و الخيفة و الحذر
بأنني قد أكون هي ((( الأنثى القادمة )))) الذبيحة...القتيلة...و التي +++قد+++ أكون أشبه خالتي ((العرة))0
كانوا ينادون خالتي المقتوله لمجرد الشبهة....بالعرة!!!

و هذا هو الإسلام الإنساني و الحضاري الذي أوجعت رأسي به و لم أجد له سندا صحيحا أو رأي شرعي أو قرآني يؤيده و يسانده.

أخي الفاضل الكريم راكان علي:

إن رؤيتك الطوباوية...الفنتازية...الإنسانية للإسلام لا تتوافق أبدا و مطلقا عما جاء به قرآن الله و نبيه.

ما تقوله يمكنني تسميته ب ((( أحلام الرجل الطائر))))
و إن أول من سيجعل دمك حلالا زلالا هم المسلمون أنفسهم.
ف كي تكون مسلما +++صحيحا+++ يجب أن تؤمن بما أنزل الله و رسوله .

يجب أن تؤمن بكل كلمة جاء بها القرآن و بما فيها سورة التوبة.
ويجب أن تلتزم بسنة رسوله محمد ((صلعم)) جملة و تفصيلا.,

و يجب أن تؤمن بأن تسمح بزواج إبنتك أو أختك و هي بعمر 8 سنوات على أكثر تقدير.
و يجب أن تؤمن بمفاخدة الرضيعات...أسوة بنبي الإسلام.
و يجب أن تؤمن أن للذكر نصيبه من الإرث مضاعفا لحظ الأنثى.
و يجب أن تؤمن بنقاب المرأة.
و يجب أن تؤمن بالغزو و السبي و القتل و النهب أسوة برسول الإسلام.
و يجب أن تؤمن بأن (((ل الله و رسوله ))) خمس الغنائم.
و يجب أن تؤمن بقتل النصارى و اليهود و البوذيين و البهائيين و العلويين و الدروز و الشيعة و الهندوس و العلماء الزنادقة و تارك الصلاة تتويجا لحديث رسولك الحبوب و الكيوت بأنه ((( قد أُمر بأن يقاتل الناس حتى يقولوا بأنه لا إله إلا الله و أن محمد رسول
الله.

أما أن تؤمن ___ببعض آيات القرآن____و تنفي بعضها الآخر فهذا لا يوجد إلا بمخيلتك أخي الفاضل...فإما أن تؤمن بالقرآن كله و رسول ربنا...و إلا فأنت كافر زنديق.
ما دعاني لكتابة مقال لكم أخي الفاضل بأنني مثلك تماما...أؤمن بالله العادل القدير الرحمن الرحيم الغفور السميع ...فاطر الأرض و السموات...خالق الكون و مدبره...ستار العيوب...وبيده ملكوت كل شيئ...قد إنبثقت منه الروح و إليه تعود.
أنا مثلك تماما أخي راكان و لعلك تهديني إلى ذاك الإله الذي ترجوه و أرجوه معك أنت

أنت ترفض كل ما جاء بالتراث الإسلامي و ترفض أحاديث نبي الإسلام نفسه كما ورد في مقالكم الكريم!!! ف إلى أي رب أو نبي نتجه؟؟؟

عليك الإجابة أخي الكريم
فمن يطرق الباب

عليه الجواب.

هنا أقف
من هناك أمشي
و ربما
للحديث بقية
ياي

#ماجدة_منصور (هاشتاغ)

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل

رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك ()	تعليقات الحوار المتمدن (0)

رد الكاتب-ة
التسلسل: 1	العدد: 862282 - المحترم راكان علي
2023 / 4 / 10 - 08:59 التحكم: الحوار المتمدن	ماجدة منصور
...كتبت هذا المقال المقتضب للرد على مقالكم بخصوص الإسلام الإنساني شكرا لك فقد كنت مصدر إلهام للكتابة و أرحب بتعليقك دائما إرسال شكوى على هذا التعليق 59 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 2	العدد: 862284 - الست الفاضلة أم لهب
2023 / 4 / 10 - 09:36 التحكم: الحوار المتمدن	Boules Gendy
الشهيرة ب الأستاذة الفاضلة ماجدة هو صراحة قطيعة تقطع ها أديان وماله نظام قائم ع تعدد وتنوع الثقافات والفلسفات والعلوم والفنون والأفكار ..نظام علماني عالماني يُصلح من خرافاتنا أو يفضحها ولا تبقى لها قائمة إلا داخل العقول المريضة نشوف حال ومستقبل الصغار ونعيش ما تبقى من عمر في هدوء نوعا شكرا لك الصراحة والإصرار تحياتي إرسال شكوى على هذا التعليق 71 أعجبنى المزيد-الاشراك
رد الكاتب-ة
التسلسل: 3	العدد: 862286 - استاذ بولس جندي
2023 / 4 / 10 - 10:47 التحكم: الحوار المتمدن	ماجدة منصور
نقطة الماء تفلق الصخر و سأظل أتكلم و أكتب لآخر لحظة في حياتي عن الدين و أثره المدمر على الإنسان0 مرورك أسعدني و أهلا بك دوما إرسال شكوى على هذا التعليق 57 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 4	العدد: 862309 - عن أي إلاه تتكلمون؟
2023 / 4 / 11 - 10:21 التحكم: الحوار المتمدن	ليندا كبرييل
الأستاذة ماجدة منصور المحترمة تحية طيبة تفضلت بالقول (أؤمن بالله العادل القدير الرحمن الرحيم الغفور السميع ...فاطر الأرض و السموات...خالق الكون و مدبره...ستار العيوب...وبيده ملكوت كل شيئ...قد إنبثقت منه الروح و إليه تعود) وأنا أسألك الإلاه الذي تؤمنين به هل كان عادلا في يوم ما؟ فقراء وأغنياء كاسح ومكسوح هل كان الإلاه قادرا على منع المصائب والحروب والظلم؟ غفور؟ هل عاد أحد من الجنة وأخبركم بأن الإلاه غفر له وأدخله جنته؟ سميع؟ نبتهل إليه من عشرات مئات آلاف السنين ومع مئات من شهور الرمضان والأضحى والقيامة وما لا تعرفونه من مناسبات دينية مخصصة لهذعه الإلاه ومع الصلوات والأدعية والشيوخ المتزاحمين على أبواب الجوامع والكنائس والمعابد يلقون بمحاضراتهم التافهة عن الإخوة والسلام ووووو ولا يسمع هذا الإلاه وأخيرا الإلاه الذي تؤمنين به صار ميت شقفة وشقفة لا والله قولي ألف بل مليون شقفة وكل يوم والتاني بيطلع لنا دين جديد مبروك عليكم هذا الإيمان والله سامحوني أنا لا أفهم أيمانكم هذا وبرافو على السيد بولس الجندي هذا هو الكلام اعذريني أختي وكل عام وكل واحد فينا مع إلاهه بخير وسلام تحياتي واحترامي إرسال شكوى على هذا التعليق 59 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 5	العدد: 862313 - الأخت ماجدة منصور - أتفهّم غضبك ومتألم لما جرى لمِ🙏-
2023 / 4 / 11 - 11:16 التحكم: الحوار المتمدن	راكان علي
متألم لما تعرضتي له في طفولتك ولما جرى لخالتك رحمها الله، وأتفهّم مشاعر غضبك وحنقك، غير أن ردك هذا [ردٌّ انفعالي] لا علاقة له بما كتبت على الإطلاق. أنتِ تحاولين كما [الإسلاميين] أن تفرضي تصوّرا أيدولوجيا إرهابيا للدين ورفض أي تصوّر آخر، وهذا شأنك. تتحدثين لي وكأني أبيح كل ما ذكرتِ من جرائم وكراهية تتم باسم الله، تتحدثين إلي عن إسلام أيديولوجي ذكوري عنصري سياسي وكأنه هو الذي أدعو له، تتحدثين إلي دون أن تقرأي شرحي للإسلام لغة وجوهرا باعتباره -.. التسليم بالله سبحانه، الواحد الأحد الذي لا إله سواه ولا مقدس غيره، والذي لا يُشرك به نص [بما في ذلك النص القرآني، ولا شخص [بما في ذلك النبي ذاته وكل نبي] ولا أي شيء آخر. هذا هو الإسلام معنى وجوهرا- . أما الأنبياء والكتب الدينية [التي تسمى مجازا الكتب مقدسة] وغيرها من نصوص التراث وشرائعه، فليست سوى مخلوقات وآراء وتصورات لا أكثر ولا أقل، وكوني أصلي وأصوم على الطريقة -المحمدية-، فهذا لا يعني أنها الطريقة الوحيدة لله سبحانه، ولكنها تراثي الطقوسي التي أصل بها المولى سبحانه. اقرأي كلامي جيدا يا رعاكِ الله قبل الانفعال والحديث عن شيء لم أنطق به أصلا إرسال شكوى على هذا التعليق 62 أعجبنى المزيد-الاشراك
رد الكاتب-ة
التسلسل: 6	العدد: 862315 - ليدي غابرييل
2023 / 4 / 11 - 11:40 التحكم: الحوار المتمدن	ماجدة منصور
إله الإسلام مثلما يتمنى الأخ راكان0 مع الأسف...هذا الإله الذي يتمناه أخي راكان و أنا أيضا...لا يوجدو لم يوجد إلا في مخيلة ما تبقى من المسلمين الطيبين0 الله بالنسبة لي على الأقل يقبع في عمق وجداني ( الطفل) لأنني هكذا كنت أتخيله و أنا طفلة صغيرة و لكن بالتعلم و الدراسة العميقة للدين الإسلامي أيقنت بأن هذا الإله لا يوجد إلا في خيال الأطفال أو الأبرياء من المسلمين اللذين لم يقرأوا دينهم جيدا0 نورتي صفحتي ليدي غابرييل و منك أستفيد دائما إرسال شكوى على هذا التعليق 54 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 7	العدد: 862319 - انا مطلوب تمنيات صحه وسلامه لك وتحيات للسيده غابري
2023 / 4 / 11 - 14:50 التحكم: الحوار المتمدن	الدكتور صادق الكحلاوي-
ست ماجده حينما كنت متوعكه صحيا كتبت لك نصا متمنيا لقلبك السلامه ولك العافيه وطمنتك انه احنه السنيرز معرضين-للوعكات-وماعلينا الا الصمود والتفاؤل-ولان ذالك كان ضمن تعليق على مقالة لاستاذتنا الفاضله ليندا غابرييل فقد كنت قد توجهت لها بما استطيع من كلمات طيبه في السلام والتمنيات لانها تتذكرني من وقت لاخر بكلماتها العامره بالطيبة والاحترام-ولكن وكعادة الحوار المتمدن معي فمن وقت لاخر اعاقب واحيانا لاكثر من مرة وتعليقي ذاك عوقب ليس فقطفي عدم نشر مضمونه بل حتى عنوانه واسمي-لذالك جئت اليومى-بعد اخذ شئ من راحة-لاكتب مستغلا نشرك لمقالتك الميمونه وانا لم اتعامل في وعيي مع النص حرفيا وانما اعتبرته احتجاجا على الاسلام بصفته دين بدو متوحشين مملوء بربرية وجهل لذذالك نعتبره نحن التنويريين وانتما في المقدمه هكذا وبتعبيرات متعدده منها -حسب تفهمي لنصك-طريقة السخرية والاستهزاء من هذا الدين الذي اطبق بالجهالة على عقول شعوبنا بعد مجازر راح ضحيتها ملايين الرجال اما النساء فقد اصابهن حيف لايوصف لان هذا الدين الفايروسي لم يعتبرهنبشرا وانما شئ للسبي والمتعة وبضاعة للبيع الشراء-لاخلاص لمجتمعاتنا الا بالتخلص منه إرسال شكوى على هذا التعليق 63 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 8	العدد: 862321 - الصادق الكحلاوي: فخر ونيشان على صدر الحياة
2023 / 4 / 11 - 17:36 التحكم: الحوار المتمدن	ليندا كبرييل
عزيزنا القدير د.صادق الكحلاوي محبة وسلاما أؤكد لحضرتك أنك مثال لنا في الإرادة القوية والهمة العالية في المواظبة على المشاركات الفعّالة نظرا لما تتمتّع به من روح مفعمة بالإصرار تساعدك على تحقيق أهدافك في الحياة دون كلل أو ملل لا أشك أن اهتمامك بصحتك هو العامل الأساسي الذي يساعدك على هذا التألّق سرّني جدا أن توجّه لي التحية، ممنونة لشخصك الكريم نشرتُ ثلاثة مقالات مؤخرا بمناسبة 8 آذار يوم المرأة العالمي وذكريات عن أيامي المدرسيّة مع ثورة البعث الثامن من آذار، وأحضّر الآن للمقال الرابع إنتاجي قليل لكني في حضور القامات العالية من الأساتذة الكرام أشعر بالحماسة لمواصلة الكتابة سأكون سعيدة أن تشرّفني يا صديقنا العزيز خالص تمنياتي بالصحة والسعادة ونحن ننتظرك دوما إرسال شكوى على هذا التعليق 60 أعجبنى المزيد-الاشراك
رد الكاتب-ة
التسلسل: 9	العدد: 862339 - د كحلاوي
2023 / 4 / 12 - 09:45 التحكم: الحوار المتمدن	ماجدة منصور
أشكر مرورك الكريم و تعقيبك على مقالي و إطمئنانك عن صحتي كذلك أشكر الحضور الكريم للأساتذة الأعزاء فبلحوار الفعال تكمن الإستفادة من فكر مغاير عن فكرنا و إختلاف وجهات النظر يزداد العقل ثراء و تدفقا, المهم أن نستمر في طرح رؤيتنا لأمور الحياة كافة خاصة تلك التي تتعلق بالإنسان ماضيا و حاضرا و مستقبلا0 جميل أنك بخير و أعياد مباركة على جميع الأساتذة إرسال شكوى على هذا التعليق 60 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 10	العدد: 865159 - أتمنى أن تكوني بخيرعزيزتنا ماجدة
2023 / 7 / 13 - 06:24 التحكم: الحوار المتمدن	ليندا كبرييل
الأستاذة ماجدة منصور المحترمة تحية وسلاما طيبا منذ شهرين لم تنشري مقالا قلت أسأل عليك وأطمئن أرجو أن تكوني بأحسن حال دوام الصحة أكبر نعمة للإنسان فأرجو لك العافية والقوة ودمت سالمة محبة إرسال شكوى على هذا التعليق 43 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 11	العدد: 865163 - خيرا ست ماجده-انا كنت حائر كيف الاتصال اوالسؤال ع
2023 / 7 / 13 - 16:02 التحكم: الحوار المتمدن	الدكتور صادق الكحلاوي-
والسؤال عنك انا قلق-اعطينا اشارة ياعزيزتنا ماجده -ولو انني منذ اكثر من شهر فقد توفيت اختي نضال في العراق بعد سقوطها وانكسار يدها وعظم الحوض واصيبت بتخثر الدم-انها الاصغر بالعائله ولكنها توفيت عن 74 وبعد استشهاد والدنا الشيخ في السجن السياسي عام 53 صرت انا ابوها لاني اكبر منها ب15سنه وكنت في المدينة الجنوبيه العماره باهلها الطيبين احملها على كتفي واذهب بها للسينما في بدايات الخمسينات - وقد تاؤلمت جدا-ولازلت لان العائله منذ ذالك الحين ربطت وجودها بالحركة الوطنية العراقيه وعملها السري ولم يمر علينا شهر بدون سجن احدنا او الاقامة الاجبارية في مدينة بدره بل حتى الحكم بالاعدام 55 واسقاظ الجنسيه 56ناهيكم عن الفترة الفاسية البعثيه ب40سنتها منذ شباط الاسود 63الى2003-ان وفاة اختي نضال المتني جدا ولم اتوقع ذالك-لان اهوال العراق جعلتنا حديديين او هكذا توهمنا-بعد ايام من الفاجعه خرجت مع ووكري الى احدى المولات بتورونتو للتنفيس عن خاطري واذا بلص يسرق محفظتي وفيها كل وثائقي الماليه ومبلغ من الكاش ليس قليل وعندها اخذت ادور من اجل اسقاط الوثائق ونجحت الا مع استعمال لبظاقتين ب200دولار لكل منها والاهم عدم إرسال شكوى على هذا التعليق 49 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 12	العدد: 865164 - يتبع رجاء-كان قصدي الاستفسار عن حالة اختنا ست ماجد
2023 / 7 / 13 - 16:22 التحكم: الحوار المتمدن	الدكتور صادق الكحلاوي-
واسترسلت عن مااصابني منذ شهر وحتى الان-ورغم معاناتي حتى الان من وفاة شقيقتي الصغرى نضال فاءنني عانيت من تشوش في راءسي وشعور شديد بالضعف مما جعلني اراجع طبيب العائله الذي ذهل لحالتي -والطبيب عراقي وصديق لانه اخبرني باني اعاني من هبوط فضيع في ضغط الدم وطلب مني تناول الملح والتوقف عن اخذ حبوب تخفيض الضغط التي اتناولها منذ سنوات ثم اخذت ادويتي وطلب مني الراحه والعوده ثانية بعد اسبوعين فعدت بتكسي الويل ترانس واشتريت جهاز الضغط واخذ التحسن بالضغط سيما وقد عدت للاكل العادي-واخر قياس للضغط البارحه كان 121/71 والنبض 65-ولحسن الحط انني محصن جيدا من ناحية المال فقط عملت استاذ بالجامعات الليبيه ل14 سنه للفترة 79-93 وقد اعانتني توفيراتي الكريمه حتى الان وستعينني بالتاءكيد حتى يوم توديع الحياة اعود لماجدتنا الطيبه واتمنى ان تكون في حالة طيبه وبخير وان تعتني بصحتها لانني واختنا العزيزه ليندا والعديد من قراء حوارنا المتمدن قلقلين عليها وبانتظار اخبارها المطمئنه عودة لحالتي انا -هذه اول مرة اصاب بها بهبوط كاسح لضغط الدم -وكنت مشوشا ولم اساءل الطبيب عما اذا كانت حالة عابره وبسبب عدم تناول الملح فقط إرسال شكوى على هذا التعليق 44 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 13	العدد: 865168 - قلوبنا معك يا أستاذ كحلاوي
2023 / 7 / 13 - 17:43 التحكم: الحوار المتمدن	ليندا كبرييل
الأستاذ د. صادق الكحلاوي المحترم أحزنني حقا خبر وفاة السيدة نضال كريمة عائلة الكحلاوي المناضلة أتمنى لك راحة القلب والصبر على فقدان أختكم الغالية ويزداد ثقل المعاناة مع خسارة محفظتك ووثائقك الهامة أي ابتلاء هذا! ليس من السهل عليك الاستعلاء فوق ألمك ومصابك لكني أرجو لك النجاة من آثار هذه المحنة القاسية لتلتفت إلى صحتك، وألا يشغلك الألم عن التواصل مع اصدقائك، ففي الكتابة راحة للقلب تساعد على احتمال الشدائد كل جهد منك في هذا التواصل يُنبِت الخير فتتواصل مسيرة الإنسانية العمر لك ولأحبائك مع تمنياتي بوافر القوة والعافية لشخصك الكريم ننتظر ردّا من أختنا العزيزة ماجدة منصور وللحضور الفاضل احترامي إرسال شكوى على هذا التعليق 48 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 14	العدد: 865174 - استاذنا الدكتور الكحلاوى
2023 / 7 / 13 - 21:10 التحكم: الحوار المتمدن	على عجيل منهل
نقدم التعازى والمواساة والتضامن لاستاذنا الدكتور الكحلاوى لوفاة اختكم إرسال شكوى على هذا التعليق 48 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 15	العدد: 865175 - استاذنا الدكتور الكحلاوى
2023 / 7 / 13 - 21:35 التحكم: الحوار المتمدن	على عجيل منهل
نقدم التعازى والمواساة والتضامن لاستاذنا الدكتور الكحلاوى لوفاة اختكم إرسال شكوى على هذا التعليق 40 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 16	العدد: 865176 - مقاله مهمه تحياتى لك
2023 / 7 / 13 - 21:40 التحكم: الحوار المتمدن	على عجيل منهل
يوظف القادة الدينيون -مبتكرات التكنولوجيا-فى مجال الاتصال والتواصل -لخداع المؤمنين عن طريق الكثير من المعتقدات التافهة التي صنعوها هم ثم نسبوها لله، والقادة السياسيون يوظفونها لخداع الجمهور، بنشر الشعارات التافهة التي ابتكروها هم ثم نسبوها للقيم. وتظهر اليوم ملايين القنوات الفضائية والرقمية التي تتحدث عن السحر والشعوذة والحروز وطرد الجان من الإنسان، والمقويات الجنسية، ناهيك عن نشر الشعوذة السياسية والأيديولوجية، وغسل أدمغة الناس، وسرقة أموالهم، وألعاب بهلوانية من أشكال وأنواع مختلفة، عدا عن قنوات الإثارة التي تربح الكثير بعزفها على الأوتار الغرائزية. إرسال شكوى على هذا التعليق 43 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 17	العدد: 865180 - لماذا بؤس الناس بوجود قادر على كل شئ؟
2023 / 7 / 14 - 03:18 التحكم: الحوار المتمدن	Candle 1
تحية طيبة للاستاذة ماجدة وأتمنى ان تكون بخير وبصحة جيدة نرجوها الرد ليطمئن اصدقائها ( الأستاذة القديرة لندا والدكتور الكحلاوي وجميع محبيها) وشكرا للاستاذة لندا لان المقال كان بفترة غيابي أستاذة ماجدة برهان المؤمنين بوجود اله هو مجرد تلاعب بالالفاظ لان ليست لديهم معرفة او خبرة بالصفات الإلهية التي تساعد على وجوده لذا ان جملة الله موجود لا يمكن اثبات صحتها او خطأها فلننظر الى العالم من حولنا هل هذا عمل اله قادر على كل شيء؟ وهل تصميم الكون عمل مثالي خالي من العيوب ؟ اذا كان الامر كذلك كيف نفسر البؤس والمعاناة والالم والشقاء والظلم والشر في هذا العالم ؟ أليست قوى الطبيعة من زلازل وفيضانات وبراكين وفايروسات قوى عمياء تصب غضبها بدون تمييز على كل المخلوقات؟ لذا اعتقد بأن اصل الايمان هو(أوهام تعلمناها منذ الطفولة) هو الخوف من المجهول ومن الموت والرغبة في الخلود لو لا الامل بالخلود لتجاهل المؤمن الله ومكافأته وصفاته( بالقدرة والرحمة والمحبة) التي لا نرى ونلمس أي منها على ارض الواقع لو كان هذا الاله موجود لتجاهل الايمان المبني على الخوف والمكافأة سلام ومحبة للجميع إرسال شكوى على هذا التعليق 49 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 18	العدد: 865199 - ثلاثة مآخذ على الشريعة الأسلامية الغراء
2023 / 7 / 14 - 17:36 التحكم: الحوار المتمدن	Magdi
1 - المرأة نصف الرجل فى الشهادة والميراث وربع الرجل فى الزواج ، ناهيك عن تطليقها بأرادة منفردة. أنظر بالفرنسية :Ghassan Asha Du statut inférieur de la femme en Islam اى دونية المرأة فى الأسلام ---- 2 - غير المسلم : عليه أن يختار بين الأسلام أو الجزية او القتل ( الأعدام ) المؤرخ المقريزى كتب ، يوجد 3 أنواع من البشرفى مصر : الناس ( العرب ) ، أنصاف الناس (الموالى ، أى من أعتنقوا الأسلام بحد السيف ) ، لا ناس ( الأقباط). قارن : مقال الصديق صلاح الدين محسن : كلنا أهل ذمة https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=792823 ---- 3 - العقوبات البدنية مثل الرجم ( قانون العقوبات الإيرانى ينص : حجم الحجارة ينبغ أن يكون كبيراً) قارن : من كان منكم بلا خطيئة ، فليرميها بحجر اليوم كتب أ اتريس سعيد :إن كنت تؤمن بالرجم و الجلد و الصلب وقطع يد السارق و قطع أيدي و أرجل من خالف وقطع الرقاب و الجزية والردة وملكات اليمين، فما هي مشكلتك مع داعش إذن https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=798984# -- لولا حد الردة لأنقرض الأسلام (يوسف القرضاوى ) تحياتى للأستاذة ماجدة منصور وللحضور .مجدى سامى زكى إرسال شكوى على هذا التعليق 44 أعجبنى المزيد-الاشراك
رد الكاتب-ة
التسلسل: 19	العدد: 866780 - الأستاذ مجدي سامي زكي
2023 / 8 / 29 - 10:41 التحكم: الحوار المتمدن	ماجدة منصور
اعذرني أستاذ مجدي فأنا قد رأيت باللتو و اللحظة تعليقكم الكريم على مقال لي قد أسميته الإسلام الإنساني و المنحترم راكان علي0 أرجو المعذرة فأنا لم أرى تعليقكم إلا الآن!!!0 أرجو منك المعذرة...فقد كنت أمر بظروف صحية و مالية و إجتماعية صعبة للغاية...أتمنى العفو 0 أنت تغني الحوار بمعلوماتك و علمك و أنا أحترمك كثيرا سواء أختلفت معك أو إتفقت0 بالعقول النيرة تحيا الأمم و تعيش الشعوب0 بكم نرتقي و تزداد معرفتنا و تتقد عقولنا نيرانا مشتعلة تنير المشاعل للأجيال القادمة0 على تواصا إرسال شكوى على هذا التعليق 46 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 20	العدد: 866795 - نجمة بل زهرة الحوار المتمدن ليدى ماجدة منصور
2023 / 8 / 29 - 19:42 التحكم: الحوار المتمدن	Magdi
نجمة بل زهرة الحوار المتمدن ليدى ماجدة منصور الخلاف فى الرأى لايفسد فى الود أى قضية خاصة أذا كان الحوار صادرا من - عقل منطلق - الوصف الذى أطلقه حسين فوزى على العقل الأوربى فى عصر التنوير . أشكرك من أعماق قلبى عل كلماتك الرقيقة نحوى..أن انسان بسيط جدا وأتعلم منكم. أتمنى أن تزول متاعبك سريعا لأن الصحة - أهم شيئ - كما قال لى أحد تلاميذى. مع خالص المودة وأحترامى وتقديرى مجدى سامى زكى إرسال شكوى على هذا التعليق 46 أعجبنى المزيد-الاشراك

*	الاسم الثنائي او الثلاثي
*	البريد الالكتروني
*	عنوان التعليق
	التعـلـيـق عدد الحروف المتبقية
الاسم يجب ان يكون الثنائي او الثلاثي و بالعربية فقط ولاتقبل الاسماء الرمزية أعلمني عن التعليقات الجديدة على الموضوع

| نسخة قابلة للطباعة

| ارسل هذا الموضوع الى صديق

| حفظ - ورد

| حفظ

| بحث

إضافة إلى المفضلة |

للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295

ماجدة منصور

إجمالي القراءات: 1,439,156
المقالات المنشورة: 186

- الدعوة لإنشاء تحالف عربي عالمي ( 3)
- الدعوة لإنشاء تحالف عربي عالمي 2
- الدعوة لإنشاء تحالف عربي عالمي
- طز للجميع
- هل الصلاة..خير من النوم ..حقا؟؟
- حكايتي مع الصلاعمة
- أيها الغبي..اخفض صوتك كي أسمعك
- الشمس تشرق من مصر
- رحيل آخر النبلاء..مستر بيتر كليفت
- إن الأديان ..أوكار الشياطين
- مصر هي بابا و ماما..و أنور وجدي كمان
- لن أدعك تلطمني
- إبتسم...فأنت في أستراليا
- رسالة حمراء للمستر عبد الفتاح السيسي المحترم
- رسالة للمستر سكوت موريسون رئيس وزراء أستراليا المحترم
- رسالة للمستر سكوت موريسون رئيس وزراء أستراليا 3
- الدعوة لإنشاء كونفدرالية عربية
- رسالة للمستر سكوت موريسون رئيس وزراء أستراليا 2
- رسالة للمستر سكوت موريسون رئيس وزراء أستراليا
- مفتي الغرف المغلقة

المزيد.....

أخبار عامة

- سقوط إيكاروس.. ما سرّ هذه اللقطة الأسطورية لرجل في قلب الشمس ...
- روسيا تشن إحدى أكبر الهجمات جوا على أوكرانيا مع تواصل مفاوضا ...
- فيديو يُظهر ما يُعتقد أنها لحظة تخلص رجل من جثة زوجته
- لماذا غير مسؤول كبير في -إيرباص- صورة حسابه إلى علامة مصر لل ...
- فيديو- مواطنة أمريكية في لويزيانا تتعرض للمطاردة من قبل جهاز ...
- دعوة عاجلة للتضامن : حماية للتراث الزراعي اللبناني وسيادته ا ...
- فرنسا تفتح تحقيقا بعد رصد مسيرات فوق قاعدة تابعة لقوة الردع ...
- جولات متتالية من المحادثات بين أوكرانيا والولايات المتحدة وس ...
- بوتين في الهند.. من المستفيد الأكبر من الزيارة؟
- كأس العرب: السعودية أول المتأهلين إلى ربع النهائي والمغرب يك ...

المزيد.....

كتب ودراسات

- اليسار بين التراجع والصعود.. الأسباب والتحديات / رشيد غويلب
- قراءة ماركس لنمط الإنتاج الآسيوي وأشكال الملكية في الهند / زهير الخويلدي
- مشاركة الأحزاب الشيوعية في الحكومة: طريقة لخروج الرأسمالية م ... / دلير زنكنة
- عشتار الفصول:14000 قراءات في اللغة العربية والمسيحيون العرب ... / اسحق قومي
- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني

المزيد.....

المعجبين بنا على الفيسبوك
3,732,970